اقتباس:اعتبار صدام بطل مسالة لا اوافقك عليها على طول الخط

الميت ميت، حتى لو لم يكن شهيداً،
كل ما نقدر عليه هو أن نطلب الرحمة لكافة أمة محمد( ص )،
وقد مات على الشهادتين ومات شجاعاً تحت حكم الكافرين المحتلين،

اقتباس:ومن حول العراق الى سجن ليس حاكما صارما بل ظلوم غشوم

لا يسجن إلا من يستحق السجن من المعارضين والخارجين عن الجماعة والأذناب والجواسيس والخونة والطامعين بالحكم،
رحمه الله كان أول من رضخ لأحكام القانون وتعاون تعاوناً كاملاً مع قضاة المحكمة،
وقبل موته كان يصرخ بالمجد لشعب العراق،

اقتباس:والسكوت تحت قهر التعذيب ليس استقرارا

هل تدري كم مضى على انتهاء حكم صدام ؟
أين الديمقراطية ؟ أين الأمان والاستقرار ؟
أين الحرية ؟

اقتباس:وعلى العموم يحشر المرء من يحب كما ورد في الأثر الشريف

أتمنى أن أحشر مع رسول الله وصحابته ( أبي بكر وعمر وعثمان وعلي )
فالسادة آل البيت بالملايين الآن ومن الصعب أن أختار أياًُ منهم! ! !

اقتباس:فالجواب ان السنة قتلوا الحسين وشردوا العائلة النبوية

الذي أعرفه أنه توجد عائلات ملكية فقط ( وهو نظام ليس له أي منطق )
نبي يخلف أنبياء صغار يعني؟
أودماء نبوية ( تجري في عروق بناته ؟ ) رضي الله عن أهل بيته أجمعين،

اقتباس:واختطفوا الخلافة بزعامة ابن آكلة الاكباد الذي نفذ وصية امه وابيه ابو سفيان الذي اسم تحت السيف ولم يكن مخلصا ابدا للاسلام

حتى ولو أسلم تحت السيف فقد أسلم مثل كثير من الناس،
وكذلك هند بنت عتبة رضي الله عنها
(ملاحظة :
إن صدقت الرواية هي لم تأكل أكباداً وإنما لاكت قطعةً من كبد حمزة كما يقال )

وأما اختطاف الخلافة فهذه هي سنة الحياة :
البقاء للأصلح ، ولا اعتراض على حكم الله :13:،
والطرفان كانا متكافئان في المعارك، وكلاهما كان له خطط ورجال.

ملاحظة :2141521: :
لو كان أهل البيت معصومون لقال :
"لقد أذهب الله الرجس عنكم أهل البيت وطهركم تطهيراً"
ولا يعطي توجيهاتٍ مشددةً ثم يقول :
"إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس.."

لا

اقتباس: يسجن إلا من يستحق السجن من المعارضين والخارجين عن الجماعة والأذناب والجواسيس والخونة والطامعين بالحكم،

شو اللي صار لك يا خوي اسلام
اتمنى ما تغير اسمك الى ميشال عفلق

انت ما تعرف شنو اللي صار بالعراق والقتل والتعذيب والنفي
تكاد ان ترفع صدام الى درجة المعصومين

واجوبتك في اغلبها مماحكات حتى ظننت انك كلامك هذا بعيد عن الجدية

وهاذ الكلام يقال لعامة السنّة
لتضليلها
اما ما يحدث الآن في العراق فامسؤول عليه هو صدام حيا وميتا
ومن ورائه المملكة الوهابية

اتمنى لك الهداية اخ اسلام

(07-18-2009, 06:22 PM)Hameeduddin كتب:  اما ما يحدث الآن في العراق فامسؤول عليه هو صدام حيا وميتا
ومن ورائه المملكة الوهابية

اتمنى لك الهداية اخ اسلام

عندما تكون عارضا موضوع بإسم ( لماذا لايستنكر نصارى مصر عنصرية النازيين الجدد) تكون قد اعلنت موقفا تحمل فيه نصارى مصر مسؤولية جماعية، على عمل ليس لهم فيه اي يد على الاطلاق، في ذات الوقت الذي تعتبر فيه ان مجرد إدانتك الارهاب الاسلامي ضد الاقليات الدينية في العراق امر كافي. على الاقل الارهاب ضد الاقليات والطوائف الذي يجري على ساحة العديد من بلدان العالم العربي والاسلامي نتحمل مسؤوليته نحن، وقد اصبح ظاهرة، الامر الذي يستدعي بحثها بجدية اكبر ومعرفة دوافعها، وتقديم الاعتذار للنصارى واليهود والاقليات الدينية الاخرى التي ارتكبنا ونرتكب جرائم ضدهم.

ان المانيا قدمت تعازيها، ومجموعة من الاجراءات للتعبير عن اسفها، وتمنع ثقافة العنصرية والتمييز، كما تقدم حقوق واسعة النطاق للاقليات، في حين اننا في عالمنا لانقدم حتى اعتذار يستحقونه.

وفي تعهليقك اعلاه يظهر بوضوح انكلاترى المسؤولية التي تتحملها السلطات العراقية الحالية ايضا. بالتأكيد يتحمل صدام حسين وفكر البعث مسؤولية كبيرة، غير ان السلطة العراقية الراهنة هي التي تملك الاداة لتقديم الحلول، في حين انها لم تقدمها، بل على العكس تساهم في تحفيز ثقافة الانقسام والكانتونات والتمييز على اساس الجنس والدين والمذهب، وهو امر يعتبر امتداد لسياسة صدام حسين.

ان مكافحة فكر التفرقة والتمييز والنرجسية هو واجب الحكومة المركزية، غير ان نظام الحكم الجديد في العراق يقوم بالذات على تحفيز التفرقة بين الطوائف والاديان، والتمييز بين المواطنين على اساس الدين والجنس وزرع النرجسية القائمة على إمتلاك الحقيقة المطلقة والانتماء الى العامة والخاصة والفرقة الناجية.

ومثل هذه الحكومة، مثل هذا المنهج، لايشكل ارضية لبناء شعب موحد وخالي من امراض العنصرية والنرجسية والنزاع. ان الاحزاب الطائفية، الشيعية والسنية، يتحملان مسؤولية الوضع في العراق والمستقبل الذي نتجه نحوه، وفي ذلك تتحمل ايران مسؤولية اكبر في تحطيم الوحدة الوطنية بتدخلها السافر في شؤون العراق، بما فيه من خلال دعمها لفترات طويلة للقاعدة في بلاد الرافدين.

ولذلك، فإن علينا ان نبدأ برؤية نواقصنا وانتهاكاتنا على حقيقتها، ونعترف بمسؤوليتنا عنها، ونضع حلول حقيقية وشجاعة لها، قبل ان نسارع لاحراج الاخرين وادانتهم على مواقف اقل بكثير من انتهاكاتنا المباشرة والمخجلة.

آمل ان تكون لدينا الشجاعة الكافية لرؤية نواقصنا قبل ان نتطاول على الاخرين

:rose_rouge: