الزميل /إبراهيم عرفات قال في 21/4/04 في 12:31 AM
أقتباس:
_______________________________
ثانيا، لفظة "أنكتها" يجب أن تؤخذ في سياقها الذي قيلت فيه. لقد أراد محمدا أن يتحقق من حادثة فسأله عما إذا فعل الفعل أم لا. ما قلته أعلاه في ردي على الكتاب المقدس ينسحب على القرآن الكريم حيث أن اللفظ هو ابن عصره و ابن قومه و زمكانهم و يجب أخذ هذا في الإعتبار جيدا
________________________________
http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...21541#pid121541

الزميل إبراهيم:أسف عندما أوصفك بالازدواجية وتصنع الحيادية

ملاحظة نقدية:

إلى الإخوة المدافعين عن رسول الله عليه أفضل الصلاة و السلام، لماذا لا تحاولون البحث و الإستقصاء لمعرفة صحة المقال المكتوب و محاولة نقده بطريقة بنائة بدل التهافت على نقد شخص الكاتب بطريقة لا تليق بمسلم بل و تدفع غير المسلمين إلى العزوف عن التفكير بديننا(و قد تنتقل العدوى إلى المسلمين أنفسهم)!!!!

صراحة "الشيخ بلا عقل كالناقة بلا سنام" يا جماعة (لا تفهموني غلط)

أنا مسلم و مؤمن و أعارض ما جاء في المقال، و لكن كيف أرد على هجوم مدروس و مخطط له (إن صح التعبير و لا تفهموني غلط مرة أخرى) بلا تخطيط من جانبي...يا جماعة مشاااااااااااااااان الله شغلوا أدمغتكم و لو قليلا :no:

تحياتي (f)

يا أخي ها الموضوع طرح اكثر من مرة،وقديم قدم أبو الهول،وتم الرد عليه

اقتباس:  ziohausam   كتب/كتبت  
الأخت مسلمة للأبد

ردك في مسألة روائح البخور والشموع رائع..
وهناك بحث كامل عن النصرانية ومطابقتها لديانات الهند القديمة الوثنية حتى في نصوص الكلمات

لغة الإنسان تظهره هل هو شرير أم فاضل .. هل قلبه كنز طيب أم شرير :

متى 12:
34 يا اولاد الافاعي كيف تقدرون ان تتكلموا بالصالحات وانتم اشرار.فانه من فضلة القلب يتكلم الفم.
35 الانسان الصالح من الكنز الصالح في القلب يخرج الصالحات.والانسان الشرير من الكنز الشرير يخرج الشرور.
36 ولكن اقول لكم ان كل كلمة بطالة يتكلم بها الناس سوف يعطون عنها حساب يوم الدين.
37 لانك بكلامك تتبرر وبكلامك تدان


بالنسبة للزميلة مسلمة الى الابد .. فهى تضع إنتقادات للمسيحية بدون وعى أو دراية بما تفعله :

خروج 30:

1 وتصنع مذبحا لايقاد البخور.من خشب السنط تصنعه.
..
..
6 وتجعله قدام الحجاب الذي امام تابوت الشهادة.قدام الغطاء الذي على الشهادة حيث اجتمع بك.
7 فيوقد عليه هرون بخورا عطرا كل صباح.حين يصلح السرج يوقده.
8 وحين يصعد هرون السرج في العشية يوقده.بخورا دائما امام الرب في اجيالكم.
9 لا تصعدوا عليه بخورا غريبا ولا محرقة او تقدمة.ولا تسكبوا عليه سكيبا.


هذا هو تعليم الله لموسى النبى قبل الديانات الهندوسية والوثنية بآلاف السنين بإيقاد البخور صباحاً ومساءاً بخوراً دائماً أمام الرب ... إذاً فهذه شعيرة لعبادة الرب عند اليهود وإستمرت فى المسيحية أيضاً لأن المسيحية هى التكملة لليهودية ..

إذاً إذا رأيتم وثنيون يشعلون بخوراً فإعلموا أنهم أخذوا هذا الطقس عن عبادة الإله الحقيقى عند اليهود والمسيحيين .

يرمز البخور فى عبادة الله الواحد الى صلوات المؤمنين .. ففى صعود البخور الى اعلى يرمز الى صعود صلوات المؤمنين الى أعلى الى السماء ... كذلك يرمز الى المؤمن الأمين الذى يحترق فى آتون التجارب العالمية فيتزكى وتصعد تزكيته بالصبر كالبخور العطر الذكى الرائحة فيكون مرضياً أمام الرب الإله .

رؤيا 8:
3 وجاء ملاك آخر ووقف عند المذبح ومعه مبخرة من ذهب وأعطي بخورا كثيرا لكي يقدمه مع صلوات القديسين جميعهم على مذبح الذهب الذي امام العرش.
4 فصعد دخان البخور مع صلوات القديسين من يد الملاك امام الله.

هذا هو المنطق والعقل والبرهان .. هل إقتنعتم إذاً ؟ .. لا أعتقد !! فأنتم لا يلزمكم لا برهان ولا منطق ولكنه شئ آخر الذى تريدونه .

السلام (f)

الاخ الذي يقول ( لكن كيف أرد على هجوم مدروس و مخطط له ):
لا داعي لتضييع الوقت في ذلك
فهاهو الزميل (إبراهيم عرفات) يرد على نفسه
ويوفر علينا عناء البحث(وكفى الله المؤمنين شر القتال)


اقتباس إبراهيم عرفات كتب:
________________________________

أنكتها لفظة عربية فصيحة لا غبار عليها بدليل أنك تجد في القاموس ألفاظ مقترنة بها مثل: تتنايك الأجفان. و كان الهدف منها هو التحقق من فعلة هل فعلا كان جماع كامل أو لا.
_________________________________

http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...12192#pid112192

لكم آسى على نفسي،

بكت نفسي على نفسي وحق لها ــــ إذ رابها ما رأت من قوم آبائي

انقلب الموضوع بقدرة قادر من نقاش من المفروض أن يكون علميا، إلى محاكمة أو طوشة بين الفرقاء.

أنا ألوم إبراهيم أكثر من غيره، غذ كان ينبغي له أن ينأى بنفسه عن أن يجلس لمحاكمة، إلا إن شعر أنه متهم عليه أن برر نفسه.

المشكلة ليست أبدا شخصية، ما قاله إبراهيم قاله غيره قبله، وليس الموضوع ببده من الكلام. إلا أن الخوض فيه هو مما لا ينفع.

المشكلة أننا هل ينبغي لنا أن نقول ما قاله محمد صلى الله عليه وآله وسلم أم لا!
هل كلامه كان معيبا؟ ومن قرر أنه معيب؟ وماهي صلاحيته حتى يقرر ذلك؟ وهل أننا ينبغي لنا أن نسير ذوقنا حسب ذوق المعترض على الرسول؟ ولم لا نسير كل ذوقه على هواه؟ وعندها فيم اعتراض المعترض؟

ماهي مسطرة الذي يحاكمنا؟

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
 
...أما أن يقول لي أحد هنا أنه يريد مناقشة موضوعية ثم يقول محمد صلعم..هذا هراء و كلام فارغ.


و دمت للمودة.

(f)

لم قلت عن كلامي يا إبراهيم أنه هراء؟ أهو عصبية منك أم نقد ننتظر تفصيله؟ ثم لا نقول صلعم، بل صلى الله عليه وآله وسلم.

اقتباس:فهاهو الزميل (إبراهيم عرفات) يرد على نفسه
ويوفر علينا عناء البحث(وكفى الله المؤمنين شر القتال)


اقتباس إبراهيم عرفات كتب:
________________________________

أنكتها لفظة عربية فصيحة لا غبار عليها بدليل أنك تجد في القاموس ألفاظ مقترنة بها مثل: تتنايك الأجفان. و كان الهدف منها هو التحقق من فعلة هل فعلا كان جماع كامل أو لا.
_________________________________

يجب أن تأخذ كلامي في سياقه و لا تبتره مبتورا حتى يشفي غليلك. ما قلته أنا أعلاه كتبته أولا في لحظة اندفاع و جنوح تحرري به مبالغة واضحة كرد على بعض الزملاء وقتئذ. لفظة أنكتها طبعا عربية فصيحة و لكنها ليست كلمة "عفيفة" بل يعف اللسان عن النطق بها في أي لغة سواء قلنا فk الإنكليزي أو غيرها من مصطلحات القباحة والتي لم يتورع محمد عن استخدامها جزافا. لو ما قلته أنا في اقتباسك سلفا يعتبر أمر طبيعي، فلماذا لا أقول لوالدتي: يا ماما، حاسس كدة، و الله أعلم يا شيخة، إن أجفاني تتنايك و مفروض بقة يا ست الكل أقول لك تصبحي على خير. أهذا يليق؟ هل رأيت ما ذهبت أنا إليه من مبالغة و تريد أن تأخذه الآن لتقيم به الحجة؟! هاظ ما بيصير يا أبو الشباب. النيك نيك و هو لفظ قبيح غير مهذب. لو قال الرجل لحبيبته:( أريد أن أنيكك ) بأي لغة أيا كانت لنظرت إليه نظرة حقيرة لأن اللفظ يشير إلى إنسان مفعول بها بشكل متدني .. تماما كما ينيك بوش أمة بأكملها في بنات أفكارها. أرأيت القباحة؟! فلما تبررها لمحمد؟!!!

اقتباس:لم قلت عن كلامي يا إبراهيم أنه هراء؟ أهو عصبية منك أم نقد ننتظر تفصيله؟ ثم لا نقول صلعم، بل صلى الله عليه وآله وسلم.

ربما مزيج من الاثنين يا خالد. الهراء هو أني أقول لك أني أريد نقد موضوعي في مسألة دينية ثم آتي من وراء ظهرك و أبسط عباءة التقديس على البحث فيقف محلك سر بموجب بروتوكول الخط الأحمر و الذي يعيق الباحث عن النقد الحر مادام يعتمد على الجدل المنطقي. أنت تقول صلى الله عليه وآله وسلم أما أنا فأقول: صلعم. كل واحد يقول ما يريد حسب قناعاته الضميرية.

اقتباس:  كمبيوترجي   كتب  
ملاحظة نقدية:



أنا مسلم و مؤمن و أعارض ما جاء في المقال،  
تحياتي (f)

و هذا هو النضج الحواري الذي أراه قمة في الروعة. ليس المطلوب أن يوافقني احد في الرأي بل تقرأ المادة و تأخذ موقف خاص بك بهدوء تام، و ليكن بالمعارضة كما هو حال الأخ كمبيوترجي.

خالص تحياتي لك يا أخي العزيز و مرحب بتعليقك في أي وقت. بصراحة لا تغلب حالك في الرد علي إلا إذا كنت تريد أن تبحث لنفسك و تصل لجوهر الأمر. و سعيد أننا نلتقي مع أني كنت أتمنى أن لا تلقاني في مثل هذا الموضوع. أرجو أن نستمر أصدقاء برغم ذلك.

(f)

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  

اقتباس:فهاهو الزميل (إبراهيم عرفات) يرد على نفسه
ويوفر علينا عناء البحث(وكفى الله المؤمنين شر القتال)


اقتباس إبراهيم عرفات كتب:
________________________________

أنكتها لفظة عربية فصيحة لا غبار عليها بدليل أنك تجد في القاموس ألفاظ مقترنة بها مثل: تتنايك الأجفان. و كان الهدف منها هو التحقق من فعلة هل فعلا كان جماع كامل أو لا.
_________________________________

يجب أن تأخذ كلامي في سياقه و لا تبتره مبتورا حتى يشفي غليلك. ما قلته أنا أعلاه كتبته أولا في لحظة اندفاع و جنوح تحرري به مبالغة واضحة كرد على بعض الزملاء وقتئذ. لفظة أنكتها طبعا عربية فصيحة و لكنها ليست كلمة "عفيفة" بل يعف اللسان عن النطق بها في أي لغة سواء قلنا فk الإنكليزي أو غيرها من مصطلحات القباحة والتي لم يتورع محمد عن استخدامها جزافا. لو ما قلته أنا في اقتباسك سلفا يعتبر أمر طبيعي، فلماذا لا أقول لوالدتي: يا ماما، حاسس كدة، و الله أعلم يا شيخة، إن أجفاني تتنايك و مفروض بقة يا ست الكل أقول لك تصبحي على خير. أهذا يليق؟ هل رأيت ما ذهبت أنا إليه من مبالغة و تريد أن تأخذه الآن لتقيم به الحجة؟! هاظ ما بيصير يا أبو الشباب. النيك نيك و هو لفظ قبيح غير مهذب. لو قال الرجل لحبيبته:( أريد أن أنيكك ) بأي لغة أيا كانت لنظرت إليه نظرة حقيرة لأن اللفظ يشير إلى إنسان مفعول بها بشكل متدني .. تماما كما ينيك بوش أمة بأكملها في بنات أفكارها. أرأيت القباحة؟! فلما تبررها لمحمد؟!!!

كويس الموضوع ده لأنه أعطاك فرصة للفظ مجموعة من الألفاظ العزيزة على قلبك والتى تتحفنا بها فى كل رسالة