{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
vodka
عضو رائد
    
المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
|
RE: رومانسية الحوار الإسلامي المسيحي
لقد جرى حوار في بداية الاسلام بين الرسول ونصارى نجران
فلم يتمكن من اقناعهم بصحة دعواه
فطرح الملاعنة فرفضوا هذا الاسلوب في الحوار
فكانت النتيجة ان طردهم من بيوتهم
واجلاهم عنها وشردهم في بقاع الارض
الا انه كان رؤوفا بهم فأبقاهم أحياء
ولهذا سمي نبي ألرحمة
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-13-2009, 07:18 PM بواسطة vodka.)
|
|
12-13-2009, 06:07 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
((الراعي))
عضو رائد
    
المشاركات: 1,100
الانضمام: Oct 2009
|
RE: رومانسية الحوار الإسلامي المسيحي
(12-13-2009, 02:55 AM)إبراهيم كتب: إحدى وجهات النظر المسيحية ترى أن المطلوب ليس الحوار بل "اللقاء" encounter، كما يؤكد الأب سهيل قاشا في أكثر من لقاء ومقابلة معه أكد فيها على أن واجب المسيحيين ليس "الحوار" وإنما إعلان البشارة بيسوع المسيح للخليقة كلها. البشارة هي "الإعلان" Kerygma وليست فرصة للمباحثات الجدلية؛ والإعلان يكون بيسوع المسيح الذي "يستعلن" نفسه في هذا اللقاء دون جدال بالحسنى أو ما يستدعي للتزلف الحواري باسم "الحوار"، وما هو في حقيقة الأمر بـحوار.
ألا ترى أنك تناقض نفسك هنا.
فبعد كل ما ذكرته عن المفهوم الإسلامي للحوار
أرى أن المفهوم الذي يعجبك هو مجرد اللقاء مع المسلم تلبشيره، أنت أيضاً ترغب بإخراجه من الظلمات إلى النور.
ما الذي سيرغب أي مسلم لهذا اللقاء؟
للأسف فهمك لموضوع الحوار قاصر جداً
وإن كنت تفهم من الإنجيل أنه لا يدعوك للحوار، فالكثيرون غيرك فهموه بشكب مختلف، وقبلو الحوار واستخدموه بشكل يحقق مصالحهم، وما الكنائس في قطر أو البحرين إلا نتيجة هذا النشاط الذي لا يعجبك.
الموضوع طويل وربما لي عودة
|
|
12-13-2009, 07:28 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم
بين شجوٍ وحنين
    
المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
|
RE: رومانسية الحوار الإسلامي المسيحي
عزيزي الراعي:
أين التناقض؟ أقول باستحالة الحوار الصادق بين الإسلام والمسيحية لأن الإسلام لا يحاور وإنما يدعو لاعتناق دعوته. الحوار هو فرصة لأن أسمعك بكل ما لديك وأقبل بالاختلاف بيننا قبول صادق. هل هذا يعمله الإسلام؟ جوابي هو "لا" بالطبع. وبما أن الأمر كذلك فليس المطلوب من المسيحية أن تتشدق بالحوار بل تدخل هي الأخرى في "لقاء" مع الإسلام وفي هذا اللقاء تعلن المسيح وإنجيل المسيح.
وبالنسبة لسؤالك عن الذي سوف يرغّب أي مسلم بهذا اللقاء هو المسيح نفسه الحاضر والذي نقدمه للمسلم. نعود بالزمن للوراء ألفيّ سنة ونأتي بالمسيح صاحب الموعظة على الجبل ونعيد المشهد من جديد وللمسلم أن يقبل ذلك أو يعرض عنه كل الإعراض. لا الله ولا المسيح يخسران شيئًا برفض المسلم لمسيح الموعظة على الجبل وما يحمل من إنجيل هو المسيح نفسه.
ثم أراك قد أصدرت "حكم" من علياء سمائك على فهمي لموضوع الحوار وقلت إنه "قاصر جدًا". هل نحن هنا نصدر أحكام على بعض ونقيّم بعض؟ كل واحد فينا له رأيه. لا أقدر أن أقول مثلا إن حكمك أنت قاصر أو شيء من هذا القبيل لأني لا أعرفك ولا أملك الحق لأن أصدر حكم بحق فهمك واستيعابك وأشباه هذا الخطاب الإسلامي الاستعلائي.
الكنائس في قطر والبحرين وغيرها هي كنائس لرعايا الأقليات. زد على هذا يا عزيزي أن هذه هي أصلا بلاد النصارى قبل أن تصبح بلاد الإسلام. من دولة قطر خرج مار إسحق السرياني وهذه هي مسقط رأسه. كل هذه البلاد تقريبًا كانت تتكلم بالسريانية وعندنا مخطوطات تشهد بذلك. جاءت عربية قريش وانفرضت علينا فرضًا. فعلى ماذا تحميل الجمايل هنا؟!
ومعك حق الموضوع طويل وأنا أيضا ربما لي فيه عودة بمعنى أنه "إنْ عدتم عدنا؛ وإن وصلتم وصلنا".
|
|
12-13-2009, 11:07 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
((الراعي))
عضو رائد
    
المشاركات: 1,100
الانضمام: Oct 2009
|
RE: رومانسية الحوار الإسلامي المسيحي
يا إبراهيم الموضوع ليس لعباً بالكلام، المسلم يدعو لاعتناق دينه، وأما المسيحي فقط يعرض الإنجيل!
ما القصد من ذلك، هل هو يعلن الإنجيل فقط للتسلية أم أنه يقصد الدعوة للمسيحية بذلك؟
كل مسلم يتشرف بلقاء المسيح، ولكن أنا تحدثت عن فكرتك من اللقاء، ما الذي سيدفعني للقاء مع الشخص المسيحي إن كنت أعرف أن هدفه من لقائي فقط أن يبشرني بإنجيله، كما أنت لديك يقينك فكذلك للمسلم يقينه.
فهمك قاصر بموضوع الحوار الإسلامي المسيحي لأنك قررت أن تكتب بالموضوع دون الإطلاع على الدراسات المتعلقة به، والكتب التي كتبت من وجهة نظر المسيحية بالموضوع عديدة، وقد ذكرت لك من قبل أن الكنيسة الكاثوليكية منذ المجمع الفاتيكاني الثاني وفي عدد من رسائل البابا يوحنا بولس الثاني وهي تدعو للحوار وتتكلم عن أنواع مختلفة من الحوار، وأنت في ذهنك صورة واحدة للحوار منشؤها ربما الإنترنت وجولاتك فيه.
لا داعي لإن تخرج مخطوطاتك التي تثبت وجود المسيحية في المنطقة قبل الإسلام، فأنا أقر لك بذلك دون براهين، وأنا لا أحمل جمائل، وإنما قلت إنها من ثمرات الحوار الذي لا يعجبك.
إن كانت تعليقاتي على مواضيعك تزعجك فلن أكتب فيها ثانية
|
|
12-13-2009, 11:47 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
    
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: رومانسية الحوار الإسلامي المسيحي
لا ادرى ان كان الكاتب ملما بالقرأن الماما تاما ام انه ينطلق من وحى خياله وانطباعاته وهو يبدأ مقاله بهذا المقطع الذى يوحى بأن كاتبه لم يقرأ سطرا او ايه واحده من القرأن ....
(12-13-2009, 02:55 AM)إبراهيم كتب: منذ ظهر الإسلام للوجود وهو في "مواجهة" تصل في أحيان كثيرة إلى مجابهة مع الأديان الأخرى ولا سيما المسيحية. ظهر الإسلام ومعه ظهرت قناعة مفادها أن الحق الأوحد يكمن في جعبة فريق الإسلام أم ما عداهم فهم أهل الباطل والشرك. وبذلك بادر بهذه المواجهة التي صبغها بروحه المعهودة بما فيها من أنفة عربية ولسان حال المحاور لا ينفك عن أن يكون "هاتوا برهانكم إنْ كنتم صادقين".
ولنحتكم إلى التاريخ لنرى إن كان الإسلام "يحاور" حورًا حضاريًا عقلانيّاً؟ فالقرآن لا يسجل لنا حوارات بل يعدد أمامنا انتصارات عنترية منها انتصار جماعة محمد على اليهودية في شمال الحجاز (الفتح 18) وانتصارهم على المشركين في مكة (الصف 9) وانتصارهم على المسيحية العربية عند مشارف الشام (التوبة 33) في آيةٍ جاء فيها الوعد بظهور الإسلام "على الدين كله ولو كره المشركون". وهنا نعود إلى التساؤل: كيف يزعم الإسلام الحوار وهو يدّعي هذا الظهور المزعوم على سائر الأديان؟ وهل حقًا ظهر الإسلام عليها؟ وكيف يظهر الإسلام الآن في الإعلام الدوليّ؟ وكيف يمكننا الادعاء بقيام حوار بينما الطرف المسلم يتشدق بمفردات مثل "إفحام النصارى" وفي هذا إخراس للمحاور؟
لقد اقر القران ان الاختلاف بين البشر حقيقة فطرية ، وقضاء إلهي أزلي مرتبط بالابتلاء والتكليف الذي تقوم عليه الاسس التى وضعها لخلافة الإنسان في الأرض قال تعالى : "وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ " ( المائده 48 )
لقد اعتبر الإسلام الحوار اساسا في دعوته الناس إلى الإيمان بالله وعبادته ، وكذلك في امور الخلاف بينه وبين أعدائه ، وكما أنه لا توجد مقدسات في التفكير ،كذلك لا توجد مقدسات في الحوار ، إذ انه لا يمكن أن يسد باب من أبواب المعرفة أمام الإنسان ؛ لأنَّ الله جعل ذلك وحده هو الحجة على الإنسان في طريقه الواسع والممتد أمامه في كل المجالات المتصلة بالله والحياة والإنسان .
والحوار فى الاسلام لا يقوم اساسا الا على امتلاك طرفى الحوار للحريه الفكريه والتى لا تنفصل عن ثقه الفرد المحاور بشخصيته الفكريه المستقله فلا ينهزم امام الاخر اذا شعر بأن الاخر يمتلك من العظمه والقوه ما يجعله غير مؤهلا للوقوف امامه محاورا , فتتضاءل ثقته بنفسه وبالتالي بفكره وقابليته لأن يكون طرفاً للحوار ويتحول تلقائيا إلى صدى للأفكار التي يتلقاها من الآخر, لذلك كان امر القرأن للرسول صلى الله عليه وسلم : ( قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ " ( الكهف 110 ) ، "قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلا ضَرًّا إلاّ مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاسْتَكْثَرْتُ مِنْ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِي السُّوءُ إِنْ أَنَا إلا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ " (الأعراف:188) , فكان الاعتراف من الرسول الاعظم انه مجرد بشر مثله مثل محاوره لايزيد او ينقص عنه شيئا خدمه لهذا الهدف وهو الحوار .
ومن اداب الحوار الاسلامى التسليم الجدلى بامكانيه صواب المخالف فقد يكون على الحق , فبعد مناقشات طويله فى الادله على وحدانيه الله تأتى الايه التاليه من سوره سبأ "قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنْ السَّمَاوَاتِ والأرض قُلْ اللَّهُ وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ ، (سبأ 24 ) ، فطرفا الحوار سواء في الهداية أو الضلال ، ثم يضيف على الفور في تنازل كبير بغية حمل الطرف الآخر على القبول بالحوار: " قُلْ لا تُسْأَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنَا ولا نُسْأَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ " . ( سبأ 25 ) ، فيجعل من الاسلام بمرتبة الإجرام على الرغم من أنه هو الصواب ، ولا يصف اختيار الخصم بغير مجرد العمل ، ليقرر في النهاية أن الحكم النهائي لله : "قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ(26)"
كما انه لم يكتفى بالتسليم الجدلي بإمكانية صواب المخالف، بل لا بد من التعهد والالتزام باتباع المخالف ان ظهر ان الحق معه ، حتى ولو كان التعهد بإتباع ما هو باطل أو خرافة إذا افتُرِض أنه ثبت وتبين أنه حق : "قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ" ( الزخرف 81 )
فبعد ان وضع القرأن الاسس والقواعد التى يقوم عليها اى حوار فكرى عقلى سليم نقرأ اليوم لمن يقول كيف يزعم الإسلام الحوار وهو يدّعي هذا الظهور المزعوم على سائر الأديان؟ وهل حقًا ظهر الإسلام عليها؟ وكيف يظهر الإسلام الآن في الإعلام الدوليّ؟ وكيف يمكننا الادعاء بقيام حوار بينما الطرف المسلم يتشدق بمفردات مثل "إفحام النصارى" وفي هذا إخراس للمحاور؟
وعجبى .
|
|
12-14-2009, 07:28 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}