اقتباس:الفيشاوي يعترف بعلاقته غير الشرعية

ياهوووووو

ما هذا :lol:


في عدد الخميس الماضي من مجلة عين الفنية سئل أحمد الفيشاوي (الحيوان) عن هل يريد أن يرى الطفلة

قال : أي طفلة

جاوبه المحاور : إبنة هند و

قال : وانا مالي هي كانت بنتي عشان أشوفها


زمن الندالة بكل معنى الكلمة :mad2:


على العموم على الله يريحنا ومعدناش نشوف وجه الكريم على قناة أقرا و أم بي سي

ويختشي على نفسه

ده إلى إختشه ماتوا :angry:

المجرم ليس فقط النذل بن الشمام احمد الفيشاوى بل شيخ العرصات عمرو خالد الذى دارى على مافعله تلميذه الحقير وطالب الام بان تسقط الجنين مقابل موش عارف كام من الابل لابد من فضح هذا الوغد الاخر ايضا

اب شمام وخريج سجون
وام فناسة

ماذا تتوقع ان يكون النتاج؟؟



شيخ داعية اسلامى تليفزيونى


:lol2:

اقتباس:المجرم ليس فقط النذل بن الشمام احمد الفيشاوى بل شيخ العرصات عمرو خالد الذى دارى على مافعله تلميذه الحقير وطالب الام بان تسقط الجنين مقابل موش عارف كام من الابل لابد من فضح هذا الوغد الاخر ايضا

مع اني لا اطيق ان اسمع زقزقة الداعية المغوار ، الا اني اشك في هذه الجزئية ....


تحياتي

بعد اعتراف احمد الفيشاوي بارتكاب جريمة الزنا .... مطلوب تنفيذ الحد به وفقا للشريعة الاسلامية .... وايقاف برامج الدعاة الجدد التلفزيونية التي تبث من محطة صفاء ابو السعود لانتهاكهم اعراض النساء



كتب : زهير جبر

واخيرا .... ظهر الشيخ احمد الفيشاوي الممثل ومقدم احد البرامج الدينية من محطة ممثلة الاغراء صفاء ابو السعود على شاشة التلفزيون المصري ليعترف بانه ارتكب جريمة الزنا ملمحا الى انه والد الطفلة التي انجبتها هند الحناوي .... والغريب ان الفيشاوي الذي اقسم هو وابوه اغلظ الايمان انه بريء سارع الى الاعتراف بارتكابه للجريمة ليس لان ضميره انبه كما زعم وانما لان المحكمة حولته الى الفحص الطبي والاغرب ان الفيشاوي كان يمكن ان ينقذ صورته كرجل دين وداعية اسلامي بالاعتراف بانه تزوج عرفيا بهند .... لكنه فضل الاعتراف بالزنا خلال هجومه على هند في البرنامج المذكور وكأن الاعتداء على اعراض الناس وارتكاب جريمة الزنا من حق الدعاة الجدد الذين اصطفوا الى جانب الفيشاوي وعلى رأسهم عمرو خالد المتهم هو ايضا بالتحرش الجنسي ومن قبل الشيخ محمد جبريل الذي انكر هو الاخر علاقته الجنسية بفتاة كان يواقعها في احد فنادق القاهرة قبل ان تتقدم الفتاة ببلاغ الى النائب العام يثبت علاقتها الجنسية بالمفتي الذي تزوجها عرفيا وطلب منها التكتم على الامر

الجديد في الموضوع هو ان اعتراف الفيشاوي بجريمة الزنا في برنامج البيت بيتك الذي بثته القناة الثانية في التلفزيون المصري وهو برنامج يقدمه محمود سعد دفع الكثيرين الى المطالبة بتنفيذ الحد الشرعي بالفيشاوي طالما ان الفيشاوي كان دائما في برامجه الدينية يتحدث بخشوع عن ضرورة تطبيق الحدود .... ويبدو انه كان يطالب بتطبيقها على الاخرين فقط في وقت كان فيه يزني ببنات الناس قبل ان يقعد امام كاميرات صفاء ابو السعود ليبيعنا فتاوى ما انزل الله بها من سلطان

ونظرا لان الاعتراف هو سيد الادلة ... فان اعتراف الفيشاوي بارتكاب جريمة الزنا يحتم تطبيق الحد الشرعي عليه وهو الرجم ... وهو حد طبقه الرسول على اليهود في المدينة وبالتالي الاولى ان يطبق على المسلمين ... والفيشاوي ليس مسلما فقط وانما هو داعية اسلامي وله برنامج تلفزيوني هلكنا به بفتاويه


وكانت نيابة الدقي قد صرفت - قبل اشهر - أحمد الفيشاوي من سراي النيابة.. ومواجهته بمصممة الديكور هند الحناوي والاستماع إلي بعض الشهود.. في واقعة اتهام هند للفيشاوي بسرقة عقد زواجهما العرفي لاجبارها علي اجهاض حملها منه..قال الفنان في تحقيقات وائل حسين رئيس النيابة بإشراف المستشار حاتم عبدالهادي المحامي العام لنيابات شمال الجيزة إنه تعرف علي هند في ديسمبر الماضي أثناء تصوير المسلسل التليفزيوني "بابا جه" حيث كانت تقوم بتصميم ديكورات المسلسل وذلك وفقا لما نشرته في حينه جريدة
http://www.arabtimes.com/

اقتباس:ليفجر الفيشاوي المفاجأة وقال "لو كان حدث شي فأنا أخجل من قوله و حياءى يمنعني منه " وأضاف " لست عالماً في الدين ولي أخطائي كأي بشر وما حدث سأظل أندم عليه طوال حياتي  وأدفع ثمنه حتى أموت " هنا اتضحت الأمور وأعترف الفيشاوي بهذا الكلام أنه أقام علاقة غير شرعية مع هند الحناوي ومع ذلك لم يعترف بالطفلة "لينا"  بل قال سأنتظر تحليل الحامض النووي وبعدها نرى،  أي انه يضع احتمالاً أن لا تكون الطفلة طفلته رغم اعترافه، هنا تنفس أحمد الفيشاوي الصعداء وبات واضحا أن لا يريد الاعتراف بالبنت تحت أي شكل من الأشكال

http://www.elaph.com/Entertainment/2005/3/47417.htm

======================================

سؤالي هنا وبالتحديد من هو هذا النكرة الشيخ إبن الداعرة المسمى جمال قطب وكيف يسمح لهكذا كلب إبن كلب بأن يتسلم منصب الفتوى؟

لست أدري ما القول لكن في كل يوم يزيد قرفي من الشعب العربي الذي يسيطير عليه الكلاب المسمون شيوخا

للحق أن هذا القطب داعر إبن داعرة وسليل أسرة من القوادين

المسألة بسيطة يا جماعة، ولا تعدو أن تكون حرية شخصية على حسب مبادئكم الليبرالية فما الذي يجعلكم تتاجرون بالدين والفضيلة كل هذه المتاجرة؟!!:lol:

عموما لنضع النقاط على الحروف:

1- أحمد الفيشاوي-ولم أكن سمعت به قبل هذا المقال- مجرد فنان ابن لفنانين اثنين، نشا وترعرع معهمافي هذا الوسط وقد يتأثر بكثير منه أو قليل، بل أثناء بحثي بالجوجل قرأت له حوارا يتكلم فيه عن شكوى أبيه منه للفنان سعيد صالح، فتخيلوا بقى فاروق الفيشاوي وسعيد صالح لما يبقوا قرفانين من عمايل الفيشاوي هذا في شيطنته الفنية..!

2-لم يعتزل هذا الفنان ذلك الوسط حتى الآن وقد قدم فيه عدة أفلام مثل العمة نور وشباب على الهوا، ولا يزال يقدم المزيد وقد استفتى بمواصلته الفن بعض من يثق بهم من الملتزمين والدعاة مثل الأستاذ عمرو خالد فشجعوه على سلوك الطريق بالتزام وأخلاقية ومسؤولية.

3- البينة على المدعي، والمسألة لا تؤخذ من الفضائيات والصحف، فكلنا يعرف بيت العدالة، ولو أن إسلاميا شهر بفنان منحط أو من تسمونه مبدع مثقف استنادا لمثل هذه الوثائق لأقمتم الدنيا ولم تقعدوها انتصارا للعدالة، ولاتهمتم خصومكم بالقذف، ولن أذكر بتلك الضجة التي أثارتها الشرق الأوسط والمجلة يوما لما كتبت اعتماد خورشيد فضائحها مع مدير مخابرات مصر، وكيف خرجت على الناشر والقضية برمتها اتهامات التشهير والقذف وما أدراك، وويل للمطففين، وتبا لازدواج المعايير!

4- القذف بحد ذاته جريمة، (البينة أو حد في ظهرك)، وكلنا يعرف ما هي البينة في جريمة كهذه

5- لم أسمع يوما أن أحمد الفيشاوي عالما أو شيخا إسلاميا، أما كلمة داعية فهي كلمة مطاطة لا تعني شيئا، إذ كل مسلم داعية أيا كان التزامه: (قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني)
ومن هنا فكل من اتبع محمدا صلى الله عليه وآله وسلم لابد أن يسلك طريق الدعوة بشكل أو آخر، والدعوة ليست طقوسا معينة، بل يمكن أن تكون بأبسط الأشياء، والإسلام لا يفترض في أحد العصمة فكيف بمن نشأ وترعرع بالوسط الفني الذي تباركه ليبراليتكم وتقول له هل من مزيد؟!!

6- تقديم برنامج أو أكثر في إقرأ أو غيرها -وأنا لم اشاهد أي برنامج له والله- لا يعني أن المقدم على درجة من العلم الشرعي أو الفتيا أو المقام الديني الرفيع!! فنحن نعرف أن من سياسة إقرأ أن تستقطب حتى ضعيفي الالتزام ليعطوا الآخرين دروسا في ما وصلوا إليه من الهداية مهما كان قدر الهداية بسيطا أو كثيرا، وهي سياسة أتفهمها تماما وإن كنت شخصيا أتحفظ عليها
على أنه من إيجابيات هذه السياسة أنها تجعل المفرطين على أنفسهم والمقصرين في جنب الله يتلقون كلاما قريبا منهم لأنه كلام رجل عاش ما عاشوه وخبر ما خبروه فهو أقرب إليهم من رجل لا يتفهم دوافعهم أو قد يسيئ الظن بالبريئ من سلوكياتهم، ومن هنا فقد رأيت برامج مختصة بما يقدمه هؤلاء الفنانون أو غيرهم من أطروحات عامة وبسيطة وبعضها ساذج ولكنها قريبة ولاشك ممن توجه إليهم هذه البرامج، ولعلها تكون أجدى نفعا بهم


ومع هذا أتمنى أن نضع النقاط على الحروف سواء ممن أعد هذا الموضوع أو من عقب عليه، فما هي الصياعة في نظرهم؟ هل هو الاقتران العرفي بتلك الفتاة؟ أم الزنا بها؟ أم التنكر لجنينها؟ أم ماذا؟ تذكروا أن هذا الكلام سأسحبه مباشرة على مشاركات أخرى لكم تشيد حتى بشواطئ العراة وتعتبرها سلوكا شجاعا لاضرر فيه ولا ضرار!

تذكروا أن بعضكم كان يفاخر بأنه يخون زوجته يوم العيد ويعاقر الخمر بعيدا عنها، فهل هذا صياعة أم هو صياعة إن فعله الفيشاوي فقط لو ثبت عليه؟

وهل ما يفعله أبو الفيشاوي هذا ورفاقه في الوسط الفني صياعة أيضا تستأهل مثل غضبتكم المضرية هنا أم ان تلك حريات يجب أن نحارب من يقف في وجهها ويكمم الأنفاس!!

بقيت نقطة تتعلق بالشيخ جمال قطب فهو لم يأت إلا بما يقتضيه حكم الشرع، وليس ذنبه أن بعض الملحدين لايؤمن بهذا الشرع ولا بربه، إذ يكفيه أن غالبية الشعب المصري يؤمن به، وينحاز إليه وينضده في دستوره كمصدر رئيسي للتشريع...

نعم إن لم يكن هناك سابق عقد نكاح شرعي فلا يلحق الولد بمن زنى بالأم حتى ولو أثبت ذلك الطب الشرعي وفحص الدي إن إي
وأعتقد أن خلفيتهم القانونية تجعلهم يدركون أن هذا الحكم لا اجتهاد فيه البتة إلا أن يصاغ قانون آخر، فهل ذنب الشيخ جمال قطب أنهم يجهلون قانونا واضحا كالشمس أو يحاولون تغطيته بغربال تجارتهم بالفضيلة!!
ما ذنبه إذ لم يطلعوا على هكذا قانون في القوانين المصرية أو غيرها من القوانين العربية؟!! أم جريرته انه ليس مسعورا للتعدي على شريعة تنحاز إليها الأمة برغم أنوف الشانئين!!!

مرة أخرى قليل من الموضوع وتوحيد المعايير لا يضر أيها القوم

واسلموا لتواصل واحترام(f)

قد يعتقد البعض أو يلمح البعض الآخر إلى انّ المشكلة في عدم نسبة المولود لأبيه الزاني عائدة في أصلها إلى القانون ... متناسين أن قانون الأحوال المصري يعتمد أصلا على الإفتاء الأزهري، وفيما يبدو ولأن المشايخ في الأزهر بغالبهم إن ليس بقضهم وقضيضهم على شاكلة الفيشاوي جونيور فقد أصدروا كهذه الفتوى


مما تجدر الإشارة إليه أننا بالتأكيد والجزم لسنا ضد الحرية الشخصية ولكن ضد قذر يتهرب من مسئولية نتائج فعله أولا وشيوخ يتخذون من التناخ التوراتي مصدرا تشريعيا وأخيراً ممن نهى عن امر وأتى بأفظعه

فالجونيور المشهور جدا على الفضائيات وبطل برنامج يلله شباب قبل أن يتم وقفه بعد الفضيحة المجلجله والمتتلمذ في مدرسة أستاذه القواد الكبر عمرو خالد قرف العالم بورعه وتقياه ودعواته الإرهابية التي يتقيأ منها القاصي والداني


البعض يهب للدفاع دائما عن الشيوخ متهما من يطالهم وهو على حق بالرجم المبين مطالبا بإسقاط الحدود على الظهور تعبيرا عن إرهاب دفين

إن حاول الشيخ إغتصاب طفل يبيت الطفل مذنباً
إن نكح شيخ فتاة وغرر بها بعقد زواج عرفي يصبح الشيخ على حق والفتاة هي المخطئة

وإن أنجب شيخ بالزنى فهو فرفور وذنبه مغفور ومن يطاله بالقذف يكفر ويحد

وإلى شيخ قريب والسلام عليكم:97:

جيرى وشك ولا القمر
وينك يازلمة هلا فيك وحشتنا
اعتقد انه بشكل طبيعى وفى عدم وجود زواج ينسب الطفل لامه وهذا يحدث فى الغرب والشرق الا اذا ذهب الاب فترة قبل الوضع واعلن ابوته اعرف شاب كردى متزوج من سيدة صومالية:lol:ليست نكتة ) متزوجين فقط بالمسجد يعنى الزواج غير مسجل مدنيا لما انجبت اولاد رفضت البلدية نسبتهم للاب والاطفال الثلاث يحملون اسم الام العائلى...بل اعرف حالات كثيرة مثل هذه ببلاد الغرب...فى هذه النقطة لايفرق المشرع الغربى كثيرا عن الشرقى.....
لا ارى عارا ان تسب الطفلة لعائلة امها
لكن هذا لايعنى ان الفيشاوى ينبغى ان يخرج مثل الشعرة من العجينة بل بعد اثبات الحامض النووى ابوته ارى ان تلاحقه الفتاة وتطلع دين امه فى المحاكم نفقة ومصاريف للبنت ودعوى الحاق نسب حتى يكف السافل بن المدمن ان يلعب دور محامى القيم والاخلاق هو ومن شابهه من الامعات والعرصات...
وصدقنى ولا اخ لك الا مصدقى مافى انجس من هؤلاء دعاة التقوى فخلف كل منهم ملف اسود سيلف بعنقه يوم يبعثون....

:D

شو القصة يا حكيم، عم شوف مواويل الردح هنا انفتحت على البحري. :23:

لا أرى شيئا مهما في أن فلانا كان على علاقة بفلانة، سواء بزواج عرفي أو بدونه، المشكلة هي الظهور بوجهين، وجه ينافق به ويتكسب منه وآخر لا يظهر إلا في الخفاء، وجه يظهر لنا التقوى والورع ويحاضر في الدين والأخلاق، ووجه آخر يفعل تماما ما ترفع عنه سابقا.

ومع هذا الفتى صغير، وكلنا خطاء ، وكان بامكانه أن يعترف بخطئة، وبهدوء بدون فضايح، وكان بامكانه أيضا بنفس الهدوء أن يتأكد إن كان الجنين له أو لا، وبعدها يتحمل هو والأم مسؤولية ما أقدما عليه... والاعتراف بالخطأ كان سيرفعه درجة لا العكس، فالانكار لن يعود عليه بأي فائدة، بل شوه صورته، وأعطى انطباعا ربما خاطئا عنه وعن سلوكياته.

البنت طلعت أشجع منه وأكثر قدرة على تحمل مسؤولية تصرفاتها.

(f)