لماذا لم تجبني يا بسام عن التركات ؟؟
هل تشارك الكنيسة الورثة بميراثهم ؟؟
سمعت أن هذا الأمر يتم بمصر بالنسبة للأقباط

ملاحظة
لماذا بريطانيا تطبق الشرع الاسلامي في حالة الميراث بين المسلمين ؟؟؟هااا

(06-07-2010, 06:48 PM)نسمه عطرة كتب:  لماذا لم تجبني يا بسام عن التركات ؟؟
هل تشارك الكنيسة الورثة بميراثهم ؟؟
سمعت أن هذا الأمر يتم بمصر بالنسبة للأقباط

in syria no

الزملاء الأعزاء

هل الزواج في الإسلام ديني؟
هل يشترط حضور "كاهن" مسلم لإتمام أسرار الزواج الإسلامي؟

طبيعي من يزعم ذلك على ما يبدو لا يعرف حقيقة ما هو نظام المعاملات الإسلامي، وكيفية بناء العقود في الإسلام، بما في ذلك عقد الزواج.

الإسلام كنظام مقدم للإنسان، يحتوي على ما يسمونه اليوم بإسم مغلوط لكني سأستخدمه لعدم وجود البديل عند المخاطَبين، يحتوي على ما تسمونه النظام المدني.

العقود في الإسلام عقود "مدنية"، تجرى دون وجود وسيط ديني، سواء أكان العقد للزواج، أو لشركة مضاربة، أو لدين، أو لتملك عقار، أو لفسخ عقد بطلاق او ما شابه.

العقود في الإسلام لها ركنين لا يصح العقد إلا بهما، وهما الإيجاب والقبول على محل عقد محترم.

الزواج فيه إيجاب من الزوجة وقبول من الزوج ومحل عقد هو البضع بينهما، وفيه الحياة المشتركة وما يصحبها من حقوق وواجبات وما يلحقها من بنين وحفدة وولاية ونفقة ونسب وميراث. ولا شأن للجامع ولا لشيخ الأزهر بهذا.

ككل عقد ينبغي توثيقه، وحضور شروطه وغياب موانعه، ومن توثيق العقد حضور الشاهدين، ومن شروطه حضور المهر أو فرض مهر المثل، وقيل اشترط بعض الفقهاء حضور الولي أو القاضي لإتمام العقد وليس لابتدائه.

ومن موانع عقد الزواج اشتغال محل العقد بعقد سابق، كأن يتم العقد على متزوجة، أو وجود رابطة دم أو مصاهرة تمنع العقد، كعقد على أخت أو حماة أو أم أو ربيبة، إلخ....

وهناك موانع أخرى وشروط أخرى قد لا يتسنى المقام لشرحها اللحظة، على أنها توجد في كل عقود الزواج في العالم، فلا أظن أن هناك محكمة دنمركية أو هيئة بلدية مختصة بتسجيل الزواج ستقبل بتزويج رجل من أخته، هم يرفضون تزويجه من ابنة عمه لو ثبت لديهم هذه القرابة، فبالأحرى أخته، ولكل نظام زواج أن يشترط ما يريد من شروط ويمنع ما يريد من موانع، لكن الركنين الأصيلين وهما الإيجاب والقبول متعلقان بالعاقدين الزوج والزوجة ولا شأن لأحد آخر بالأمر.

حضور المأذون إنما هو للتوثيق، فالمأذون موظف قانوني برتبة كاتب عدل، مهمته أن يتحقق من إجراء العقد بالطريقة المنصوص عليها بالقانون، وكونه يرتدي الجلابية والعمة كما تقدم الأفلام والمسرحيات لا علاقة له بمهنته بالضرورة، المأذون هو شخص قد أذن له القاضي بتسجيل العقد، لا أكثر ولا أقل، وهو لا يستطيع أن يعلن زوجا وزوجة ولا أن يبطلها.

فسخ الزواج يكون من أحد العاقدين أو من القاضي، بالطريقة المذكورة في القانون، ولا شأن لرجل دين بذلك، بل ولا شيخ الأزهر.

إن كانت المحاكم في بلادنا تتعنت في فسخ الزواج من طرف الزوجة، المسمى بالخلع، فهذا عيب في هذه المحاكم، عيب بنيوي نتيجة نقصان الناحية التشريعية في قوانين الطلاق المجراة في الدولة، فهي لا تأخذ من النصوص الأصلية للتشريع، ولا من مجلس نواب، ولا من سوابق قضائية، هي تأخذ صورة جامدة من المذهب الحنفي، وهو عيب في المحاكم ينبغي إصلاحه.

لا يوجد مانع شرعي من إجراء الإيجاب والقبول وتسجيله في المحاكم لغير المسلمين أسوة بالمسلمين، فلو أتى يهوديان إلى المحكمة وطلبا التزويج على العقد المعتمد بالإيجاب والقبول، لحق للقاضي أن ينظر في طلبهما ويسجله مع ملحقاته من ميراث ونفقة ونسب وبنين وحفدة إلخ....

"نسمة" يا سندي، أنت بتناقشي بإيه بالزبط، وعاوزه توصلي لإيه؟ بجد مش فاهم عليكي !!!

بالنسبة لزواج اليهود في فلسطين فأنا لا أعرف الكثير عن الموضوع، ولكني "أظن" بأنه يتم على الطريقة اليهودية وحسب الشريعة الموسوية. هل الزواج المدني مسموح به في الدولة العبرية؟ "نعم" على الأرجح، فأنا لست متأكداً من ذلك، ولكني متأكد من أمر "تاريخي" يخص هذا الموضوع يقول بأن "بن غوريون"، مع تأسيس الدولة العبرية، ضغط بكل ثقله (وما أدراك ما ثقل "بن غوريون" في ذلك الوقت!) كي يضمن للطوائف استقلاليتها في ما يخص قانون الأحوال الشخصية (زواج،طلاق، ميراث إلخ). لذلك بقينا في فلسطين تحت رحمة المؤسسات الدينية و"كل على دينه الله يعينه".

بالنسبة "للنعم" التي تحدثت عنها والتي تأتي عن طريق الكاهن في الزواج، فهذه أمور - كما قال صاحبنا "آدم" في مداخلاته الجميلة أعلاه - تتعلق بالدين المسيحي بشكل خاص، ولا يجوز مناقشتها "عقلانياً" لأنها خارجة عن حدود العقل وتتعلق بارتباط "السماء بالأرض" و"المقدس". ففي المسيحية هناك ما نسميه "أسرار الدين" غير القابلة للنقاش والمجادلة والمماحكة (مثل عدد الصلوات، والتسليم، ورمي الجمار، وتقبيل الحجر الأسود وغيرها في الإسلام). من هذه الأسرار ما يعرف "بسر الزواج" والذي يقضي بأن من شروط الزواج المسيحي الذي يكون مقبولاً أمام الله حضور "الكاهن" (رجل الدين) المراسيم ومباركته للقران بين شخصين من خلال "قداس" واضح محدد المعالم.
الزواج في المسيحية ليس "عهداً" بين شخصين فقط، ولكنه عهد مع مباركة إلهية، وارتباط يكتسب معنى القداسة من خلال طقوس ومراسيم لا تستوفى شروطها إلا من خلال رجل دين مسيحي (كاهن على الأقل، أو أعلى من الكاهن .. أرشمندريت، إكسرخوس، مطران .. إلخ .. هاهاها يعني "نفر" ما ينفعش، لازم "شاويش" أو أعلى رتبة ).

نقطة أخيرة عن "ماديات الكنيسة". شخصياً أرى بأن الكنيسة غير مزعجة أبداً في طلباتها من المؤمنين، بل يحق لها أكثر مما تأخذ بكثير. أنا لا أتحدث هنا طبعاً عن "تاريخ الكنيسة" وضريبة "العشر" التي اندثرت مع "النظام القديم" في القرن الثامن عشر، ولكني أتحدث عن "كنيسة اليوم" (والكاثوليكية منها تحديداً).
في فلسطين لم تكن الكنيسة تلزمنا بشيء على الإطلاق. وأمر "محاسبة الكاهن" في "المعمودية" و"الزواج" "والوفاة" هي أمور تفرضها اللياقة ومن الطبيعي جداً أن تكون موجودة؛ فهذا الرجل يؤدي "خدمة أساسية" للمؤمن المسيحي، وإن لم "يحاسبه" المؤمن فمن أين يعتاش؟ بعبارة أخرى، من أين تستطيع الكنيسة أن تعتاش وتنفق على "الخدمات" التي تؤديها للمؤمنين إن لم يساهم المؤمنون بدعمها مادياً؟ القضية إذاَ قضية "بيع وشراء" وليس من حرج فيها.
في الكثير من الدول الأوروبية تفرض الكنيسة "ضريبة رمزية اختيارية على المؤمنين" وهذا برأيي حق لها أيضاً، فإن لم توافق على هذا الحق فإنك ببساطة تستطيع أن لا تدفع وتترك الكنيسة، والكنيسة لن تلزمك بالدفع مطلقاً. ولكن "المسيحي المعنطز" مثل "بسام الخوري" يصر على أن يكون مسيحياً، ويريد أن يتزوج في الكنيسة ولا يريد في نفس الوقت أن يساهم حتى في مساعدة الكنيسة ببضعة دريهمات اختيارية يضعها في الصينية يوم الأحد.

اللهم إني بلغت ... اللهم فاشهد

واسلموا لي
العلماني

هو المعنى أن الكاهن أو الكنيسة تمثل المسيح له المجد ، ويبارك الزواج

لكن لو لم يكن المسيح فى البيت وفى حياتهم ، فما فائدة مباركة الكاهن ؟

"نسمة" يا سندي، أنت بتناقشي بإيه بالزبط، وعاوزه توصلي لإيه؟ بجد مش فاهم عليكي !!!
..................
علماني يا سند نادي الفكر وعضوته نسمة " بالمعية "
ما تفضلت به من شرح واف " كسرتين تحت الفاء "
هو وضع النقاط فوق تساؤلاتي " المستعصية " الفهم على سعادتكم
بالنسبة لليهود علمت قبل قليل وبالصدفة أن اليهوديات عليهن أن يدفعن بما يسمى بالدوطة ,,مثل اخواتنا الجريجيات "
يعني الذي يريد الاسترزاق يتقدم للزواج من يهودية ....
نرجع الى فكرة " النعم " التي ذكرتموها وربطها مثلا بالطقوس الاسلامية كعدد الصلوات ورمي ابليس بالحجارة
هنا اسمح لي أن أعترف بأني لم أتوصل الى هذه النعم المسحية حتى الآن
بمعنى النعم بالمسيحية تختلف عن الطقوس بالاسلام ...
لأن بالمسيحية أيضا يوجد بها طقوس دينية
أما حكاية النعم فعلي النعم من نعم ربنا لم أتوصل الى فهم هذه النعم ....
فهل يعني أن الزواج الكنسي الكهنوتي يضفي مباركة مثلا لهذا الزواج ولا يحصل بعدها مشاكل أوطلاق ؟؟؟
معلش سامحني هذا يتناقض تماما عن واقع كثير من العلاقات الزوجية التي تتم تحت هذا الطقس النعمي ...
وعنها أجد أن الضحك على عقول الناس بأن هناك نعم ونعيم
لا يختلف تماما عن النعم والنعيم الذي يمنى نفس المسلم بالحوريات والغلمان بالجنة
فكله نعم في المناخوليا يا سندي ...

الزواج سر إلهي مقدس ...كذلك المعمودية ...ابحثي عن أسرار الكنيسة بغوغل ستجدينها ...بعد تجربتي فطز بهذا السر ...فهل الإله يريد مصلحة عباده أو مرمرتهم بالمحاكم ...بعدين هل ممثلي الإله على الأرض نذيهين وشرفاء أم عرصات حرامية نسونجية ...هل الظروف بعام 100 ميلادي هي نفسها عام 2010 ...???.










.أسئلة برسم الإله للإجابة عليها

أدعموا حق الاقباط في الحصول علي الطلاق‏.

اقتباس:هذا الجروب يديره أٌقباط يحترمون جدا قداسه البابا شنوده وقراراته .
و لا نريد أن توافق الكنيسه علي الطلاق وتسمح به كما يقول قداسه البابا شنوده ويقر انه ليس علي المحكمه أن تتدخل في قرارات الكنيسه وتلزم الكنيسه لا بالزواج الثاني ولا بالطلاق .

- وانطلاقا من وجهه نظر البابا شنوده بطريريك الكنيسه المرقسيه وكما قال في عظاته بوضوح شديد " اللي عاوز يتجوز او يطلق يتجو ويطلق مدني ويبعد عن الكنيسه "

- اذن فالجروب هو صرخه موجه لدستور ونظام مصر القانوني نريد أن يخضع القبطي ويعتصم لقانون بلده لينصفه في حاله وجود خصومه في الطلاق او الزواج الثاني .
-وفي عظات البابا انه أعلن ذلك بوضوح لا دخل للكنيسه في شؤون الدوله والعكس صحيح يرفض تدخل الدوله في شؤون الكنيسه .
- إذن فنطالب بتغيير النص القانوني الذي يجعل الاقباط يخضعون للقانون في حاله تغيير المله وتغيير الديانه الي الأتي يخضع القبطي للقانون في حاله رفع دعوي خاصه بالطلاق او بالزواج الثاني للمحكمه من دون الحاجه الي تغير مله أو ديانه .

.

نجتمع كلنا ونطلب طلاق مدني دستوري يقره القانون لا يتطلب تغيير مله ولا يتطلب اثبات زنا نخضع للقانون المصري الموضوع من قبل الدوله

لأنه للأسف لا يسمح القانون الآن للزوجين للمسيحيين المصريين، بتوثيق عقود زواجهما من خلال المحامى، كما هو الحال للمصريين المسلمين، ويشترط أن يكون الموثق القانونى لعقود زواج المسيحيين المصريين كاهن من حاملى دفاتر وزارة العدل، وعليه فإن الحل الوحيد لراغبى الزواج المدنى من المسيحيين، إما أن يحصل أحدهما على جنسية أخرى
وبالتالى يحق له قانونا أن يوثق عقد زواجه بوصفه مواطنا أجنبيا، أو أن يغير أحدهما ملته، وفى هذه الحالة يمكن أن يقوم أى محامى بدور الموثق، حيث يعتمد القانون المصرى قواعد الزواج العامة فى حالة عدم تطابق ملة الطرفين طالبى الزواج».


وللمره الأخيره النداء موجه للحكومه نريد حل قانوني مدني للأقباط وليس حل كنسي نريد طلاق مدني للأقباط , وليس من حق الكنيسه أن تلوم الدوله علي استجابتها لحقوق مواطنيها .


فيما يخص القرار الأخيرفي 2 / 6 / 2008
ونشرت بالوقائع المصريه وصوره القرار مرفقه في صور الجروب
بإلغاء اساب الطلاق من تسعه اسباب الي سبب واحد لعله الزنا كما هو موضح في صور الجروب , وهو سبب غير انساني ويستحيل اثباته , والمَخرج الوحيد كان تغير المله واللي وقفت ضده بكل قوه الكنيسه واصبح من المستحيل علي اي مسيحي انه يحصل علي الورقه بطريقه رسميه لانها حاليا لابد ان تكون بامضاء من رئيس الطايفه , ولا يوجد اي شخص يتعاون , وبدون ورقه تغيير مله لا يخضع المسيحي للقانون وبالتالي استحاله الحصول علي طلاق , هدف الجروب أن نجمع اكبر قدر من المتضامنين عشان نرجع حق الاف الستات والرجال الاقباط اللي بيتعرضوا لإتهاض علي يد أحكام كَنسي .

بيان هام

هذا الجروب أغلب القائمين عيه من الأقباط , فنحن أقباط ونتمسك بديانتنا المسيحيه التي يدين بها اغلب سكان المسكونه وعددهم وفقا لويكيبديا الموسوعه الحره 2,1 بليون مسيحي , اغلب بلدان العالم تقر الطلاق ولها منافذ للطلاق فيما عدا مصر , الا تتعجب معي !!!
ولم تتوقف دعوات المتشددين من الاقباط المصريين ومن الاخوان المسلمين ( التيار الارهابي الوهابي ) بهجر المسيحيه والانضمام الي الدين الاسلامي وكل هذا لن نستمع اليه او ننصاع اليه سنظل اقباط نطالب بحق من حقوق الانسان حق النساء والرجال في الطلاق كغيرهم من المسيحين في مختلف بقاع الارض . وفي هذا البيان نقاط هامه ::

اولا :: كل المسلمين الحقيقين لا يرضون بدخول الاقباط المصريين في الاسلام لفسخ عقد زواج ولكن لا يرضون الا بدخوله عن قناعه تاميه وهذا ما يفترض أن يكون .

ثانيا : لطالما عانت الزوجه المسلمه في مصر سواء في الطلاق او السفر الي الخارج من تعنت الزوج وتعرضت للهوان علي مدار اعوام , وانتهت المعاناه بعد ثوره حقوقيه علي قانون الطلاق انتهت بتطبيق قانون الخلع منذ عشره اعوام والسماح لها بالسفر بدون موافقه الزوج , وكل هذا جاء تتويج لجهود النساء المتحررات في المنظمات الحقوقيه .


ثالثا : لانهدف بالجروب الي ادانه البابا شنوده لانه رمز ديني نقدره جميعا ومكانته من مكانه كل أٌباط مصر , ولكن ننوه ونصرخ أن ما يحدث يدمر أقباط مصر ,

خلاصه الخلاصه :

مطالبنا مدنيه نرفعها الي المشرع المصري والدوله ولا دخل للكنيسه بالأمر فهي أرقي من أن تتدخل في هذه المشاكل ولنترك الأمر للقضاء يفصل فيه لمن يريد فقط .

(06-09-2010, 01:52 AM)fares كتب:  أدعموا حق الاقباط في الحصول علي الطلاق‏.

اقتباس:هذا الجروب يديره أٌقباط يحترمون جدا قداسه البابا شنوده وقراراته .
و لا نريد أن توافق الكنيسه علي الطلاق وتسمح به كما يقول قداسه البابا شنوده ويقر انه ليس علي المحكمه أن تتدخل في قرارات الكنيسه وتلزم الكنيسه لا بالزواج الثاني ولا بالطلاق .

- وانطلاقا من وجهه نظر البابا شنوده بطريريك الكنيسه المرقسيه وكما قال في عظاته بوضوح شديد " اللي عاوز يتجوز او يطلق يتجو ويطلق مدني ويبعد عن الكنيسه "

- اذن فالجروب هو صرخه موجه لدستور ونظام مصر القانوني نريد أن يخضع القبطي ويعتصم لقانون بلده لينصفه في حاله وجود خصومه في الطلاق او الزواج الثاني .
-وفي عظات البابا انه أعلن ذلك بوضوح لا دخل للكنيسه في شؤون الدوله والعكس صحيح يرفض تدخل الدوله في شؤون الكنيسه .
- إذن فنطالب بتغيير النص القانوني الذي يجعل الاقباط يخضعون للقانون في حاله تغيير المله وتغيير الديانه
الي الأتي يخضع القبطي للقانون في حاله رفع دعوي خاصه بالطلاق او بالزواج الثاني للمحكمه من دون الحاجه الي تغير مله أو ديانه ..
نجتمع كلنا ونطلب طلاق مدني دستوري يقره القانون لا يتطلب تغيير مله ولا يتطلب اثبات زنا نخضع للقانون المصري الموضوع من قبل الدوله
لأنه للأسف لا يسمح القانون الآن للزوجين للمسيحيين المصريين، بتوثيق عقود زواجهما من خلال المحامى، كما هو الحال للمصريين المسلمين، ويشترط أن يكون الموثق القانونى لعقود زواج المسيحيين المصريين كاهن من حاملى دفاتر وزارة العدل، وعليه فإن الحل الوحيد لراغبى الزواج المدنى من المسيحيين، إما أن يحصل أحدهما على جنسية أخرى
وبالتالى يحق له قانونا أن يوثق عقد زواجه بوصفه مواطنا أجنبيا، أو أن يغير أحدهما ملته، وفى هذه الحالة يمكن أن يقوم أى محامى بدور الموثق، حيث يعتمد القانون المصرى قواعد الزواج العامة فى حالة عدم تطابق ملة الطرفين طالبى الزواج».
وللمره الأخيره النداء موجه للحكومه نريد حل قانوني مدني للأقباط وليس حل كنسي نريد طلاق مدني للأقباط , وليس من حق الكنيسه أن تلوم الدوله علي استجابتها لحقوق مواطنيها .
فيما يخص القرار الأخيرفي 2 / 6 / 2008
ونشرت بالوقائع المصريه وصوره القرار مرفقه في صور الجروب
بإلغاء اساب الطلاق من تسعه اسباب الي سبب واحد لعله الزنا كما هو موضح في صور الجروب , وهو سبب غير انساني ويستحيل اثباته , والمَخرج الوحيد كان تغير المله واللي وقفت ضده بكل قوه الكنيسه واصبح من المستحيل علي اي مسيحي انه يحصل علي الورقه بطريقه رسميه لانها حاليا لابد ان تكون بامضاء من رئيس الطايفه , ولا يوجد اي شخص يتعاون , وبدون ورقه تغيير مله لا يخضع المسيحي للقانون وبالتالي استحاله الحصول علي طلاق , هدف الجروب أن نجمع اكبر قدر من المتضامنين عشان نرجع حق الاف الستات والرجال الاقباط اللي بيتعرضوا لإتهاض علي يد أحكام كَنسي .

بيان هام

هذا الجروب أغلب القائمين عيه من الأقباط , فنحن أقباط ونتمسك بديانتنا المسيحيه التي يدين بها اغلب سكان المسكونه وعددهم وفقا لويكيبديا الموسوعه الحره 2,1 بليون مسيحي , اغلب بلدان العالم تقر الطلاق ولها منافذ للطلاق فيما عدا مصر , الا تتعجب معي !!!
ولم تتوقف دعوات المتشددين من الاقباط المصريين ومن الاخوان المسلمين ( التيار الارهابي الوهابي ) بهجر المسيحيه والانضمام الي الدين الاسلامي وكل هذا لن نستمع اليه او ننصاع اليه سنظل اقباط نطالب بحق من حقوق الانسان حق النساء والرجال في الطلاق كغيرهم من المسيحين في مختلف بقاع الارض . وفي هذا البيان نقاط هامه ::

اولا :: كل المسلمين الحقيقين لا يرضون بدخول الاقباط المصريين في الاسلام لفسخ عقد زواج ولكن لا يرضون الا بدخوله عن قناعه تاميه وهذا ما يفترض أن يكون .

ثانيا : لطالما عانت الزوجه المسلمه في مصر سواء في الطلاق او السفر الي الخارج من تعنت الزوج وتعرضت للهوان علي مدار اعوام , وانتهت المعاناه بعد ثوره حقوقيه علي قانون الطلاق انتهت بتطبيق قانون الخلع منذ عشره اعوام والسماح لها بالسفر بدون موافقه الزوج , وكل هذا جاء تتويج لجهود النساء المتحررات في المنظمات الحقوقيه .


ثالثا : لانهدف بالجروب الي ادانه البابا شنوده لانه رمز ديني نقدره جميعا ومكانته من مكانه كل أٌباط مصر , ولكن ننوه ونصرخ أن ما يحدث يدمر أقباط مصر ,

خلاصه الخلاصه :

مطالبنا مدنيه نرفعها الي المشرع المصري والدوله ولا دخل للكنيسه بالأمر فهي أرقي من أن تتدخل في هذه المشاكل ولنترك الأمر للقضاء يفصل فيه لمن يريد فقط .

كلام مظبوط

---

(06-08-2010, 10:42 AM)نسمه عطرة كتب:  أما حكاية النعم فعلي النعم من نعم ربنا لم أتوصل الى فهم هذه النعم ....

النعمة يعنى العطية أو النجاح أو الإنسجام إلخ ، وهذه تحصل لما نطلبها من الله ، ولما نقرب منه ونحترمه ونطيعه إلخ ، فيعطيها لنا

---

(06-08-2010, 10:42 AM)نسمه عطرة كتب:  أما حكاية النعم فعلي النعم من نعم ربنا لم أتوصل الى فهم هذه النعم ....

النعمة يعنى العطية أو النجاح أو الإنسجام إلخ ، وهذه تحصل لما نطلبها من الله ، ولما نقرب منه ونحترمه ونطيعه إلخ ، فيعطيها لنا