fady
عضو متقدم
   
المشاركات: 640
الانضمام: Nov 2004
|
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟
[MODERATOREDIT] السيد المسيح عندما نفخ يقول الإنجيل :
" و لما قال هذا نفخ و قال لهم اقبلوا الروح القدس " (يو 20 : 22)
النفخ هنا في وجوه تلاميذه لقبول الروح القدس ليعطي تلاميذه سلطان الهي في الحل والربط في التعليم
ويقول الكتاب المقدس عن خلقة آدم :
" و جبل الرب الإله آدم ترابا من الأرض و نفخ في انفه نسمة حياة فصار آدم نفسا حية " (تك 2 : 7)
أي النفخة في الأنف يعني أيضا في الوجه
ويقول أيوب النبي أيضا :
" انه ما دامت نسمتي فيّ و نفخة الله في انفي " (أي 27 : 3)
هذا يتفق مع كلامنا
والسيد المسيح في القران نفخ في الطير فصار طيرا أي أن نفخة المسيح أيضا تعطي الحياة ( أين العقول التي تفهم هذا ؟!!! )
إذن لم نسمع عن اله أو ملاك ينفخ في فرج امرأة إلا اله وجبريل المسلمين لماذا ؟
لا ادري
اعتقد أن هذا الكلام يدل علي شهوانية اله المسلمين وملائكته وبحثهما عن فرج المرأة , وهذا يعطينا فكرة عن بشرية القران ,
فالكاتب إنسان شهواني ( ربما كان يفعل ذلك مع نساءه وبخاصة عائشة في جلسات الغرام المتعددة .. وطبيعي أن من يمص من فوق فهو ينفخ من اسفل )
ربما تخيل بان النفخ في فرج زوجاته يهبه ابنا , فتخيل أن الله أو الملاك قد فعل هذا مع العذراء , ولكن مستحيل أن ننسب لله أو الملائكة هذا الفعل مع العذراء الطاهرة مريم ( حاشا لله ) , واعتقد أن هذا الأمر اصبح واضح
ولي تساؤل آخر جاء في ذهني وان اقرأ هذا الكلام :
لماذا لم يطلب رسول الإسلام من حبيبه جبريل أن يقوم بالنفخ في فرج عائشة وهو بمنزله لكي يحقق أمنيته بان يكون له ولد ؟
هل فرج عائشة لم يكن محصنا من الله ؟ أي نٌفخ فيه كثيرا من قبل ولذلك رفض جبريل النفخ فيه ؟!
هل جبريل بخيل لهذه الدرجة حتى انه لا يحن علي المصطفي خاتم الأنبياء والمرسلين وصلي الله عليه وسلم , بنفخة أو نفختين في فرج عائشة لكي يفرح قلب المصطفي بالولد الذي يتمناه ؟!!!
ولماذا لم ينفخ في فرج زينب ولا في غيرها من زوجات المصطفي , مادام النفخ سيوصلنا إلى الغرض وهو الابن ؟
أين العقل ؟!!
هناك ثلاث إجابات محتملة لهذا السؤال :
1- أن كل زوجات النبي كن منفوخات من قبل .
2- أن نفس ( بفتح الفاء ) جبريل انقطع من كثرة الطلوع والنزول علي محمد فلم يعد لديه أي قوة للنفخ .
2- أن فرج أمهات المسلمين أصبح كالقربة المخرومة التي لا تتأثر بالنفخ
اعتقد أن الإجابة الأولى هي الأرجح
وفي الحقيقة قرأت مقالة صغيرة جميلة للأستاذ إبراهيم عرفات ووجدت أنها تصب في ما نكتب فيه الآن , وليسمح لي أستاذي إبراهيم بان اقتبس جزء منها :
اقتباس:كتب إبراهيم عرفات
و لكن نجد أيضا في القرآن إله ينفخ في ***** مثلما يورد لنا النص القرآني عن حادثة الحبل العذري بالمسيح فيقول فيما معناه "فنفخنا في فرجها". إله ينفخ و يتجه كأي ذكر إلى الفرج! و هذا إسقاط سيكولوجي لعقل الذكر العربي و مشتهاه أن ينفخ و يلاحق الفرج و الشفرين القائمين في الفرج .. كل هذا يعتبر ابتذال و لأجل هذا بصراحة مللت الدراسات الإسلامية تماما و لم تعد تستهويني و لو درست الإسلام مرة ثانية فسيكون هذا لسبب وجيه كأني أحصل على " رخصة " يسمونها شهادة دكتوراة و ليس حبا في الدراسات الإسلامية التي لا تروق لي لا من قريب أو بعيد
http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...id=27605&page=1
معك حق أستاذ إبراهيم , ولكن الذي تعلمناه من سيدنا المسيح أننا عندما نري أحد يمشي في الظلام فعلينا إرشاده إلى النور الحقيقي الذي ينير الطريق , وهذا اقل واجب نعمله نحو هؤلاء ان نرشدهم إلى كلمة الله الحقيقية
طبعا بهذه الأسئلة ( أسئلة النفخ ) التي طرحتها هنا علي المسلمين الذين يؤمنون بهذا الكلام ويقولوا انه من عند الله , فأنا اقصد السخرية من هذا الإله وملائكته الذي عندما ينفخ لا يجد غير فرج المرأة لينفخ فيه ,
وقد رأينا في الكتاب المقدس كيف سخر ايليا النبي من اله الوثنيين فقال لهم :
" و عند الظهر سخر بهم ايليا و قال ادعوا بصوت عال لانه اله لعله مستغرق أو في خلوة أو في سفر أو لعله نائم فيتنبه " (1مل 18 : 27)
تابع [/MODERATOREDIT]
|
|
03-24-2005, 06:38 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
    
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟
[CENTER][CENTER]السيدات والسادة
السلام عليكم
يقول السيد إسحاق:
............................
نعم ودققت المعلومه في الاقتباس التالي
فالله كائن بذاته (الآب) ناطق بكلمته ( الابن ) حي بروحه ( الروح القدس).
............................
هل أفهم أنك تراجعت في كل قولك \" الأمر أولا وأخيرا منسوبا للآب" أم ما زلت متمسكًا به؟
ويقول السيد فادي:
.................................
لم نسمع من قبل أن الله نفخ في فرج إنسان سوي في الخرافات و الأساطير وعبادات الوثنيين؟
.................................
{وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ} (12) سورة التحريم
{وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ} (91) سورة الأنبياء
هذا دليل سيد فادي أنك ناقل لا باحث ومفكر. فلو كنت تبغي الحقيقة لبحث في التفاسير قبل أن تتكلم. تعالَ نقرأ معًا في التفاسير:
تفسير البيضاوي:
(التحريم 12)
"فنفخنا فيه" في فرجها، وقريء "فيها" أي في مريم.
تفسيري الواحدي والبغوي:"فنفخنا فيه" من جيب درعها.
تفسيري الشوكاني والقرطبي:قال المفسرون المراد بالفرج هنا الجيب.
عندما تقوم طائرة أمريكية بتدمير هدف معين في مكان ما بصاروخ كروز، هل تتجه الطائرة من الجو حتى تصل إلى الهدف على بعد أمتار قليلة ثم تطلق صاروخها؟! أعتقد لا يقول هذا عاقل. فالطائرة تطلق صاروخها المبرمج فيسير ويتفادى العوائق التي تقابله حتى يصل إلى الهدف المحدد ويدمره. ثم يقولون: قمنا بتدمير الهدف بصاروخ كروز. ولا يقولون: قمنا بإطلاق صاروخ كروز فخرج من طائرته ثم سار في الجو، وبدأ ينخفض متجنبًا العوائق، حتى سار في عدة شوارع وحواري وفي النهاية التقي بهدفه فانفجر ودمر الهدف.
كذلك ولله المثل الأعلى عندما يلقي سيدنا جبريل روح سيدنا عيسى في رحم أمه. يلقيها بطريق غير مباشر سواء نفخ في جيبها أم نفخ من بعيد. وأؤيد النفخ من قريب في جيبها لتأنس وتطمئن ففي رؤية سيدنا جبريل ما يذهب عنها أي خوف او قلق فضلًا عن شعورها بالعزة والمنعة.
أما باقي ترهات السيد فادي فنقول له: أن الله هو الإله الواحد الأحد الحق، وليس محمد (ص). فالله هو الذي يرزق الوالدين بالبنات أو بالبنين أو بكليهما ولا راد لفضله ولا لقضائه ولا معقب لحكمه.
أما بالنسبة لاستخدام لفظ "فرج" في القرآن واللغة العربية فلا شيء فيه. فله معانٍ أخر:
{أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ} (6) سورة ق
{قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ} (30) سورة النــور
{وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} (31) سورة النــور
واستخدمته العرب فلا شيء فيه كما قلنا وهي كلمة عامة متعددة المعاني:
قال أَبو ذؤيب يصف الثور:
فانْصاعَ مِنْ فَزَعٍ، وسَدَّ فُرُوجَهُ،
غُبْرٌ ضَوارٍ، وافِيانِ وأَجْدَعُ
َرْجُ الوادي
ما بين عُدْوَتَيْهِ، وهو بطْنُه، وفَرْجُ الطريق منه وفُوْهَتُه.
وفَرْج الجبَل: فَجُّه
قَدِمَ رجل من بعض الفُرُوجِ؛ يعني الثُّغُور، واحدها فَرْج.
والفَرْجُ: شِوارُ الرجل والمرأَة، والجمع فُرُوج. والفَرْجُ: اسم لجمع سَوآت الرجال والنساء والفِتْيان وما حَوالَيْها،
كله فَرْج، وكذلك من الدَّوابِّ ونحوها من الخَلْق.
(لسان العرب)
كما أننا نستخدم في شرح جسم الإنسان كلمة "مهبل"، و "القضيب" (العضو الذكري)....الخ.
الخلاصة أن لكل مقام مقال وأن استخدام القرآن لهذه الكلمة معروف وغير منكر لدى العرب وأنها كلمة عامة تحمل معانٍ كثيرة كما عرضنا.
والآن سيد فادي تعالَ نقرأ فقرة واحدة من العهد القديم:
فَحَمِيَ غَضَبُ شَاوُلَ عَلَى يُونَاثَانَ وَقَالَ لَهُ: «يَا ابْنَ الْمُتَعَوِّجَةِ الْمُتَمَرِّدَةِ, أَمَا عَلِمْتُ أَنَّكَ قَدِ اخْتَرْتَ ابْنَ يَسَّى لِخِزْيِكَ وَخِزْيِ عَوْرَةِ أُمِّكَ؟ (1 صم 20: 30)
Then Saul's anger was kindled against Jonathan, and he said unto him, Thou son of the perverse rebellious (woman), do not I know that thou hast chosen the son of Jesse to thine own confusion, and unto the confusion of thy mother's nakedness?
أتدري سيد فادي ما معنى " وَخِزْيِ عَوْرَةِ أُمِّكَ" thy mother's nakedness. تعالَ نقرأ في أحد قواميس الكتاب المقدس:
H6172
ערוה
‛erva^h
er-vaw'
From H6168; nudity, literally (especially the pudenda) or figuratively (disgrace, blemish): - nakedness, shame, unclean (-ness).
إنها تعني "عُرِيّ". فتكون الترجمة الصحيحة:
أَمَا عَلِمْتُ أَنَّكَ قَدِ اخْتَرْتَ ابْنَ يَسَّى لِخِزْيِكَ وَخِزْيِ عُرِيَّ أُمِّكَ؟
أرأيت الفارق سيد فادي............ إنه لو تعلمون عظيم
شكرًا أيها السادة
والسلام عليكم[/CENTER][/CENTER]
|
|
03-24-2005, 10:39 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
fady
عضو متقدم
   
المشاركات: 640
الانضمام: Nov 2004
|
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟
الاخوة الافاضل
اهلا بكم
هذه هي المداخلة رقم 340 مع بعض التعديل البسيط
السيد المسيح عندما نفخ يقول الإنجيل :
" و لما قال هذا نفخ و قال لهم اقبلوا الروح القدس " (يو 20 : 22)
النفخ هنا في وجوه تلاميذه لقبول الروح القدس ليعطي تلاميذه سلطان الهي في الحل والربط
ويقول الكتاب المقدس عن خلقة آدم :
" و جبل الرب الإله آدم ترابا من الأرض و نفخ في انفه نسمة حياة فصار آدم نفسا حية " (تك 2 : 7)
أي النفخة في الأنف يعني أيضا في الوجه
ويقول أيوب النبي أيضا :
" انه ما دامت نسمتي فيّ و نفخة الله في انفي " (أي 27 : 3)
هذا يتفق مع كلامنا
والسيد المسيح في القران نفخ في الطير فصار طيرا أي أن نفخة المسيح أيضا تعطي الحياة ( أين العقول التي تفهم هذا ؟!!! )
إذن لم نسمع عن اله أو ملاك ينفخ في فرج امرأة إلا اله وجبريل المسلمين لماذا ؟
لا ادري
اعتقد أن هذا الكلام يدل علي شهوانية هذا الاله وملائكته وبحثهما عن فرج المرأة , وهذا يعطينا فكرة عن بشرية القران ,
فالكاتب إنسان شهواني ( ربما كان يفعل ذلك مع نساءه وبخاصة عائشة في جلسات الغرام المتعددة .. وطبيعي أن من يمص من فوق فهو ينفخ من اسفل )
(اليس النبي كأن يمص لسان عائشة حتي وهو صائم في كتب السيرة ؟! ولا ندري ماذا كان يفعل وهو فاطر )
ربما تخيل بان النفخ في فرج زوجاته يهبه ابنا , فتخيل أن الله أو الملاك قد فعل هذا مع العذراء ,
ولكن مستحيل أن ننسب لله أو الملائكة هذا الفعل مع العذراء الطاهرة مريم ( حاشا لله ) , واعتقد أن الأمر واضح
ولي تساؤل آخر جاء في ذهني وان اقرأ هذا الكلام :
ان كان القران يقول ان نفخة جبريل كانت لازمة لميلاد الكلمة المسيح !!!! هذه الاسئلة تتطلب اجابات !!! )
لماذا لم يطلب رسول الإسلام من حبيبه جبريل أن يقوم بالنفخ في فرج عائشة وهو بمنزله لكي يحقق أمنيته بان يكون له ولد ؟
هل فرج عائشة لم يكن محصنا من الله ؟ أي نٌفخ فيه كثيرا من قبل ولذلك رفض جبريل النفخ فيه ؟!
هل جبريل بخيل لهذه الدرجة حتى انه لا يحن علي المصطفي خاتم الأنبياء والمرسلين وصلي الله عليه وسلم , بنفخة أو نفختين في فرج عائشة لكي يفرح قلب المصطفي بالولد الذي يتمناه ؟!!!
ولماذا لم ينفخ في فرج زينب ولا في غيرها من زوجات المصطفي , مادام النفخ سيوصلنا إلى الغرض وهو الابن ؟
أين العقل ؟!!
وفي الحقيقة قرأت مقالة صغيرة جميلة للأستاذ إبراهيم عرفات ووجدت أنها تصب في ما نكتب فيه الآن , وليسمح لي أستاذي إبراهيم بان اقتبس جزء منها :
اقتباس:كتب إبراهيم عرفات
و لكن نجد أيضا في القرآن إله ينفخ في ***** مثلما يورد لنا النص القرآني عن حادثة الحبل العذري بالمسيح فيقول فيما معناه "فنفخنا في فرجها". إله ينفخ و يتجه كأي ذكر إلى الفرج! و هذا إسقاط سيكولوجي لعقل الذكر العربي و مشتهاه أن ينفخ و يلاحق الفرج و الشفرين القائمين في الفرج .. كل هذا يعتبر ابتذال و لأجل هذا بصراحة مللت الدراسات الإسلامية تماما و لم تعد تستهويني و لو درست الإسلام مرة ثانية فسيكون هذا لسبب وجيه كأني أحصل على " رخصة " يسمونها شهادة دكتوراة و ليس حبا في الدراسات الإسلامية التي لا تروق لي لا من قريب أو بعيد
http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...id=27605&page=1
[SIZE=4]معك حق أستاذ إبراهيم , ولكن الذي تعلمناه من سيدنا المسيح أننا عندما نري أحد يمشي في الظلام فعلينا إرشاده إلى النور الحقيقي الذي ينير الطريق , وهذا اقل واجب نعمله نحو هؤلاء ان نرشدهم إلى كلمة الله الحقيقية
تابع
|
|
03-25-2005, 12:41 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|