الزميل المحترم اللذى هو دائماً بين شجو و حنين إبراهيم عرفات

تحية تقدير لتفهمك للموضوع بعمق (f)

و تأكد عزيزى ان كلمة ( أمثاله ) اللتى اقترنت باسمك لا تعنى سخرية أو تحقير و إنما تعنى تحديد الى من هو موجه هذا الموضوع

عزيزى ابراهيم ... لم أجد بين كلمات مداخلتك شئ سوى راحتك النفسية و هى نابعة من قناعتك بصحة عقيدتك و اللتى لا دليل مادى مر بك فى حياتك على صحتها سوى ارتياحك النفسى و انت تناجى المسيح و هو نفس الارتياح النفسى اللذى يشعر به المسلم فى مناجاته لله بل قد يتعدى مبلغ الارتياح النفسى لدى المسلم مبلغه لدى المسيحى أثناء إقامة الشعائر الجماعية مثل صلاة الجمعة أو الوقوف بعرفات او صوم رمضان

ارتياحك النفسى هذا و الشفافية اللتى تصفها فى مناجاتك يشعر به الملايين من المسيحيين على مستوى العالم و مع ذلك يترك المسيحية الكثيرين سواء للالحاد او للاسلام او لغيرهما فالنتيجة واحدة

لطالما اقتنعت ان القناعات الفكرية لكل منا لا يمكن تغييرها بوجهة نظر محكمة او مداخلة ساخنة او فكرة جديدة بل كل ما سبق هو مجرد دعوى للتأمل و إعمال العقل

نهاية انا لا الزمك بذكر دليل على صحة معتقدك و الا تكون على خطأ .. أنا فقط فتحت امامك باب للتأمل و عليك ان تخطو داخله إذا استحسنت ريحه أو عليك ان تغلقه و تظل فى مكانك

تحياتى لقلمك :wr::97:

الزميل العزيز neutral

اقتباس:إذا كنت تقصد مايسمونه بالمعجزات كظهورات العذراء أو الأحلام التي يأتي فيها واحد لابس أخضر في أخضر فهم بين إثنين إما كاذب - وهم الغالبية العظمي منهم ـ ويدفعهم للكذب محاولة إثبات صحة دينه بأي شكل أو مختل عقليا و مكانه إحدي المصحات النفسية

هل ترانى بهذه السذاجة ايها الزميل العزيز ؟

لا فرق عزيزى بين الاحلام و الافلام فكلاهما من وحى الخيال فقط انا طلبت ذكر دليلاً مادياً على صحة العقيدة و لا انكر ان الكثيرين لم يلمسوا هذا الدليل سواء مسلمين او مسيحيين او غيرها و لكن ايضاً هناك اللذين لمسوه

و تذكر اننى لا اطلب قصص و احاجى عن قديسين و أولياء بل اطلب مشاهدة شخصية , تجربة فعلية لك او لغيرك رأيت فيها ربك

تحياتى (f)

الزميل CANADIAN

اقتباس:االارتياح لا يعني انك على حق ؟؟؟

اذن هل ترتاح بالكذب ؟؟

لم تفهمنى عزيزى الزميل ...

أعنى بالارتياح النفسى العقائدى الإيمان و الإبرار بصحة المعتقد دون التأكد بشكل قاطع من صحته

مثال :

الملحد لا يعترف بوجود الله و هو يرتاح لهذه الفرضية و راحته تنبع من اطمئنانه ان لا عذاب و لا عقاب و لا حياة آخرة و لا نار و لا جنة .. مجرد تطمين للنفس لتستمر فى غيها ان كانت عليه

المسيحى لا يعترف برسول الاسلام و يصر على الاعتقاد ان المسيح ابن الله و ما يترتب على هذه الفرضية من آثار بجانب عقيدة الفداء و الصلب و اللتى تمنحه صكوكاً للغفران لا تنتهى لفعل كل شئ و اى شئ بإسم الفادى الأعظم و المصلوب رحمة للعالمين و يجزع من مجرد ذكر الجحيم و دركاته و عذابات الدين الاسلامى الأخروية و هو أمن و مطمئن على آخرته و يؤمن بأنه مهما اتى من آثام لن يعاقب و حتى إذا عوقب فعقابه لن يكون الكثير ... و هو ايضاً تطمين للنفس لتستمر فى حياتها

المسلم يعترف بوجود الله و يعترف بنبوة المسيح و رسالته و يؤمن بأنه عبد الله و رسوله و يؤمن بعذاب الآخرة و ثوابها و جنات النعيم ... و رغم قسوة هذه العقيدة من وجهة نظر الأديان الأخرى الا انها عقيدة صلبة ايضاً و لا تتأثر بمؤثرات باتت قوية و كثيرة عليها ... و هو أيضاً ارتياح نفسى للمصير المحتوم أو تسليم النفس لحكم الله تعالى عليها اياً كان

نهايةً انا لا افترض ان هناك من كذب كذبة و آمن بها فقط ليخدع نفسه بل انا اريد من كل زميل ان يبحث فى اعماق نفسه و يسألها ... هل أنا على حق و ما الدليل اللذى يثبت لى بما لا يدع مجالاً للشك اننى على حق ؟

تحياتى :97:

الزميل العزيز قطقط

اقتباس:ومن فترة ذكرت أنك تلعن اليوم الذى عرفت فيه الأديان لأنها تفرق بين البشر ( بحسب زعمك )

أعتقد ان كلامك هنا موجه للزميل ابراهيم عرفات و هو كشف جديد فى دنيا تحويل العقيدة او يمكننا القول انه إثبات لكذب الحجج فى مجال تحويل العقيدة فمجرد الاعتراض على شريعة دين ما ليس سبباً كافياً لأترك هذا الدين فاللذى يعنينى فى الدين هو أنا و أحوالى فيه و نهايتى معه و قد اعترض مثلاً على شريعة ذبح الحيوان و الطيور فى جميع الاديان و اعتبرها وحشية و بربرية و غيرها من المسميات .. و لكن ما الحل ؟؟

هل الحل هو ان أكفر بكل الاديان لانى اعترض على معاملة الحيوان بهذه الوحشية ؟

يجب ان يعلم الجميع ان النفوس تختلف فى فهم الحياة و تختلف وجهات النظر فى الحكم على أمر واحد و لا يمكننا انكار اختلاف الناس فى كل الانبياء و وجود كفار بجانب وجود مؤمنين فى عصر هذا النبى او ذاك و لم يأت نبى واحد اهتدى به العالمين جميعاً إلا لو كان هذا النبى ليس بشراً

و لا يعنى ان الأديان تفرق بين البشر ان ألحد و لا اقتنع بدين أو ان أذهب لدين اعتقده لا يفرق بين البشر و هو على العكس تماماً

حرية الاعتقاد فى حد ذاتها كارثة و وبال على البشرية فالعقيدة ليست وجهة نظر و انما هى الجنوح الى الحق و الحقيقة و السير على طريق الهدى

الاخ الكريم استشهادي المستقبل

تحياتى الحارة لك اخى الفاضل و أقدم امتنانى لمشاركتك فى الموضوع المتواضع (f)

قد تكون انت اخر الكريم أكثر من اقترب من اجابة السؤال و لكنك لم تصب كبد الحقيقة بعد

إجابتك منطقية أكثر منها مادية و لكنها مقنعة و اتمنى ان يقرأها كل الزملاء الكرام

تحياتى لك اخى المحترم :97:

الزميل اسحق

كنت اتمنى رؤية مداخلتك فى صلب الموضوع .. و سأنتظرها (f)

الزميل god help us

اقتباس:وسيكون لي مشاركة في هذا الموضوع المهم

فى انتظار كلماتك الاكثر اهمية من الموضوع المطروح (f)

تحياتى للجميع :97:

الزميل مصري
إقتباس
المسيحى لا يعترف برسول الاسلام و يصر على الاعتقاد ان المسيح ابن الله و ما يترتب على هذه الفرضية من آثار بجانب عقيدة الفداء و الصلب و اللتى تمنحه صكوكاً للغفران و حتى إذا عوقب فعقابه لن يكون الكثير ... و هو ايضاً تطمين للنفس لتستمر فى حياتها
--------------------------------------------
1- صكوك الغفران أمر غير كتابي 0
2-فعلة الآثام الذين تتحدث عنهم سيقول لهم السيد المسيح يوم القيامه :إذهبوا عني يافاعلي الإثم 0 إني لم أعرفكم قط ( مت 7 : 23 )0
تحياتي

يا سيد اسحق انا لا انتقد دينك و لا انقد شخصك

و بدلاً من محاولاتك الطيبة فى التعديل و الشرح كان الاجدر بك ان تستغل ما ضيعته من وقت و جهد فى كتابة رد فى صلب الموضوع

منتظر مداخلتك المثمرة و ارجو الا يطول انتظارى

تحياتى :97:

الزميل مصري
إقتباس
انا طلبت ذكر دليلاً مادياً على صحة العقيدة0
--------------------------------------------
" لأننا بالإيمان نسلك لا بالعيان " ( 2كو 5 : 7)
" لأن ما ينظره أحد كيف يرجوه أيضا "(رو 8 : 24
لذلك فالإيمان نقيض العيان والدليل المادي0
تحياتي

كذبت والله ياابراهيم(خساره تتسمى باسم ابو الانبياء)
لا يمكن لانسا ن دخل جنة الدنيا(الاسلام )
ثم يتركها ويعيش ضائع
:?:
:10: