الحسن الهاشمي المختار
عضو متقدم
المشاركات: 436
الانضمام: Jan 2005
|
RE: الإعجاز في تحريف القرأن الكريم تمهيد
(04-17-2010, 09:59 AM)الفكر الحر كتب: اقتباس:قال تعالى: إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون.
لو لم يوجد من يدعي نقصان القرءان أو تحريفه لما وردت هذه الآية في القرءان
لاحظ الفرق بين الذكر والقران !
اقتباس:...فهل من الحكمة أن يرى الأب أحد أولاده يحذف أوراقا أو يشطب فقرات من الكتاب ولا يمنعه!! كذلك الله كالأب في رحمته .
ماذا عن الإنجيل , هل الله هو أبانا , والمسيح هو الله ! ؟
الإنجيل لم يقل إن الله هو المسيح.
أما عن (هل الله هو أبانا ) أقول:
إذا جاز المثل جاز المجاز، وجدنا أن المثل قد جاز في قوله تعالى (وله المثل الأعلى في السموات والأرض)، فالمثل الأعلى للرحمة في الأرض هي رحمة الوالدين، إذن فأعلى مثل يضرب لرحمة الله هي رحمة الأب، ولأن الهدى يقيم بالرحمة التي تناسبه فإن البينات التي أوتيها المسيح تعتبر قمة الآيات التي يهتدى بها للإيمان بالله واليوم الآخر، إذن فالهدى بالآيات الحسية بلغ أعلى مستوى له بالمسيح ،ومن الطبيعي أن يعبر عن أعلى مستوى للهدى بأعلى مستوى للرحمة (الرحمة الأبوية) لذلك عبر المسيح عليه السلام عن ذلك ب : أبي ، أبانا، أباكم... هذه كلها تعابير مجازية، لو كانت على الحقيقة كما ظن النصارى لحصرها على نفسه ولما قال (أبانا، أباكم... ) ،ولكنهم قلبوا المجاز إلى حقيقة، وهذا هو الغلو.
أما عن القرءان والذكر، فالذكر يعبر عن الكتاب، لأن الوسيلة لتذكر الشيء هي كتابته، فالذاكرة لوحدها قد تفشل في تذكر التفاصيل، أما لو كتب أي شيء تود تذكره فتلك هي أحسن وسيلة لحفظ الشيء من النسيان والضياع، ألا ترى أن أنسب لفظ يناسب (الحفظ) هو لفظ (الذكر)؟ فتذكر الشيء (بالكتابة) يحفظه من النسيان والضياع، وكتب الله كلها لم تنقل من السلف إلى الخلف شفويا فقط بل (كتابا) ، فالتوراة ذكر، والإنجيل ذكر، والذكر المهيمن على الكل هو القرءان.
http://tafsir.net/vb/showthread.php?t=13789&page=2
|
|
04-17-2010, 10:51 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
RE: الإعجاز في تحريف القرأن الكريم تمهيد
الفهد الأسود
أنت لم تقدم دليلًا واحدًا
بل تقلد الغالبية العظمى من المسيحيين في النسخ واللصق.
هل تسمح لي بالنسخ واللصق وتقليد أسلوبك؟!
في كتاب "سلامة القرآن من التحريف"
http://www.aqaed.com/shialib/books/04/s-...an-01.html
نقرأ:
خطة البحث
المقام الأوّل: سلامة القرآن من التحريف
الفصل الأوّل: أدلّة سلامة القرآن من التّحريف عند الإمامية
الفصل الثاني: دراسة روايات تحريف القرآن في كتب الشيعة
الفصل الثالث: كتاب "فصل الخطاب" ونقاط مهمّة
الفصل الرابع: شهادة علماء الإمامية بنزاهة القرآن عن التحريف
ونقرأ:
"هذا غيض من فيض من آراء ونظرات كبار علماء الإمامية الذين بحثوا تلك الرّوايات بحثاً وافياً صائباً وهؤلاء في الحقيقة، يمثلون وجهة نظر الإمامية بشكل عام في تلك المسألة.
نعم يوجد في مقابل هؤلاء ثلة قليلة من علماء الإمامية ممن اعتمد على ظاهر بعض الرّوايات ولكن رأي هؤلاء لا يعبأ به ولا يمثل رأي الإمامية في مسألة التّحريف.
ونحن ـ في نهاية المطاف ـ نحذو حذو السيد الخوئي، فإنّه رحمه الله بعد سرد ادلّة صيانة القرآن عن التّحريف والدرّاسة والتثبت في روايات التّحريف قال:
"ومما ذكرناه قد تبين للقارىء أنّ حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ولا يقول به إلاّ من ضعف عقله أو من لم يتأمل في أطرافه حق التأمل، أو من ألجأه إليه حبّ القول به والحب يعمي ويصم وأمّا العاقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته"."
وفي كتاب "سلامة القرآن من التحريف"
http://www.holyquran.net/books/tahreef/index.html
نقرأ:
إنّ المشهور بين علماء الشيعة ومحققيهم، والمتسالم عليه بينهم، هو القول بعدم التحريف في القرآن الكريم، وقد نصّوا على أنّ الذي بين الدفّتين هو جميع القرآن المُنْزَل على النبيّ الاَكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) دون زيادة أو نقصان، ومن الواضح أنّه لا يجوز إسناد عقيدةٍ أو قولٍ إلى طائفةٍ من الطوائف إلاّ على ضوء كلمات أكابر علماء تلك الطائفة، وباعتماد مصادرها المعتبرة، وفيما يلي نقدّم نماذج من أقوال أئمة الشيعة الاِمامية منذ القرون الاُولى وإلى الآن
http://www.holyquran.net/books/tahreef/4.html
وفي كتاب "عدم تحريف القرآن" للسيد علي الميلاني. موقع مؤسسة الإمام الكاظم عليه السلام ـ المكتبة العامة www.alkadhum.org
نقرأ:
"لا ريب ولا خلاف في أن القرآن المجيد الموجود الآن بين أيدي المسلمين هو كلام الله المنزل على رسوله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وهو المعجزة الخالدة له، وهو الذي أوصى أمته بالرجوع إليه، والتحاكم إليه، وأفاد في حديث الثقلين المتواتر بين الفريقين أن القرآن والعترة هما الثقلان اللذان تركهما في أمته لئلا تضل ما دامت متمسكة بهذين الثقلين.
هذا الحديث مروي بهذه الصورة التي أنتم تعلمونها، وفي أحد ألفاظه: إني تارك فيكم الثقلين: كتاب الله وعترتي أهل بيتي، ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا، وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض."
إذن فتيار العلماء الشيعة عامة يرى أن القرآن الكريم الذي أنزله الله على محمد (ص) هو الموجود بين أيدي المسلمين الآن.
وما زلت أطالب "الفهد الأسود" بوضع أول دليل - وليس أول قول - على تحريف القرآن وأن يحاول التخلص من النسخ واللصق.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-17-2010, 03:30 PM بواسطة zaidgalal.)
|
|
04-17-2010, 03:12 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
RE: الإعجاز في تحريف القرأن الكريم تمهيد
اقتباس:
الزميل الفاضل الأستاذ زيد جلال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اقتباس:
هل لديك دليل على هذا تقدمه الى المكذبين
نعم. عندما يتقدم لك عشرة قراء (القراءات العشر) للقرآن الكريم من مصر والكوفة والبصرة والمدينة ومكة ووو ولم يتقابلوا بالمرة وتستمع لنفس القرآن فبماذا تفسر هذا؟!
اقتباس:
لم يتم تجميع القرآن على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
بل القرآن كان مجموعًا في عهد النبي (ص) عليه وسلم. إلا أنه لم يكن مجموعًا في مصحف (كتاب) واحد ولم يكن مرتب السور.
اقتباس:
يقولون ان هناك نسخ او مخطوطات تم احراقاها
من الذي حرقها؟ وهل وافق أصحابها أم لا؟ وهل حرق القرآن الكريم من صدور المسلمين الذين يحفظونه عن ظهر قلب؟!
اقتباس:
لم يكن هناك توثيق ورقم ايداع لأى من الكتب سواء الاناجيل او القرآن ولكن الكل يقول انه لديه نسخة صحيحة
الحفظ في الصدور نوع من التوثيق معترف به. والمستشرقون معترفون بالشعر الجاهلي الذي تم نقله آحادًا وليس تواترًا ولم يكتب إلا بعد صدر الإسلام.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-17-2010, 03:29 PM بواسطة zaidgalal.)
|
|
04-17-2010, 03:26 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الفهد الاسود
Banned
المشاركات: 153
الانضمام: Oct 2009
|
RE: الإعجاز في تحريف القرأن الكريم تمهيد
(04-17-2010, 09:18 AM)الحسن الهاشمي المختار كتب: قال تعالى: إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون.
كلام انشائي لا علاقة لنا به !
اثبات تحريف كتاب او عدم من ذات الكتاب هو ضرب من الحماقة والغباء !
اقتباس:أما بخصوص حرق عثمان للمصاحف فعثمان حرق النسخ التي
لا يحق لعثمان او غير عثمان او اي مخلوق حرق الاصول لانها مطلوبة للمقارنة والتدقيق ..
وبحرق الاصول ينقطع اي خيط لمقارنة المتداول ايام محمد مع المتداول حاليا !
فعثمان حرق اصول القران ولعب فيه على مزاجه بالزيادة والنقصان والبتر حتى قتلوة بسببها شر قتلة !
وهذه احدى الروايات الصحيحه التي تثبت البتر الذي قام به عثمان للقران :
" قال: حدثنا ابن أبي مريم عن أبي لهيعة عن أبي الأسود عن عروة بن الزبير بن عائشة قالت: كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي صلى الله عليه وسلم مائتي آية فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا ما هو الآن. "
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-17-2010, 06:55 PM بواسطة الفهد الاسود.)
|
|
04-17-2010, 06:34 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
الفهد الاسود
Banned
المشاركات: 153
الانضمام: Oct 2009
|
RE: الإعجاز في تحريف القرأن الكريم تمهيد
(04-17-2010, 03:12 PM)zaidgalal كتب: [size=large]الفهد الأسود
أنت لم تقدم دليلًا واحدًا
بل تقلد الغالبية العظمى من المسيحيين في النسخ واللصق.
هل تسمح لي بالنسخ واللصق وتقليد أسلوبك؟!
اشكر اعترافك بعجزك امام الادله والبراهين التي اثبت فيها تحريف القران عند الشيعه ..
وما قصك ولصقك الا دليل عجزك وافلاسك وهروبك امام الادله والبراهين التي طرحناها والتي يعاير بها اهل السنه الشيعه بتحريف القران من اوثق مصادر الشيعه على الاطلاق وهو الكافي !
بالنسبة لي :
اولا : اثبت تحريف القران من اصح الكتب عند الشيعه على الاطلاق وهو الكافي .
ثانيا : اثبت ان الشيعه لا يعترفون بالقران المتداول حاليا بل يصلون به مؤقتا لحين ظهور المهدي ومعه القران الحقيقي من اوثق مصادرهم وهو الكافي .
ثالثا : اثبت عقيدة الشيعه في الكذب والتقية واخفاء الحقيقة من اوثق مصادرهم ايضا وهو الكافي !
رابعا : اثبت اعتراف الطرفين السنه والشيعي ومن مواقعهم ومنتدياتهم بتحريف القران بالادله والبراهين !
فتحريف القران عقيدة ثابتة عند الشيعه في اوثق مصدر لديهم وهو الكافي :
" وقلت إنك تحب أن يكون عندك كتاب كاف يجمع فنون علم الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين "
(مقدمة الكافي ص 7).
وقال علي بن أكبر الغفاري محقق كتاب الكافي :
" إتفقت الإمامية على صحة ما في الكافي" .
قال عبد الحسين شرف الدين :
" وأحسن ما جمع منها الكتب الأربعة التي هي مرجع الإمامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان وهي الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه، وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتهاوالكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها ".
(المراجعات 335 مراجعة رقم 110. طبع دار صادق ببيروت. )
وقال الفيض الكاشاني بعد الثناء على الكتب الأربعة :
" والكافي أشرفها وأعظمها وأوثقها وأتمها وأجمعها".
(مقدمة المحقق للكافي ص 9 ).
وقال الطبرسي :
" الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم وإذا تأمل المنصف استغنى عن ملاحظة حال آحاد رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق ويحصل له الاطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها" !!
(مستدرك الوسائل 3/532).
وقال الحر العاملي :
" الفائدة السادسة في صحة المعتمدة في تأليف هذا الكتاب وتوافرها وصحة نسبتها وثبوت أحاديثها عن الأئمة عليهم السلام "
(خاتمة الوسائل 61).
وقال آغا بزرك الطهراني :
" هو أجل الكتب الأربعة الأصول المعتمدة عليها، لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول "
(الذريعة إلى تصانيف الشيعة 17/245).
وقال العباس القمي :
" وهو أجل الكتب الإسلامية وأعظم المصنفات الإمامية والذي لم يعمل للإمامية مثله، قال محمد أمين الاسترابادي: سمعنا عن مشائخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه "
(الكنى والألقاب 3/98).
وقال الشيخ محمد صادق الصدر في كتابه (الشيعة ص122) :
" ويحكى أن الكافي عُرض على المهدي فقال: هذا كافٍ لشيعتنا " . !!
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-17-2010, 08:15 PM بواسطة الفهد الاسود.)
|
|
04-17-2010, 06:52 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}