أليس آل الصباح هم من أدمى العراق حينما كانوا يحمدون ويشكرون ويقولون أشعارا بالعراق ؟؟
وكان شباب العراق يحترق للدفاع عن المد الشيعي الايراني وحماية مشيخات الخليج وعلى رأسها شيوخ آل الصباح ؟؟
وأليس آل الصباح هم من دفعوا كل نفقات الجيوش لكي ترجع هذه العائلة الى صولجانها بالكويت , ولولا هذه العائلة لما كان هناك مشكلة
ورجعت الكويت الى أصلها العراقي ؟؟؟...
وأليس آل الصباح هم من أشعلوها نارا ومازالوا للقضاء التام عن أن ترفع العراق رأسها من جديد ؟؟
وأليس هناك من يمقت نسمة ومواضيعها حتى لو لم تقترب من شيء اسمه فلسطين
على أساس البرانويا بأن نسمة لا بد أن تكون فلسطينية رغما عنها وعن اللي خلفوها لأنهم يريدن لها أن تكون حسب أهواءهم ؟؟
وأليس هناك من يصر ألا يفهم وأن يضع الناس في قوائم مثل فرق كورة القدم ؟؟
واضح أن هذا الجهبذ الصباحي أنه حافظ حفظ مثل النشيد ليس أكثر ومثلما قال كنعاني أنه اختلط عليه اللفظ بين الارهاب والسياحة ...
معلومة كده لوجه الذي لا يغفل ولا ينام
في بداية القرن الماضي كان أكثر تعدادا بكل الوطن العربي ممن يحملوت الشهادات العليا وأغلبها من بريطانيا هم من الفلسطينيين
وأن رغم تشتتهم وصلت في نهاية الثمانينات أن كان نسبة الأمية للفلسطيني بالداخل صفرا ....
ومعلوم أن الطلبة الأردنيون ذو الأصول الفلسطينية كانوا أكثر اتقانا باللغة الانجليزية من الفلسطيني القادم من غزة
وهذا يرجع الى نوعية ومناهج التعليم المختلفة بين الأردن وسكان غزة
أما بخصوص البرانويا الخاصة بالقضاء التام على بني صهيون مما يتمسك به أصحاب الوطن بفلسطين
فهذا حقهم ولن ينمحي طالما هناك شريان فلسطيني ما زال ينبض على هذه الأرض
وأن كل " فهلوة " كسر حاجز الخوف لن يصمد أمام الحق مهما طال الزمان

بالأمس كانت ايران واليوم تركيا ويمكن بكرة باكستان أو حتى الصعيد

وأن اليهود لم ينسوا أنهم مروا مرورا بضعة سنوات على هذه الأرض حتى يخططوا ويرجعوا اليها بعد آلاف السنين ...ولماذا يجب على الفلسطيني أن ينسى ويغفل وهو يعيش باحشاء ما تسمى باسرائيل ؟؟؟هاا
وأنهم ما يزالوا يخططون ويأملون حينما تسنح لهم الفرصة للعودة الى مصر والتي يبجحون بأنهم أهلا بحضارتها
لأنهم هم البناءون ....