اقتباس:بس ربكن الحميد انو سكان كترمايا ليسوا شيعة, و الا كنتو شفتو طبول الاعلام المصري و حملات داحس و الغبراء و هي كانت فرصة للجحش عمرو اديب لكي يستعيد بعضا من نشاطه.... بس حظو للاسف عاطل....

فحوصات ال DNA اثبت ان محمد سليم مسلم هو مقترف جريمة كترمايا

اقتباس:1- الجريمة الأصلية غاية في البشاعة ، قتل 4 من أسرة واحدة انتقاما من رفضه كزوج لإبنتهم .
2- عدالة الشوارع دائما ظالمة .
3-الأهم أنها جريمة شخصية تحدث كل يوم ، و ليس خلفها عداء وطني او طائفي .

A Present for these outspoken anti-sharia law and their axioms

http://www.al3asefa.com/forum/index.php?...b2d655284a&act=idx


our discusion and jokes about that here

اقتباس:Firstly I apologize for not having Arabic keyboard right now..
Secondly the subject has nothing to do with Shiite or Sunnite..or Lebanese and Egyptian at least I hope it doesn’t
Even if he is guilty, every suspect deserves a trial, a fair one..
Besides, looking at the photos or the videos, all Lebanese should feel
shame rather than using such an excusing logic

أخ أحمد .... الأخ ابو خليل ما كذب ... و حتى بعد أن أثبت أن أهل المنطقة من الطائفة السنية ... لا يزال الموتورين الطائفيين مصرين على إدخال الشيعة في الموضوع . عموما قاتل عديم الرحمة ... ومثل ما يقال لا يوجد طاغوت إلا و يسلط الله عليه طاغوت أقوى منه .

1- لم أقرأ في الصحف المصرية من تحدث عن كون أهل القرية من الشيعة او السنة ، أو المسيحيين ،و لكن من المفهوم ضمنا أن معظمهم سيكونون من السنة ، لأن هذا الشاب لم يكن ليحاول خطبة سوى فتاة من مذهبه كعادة المصريين ، و سنجد أن هذا مذكور بالفعل في الخبر أسفل المداخلة .
2- بالتالي فلا داعي لتحسس الإخوة الشيعة ، فهذه حساسية مبالغ فيها ، ربما تكون مبررة في دول غير مصر ، فالمصريون لا يتعصبون ضد الشيعة بل فقط ضد المسيحيين ( حتى في التعصب هناك تخصص )!.
3-هناك رؤية للمثقف تختلف عن رؤية الإعلام و عن رؤية السياسي ، إني ضد ان تتحول مباراة في كرة القدم إلى عداء و مهاترات بين مصر و الجزائر ،ولا أريد لحادث فردي مهما كانت بشاعته أن يصبح مهرجانا للكراهية بين مصر و لبنان .
4- القتيل كان نصف لبنانيا فأمه سيدة لبنانية ،و كان يعيش معها في لبنان .
5- التعامل مع الحدث يجب ان يكون محصورا في الجهات الرسمية ،وهو الآن مشكلة أمنية و حقوقية لبنانية .

تسجيلات فيديو تكشف: اللبنانيون قتلوا المصرى فى حضور الشرطة وسحلوا جثته وسط زغاريد النساء

كتب جمعة حمدالله وهشام علام وهدى رشوان: ١/ ٥/ ٢٠١٠
أكد مصدر دبلوماسى مصرى مسؤول أن وزارة الخارجية كلفت السفير المصرى فى بيروت أحمد البديوى بإجراء اتصالات مع السلطات اللبنانية المعنية للوقوف على ملابسات مقتل مواطن مصرى والتمثيل بجثته على أيدى أهالى قرية «كترمايا» اللبنانية.

وقال المصدر لـ«المصرى اليوم» إن السفير البديوى قام بالفعل بإجراء اتصالات مكثفة مع المسؤولين اللبنانيين، وأبلغهم استياءه من الطريقة البشعة التى من خلالها قتل المواطن المصرى بوحشية، وبصورة لا تتناسب مع حجم العلاقات المتميزة بين الشعبين المصرى واللبنانى.

وأوضح أن السفير المصرى أثار مع المسؤولين اللبنانيين ما ذكرته وسائل الإعلام اللبنانية أمس، بشأن وجود تقصير أمنى فى نقل المواطن المصرى إلى بلدة «كترمايا» لتمثيل الجريمة، فى حين لم تمر على وقائعها أكثر من ٢٤ ساعة.

وفى تطور جديد، قال مصدر لبنانى مطلع بجهاز الأمن الداخلى، إن تحاليل الـ«دى إن إيه» التى وجدت على «التى شرت» وسكين وجد فى مسكن المواطن المصرى المقتول، كشفت تطابق الدماء مع دماء الضحايا الأربعة وهو ما يعنى مبدئياً أنه مرتكب الجريمة، واستطرد قائلاً إن الوقت مازال مبكراً لإصدار بيان رسمى لتأكيد هذا.

وأوضح أن جهاز الأمن ألقى القبض على عدد من المشتبه فيهم، عقب وقوع المذبحة التى شهدها منزل المواطن اللبنانى، مشيراً إلى أن المصرى محمد سليم كان مطارداً بالفعل من قبل العدالة من قبل، لاتهامه بالاعتداء الجنسى على إحدى فتيات البلدة، لافتاً إلى أن التحريات أكدت أنه يعيش مع والدته اللبنانية المتزوجة زواجاً ثانياً من شخص لبنانى من أبناء المنطقة، وهو جار للعائلة المنكوبة.

وأكد المصدر أن محمد مسالم اعترف بأنه مرتكب جريمة قتل اللبنانيين الأربعة، لكن كلامه ووصفه لكيفية ارتكاب الجريمة لم يكونا مقنعين للمحققين الذين لا يعولوا كثيراً على الاعترافات الفورية فى مثل هذه الحالات، إذا لم تقترن بأدلة قطعية لا يمكن أن يرقى إليها الشك، لاسيما فى الجرائم التى تترتب عليها عقوبات تصل إلى الإعدام والمؤبد، لذا طلب المدعى العام اصطحاب المشتبه به إلى مكان الجريمة لتمثيل جريمته، لكن الأهالى الغاضبون هاجموا قوات الشرطة، واعتدوا على أفرادها وحطموا آلياتها العسكرية، ثم انهالوا طعناً على الضحية المصرى، ليجهزوا عليه بعد ذلك فى المستشفى الذى نقل إليه، ثم التمثيل بجثته وسحلها تعليقاً على عامود كهرباء فى قلب البلدة، وسط زغاريد نساء القرية.

من جهته، طالب وزير الداخلية اللبنانى زياد بارود بإجراء تحقيق فورى للكشف عن مكامن الخلل فى تقدير الموقف من قبل قوات الشرطة ومعاقبة المقصرين.

ولاتزال أصداء مقتل المواطن المصرى حديث الشارع اللبنانى، فيما تتداول الصور التى التقطها البعض مع الجثة بما يذكر بعادات الصيادين الذين يفاخرون بصيدهم، كما أعادت للأذهان - حسب لبنانيين - ذكرى جرائم سياسية مماثلة وقعت قبل نحو عامين، عندما قتلت جموع غاضبة من أهالى القرية، وغالبيتها من أنصار تيار المستقبل، مجموعة من القوميين بأسلوب وحشى مشابه والتنكيل بجثتهم أيضاً.

كما أظهرت لقطات فيديو بثتها محطات التليفزيون المحلية أمس قيام مئات الأشخاص بالتصدى لرجال الشرطة واختطاف المواطن المصرى ثم تجريده من ملابسه باستثناء سراوله الداخلى، وضربه حتى الموت فى حضور رجال الشرطة الذين وقفوا عاجزين.

وقال وزير العدل اللبنانى إبراهيم نجار: «مهما كان جرح الأهالى عميقاً، لا شىء فى العالم يمكن أن يكون أساساً قانونياً لردة الفعل الجماعية التى حدثت».

وفى مصر، وصف العديد من الحقوقيين ما حدث بالجريمة «البشعة». وقال ناصر أمين، مدير المكتب العربى لاستقلال القضاء، إن الحكومة اللبنانية مسؤولة وعليها تقديم كل المجرمين للقضاء العادل.

كما طالب الناشط الحقوقى نجاد البرعى الخارجية المصرية بمراقبة التحقيقات، والتأكد من إحالة الجناة إلى العدالة.

كما أظهرت لقطات فيديو بثتها محطات التليفزيون المحلية أمس قيام مئات الأشخاص بالتصدى لرجال الشرطة واختطاف المواطن المصرى ثم تجريده من ملابسه باستثناء سراوله الداخلى، وضربه حتى الموت فى حضور رجال الشرطة الذين وقفوا عاجزين.

والده: ابني كان يعاني حالة هياج عقلي
http://www.alarabiya.net/articles/2010/0...07257.html

(05-02-2010, 12:58 PM)ابن نجد كتب:  والده: ابني كان يعاني حالة هياج عقلي
http://www.alarabiya.net/articles/2010/0...07257.html

من نفس الموقع :


من جانب آخر، كشف مصدر أمني بجهاز الأمن الداخلي اللبناني عن أن جهة التحقيق لم تفلح في الحصول على أي اعترافات من المشتبه فيه محمد سليم، لافتا إلى أن والدة الفتاتين اللتين تم قتلهما أصرت على اتهام أحد الأشخاص الذي سبق أن هددها بقتلهما، وذكرت صحيفة "الأخبار" اللبنانية أن مصدراً أمنياً مطلعاً وضع احتمال أن تكون السكين التي تم العثور عليها في منزل الضحية، وجاءت الدماء فيها مطابقة لدماء إحدى الطفلتين، تم دسها في منزله من قبل مجهول استفاد بالقصاص المبكر من قبل الأهالي قبل ثبوت الإدانة أو من قبل شريك خفي في الجريمة.

------------------


طبعاً من الواضح أن الجريمة ملفقة... لماذا سيحتفظ أصلا بهذا السكين و يضعه في منزله!! لا و كمان لم يمسح أثار الدم من على السكين! ياسلام!؟، الجريمة ملفقة بدون شكّ. خصوصاً و أن الضباط لم يحصلوا أصلا على اي اعتراف من المتهم...فلماذا يذهبوا به لمنزل المجني عليهم لتمثيل الجريمة!

ما حدث شيء قبيح بالفعل، لايوجد ما هو أقبح من ذلك... و الرد الرسمي المصري كالعادة سيكون "تافه".

(05-02-2010, 05:05 PM)Guru كتب:  ما حدث شيء قبيح بالفعل، لايوجد ما هو أقبح من ذلك... و الرد الرسمي المصري كالعادة سيكون "تافه".

فى هذه الحالة تحديدا اوافق على ان يكون الرد المصرى تافه. واتمنى من الصحف المصرية الا تتعامل مع الامر على انه يمس الكرامة المصرية ، فما حدث هو حالة ثورة جماهير غير مخططة ولا منظمة ولا يقصد بها مصر.

وإن كنت اتمنى ان نبدأ بالرد المحترم على الامير ترك داخل مصر أولا.