اقتباس:لي مقال اسمه عين النمر وأشرت مرة إلى النمر الحكيم

وهاهو الفهد الأسود
يعني هل طلعنا أقر باء

نعلم أنكم أقرباء وأن بعضكم أولياء بعض

---

اقتباس: اقرأ من مواقع الفريقين :

أنا لا أحاور رابط

أحاورك أنت

ضع أول دليل لك وانتظرني!

(04-16-2010, 10:07 PM)zaidgalal كتب:  أنا لا أحاور رابط

أحاورك أنت

ضع أول دليل لك وانتظرني!

لم يطلب منك احد ان تحاور رابط .. انا اضع اعتراف اصحاب الكتاب نفسه بتحريفه سنه وشيعه !

الاثنين معترفين على تحريف القران وهذا يكفي ويغني عن مليون دليل اضعه انا او غيري من غير المسلمين .

سلام

الزميل الفهد الأسود

أحترم مجهود حضرتك ولكن هذا للأسف وعن خبرة لا يكفي نهائيا لإثبات التحريف
فعن نفسي فقد مررت بالمرحلة البخارية ثم القرأنية ثم البنورية ثم مرحلة ليس أخر النبيين والأن مرحلة القرأن فيه تحريف
وعن خبرة لا يكفيني إعترافات غيري فهم ليسوا ألهة ولا يهمني رأيهم
أبحث عن أدلة لا رد عليها أما أراء من قال أن القرأن محرف بدون أدلة دامغة فهذا لا أعترف عليه

حتى تفهم قصدي إدخل من فضلك لهذا الرابط ولاحظ الحوار الدقيق وليس مجرد كلام ولكن دقة في الكلام الذي دار حول الرقم 19 لا حظ كم صفحة الحوار ،وكيف أنه يوجد شوربة بالرسم والمخطوطات القرأنية
http://menhj-alquran-alhur.com/showthread.php/42

تقبل تحياتي

(04-16-2010, 10:40 PM)مؤمن مصلح كتب:  سلام

الزميل الفهد الأسود

أحترم مجهود حضرتك ولكن هذا للأسف وعن خبرة لا يكفي نهائيا لإثبات التحريف
وعن خبرة لا يكفيني إعترافات غيري فهم ليسوا ألهة ولا يهمني رأيهم
أبحث عن أدلة لا رد عليها أما أراء من قال أن القرأن محرف بدون أدلة دامغة فهذا لا أعترف عليه

ما وضعته ليست اراء يا زميل ..
بل ادله وبراهين يسوقها الطرفين كل واحد من اصح مصادر الطرف الاخر .. والاثنين معترفين بتحريف القران بالادله والبراهين من كلا المصدرين ويتبادلون التهم ويلقون مسؤولية التحريف على بعضهم !

وعلى كل حال هذه عينه من اثبات تحريف القران التي يستخدمها الشيعه لاثبات تحريف السنه للقران :

" قال‏:‏ حدثنا ابن أبي مريم عن أبي لهيعة عن أبي الأسود عن عروة بن الزبير بن عائشة قالت‏:‏ كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي صلى الله عليه وسلم مائتي آية فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا ما هو الآن‏.‏ "

وايضا :

" عن أبي بن كعب قال كم تعدون سورة الأحزاب آية قلنا ثلاثة وسبعون آية قال إن كنا لنوازي بها سورة البقرة إن في آخرها آية الرجم الشيخ والشيخة فارجموهما "

سورة البقرة اليوم هي : 286 اية !
وسورة الاحزاب : 73 آية !

فلو افترضنا انها كانت تعادلها بالتمام والكمال ..!
ستجد المحصلة ازيد من " مائتي " آية !!!

فأين ذهبت هذه الايات .. وكيف حذفت من قرآن محمد ؟!

اقتباس:انا اضع اعتراف اصحاب الكتاب نفسه بتحريفه سنه وشيعه !

الاثنين معترفين على تحريف القران وهذا يكفي ويغني عن مليون دليل اضعه انا او غيري من غير المسلمين .

وأنا لا أحاور اعترافات ولا أصحاب الاعترافات!

أنا أحاورك أنت

هل تعجز عن تقديم دليل على التحريف لنبدأ بمناقشته؟!

---

اقتباس:اذن عليهم ان يقرأوا كما تعلموا .. الى ان يجيئهم من يعلمهم !!!

إذن لا يوجد تحريف! فإخواننا الشيعة يقرأون نفس القرآن ، كما تعلموه على يد الصحابة!

(04-16-2010, 11:10 PM)zaidgalal كتب:  إذن لا يوجد تحريف!فإخواننا الشيعة يقرأون نفس القرآن ، كما تعلموه على يد الصحابة!

يقرأون نفس القران ولكنهم لا يعترفون انه هو القران الاصلي كما تريد ان توهم نفسك !

وهذا من اوثق كتبهم ( باعترافهم ) : الكافي :

" عن سالم بن سلمة قال: قرأ رجل على أبي عبد الله وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس. فقال أبو عبد الله: كف عن هذه القراءة . إقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم، فإذا قام القائم قرأ كتاب الله عز وجل على حده. وأخرج المصحف الذي كتبه علي. وقال: أخرجه علي إلى الناس حسن فرغ منه وكتبه فقال لهم: هذا كتاب الله عز وجل كما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وسلم. وقد جمعته من اللوحين. فقالوا: هوذا عندنا مصحف جماع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه. فقال: أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبدا. إنما كان علي أن أخبركم حين جمعته لتقرؤوه"

(الكافي 2/463 كتاب فضل القرآن بدون باب)

اذن القرآن الاصلي تبع علي .. سيخرجه مهدي الشيعة حين يخرج !
وهم الان يقرأون المحرف كما هو .. مؤقتاً !

فالشيعة يقرأونه كما هو الآن مؤقتاً وهو محرف .. الى ان يظهر مهديهم ويخرج القران الاصلي ( ابقى قابلني ) .. !!

والشيعة بقراءتهم ذات القران الحالي , فهم يعملون بعقيدة " التقية " والكتمان والاخفاء والتلوي كما هو مطلوب منهم !

فعدم اختلاف نسخ القرآن المتداول اليوم بين السنة والشيعة ..
لا يعني سلامته من التحريف والتزوير !

فأن قوة أي سلسلة حديدية في العالم .. تساوي قوة أضعف حلقة فيها !

(04-16-2010, 11:10 PM)zaidgalal كتب:  وأنا لا أحاور اعترافات ولا أصحاب الاعترافات!

أنا أحاورك أنت

هل تعجز عن تقديم دليل على التحريف لنبدأ بمناقشته؟!

العجز هو دليل ما تكتبه انت نتيجة اعتراف اصحاب الكتاب نفسه بتحريفه بالادله والبراهين من كلا الطرفين !

اقتباس:" عن سالم بن سلمة قال: قرأ رجل على أبي عبد الله وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس. فقال أبو عبد الله: كف عن هذه القراءة . إقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم، فإذا قام القائم قرأ كتاب الله عز وجل على حده. وأخرج المصحف الذي كتبه علي. وقال: أخرجه علي إلى الناس حسن فرغ منه وكتبه فقال لهم: هذا كتاب الله عز وجل كما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وسلم. وقد جمعته من اللوحين. فقالوا: هوذا عندنا مصحف جماع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه. فقال: أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبدا. إنما كان علي أن أخبركم حين جمعته لتقرؤوه"

1- إذن لم يقل الحسين بن علي (أبو عبد الله) أن القرآن الحالي محرف بل أمر بالقراءة المتواترة التي ورثها جيل عن جيل.

2- لا يثبت القرآن إلا بالتواتر فعلى فرض صحة إخراج سيدنا علي كتابًا لهم لم يجمعوا عليه لا يدل على التحريف بل يدل على طريقة قراءة القرآن الذي نزل على سبعة أحرف كلها من عند الله بالحديث المتواتر عن النبي (ص).

3- خبر الجماعة مقدم على خبر الواحد وهذا معروف في أساليب التوثيق العلمي.

دراسات في الحديث والمحدثين لهاشم معروف الحسيني - (ج 1 / ص 296)
وروى عن عبد الرحمن بن ابي هاشم عن سالم بن ابي سلمة انه قال: قرأ رجل على ابي عبد الله (ع) وانا استمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس، فقال أبو عبد الله: كف عن هذه القراءة، واقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم، فإذا قام قرأ كتاب الله عزوجل على حدة، واخرج المصحف الذي كتبه علي (ع)، واضاف إلى ذلك. ان عليا اخرجه إلى الناس حين فرغ من كتابته، فقال لهم، هذا كتاب الله عز وجل كما انزله الله على محمد (ص) وقد جمعته من اللوحين، فقالوا هوذا عندنا مصحف جامع فيه القرآن، لا حاجة فيه، فقال: اما والله ما ترونه بعد يومكم هذا ابدا، انما علي ان اخبركم حين جمعته لتقرءوه. وروى في كتاب الحجة من المجلد الاول بعض المرويات التي تشير إلى تحريفه، وقد عرضنا قسما منها في الصفحات السابقة وابدينا حولها بعض الملاحظات التي لا مفر منها ونبهنا على ان رواتها من الغلاة والمنحرفين عن مخطط التشيع الصحيح لاهل البيت (ع).

اقتباس:
و لقد أثبت علماء الشيعة صيانة القرآن الكريم عن أي نوع من التحريف اللفظي بجميع أشكاله و ألوانه بالأدلة و البراهين القوية ، فهناك عشرات الكتب ألَّفها علماء الشيعة في هذا المجال ، لكنك رغم كل ذلك تجد الذين في قلوبهم مرض و من لا يبتغون إلا الفتنة يفتشون عن كل قول سقيم و رأي شاذ بُغية التمسك به لإثارة الفتن ابتغاء مرضاة الشيطان الرجيم .

..

http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=424

..

الشيعة يأخذون القرآن المحرف الان كما هو .. الى ان يقوم " المهدي " من سردابه ويخرج معه القرآن الاصلي تبع علي وهم الان يقرأون الحالي كما هو .. مؤقتاً كما يقول الكافي !

وعلي يعترف بأن القرآن قد حرفوا منه تسعمائة حرف :



والقمي يقول ان القران الحالي يحوي الكثير " على خلاف ما انزل الله " ويعطي امثلة من النصوص المحرفة ..



وهذه عينه من الكافي اوثق مصدر شيعي على الاطلاق بالتحريف :

عن أبي جعفر أنه قيل له : لماذا سمي أمير المؤمنين؟ قال: الله سماه، وهكذا أنزل في كتابه ( وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم وأن محمدا رسولي وأن عليا أمير المؤمنين )

(الكافي 1/340 كتاب الحجة. باب نادر)

واستطيع ان اتي بروايات عديده اخرى تثبت للقاصي والداني بأن القران قد تم تحريفه بالزيادة والنقصان باعترافهم ..!

اقتباس: لا يثبت القرآن إلا بالتواتر

كلام فارغ .. اغلب العقائد الاسلامية قائمة على الاحاد والاحاد حجة على القران .

---

عقيدة التقية والكذب والكتمان عند الشيعة :

نقرأ من الكافي اوثق كتبهم ( باعترافهم ) عن عقيدة التقية والنفاق :

قال أبو عبد الله: " يا سليمان إنكم على دين من كتمه أعزه الله ومن أذاعه أذله الله "

( الكافي 2/176 كتاب الإيمان والكفر باب الكتمان ).

- عن أبي جعفر قال: دخلنا عليه جماعة، فقلنا يا ابن رسول الله إنا نريد العراق فأوصنا، فقال أبو جعفر عليه السلام: لا تبثوا سرنا ولا تذيعوا أمرنا"

( الكافي 2/176 كتاب الإيمان والكفر باب الكتمان).

- يقول أبي جعفر: " أحب أصحابي إلي أكتمهم لحديثنا "

(الكافي 2/177 كتاب الإيمان والكفر باب الكتمان).

- قال أبو عبد الله "من أذاع علينا حديثنا سلبه الله الإيمان"

( الكافي 2/275 كتاب الإيمان والكفر باب الإذاعة).

- عن أبي عبدالله "ما قتلنا من أذاع حديثنا قتل خطأ ولكن قتلنا قتل عمد "

(الكافي 2/275 كتاب الإيمان والكفر باب الإذاعة).

- قال أبو عبدالله: " يا معلى اكتم أمرنا ولا تذعه، فإنه من كتم أمرنا ولم يذعه أعزه الله، من أذاع أمرنا ولم يكتمه أذله الله "

( الكافي 2/177 كتاب الإيمان والكفر باب الكتمان ).