{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 4 صوت - 3 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
عاشق الكلمه غير متصل
فل من الفلول
*****

المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
مشاركة: #21
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
(01-03-2010, 12:06 PM)خالد كتب:  ما هو الموت؟

الموت هو الانقطاع الدائم عن الحياة دون رجعة....

هل التجارب المذكورة أعلاه لها علاقة بالموت؟ هو ظن وليس بيقين، لأنه لم يرجع أحد من الموت فأنبأنا أنه حين اقترابه من الموت مر بمنطقة تسمى الاقتراب من الموت، وصار معه كذا ومذا.

هل الموت علم غيب أم شهادة؟ الواقع أنه ولليوم لا يمكننا معرفة ماذا يحدث بوعي الإنسان بعد موته ضمن طرق البحث التجربية، أو أي طريقة معتمدة على الحواس. ولا تزال ساعة الموت وما بعدها نسبة لوعي المائت عالم غيب نسبة لوعي الأحياء.

ما مدى دقة الربط بين ما يسمى بتجارب الاقتراب من الموت، والموت نفسه؟ حقيقة لا أراه إلا من باب كل مدعبل جوز وكل أبيض شحم.

لا ربط دقيق، ولا علاقة مشابهة، بسبب بسيط جدا أننا وإن سمعنا شهادة من يسمون بالمقتربين من الموت، فلم نسمع أبدا شهادة من مات فعلا، هل مروا بتجربة واحدة ثم أكمل الأموات وبقي المقتربون؟

2141521

الله ينور عليك يا اخى .... جئت بالمفيد عوضا عن كل ذلك اللت والعجن .

ال اقتراب من الموت ال .... كل واحد راح فى غيبوبه نتيجه لأى حادث اصبح قريبا من الموت , وكل اضغاث الاحلام التى لفظها عقله الباطن اصبحت ماده يمكن مقارنتها بما يمكن ان يحدث فى العالم الاخر !!
01-03-2010, 01:03 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
وليد غالب غير متصل
عاشق سرداب المهدي
****

المشاركات: 453
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #22
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
بعض المخدرات تؤدي ببعض متعاطيها إلى الدخول في تجربة شبيهة بتجربة الاقتراب من الموت، من أبرز هذه المخدرات مادة الكيتماين، فجرعة منه بمقدار 50-100 ملغ قادرة على خلق معظم سمات التجربة مثل: الدخول في نفق تجاه ضوء، الشعور بأنك قد مت، التحدث مع الله، رؤية أحداث من حياة الشخص، والخروج من الجسد.
يصف أحد متعاطي هذا المخدر تجربته فيقول: ((لقد كنت مقتنعاً بأنني قد مت، كنت أطفو فوق جسدي، ورأيت كل الأحداث التي حصلت في حياتي)).
المصدر: http://www.near-death.com/experiences/paranormal12.html

تجارب أخرى لمتعاطي الكيتماين:
((لقد أصبحتُ "الله"، رأيت ضوءاً وأحسست بالدفء، هذا هو حيث أنتمي، كل شيء مثالي، لا كلمات، فقط شعور مسيطر. حب، حقيقة واقعية، ملجأ، هذه هى فقط الكلمات التي استطعت أن آتي بها، حقاً لا توجد كلمات هناك، فقط مشاعر جياشة.))
((الحقيقة الواقعية التي نعرفها انهارت إلى هيئة أخرى، لقد كان الحال كما لو أن العالم قد انشق مظهراً بعداً آخر، حيث لا فرق بين الفاعل وبين المفعول، لقد أصحبت أنا والعالم واحداً.))
((لم أعد أشعر بجسدي، الخطوط التي على السقف تحولت إلى نفق أنطلق خلاله بسرعة تقترب من سرعة الضوء، النفق ينحرف إلى الأسفل وأنا الآن أسقط... الآن أستطيع أن أراهم كلهم، أنا الآن خارج غرفتي أنظر إلينا.))
((انطلقت في أبعاد أخرى من عمق الكون إلى خارجه، شعرت أيضاً بأنني قد تلقيت بعض المعرفة الروحية.))
((والبعض من متعاطي الكيتماين أجروا حوارات مع كائنات تظهر لهم خلال التعاطي، هذه الكائنات تقدم حكماً عظيمة حول الحياة والكون وحول كل شيء.))
المصدر:
http://www.mindspring.com/~scottr/nde/_ketamine.html

وقد تمكن الباحثون من إنتاج تجارب خروج من الجسد من خلال تحفيز أجزاء معينة في الدماغ وكذلك من خلال استخدام كاميرات لخداع الشخص وجعله يعتقد بأن جسده في مكان آخر.
لزيد من التفاصيل حول ذلك راجع:
http://en.wikipedia.org/wiki/Out-of-body_experience

وهذا كله يثبت أن تجربة الاقتراب من الموت محصورة في الدماغ وليست تجربة حقيقية، فهى تجربة استثنائية تنتج بسبب تعرض الدماغ لحالات استثنائية كالاقتراب من للموت وما في ذلك من صدمة وخوف ونقص إمداد الدماغ بالأكسجين، أو من خلال تعاطي مواد مخدرة.
أمر آخر مهم يؤكد عدم مصداقية تجارب الخروج من الجسد وهو أن قسماً منها تكون تجارب مرعبة ومخيفة وقد يرى الشخص جهنم وقد يتعرض هو نفسه للعذاب، تُسمى هذه التجارب بـ distressing near death experiences.
وتتراوح نسبة حدوث هذه التجارب من 1% إلى 15% من تجارب الاقتراب من الموت بمجملها.
إليكم ترجمة من الرابط التالي:
http://www.iands.org/distressing.html
((الباحثان "جريسون" و "بوش" صنفا 50 تجربة من هذا النوع إلى ثلاثة أنواع:
1- النوع الأكثر شيوعاً يتضمن ذات العناصر الموجودة في تجارب الاقتراب من الموت البهيجة، مثل: الخروج من الجسد، الانطلاق السريع خلال نفق أو فراغ تجاه ضوء براق. ولكن في العادة فإن الذي يمر بتجربة الاقتراب من الموت المرعب يكون قد شعر بأنه فاقد السيطرة على ما يحصل من حوله فيؤدي ذلك إلى شعوره بالرعب.
2- النوع الثاني أقل شيوعاً من الأول، ويتضمن شعوراً عميقاً بانعدام الذات أو الشعور بوحدة رهيبة أبدية في فراغ مطلق. أحياناً يتلقى الشخص رسالة مقنعة تماماً مفادها أن العالم الحقيقي بما فيه هو نفسه لم يكونوا أبداً موجودين في الحقيقة.
3- النوع الثالث وهو الأقل شيوعاً، يتضمن مشاهد جحيمية مثل أراض بشعة أو منذرة بالشر، كائنات شيطانية، ضوضاء عالية ومزعجة، حيوانات مخيفة، وكائنات أخرى في ضيق شديد. نادراً فقط شعر الذين مروا بمثل التجربة أنهم شخصياً يتم تعذيبهم.

من الذين يتعرضون لمثل هذ التجارب؟
كما هو الحال مع تجارب الاقتراب من الموت البهيجة، فإن التجارب المقلقة تحدث بشكل متساوي مع أناس من كلا الجنسين ومن مختلف الأعمال والمتسويات التعليمية والمالية والاجتماعية ومن مختلف التوجهات الجنسية (مثلي أم مغاير) ومن مختلف المعتقدات الدينية والروحية.
البعض يتساءل إن كان الأخيار هم من يمر بتجارب الاقتراب البهيجة وإن كان السيئون هم من يمر بتجارب الاقتراب المقلقة، لقد أظهر بحث أجراه رومر عام 2000 بأنه لا علاقة بين أعمال المرء خلال حياته وبين نوعية تجربة الاقتراب من الموت، بالإضافة إلى ذلك، بعض تجارب الاقتراب من الموت احتوت على كلا العنصرين المبهج والمقلق، ومن بين الذين مروا بأكثر من تجربة اقتراب من الموت، بعضهم كانت إحدى تجاربه بهيجة وكانت الأخرى مقلقة... إن كل شخص معرض لأن يمر بتجربة اقتراب مقلقة.))

وهكذا يتبين أن تجارب الاقتراب من الموت ذات الطبيعة المقلقة أو حتى الجحيمية ليس لها أي علاقة بالأعمال التي عملها الشخص في حياته، فأي شخص منا يمكن أن يتعرض لهذا النوع من التجربة، وهذا مرة أخرى يؤكد على أن هذه التجارب غير حقيقية ولا ترتبط بعالم آخر يسود فيه العدل والحب والسلام، ومن وجهة نظري الشخصية أعتقد أن سبب هذه التجارب هو عدم قيام الدماغ بإفراز مادة الإندورفين التي تعطي الشعور بالحب والسلام والأمان، وحتى التجارب التي احتوت على العنصرين البهيج والمقلق، أفسرها على أن الجزء المقلق حصل قبل قيام الدماغ بإفراز الإندورفين، وبعد الإفراز تنقلب التجربة لتصبح بهيجة.

وهكذا نجد أن كل شيء يشير وبقوة إلى هذه التجارب ليست حقيقية وما هى إلا من عمل الدماغ أولاً وأخيراً..
ولكن!
للأسف لا تبدو الأمور بهذه البساطة.. إذ يقف أمام التفسير المادي لهذه الظاهرة حاجز كبير صعب التجاوز، وهو ما يُسمى بـ veridical NDEs
أي تجارب الاقتراب التي أخبر فيها أصحابها خلال مرحلة خروجهم من أجسادهم عن أحداث جرت ولم يكن بمقدورهم معرفتها، ومنها ما سبق التطرق إليه: تجربة "بام رينولدز" (راجع بداية الموضوع)، التي كانت تخضع لعملية صعبة في الدماغ، وكانت عيناها مغلقتين بأشرطة لاصقة، وكانت هناك أدوات تصدر أصواتاً عالية موضوعة في أذنيها لقياس ردة فعل الدماغ ، تقول رينولدز ((كانت زاوية الرؤية وكأنني جالسة على كتفي الطبيب، أذكر الأداة التي كانت في يده، بدت شبيهة بفرشاة الأسنان الكهربائية، كنت أظن أنهم سيستخدمون منشاراً لفتح الجمجمة، لقد سمعت من قبل عن كلمة "منشار"، ولكن ما رأيته كان أشبه بحفّار له أجزاء أخرى محفوظة في صندوق، وأتذكر أنني سمعت صوت امرأة تقول: "لدينا مشكلة، شرايينها صغيرة للغاية"، أتذكر أن الصوت جاء من جهة ساقي، أتذكر أنني تساءلت:"مالذي يفعلونه هناك؟" لأن هذه عملية دماغ، وتبين بعد ذلك أنهم كانوا يحاولون الوصول لبعض الشرايين لتفريغ الجسد من الدم.))
يقول الطبيب الذي أجرى الجراحة:
((لا أعتقد أن الملاحظات التي أدلت بها كانت مبنية على ما مرت به في غرفة العمليات، لم يكن من الممكن لها الوصول لهذه المعلومات، فمثلاً آلة الحفر هى دائماً مغطاة ولا يمكن رؤيتها، إنها دائماً داخل صندوق خاص، ولا يُفتح الصندوق إلا حين يكون المريض مُخدر بالكامل لكي يتم الحفاظ على بيئة معقمة.
في تلك المرحلة من العملية، لا أحد يستطيع أن يرى وأن يسمع في تلك الحالة، أجد أنه من غير الممكن إدراك ذلك في الوقت الذي تكون فيه حواسك على تلك الحالة، حتى بغض النظر عن حقيقة وجود أجهزة في أذنيها تصدر أصواتاً بحيث لم يكن يمكن لها بأي طريقة سماع ما قيل من خلال ممرات سمعية طبيعية.)) (المصدر: الجزء الرابع من الوثائقي "اليوم الذي مت فيه").
وهكذا يمكن تلخيص ما نجحت بام في معرفته:
1- وصفها الصحيح لأداة حفر نادرة الاستعمال وغير معروفة حتى بين الأطباء، ولا يتم إخراجها إلا بعد أن يتم تنويم المريض.
2- وصفها لجملة قيلت أثناء العملية وهى "توجد مشكلة، شرايينها صغيرة للغاية".
3- تحديدها لصاحب الصوت على أنه أنثى.

حالة أخرى حصلت أثناء دراسة طبيب القلب الهولندي "بيم فان لوميل" حول تجارب الاقتراب من الموت، الحالة ذكرها "لوميل" في الوثائقي "اليوم الذي مت فيه"، ولكني أنقلها هنا مفصلة كما وردت في تقرير الممرضة الذي نقله "لوميل" في مقالته المترجمة على الرابط التالي:
http://www.nderf.org/Arabic/continuity_v...arabic.htm
((""خلال المناوبة الليلية ,جلبت سيارة الإسعاف رجل في الربعة والأربعين من العمر ,يعاني من ازرقاق الجلد بسبب نقص الأوكسجين وهو في حالة غيبوبة,فأُدخل في وحدة العناية, لقد عثر المارة على هذا الرجل عند أحد المروج وهو في غيبوبة دامت 30 دقيقة.
بعد ذلك وُضع هذا الرجل تحت أجهزة التنفس الاصطناعي,من دون استخدام أية أنابيب,وعندما أردنا استخدام الأنابيب في عملية التنفس ,أدرت رأسه وقمت برفع الأسنان الاصطناعية من فمه ووضعتها في عربة الأدوية.
وفي الوقت نفسه قمنا بإعادة تأهيل الدورة القلبية الرئوية,وبعد ساعة أصبح ضغط الدم طبيعي وبدأ قلبه يعمل بشكل كاف, لكن المريض ظل غائبا عن الوعي وتحت عملية التنفس الاصطناعي لينقل بعد ذلك إلى وحدة العناية المركزة لغرض الاستمرار في عملية التنفس الاصطناعي الضرورية.
التقيت هذا المريض مرة أُخرى بعد أكثر من أُسبوع واحد,وبعد أن عاد إلى جناح الأمراض القلبية,إذ كنت أعطيه الدواء ,فقال حال رؤيتي:
" تلك هي الممرضة التي تعرف مكان أسناني الاصطناعية".
لقد دُهشت لذلك, واستمر الرجل في كلامه:
"لقد كنت هنا عندما جاءوا بي إلى المشفى,فأخذت طقم الأسنان ووضعتيه في العربة التي كانت ملئي بالزجاجات حيث وضعتيه تحت الدرج"
لقد أذهلني كلام الرجل, فأنا أتذكر أني قد فعلت ذلك وهو في غيبوبة عميقة يخضع لعملية إعادة تأهيل الدورة القلبية الرئوية, واتضح بعد ذلك أن هذا لرجل كان يرى جسده وهو ممدد على السرير ومن حوله الممرضات والأطباء وهم يعملون على إنقاذه, كما وصف لنا بدقة تفاصيل غرفة الإنعاش الصغيرة كما لو أنه كان أحد الحاضرين ..مثلي.
وفي الوقت الذي كان يراقب فيه الموقف ,كان خائفا جدا من أننا سنوقف عملية إعادة تأهيل الدورة القلبية الرئوية الأمر الذي سيؤدي به إلى الموت.
ولقد كان على حق إذ كنا غير متأكدين من شفائه لحالته الصحية المتدهورة.
كما أخبرني المريض كيف أنه كان يحاول يائسا من دون أمل أن يخبرنا أنه لا يزال حيا وأن علينا الاستمرار في عملية إعادة تأهيل الدورة القلبية الرئوية.
لقد تأثر عميقا بتجربته هذه وقال أنه لم يعد يخشى الموت,وبعد أربعة أسابيع غادر المشفى كرجل صحيح.."))

الأمر لا يتوقف عند هذا الحد الذي يتم فيه وصف أحداث صحيحة أثناء تجربة الخروج من الجسد، بل يتعداه إلى معرفة أمور لم تكن معروفة للشخص أثناء تجربة ذاهبه في النفق ولقاءه مع الموتي، وبعد أن يعود يتأكد من صحة المعلومات.
كمثال على ذلك هذه الحالة التي وردت في مقالة الطبيب "بيم لوميل" السابقة:
((يتم التعرف على الموتى من الأقارب والمعارف من خلال مظهرهم عند لقائهم في العالم الآخر, ويصبح الاتصال ممكنا عبر تخاطر الأفكار.
ومن الممكن أيضا أن يحصل اتصال مع حقل الوعي العائد للمتوفي,أثناء تجربة الاقتراب من الموت,في بعض الأحيان يلتقي الأشخاص بموتى لم يكن من الممكن معرفة موتهم,كما يلتقون أشخاصا لايعرفونهم أثناء التجربة.
حالة مقتبسة:
" أثناء إصابتي بالسكتة القلبية ,حدثت لي تجربة (...) ورأيت بعد ذلك جدتي المتوفاة ورجل ينظر إلي بمحبة ,لكني لم أكن أعرفه.
بعد أكثر من عشرة أعوام,اعترفت لي أمي وهي على فراش الموت,بأنني قد ولدت من علاقة غير زوجية,وكان والدي يهوديا قد تم ترحيله ليقتل بعد ذلك ,خلال فترة الحرب العالمية الثانية,وعندما أرتني أمي صورته ,عرفت أنه ذلك الرجل المجهول الذي رأيته قبل عشرة أعوام ,أثناء تجربتي وقد حضر ليكون أبي الحقيقي ."))

تجربتين أخريين:
((طفل في التاسعة من عمره، وبعد 36 ساعة من حمى خطرة، أخبر عن أنه قد رأى أخته خلال جولة في الجنة، وأنها أخبرت بأنه يجب أن يعود إلى الحياة. لقد أكد الوالد لطفله أنه لم يكن بالإمكان أن يراها لأنها كانت بأمان بعيداً في الجامعة. في الصباح التالي يكتشفون أن الابنة قد ماتت في الليلة السابقة في حادث سيارة.
فتاة أخبرت أثناء موتها بأنها رأت أخاها أمامها في المستشفى، وأخبرها بأن الأمور على ما يرام. وبعد موتها، حين تم إخبار واليدها بذلك صُعقا، لأنهما لم يخبراها من قبل أن لها أخاً قد مات قبل ولادتها بسنوات.))
المصدر:
http://near-death.com/children.html (في آخر فقرة من الصفحة)

وهكذا تعيدنا مثل هذه التجارب إلى نقطة الصفر!

الطبيب "بيم فان لوميل" الذي أجرى دراسة شملت 344 شخصاً ممن نجوا من سكتة قلبية وأخبر 41 منهم عن مرورهم بتجربة اقتراب من الموت، هذا الطبيب أصبح مقتنعاً بأن الوعي منفصل عن الدماغ، وأن الدماغ هو مثل التلفاز، والوعي هو الموجات التي يتلقاها التلفاز لتتحول إلى صوت وصورة. لقد رد "بيم لوميل" على بعض التفسيرات العلمية التي تطرح لتفسير تجربة الاقتراب من الموت، ومن أهم ما قاله أنه إذا كانت التجربة ناتجة عن مرور الدماغ بحالة الموت وما يصاحبها من نقص وصول الأكسجين وغير ذلك، لكانت تجربة الاقتراب من الموت ستحصل مع معظم الذين نجوا من السكتة القلبية، ولكن العكس هو الذي يحصل، أقلية فقط هى التي تمر بهذه التجربة من بين الناجين من السكتة القلبية.
للمزيد راجع هذه المقالة المطولة:
http://www.nderf.org/vonlommel_consciousness.htm


في النهاية.. ما هى حقيقة تجارب الاقتراب من الموت؟؟ هل هى حقيقية وتثبت وجود حياة بعد الموت وأن الوعي منفصل عن الدماغ؟؟ أم هى مجرد تهيؤات تحصل لمرور الدماغ في حالات استثنائية؟؟
الجواب:
لا أعرف!.. وإن كنت أميل إلى التفسير المادي.
ولكن ما أعرفه وما أنا واثق منه، وما يهمني في الحقيقة، هو أن هذه التجارب، سواء كانت حقيقية أو غير ذلك، أثبتت بطلان واحدة من أقبح الاعتقادات السائدة بين الأديان ومن أكثرها إضراراً بالبشرية، الاعتقاد الذي يجعل صاحب كل دين يرى نفسه "صاحب دم أزرق" و مالك "الحقيقة المطلقة"، ويرى الآخرين أنهم مساكين ضالين لا يعرفون عن الحقيقة شيئاً، يرى نفسه ومن معه ذاهبين إلى الجنة بعد الموت ليعيشوا في نعيمها إلى الأبد، ويرى الباقين كفار يعيشون كالبهائم ومصيرهم في النهاية الشوي في نار أبدية.
لم يتم إثبات بطلان هذا الادعاء القبيح من خلال استنتاجات وكلام نظري، بل من خلال شهادات حية من أشخاص ذهبوا فعلاً إلى الموت وعادوا إلينا ليحكوا لنا ما ينسف ادعاءات وأوهام عامرة معمرة يعتنقها للأسف أكثر سكان المعمورة.
وليسأل المؤمن العاقل نفسه:
من يصدق؟؟ آلاف الشهادات لأشخاص يعيشون بيننا ذهبوا إلى الموت وعادوا منه، أم كتاب متحفي صحراوي عمره 1400 سنة أو كتاب آخر أكثر متحفية عمره 2000 عام؟؟
ودمتم بخير.
01-03-2010, 03:56 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
وليد غالب غير متصل
عاشق سرداب المهدي
****

المشاركات: 453
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #23
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
الرد على اعتراض
أثار بعض المسلمين الإعتراض التالي: أن هذه تجارب اقتراب من الموت وليست تجارب موت، فالميت هو الذي لا يعود إلى الحياة، وبالتالي ما يخبر عنه هؤلاء الذين اقتربوا من الموت لا يعنينا بشيء ولا يعبر بصدق عما يحصل للكافر بعد موته الحقيقي.

الجواب من أربعة أوجه:
1- تسمية "تجربة الاقتراب من الموت" هى تسمية فضفاضة ولا تصف بشكل صحيح عدداً كبيراً من الحالات، أنا ما يهمني هو تجارب الذين عادوا من الموت، لا يهمني تجارب الذين ساءت حالتهم الجسدية لدرجة كبيرة أو ما شابه، بل تهمني تجارب الأشخاص الذين إذا فحصهم أي طبيب في العالم سيعلن بأنه "شخص ميت"، وهم تحديداً الأشخاص الذين نجوا من السكتة القلبية، لأنه بسبب السكتة يتوقف القلب عن الخفقان، ويتوقف التنفس، وبعد ثمان ثوان فقط تغيب أي إشارة على نشاط دماغي، ثم يتسع بؤبؤ العين، وتنخفض درجة حرارة الجسد، وهذا وفقاً لما يقرره الطب هو الموت. ولكن وبفضل التقدم العلمي الحاصل اليوم، فإن قسماً من هؤلاء الذين يمرون بالسكتة القلبية أو أي شيء آخر أدى إلى وفاة إكلينيكية، تتم إعادة إحياءهم والفضل في الغالب يعود إلى الصاعق الكهربائي. الآن معظم هؤلاء – إن لم يكن كلهم – من الذين تم إحياؤهم من موتهم الإكلينيكي، لو أنهم كانوا يعيشون في أي زمن مضى قبل القرن العشرين، لما عادوا إلى الحياة أبداً ولبقوا موتى وتم وضعهم في القبور وأهيل عليهم التراب، ولكن فقط لأننا اليوم نملك من التقنيات ما لم يملكه القدماء، صار بإمكاننا أن نمنع عدداً كبيراً من الناس من أن يستمروا في موتهم ونعيدهم إلى الحياة، وبالتالي فإن ما يخبر عنه هؤلاء الذين فعلياً قد عادوا من الموت هو بلا شك يعطينا صورة أكيدة عما يحصل للإنسان حين يموت.. باختصار أنا لا يهمني الذين "اقتربوا من الموت"، بل يهمني الذي ماتوا فعلاً وعادوا إلى الحياة.
في تجربة "رينيه تيرنر" اليهودية ، تعرضت عام 1982 لحادث سيارة، تم أخذها إلى المستشفى، وفشلت جهود الإسعاف، فقام جراح الأعصاب الذي كان يتولى حالتها قام بإخبار واليدها بأنها ماتت، وأثناء حديثه معهما، قطع حوارهما فجأة ممرضة مرتعبة ومسرعة، قائة: "إنها حية! لقد جلست وتحدثت!"، فقام الطبيب بإعطاء الممرضة محاضرة عن أن الميت يمكن أن يصدر أصواتاً ويتحرك، فردت عليه: "لقد قالت لا تعطوني مزيداً من العقار!".. لاحظ كيف كان الطبيب مقتعناً بموت هذه الإنسانة وحتى حين سمع بأنها تحركت وأصدرت أصواتاً لم يقتنع فقد كان قراره حاسماً لقد ماتت "تيرنر" بغير رجعة، ولم يقنعه إلا حين سمع بأنها قد نطقت بجملة مفيدة.. الآن كيف لا نعتبر هذه الإنسانة بأنها قد عادت فعلاً من الموت؟؟ وكيف لا نثق بما روته عما حصل لها في "العالم الآخر" حيث قابلت جدها الميت واحتضنته ورأت حياتها وغير ذلك؟؟، ليس ذلك فحسب، بل أخبرها جدها بأن جدتها سوف "تأتي قريباً" أي ستموت، وأنها تعاني من سرطان القولون، ثم بالفعل بعد ثلاثة أشهر من هذه الحادثة تم تشخيص الجدة بأنها مصابة بسرطان القولون ثم ماتت بعد ذلك بفترة وجيزة.. لمراجعة هذه التجربة:
http://near-death.com/experiences/judaism01.html

إذا كانت مثل هذه التجربة المبهرة لا تعني شيئاً للمسلم، فهذا لا يعني سوى أن ملكة التفكير لدى هذا المسلم قد ماتت بلا رجعة ولن يفلح أي صاعق كهربائي على إحيائها.

2- ماذا عن مقابلة هؤلاء خلال هذه التجارب بأقاربهم الكفار المتوفين منذ سنوات والذين هم من المفترض أن يكونوا الآن في عذاب القبر وفقاً للمعتقد الإسلامي ليجدوهم في حالة ممتازة ورائعة ؟ هل عذاب البرزخ ضعيف لهذه الدرجة؟ أم أنه لا يوجد عذاب برزخ من أساسه؟

3- الآن المسلم الذي يفترض بطلان هذه التجارب، لنا أن نسأله: أنت تؤمن بإله عادل وحكيم وعليم ورحيم.. وأنه هو ذاته الذي أنزل القرآن الذي يعد بشكل قاطع بأن كل من لم يمت على ملة الإسلام فجزاؤه عذاب أبدي لا نهاية له يبدأ منذ لحظة الموت ولا ينتهي.. الآن لماذا هذا الإله يخلق مثل هذه الظاهرة؟؟ هل هو يعبث بنا أم يلعب أم ماذا؟؟ لماذا يجعل عدداً كبيراً من الكفار حين موتهم "يتوهمون" بأنهم قد دخلوا الجنة بل قابلوا الله بل شعروا بحب وسلام عظيمين بل وقابلوا أقاربهم الذين ماتوا من سنوات طوال ليجدوهم بأحسن ما يمكن؟؟ ثم يعود المسكين إلى الحياة ويخبر الناس بما رآه ويبشر الناس بأن المهم هو الروحانية وعمل الخير وأن المعتقد أمر غير مهم، وتؤلف الكتب والأفلام وغير ذلك، ثم في النهاية حين يموت المسكين بلا رجعة يكتشف المقلب المحترم الذي أعده له الله الذي استقبله من قبل بالأحضان وأدخله الجنة، بينما الآن تستقبله الملائكة بالشلاليط والبوكسات ويجرجر في السماء ويتمرمط ويتبهدل وبالأخير عذاب القبر إلى يوم البعث ثم خلود في جهنم!!.. لاك يا عيني على هيك "إله"!!.

4- عدم الاكتراث بهذه التجارب يشير إلى تناقض صارخ، لأن المسلم يكترث في الحقيقة لشيء اسمه "الرؤيا"، وهى شيء أقل بألف مرة مما يحصل في تجارب العائدين من الموت، وبسبب الهوس بها أُلفت الكثير من الكتب في تفسير الأحلام وتجد قنوات فضائية متخصصة في ذلك تعتاش وتنتعش باتصالات الذين يعتقدون بأن ما رأوه في نومهم هو أمر حقيقي يحمل دلالات حقيقية. الرؤيا في الإسلام حق ومذكورة في القرآن، فيا عجباً، أيمكن للإنسان أن يرى أشياء حقيقية أثناء نومه، ولا يمكن له أن يرى أشياء حقيقية وهو ميت بلا أي خفقان قلب ولا تنفس ولا نشاط دماغي؟ هل يمكن أن يكترث الإنسان لأحلام لا معنى لها ويبحث عن تفسيرها ويدفع من جيبه ليعرف معناها، ثم بكل بساطة يُعرض عن مشاهد اتفق على رؤيتها آلاف من الناس الذين ماتت أجسادهم ثم عادت إلى الحياة بعد ذلك، وأثرت بشكل هائل على حياة الأشخاص الذين مروا بها بحيث نجد الكثير منهم يغيرون أعمالهم ويكرسون حياتهم ليصبح هدفها مساعدة الآخرين بدلاً من جمع المال.. فهل يستويان؟.

ملاحظة: معظم ما سبق يوجه أيضاً إلى غير المسلم، ولكني خصصت المسلم في خطابي السابق لأن الاعتراضات جاءت من مسلمين هنا.

تحياتي

سأعود لاحقاً للمشاركات الأخرى..
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-03-2010, 05:42 PM بواسطة وليد غالب.)
01-03-2010, 05:31 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الفكر الحر غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,191
الانضمام: Oct 2009
مشاركة: #24
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
(01-03-2010, 12:06 PM)خالد كتب:  ما هو الموت؟
الموت هو الانقطاع الدائم عن الحياة دون رجعة....
هل التجارب المذكورة أعلاه لها علاقة بالموت؟ هو ظن وليس بيقين،
هل الموت علم غيب أم شهادة؟
ما مدى دقة الربط بين ما يسمى بتجارب الاقتراب من الموت، والموت نفسه؟ حقيقة لا أراه إلا من باب كل مدعبل جوز وكل أبيض شحم.
(01-03-2010, 01:03 PM)عاشق الكلمه كتب:  2141521
الله ينور عليك يا اخى .... جئت بالمفيد عوضا عن كل ذلك اللت والعجن .
ال اقتراب من الموت ال .... كل واحد راح فى غيبوبه نتيجه لأى حادث اصبح قريبا من الموت , وكل اضغاث الاحلام التى لفظها عقله الباطن اصبحت ماده يمكن مقارنتها بما يمكن ان يحدث فى العالم الاخر !!
للأسف تواقيعكم فيها ايات قران واحاديث نبوية !
وهنالك فتاوي تكفير لمن قال ان بإمكان الأحياء زيارة الموتى !
ولكن القران والسنة تعترف بأنها حقيقية بدون أدنى شك !

لا تدخل الروابط ولكن إقرأ الموضوع فقط
منقول من باب الإطلاع فقط ... ( خاص بالمسلمين )
باحث :
حتى لو كان وفاة النوم ... فهو أحيانا يجد نفسه في البرزخ ...
http://al3dm.com/vb/showthread.php?t=796
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-03-2010, 05:47 PM بواسطة الفكر الحر.)
01-03-2010, 05:45 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الفكر الحر غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,191
الانضمام: Oct 2009
مشاركة: #25
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
(01-03-2010, 05:31 PM)وليد غالب كتب:  إذا كانت مثل هذه التجربة المبهرة لا تعني شيئاً للمسلم، فهذا لا يعني سوى أن ملكة التفكير لدى هذا المسلم قد ماتت بلا رجعة ولن يفلح أي صاعق كهربائي على إحيائها.
االآن المسلم الذي يفترض بطلان هذه التجارب، لنا أن نسأله:.. وأنه هو ذاته الذي أنزل القرآن الذي يعد بشكل قاطع بأن كل من لم يمت على ملة الإسلام فجزاؤه عذاب أبدي لا نهاية له يبدأ منذ لحظة الموت ولا ينتهي.. الآن لماذا هذا الإله يخلق مثل هذه الظاهرة؟؟ هل هو يعبث بنا أم يلعب أم ماذا؟؟

كما يدعون أن الله هو نفسه الذي انزل القران خلق هذا الكون والظواهر الحقيقية الغامضة التي بدون تفسير علمي
فإذا خالف شيء في الكون نصوصهم الدينية أنكروه طبعا
ماذا تنتظر من قوم كفروا من عرف كوكب المشتري في العصور الوسطى
لإن القران لم يذكر كوكب المشتري كالشمس والقمر ! Smile

صورة توضح حجم وضخامة وكبر الحقيقة الصارخة في وجه باطل هؤلاء القوم
هو أضخم كوكب في المجموعة الشمسية إذ تزيد كتلته على ثلاثة أضعاف كتل الكواكب الثمانية الأخرى مجتمعة
[صورة: image001.jpg]
01-03-2010, 06:04 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
وليد غالب غير متصل
عاشق سرداب المهدي
****

المشاركات: 453
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #26
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
عزيزي الفكر الحر.. شكراً لك..
عودة للموضوع:
للاسف فاتني الحديث عن نقطة مهمة، فمما يستدل به المعتقدون بحقيقية تجارب الاقتراب من الموت هو قدرة العميان منذ الولادة على الرؤية في تجاربهم.
ورد ما يلي في الجزء الأخير من الوثائقي "اليوم الذي مت فيه" من الدقيقة الثالثة:
((فيكي نوراتك، عمياء منذ الولادة، تقول:"لم أر أي شيء، لا ضوء، لا ظلال، لا لاشيء، الكثير يسألونني إن كنت أرى سواداً، لا أنا لا أرى سواداً أنا لا أرى أي شيء بتاتاً، وفي أحلامي لا أرى أي انطباعات بصرية بل فقط في التذوق والسماع واللمس"، في أوائل العشرينيات تعرضت فيكي لحادث سيارة خطر، تقول فيكي: "الشيء التالي الذي أتذكره هو أنني كنت في مركز طبي أنظر إلى الأسفل تجاه كل ما كان يحصل، وقد كان ذلك مخيفاً لأنني لست معتادة على رؤية الأشياء لأنني لم أفعل ذلك من قبل، وقد كان ذلك في البداية مخيفاً للغاية، ثم تعرفت على خاتم الزواج الخاص بي وعلى شعري، وقلت في نفسي:هل هذا جسدي في الأسفل هناك؟ هل أنا ميتة أم ماذا؟، ظلوا يقولون "لا نستطيع أن ننقذها"، لقد كانوا يعملون بجهد على هذا الشيء الذي اكتشفت بأنه جسدي والذي شعرت بأنني منفصلة تماماً عنه، فقلت في نفسي "وما المشكلة؟"، وتساءلت لماذا هؤلاء متوترون هكذا؟، ثم فكرت بأنني الآن خارج جسدي ولا أستطيع أن أجعل هؤلاء يسمعونني، وحالما فكرت بذلك ذهبت باتجاه السقف كما لو لم تكن شيئاً، وقد كان رائعاً أن أكون هناك وأن أكون حرة وغير قلقلة حيال الاصطدام بأي شيء، كنت أعرف إلى أين أنا ذاهبة، وفيما كنت أقترب من تلك المنطقة، كانت هناك أشجار وطيور وبعض الناس المكونين من النور، وكنت قادرة على رؤية ذلك، كان ذلك مذهلاً، لقد غمرتني تلك التجربة لأنني لم أكن أستطيع أن أتخيل كيف هو النور. ما يزال الحديث عن هذه التجربة يثير عواطفي، كانت هناك مرحلة كنت خلالها أستطيع أن أحصل على أي معرفة أردتها، وكأن ذلك المكان كان هو حيث كل المعرفة موجودة، ثم تم إرسالي إلى جسدي وكان الألم فظيعاً.))
لا تعليق!
01-03-2010, 06:57 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #27
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
(01-03-2010, 05:45 PM)الفكر الحر كتب:  
(01-03-2010, 12:06 PM)خالد كتب:  ما هو الموت؟
الموت هو الانقطاع الدائم عن الحياة دون رجعة....
هل التجارب المذكورة أعلاه لها علاقة بالموت؟ هو ظن وليس بيقين،
هل الموت علم غيب أم شهادة؟
ما مدى دقة الربط بين ما يسمى بتجارب الاقتراب من الموت، والموت نفسه؟ حقيقة لا أراه إلا من باب كل مدعبل جوز وكل أبيض شحم.
(01-03-2010, 01:03 PM)عاشق الكلمه كتب:  2141521
الله ينور عليك يا اخى .... جئت بالمفيد عوضا عن كل ذلك اللت والعجن .
ال اقتراب من الموت ال .... كل واحد راح فى غيبوبه نتيجه لأى حادث اصبح قريبا من الموت , وكل اضغاث الاحلام التى لفظها عقله الباطن اصبحت ماده يمكن مقارنتها بما يمكن ان يحدث فى العالم الاخر !!
للأسف تواقيعكم فيها ايات قران واحاديث نبوية !
وهنالك فتاوي تكفير لمن قال ان بإمكان الأحياء زيارة الموتى !
ولكن القران والسنة تعترف بأنها حقيقية بدون أدنى شك !

لا تدخل الروابط ولكن إقرأ الموضوع فقط
منقول من باب الإطلاع فقط ... ( خاص بالمسلمين )
باحث :
حتى لو كان وفاة النوم ... فهو أحيانا يجد نفسه في البرزخ ...
http://al3dm.com/vb/showthread.php?t=796

عجيب أمرك أيها الفكر "الحر" هل تنعى علينا أن نختار ما نريد من توقيع؟
عزيزي، مع الأسف ما طرحته في مداخلتي لم تناقشه قط، ولا إخالك تفعل.
01-04-2010, 01:55 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #28
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
(01-03-2010, 05:31 PM)وليد غالب كتب:  الرد على اعتراض
أثار بعض المسلمين الإعتراض التالي: أن هذه تجارب اقتراب من الموت وليست تجارب موت، فالميت هو الذي لا يعود إلى الحياة، وبالتالي ما يخبر عنه هؤلاء الذين اقتربوا من الموت لا يعنينا بشيء ولا يعبر بصدق عما يحصل للكافر بعد موته الحقيقي.

الجواب من أربعة أوجه:
1- تسمية "تجربة الاقتراب من الموت" هى تسمية فضفاضة ولا تصف بشكل صحيح عدداً كبيراً من الحالات، أنا ما يهمني هو تجارب الذين عادوا من الموت، لا يهمني تجارب الذين ساءت حالتهم الجسدية لدرجة كبيرة أو ما شابه، بل تهمني تجارب الأشخاص الذين إذا فحصهم أي طبيب في العالم سيعلن بأنه "شخص ميت"، وهم تحديداً الأشخاص الذين نجوا من السكتة القلبية، لأنه بسبب السكتة يتوقف القلب عن الخفقان، ويتوقف التنفس، وبعد ثمان ثوان فقط تغيب أي إشارة على نشاط دماغي، ثم يتسع بؤبؤ العين، وتنخفض درجة حرارة الجسد، وهذا وفقاً لما يقرره الطب هو الموت. ولكن وبفضل التقدم العلمي الحاصل اليوم، فإن قسماً من هؤلاء الذين يمرون بالسكتة القلبية أو أي شيء آخر أدى إلى وفاة إكلينيكية، تتم إعادة إحياءهم والفضل في الغالب يعود إلى الصاعق الكهربائي. الآن معظم هؤلاء – إن لم يكن كلهم – من الذين تم إحياؤهم من موتهم الإكلينيكي، لو أنهم كانوا يعيشون في أي زمن مضى قبل القرن العشرين، لما عادوا إلى الحياة أبداً ولبقوا موتى وتم وضعهم في القبور وأهيل عليهم التراب، ولكن فقط لأننا اليوم نملك من التقنيات ما لم يملكه القدماء، صار بإمكاننا أن نمنع عدداً كبيراً من الناس من أن يستمروا في موتهم ونعيدهم إلى الحياة، وبالتالي فإن ما يخبر عنه هؤلاء الذين فعلياً قد عادوا من الموت هو بلا شك يعطينا صورة أكيدة عما يحصل للإنسان حين يموت.. باختصار أنا لا يهمني الذين "اقتربوا من الموت"، بل يهمني الذي ماتوا فعلاً وعادوا إلى الحياة.
في تجربة "رينيه تيرنر" اليهودية ، تعرضت عام 1982 لحادث سيارة، تم أخذها إلى المستشفى، وفشلت جهود الإسعاف، فقام جراح الأعصاب الذي كان يتولى حالتها قام بإخبار واليدها بأنها ماتت، وأثناء حديثه معهما، قطع حوارهما فجأة ممرضة مرتعبة ومسرعة، قائة: "إنها حية! لقد جلست وتحدثت!"، فقام الطبيب بإعطاء الممرضة محاضرة عن أن الميت يمكن أن يصدر أصواتاً ويتحرك، فردت عليه: "لقد قالت لا تعطوني مزيداً من العقار!".. لاحظ كيف كان الطبيب مقتعناً بموت هذه الإنسانة وحتى حين سمع بأنها تحركت وأصدرت أصواتاً لم يقتنع فقد كان قراره حاسماً لقد ماتت "تيرنر" بغير رجعة، ولم يقنعه إلا حين سمع بأنها قد نطقت بجملة مفيدة.. الآن كيف لا نعتبر هذه الإنسانة بأنها قد عادت فعلاً من الموت؟؟ وكيف لا نثق بما روته عما حصل لها في "العالم الآخر" حيث قابلت جدها الميت واحتضنته ورأت حياتها وغير ذلك؟؟، ليس ذلك فحسب، بل أخبرها جدها بأن جدتها سوف "تأتي قريباً" أي ستموت، وأنها تعاني من سرطان القولون، ثم بالفعل بعد ثلاثة أشهر من هذه الحادثة تم تشخيص الجدة بأنها مصابة بسرطان القولون ثم ماتت بعد ذلك بفترة وجيزة.. لمراجعة هذه التجربة:
http://near-death.com/experiences/judaism01.html

إذا كانت مثل هذه التجربة المبهرة لا تعني شيئاً للمسلم، فهذا لا يعني سوى أن ملكة التفكير لدى هذا المسلم قد ماتت بلا رجعة ولن يفلح أي صاعق كهربائي على إحيائها.


2- ماذا عن مقابلة هؤلاء خلال هذه التجارب بأقاربهم الكفار المتوفين منذ سنوات والذين هم من المفترض أن يكونوا الآن في عذاب القبر وفقاً للمعتقد الإسلامي ليجدوهم في حالة ممتازة ورائعة ؟ هل عذاب البرزخ ضعيف لهذه الدرجة؟ أم أنه لا يوجد عذاب برزخ من أساسه؟

3- الآن المسلم الذي يفترض بطلان هذه التجارب، لنا أن نسأله: أنت تؤمن بإله عادل وحكيم وعليم ورحيم.. وأنه هو ذاته الذي أنزل القرآن الذي يعد بشكل قاطع بأن كل من لم يمت على ملة الإسلام فجزاؤه عذاب أبدي لا نهاية له يبدأ منذ لحظة الموت ولا ينتهي.. الآن لماذا هذا الإله يخلق مثل هذه الظاهرة؟؟ هل هو يعبث بنا أم يلعب أم ماذا؟؟ لماذا يجعل عدداً كبيراً من الكفار حين موتهم "يتوهمون" بأنهم قد دخلوا الجنة بل قابلوا الله بل شعروا بحب وسلام عظيمين بل وقابلوا أقاربهم الذين ماتوا من سنوات طوال ليجدوهم بأحسن ما يمكن؟؟ ثم يعود المسكين إلى الحياة ويخبر الناس بما رآه ويبشر الناس بأن المهم هو الروحانية وعمل الخير وأن المعتقد أمر غير مهم، وتؤلف الكتب والأفلام وغير ذلك، ثم في النهاية حين يموت المسكين بلا رجعة يكتشف المقلب المحترم الذي أعده له الله الذي استقبله من قبل بالأحضان وأدخله الجنة، بينما الآن تستقبله الملائكة بالشلاليط والبوكسات ويجرجر في السماء ويتمرمط ويتبهدل وبالأخير عذاب القبر إلى يوم البعث ثم خلود في جهنم!!.. لاك يا عيني على هيك "إله"!!.

4- عدم الاكتراث بهذه التجارب يشير إلى تناقض صارخ، لأن المسلم يكترث في الحقيقة لشيء اسمه "الرؤيا"، وهى شيء أقل بألف مرة مما يحصل في تجارب العائدين من الموت، وبسبب الهوس بها أُلفت الكثير من الكتب في تفسير الأحلام وتجد قنوات فضائية متخصصة في ذلك تعتاش وتنتعش باتصالات الذين يعتقدون بأن ما رأوه في نومهم هو أمر حقيقي يحمل دلالات حقيقية. الرؤيا في الإسلام حق ومذكورة في القرآن، فيا عجباً، أيمكن للإنسان أن يرى أشياء حقيقية أثناء نومه، ولا يمكن له أن يرى أشياء حقيقية وهو ميت بلا أي خفقان قلب ولا تنفس ولا نشاط دماغي؟ هل يمكن أن يكترث الإنسان لأحلام لا معنى لها ويبحث عن تفسيرها ويدفع من جيبه ليعرف معناها، ثم بكل بساطة يُعرض عن مشاهد اتفق على رؤيتها آلاف من الناس الذين ماتت أجسادهم ثم عادت إلى الحياة بعد ذلك، وأثرت بشكل هائل على حياة الأشخاص الذين مروا بها بحيث نجد الكثير منهم يغيرون أعمالهم ويكرسون حياتهم ليصبح هدفها مساعدة الآخرين بدلاً من جمع المال.. فهل يستويان؟.

ملاحظة: معظم ما سبق يوجه أيضاً إلى غير المسلم، ولكني خصصت المسلم في خطابي السابق لأن الاعتراضات جاءت من مسلمين هنا.

تحياتي

سأعود لاحقاً للمشاركات الأخرى..

لا أرى التوضيحات أعلاه تجيب على تساؤلاتي...

تجربة الاقتراب من الموت هي تسمية مضللة، لأنها لم يعد أحد من الموت الحقيقي ليخبرنا أنه قد بتجربة الاقتراب من الموت التي يصفها البعض.

الموت ليس هو الموت الاكلينيكي الطبي، ولا الموت السريري ولا الموت الدماغي، الموت هو التوقف الذي لا رجعة فيه للنشاطات الحياتية، فإن رجعت تلك النشاطات بعد توقف مؤقت لا يكون الشخص ميتا بين التوقف المؤقت والعودة، بل لعله في سبات أو غيبوبة. أما الموت الذي نعني فلم يرجع منه أحد نعرفه.

الموت كان ولا زال عالم غيب، لا يمكن بحال أن نعرفه ضمن إمكانياتنا الدنيوية. ولا يقارن أبدا بالرؤيا التي تحصل في المنام أو الغيبوبة. هذا على فرض أن ما حدث رؤيا وليس أضغاث أحلام.
اعرف عن قرب من مر بهذه التجربة المذكورة أعلاه، وهي وإن لم يملك العلم اليوم تفسيرا دقيقا لها، وإن ترك الدين التفسير فيها للناس لأنه خارج ما يعنيه من تنظيم للسلوك والعقلية البشرية، وإن وقف الفكر أمامها حائرا يجيل النظر، فإني لا أستبعد أن يأتي يوم يصل فيه الإنسان لتفسيرها، والذي لا علاقة له بالموت بحال.
01-04-2010, 02:06 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الفكر الحر غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,191
الانضمام: Oct 2009
مشاركة: #29
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
خالد كتب:عجيب أمرك أيها الفكر "الحر" هل تنعى علينا أن نختار ما نريد من توقيع؟
عزيزي، مع الأسف ما طرحته في مداخلتي لم تناقشه قط، ولا إخالك تفعل.
الموت كان ولا زال عالم غيب، لا يمكن بحال أن نعرفه ضمن إمكانياتنا الدنيوية.

عندما تضع اية في توقيعك وتناقش غير المسلمين
ثم يتضح ان القران اتفق معهم فهذه مشكلة كبيرة !
( الله يتوفى الانفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الاخرى الى اجل مسمى ان في ذلك لايات لقوم يتفكرون )
ادخل الرابط وشاهد ايات القران والاحاديث الواضحة
فإذا كنت مسلم فالقران يجعلك تخرس تماما وبلا نقاش
اية في القران وتفسيرها من الطبري والقرطبي وغيرهم :
http://al3dm.com/vb/showthread.php?t=796
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-04-2010, 10:45 AM بواسطة الفكر الحر.)
01-04-2010, 09:35 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #30
RE: تجارب الاقتراب من الموت.. دليل قاطع على بطلان الأديان
حلوة هاي تخرس تماما، بس أتصور أنه لم يرفع التكليف بيني وبينك، وأنه يحق لي أن أطالبك باحترام نفسك واحترامي كما أني احترمتك سابقا، كأي بالغين عاقلين يتحدثان، عامة سأعتبرها زلة لسان هذه المرة وأكمل.

ما يسمونه تجربة الاقتراب من الموت، هل هو الموت أم النوم العميق والسبات والغيبوبة؟

هل تنطبق هذه التجربة على الوفاة الصغرى أي النوم؟ وما يشاهد الشخص فيها على الأحلام والرؤى؟ أم على الوفاة الكبرى أي الموت؟

عزيزين فكر حر، نحن هنا نتحدث لا من أجل أن تقنعني وأقنعك، بل لبسط وجهة نظرنا أما غيرنا، فانقل ما تريد الاستشهاد به هنا...
01-04-2010, 11:33 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  أعلنت ألحادى و تبرئى الاّن من الأديان .... سمط الدرر 132 38,791 04-28-2012, 03:49 PM
آخر رد: Theoutsider
  حينما تتحدث الأديان ( بمنطقية ) !!! ahmed ibrahim 10 3,111 03-27-2012, 05:57 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  هل رب الأديان قادر على كل شي ؟؟؟ علماني 87 56 14,461 03-15-2012, 10:55 AM
آخر رد: الفكر الحر
  هل هناك دليل متفق عليه على وجود الله ؟؟؟؟ حــورس 60 13,140 07-16-2011, 07:18 AM
آخر رد: الجوكر
Lightbulb الدولة الملحدة و ملحدة الأديان .. Egyptian Humanist 13 5,968 06-27-2011, 11:41 AM
آخر رد: عبدالله بن محمد بن ابراهيم

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS