{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
آثام "أحمد ياسين" في ذكرى مصرعه ....
إسماعيل أحمد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,521
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #81
آثام "أحمد ياسين" في ذكرى مصرعه ....
أعترف لك في هذه اللحظة أن قلبي بدأ يتحول عنك قليلا وما كنت أظنك تفعل كل هذا من أجل شللية مقيتة!


بداية وفر عليك هذا الكلام فأنت أدرى من غيرك بأنني لا أتهمك بدرزية وما ينبغي لي، وإن كان من سبب مباشر سبق وبحت لك به يوما وما أظنك تنسى، فهو أنني أعرفك معرفة القريب;)


نعم قلت لك يوما-مازحا- بأن دفاعك المستميت عن الدروز وتوجيهك الموضوع عن وجهته بما قد لامك به كثيرون يومها، واتهامك المباشر لي وقتها بالطائفية، مع أنني لم أبدأك بعدوان، بل ولم يكن موضوعي آنئذ إلا دراسة لعقائد الدروز وواقعهم الاجتماعي، فإذا بك تفتح لي موضوعا مستقلا لتنال من (طائفيتي) المزعومة!

أذكر أنني قلت لك يومها بأن دفاعك المستميت عن هذه الدروزة هو بعض أسباب مجاورتك لهم فيما كنت تحدث به لعدد من السنين وانه من جاور القوم أربعين يوما صار منهم!

كلام كهذا في إطاره، -وليتك تضع الرابط حتى تتذكره ذاكرتي الكليلة- لم يكن ليتوجه بحال للطعن في الدروز، برغم كل نضالك آنئذ خارج الموضوع لتكلمني عن كرمهم الحاتمي وشجاعة بني معروف وشهامتهم وما أدراك! بل ولم يكن كلاما جادا المقصود منه التلميح بهذا ولولا أنني أعرفك يقينا وأعرف عائلتك لقلت لك بأن الذي على رأسه بطحة بيحسس عليها!!!

لست معنيا بتذكر ذلك، وأتمنى بالفعل تكذيبي بوضع روابط تلك المواضيع هنا ما دمت تحمل في صدرك منها كل هذه المحامل!!

مرة أخرى أراكم تحذفون بهواكم هنا بعيدا عن كل الوثيقة التي تدعون تمثيلها

ولن أتكلم عن ردود تختفي بطولها لمجرد إخفاء نزق بعضكم وكلامه غير المنضبط احيانا!

وفي هذاالإطار أتمنى أن تشيروا للأخ المحاور أنني لم أقل أي كلمة خاطئة في حقه مكان علاماتكم الحمر بل ذكرت في أول موضوع منها اسمه الأول وهو اسم مشهور ما كنت أحسبه سرا والله

أما الموضع الثاني فقد كنت أستنكر تجريمي بذكر هذا الاسم إذ أنه مكتوب صراحة بموقع ما!!

إن يكن هذا التواء وتحايل لتمرير الاسم فلا عزاء للعقل بالفعل

المسألة وما فيها يا سادة يا محترمين أنني رأيت الزميل سجل باسمه الصريح في النادي، فهل تنكرون أنه لا يزال يدخل حتى اليوم بذلك الاسم بل اسمه موجود الآن في لائحة المتصلين، وأنه كتب اسمه وحده دون كنيته في ساحة أخرى فظننت أنه ليس في الأمر سر خاصة بعد موضوع الموقع المحذوف!!فأي سر أشعته بما تخترعون؟!!


أرجوكم أخبروه واخبروا غيره حتى لا يتوهمن أحد أن مكان علاماتكم الحمر سباب من أي نوع!

أما إن كانت الشللية تجعلكم تنحازون هكذا وتخترعون لي هذه القصص المشربكة عن دخيلتي ولعبي على الحبال فما أظن أن موضوعا فتح منذ مطله للشخصنة ضد شهيد محترم إلا وجديرا أن ينتهي إلى خاتمة مشخصنة كهذه تنصبون لأنفسكم من خلالها دورا كربلائيا تشبعون عليه ردحا ولطما


أنتظر روابطك من أرشيف النادي -كما تقول- التي ستعريني وتفضح طائفيتي على الملأ، ما دمت بهذه الثقة مما تقول!

يا أخي طارق لا يجهل عارف أن آل القداح في قرية الحراك الوادعة، إلا سنييون أبا عن جد، وما هذه الطائفية التي كنت أعنيها فلا تجعلني أعيد عليك مقالتي للزميل الحكيم الرائي بالله عليك

ولا اتهمت العلماني بالطائفية لمسيحيته فلا تقولوني ما لم أقله

هناك من ذراري المسلمين من هو طائفي

وهناك من المستعربين من هو طائفي

كما أن هناك من الأكراد الأصلاء لا يمكن اعتدادهم في عداد الطائفية بحال...

هناك في المسيحيين والعلويين والدروز مثل هؤلاء

شكيب أرسلان لم يكن إلا من رحم هذه الأمة ومن جسدها الرئيسي حتى وإن انتسب لبني معروف...

فارس الخوري رجل لم يكن له انتماء إلا إلى هذه الأمة مع أنه مسيحي

وفي المقابل فإن فؤاد زكريا وشاكر النابلسي ونبيل شرف الدين وعلي سالم وصادق جلال العظم من أشد عتاة الطائفية ومتعصبيها المتحجرين حتى وإن كانت شهادات ميلادهم تقول بان أباءهم مسلمون!

الطائفية يا صاحبي ليست الانتماء، وليس إسماعيل من قال يوما فلتذهب الطوائف للجحيم!

إنه حتى الانتماء للطائفة أمر مشرف لا أستنكره ولا أقف ضده

إنما المنكر حقا أن ينسلخ بضعة أنفار عن مجتمعهم، وينادوا بالانسلاخ عنه فيهتكون حرماته، ويتعدون على مقدساته، ويهللون للتطبيع ويصفقون للمحتل، أو يفعل بعضهم هذا وبعضهم ذاك، فذلك الشذوذ عن المجتمع هو الطوأفة المذمومة، أم مجرد الانتماء والاعتزاز بالخصوصيات والدفاع عنها دون العدوان على هوية الأمة الجامعة فذاك حق محفوظ لكل إنسان حر.


واسلموا لمنطق واتزان!!!

03-27-2005, 05:17 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إسماعيل أحمد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,521
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #82
آثام "أحمد ياسين" في ذكرى مصرعه ....
اقتباس: المحترم الحكيم الرائى   كتب  
على فكرة حاجة على الماشى بس اسرائيل لم يقيمها اليهود المتدينون بل اليهود العلمانيون والملاحدة هم من تحملوا هذا العبأ واتى اليهود المتدينون بعد ذلك ليأكلوا على الجاهز!

يعني حتى بمفهومكم للطائفية يمكن للإنسان أن يكون علماني وطائفي في تفس الوقت كمان!!:lol:

يعني هم يهود ينتمون ليهوديتهم دون مواربة، ويسمون أرضهم التي يفيئون إليها بأرض الميعاد تماما كما فهموا من كتبهم الدينية..
ويعلنون بوضوح رغبتهم بتطهير هذه الأرض التي كتبها الله له، وهو شأن لا أظن أن العلمانية هي التي بشرتهم به، بل خو كتبهم المقدسة، أليس كذلك؟
ويسمون حركتهم باسم رمز ديني هو جبل صهيون وما أظنه إسما علمانيا أليس كذلك؟

ويسمون دولتهم بإسرائيل وما أظنه فيلسوف من فلا سفة العلمانية أليس كذلك؟

ويضعون قبعاتهم الدينية في أكثر المناسبات ربما لأنها أحد رموز العلمانية!

ويعطلون يوم السبت ربما لأنه يوم عيد العمال في الدولة المدنية العلمانية!! بينما دولا كالجزائر وباكستان تجتهد حكوماتها باسم العلمنة أن تحول عطلتها الرسمية من يوم الجمعة إلى يوم السبت والأحد...

ويتخذون راية لدولتهم ترمز إلى شعار يضعونه فوق الكنيست بل يسمون برلمانهم بالكنيست كل هذا لأن تعاليم العلمنة تدعو إلى ذلك عند الإسرائيليين

إذن والأمر كذلك ففيم يتبرا علمانيونا من ذواتهم، ويستحيون من كل سبب يربطهم بدينهم ويرفضون كل ما يمت لقرآنهم ونبيهم بسبب

أما يسعهم ان يكونوا علمانيون كعلمانيي إسرائيل والغرب؟!!

(f)
03-27-2005, 06:10 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحكيم الرائى غير متصل
Black Man
*****

المشاركات: 6,559
الانضمام: Feb 2003
مشاركة: #83
آثام "أحمد ياسين" في ذكرى مصرعه ....
ياحاج اسماعيل احمد صلى على النبى وروق كدة

اليهودية ليست دين بالمعنى المتعارف عليه للدين بل نوع من القوميةالدينية...لذا فمصطلح يهودى يطلق على اى يهودى حتى لو اعلن الحاده وكفره على الاشهاد لان اليهودية نوع من القومية وليست دين حصرا بالخلاف مع الاسلام مثلا فهناك ردة واحكام ردة الخ
واضحة النقطة دى نهارك قشطة!
03-27-2005, 11:33 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #84
آثام "أحمد ياسين" في ذكرى مصرعه ....
اقتباس:  Khaled   كتب/كتبت  
بكل بساطة يا علماني،  

فلنفترض أن المشروع الإسلامي إنما هو مشروع فاشل أكل عليه الدهر وشرب، ولا يليق بمثقف أن يناضل عنه ويحامي.
ولنفرض أن العالمانية الديمقراطية الليبرالية هي الحل الأوحد، وركن الحضارة الأسعد.

كيف ننقل هذا المشروع العالماني الديمقراطي الليبرالي الحداثوي الحر إلينا، بعيدا عن التقليد الأعمى والانبهار بالغير، مفكرين من واقعنا لنحل مشاكلنا عبر هذه المبادئ، لا منطلقين من واقع الفرنسيين والأمريكان وغيرهم من الأقوام التي أبدعت هذا المبدأ بادئ ذي بدئ!

نحن نرى العالمانية الديمقراطية الفرنسية وهي أم العالمانيات، قد اختلفت بشكل واضح ومميز عن العالمانية الألمانية أو البريطانية أو الأمريكية، وكل عالماني. إلا أن في كل برز مفكرون من جنس أمتهم، فكروا بحلول لواقعهم، ونهضوا بشكل مميز غير تابع لأحد.

ممكن نشوف الحركة العالمانية العربية تقوم بمثل هذا الدور؟ أنا بصراحة لا أكاد أجد بحثا في المهجر أو الوطن لباحث بعيد عن التقليد مناقش لواقعنا نفسه وليس غيره.

المشروع الإسلامي يا علماني هو خارج الحياة فعلا منذ زمن بعيد، وان ننصب له منجنيقا لرجمه لا يكون إلا تلهيا. قل لي اين أنتم قبل أن تعيب على الإسلاميين وجودهم بين الناس. أين العالميانيون في المجتمع، أين العالمانيون في الشعب، أين العالمانيون في طبقات العامة؟
في أمريكا يدافع الفران والزبال عن الدستور العالماني ويرى أنه يعطيه حقه، وفي فرنسا يدافع الكواء والبقال عن الثورة الفرنسية ويعتز بها، وفي بريطانيا يدافع البحار والصياد عن النظام الملكي الدستوري العالماني الديمقراطي الانجليكاني، ويرى أنه خير من الدنيا وما فيها. فأين نجد ذلك عند العرب؟ هل يمنعكم الإسلاميون من ذلك؟
في فرنسا أقامت العامة ثورة ضحت فيها بالغالي والرخيص من أجل تسليم العالمانيون الحكم، فهو هناك صف مدرسة مستعد بالقيام بأغنية من أجل العالمانيين؟

أنت تعيب على الإسلاميين قدرتهم على قيادة المجتمع، تقدم وقد أنت المجتمع، سيما والأبواب أمامك مفتحة، والإسلاميون خارج السلطة، وأنت والمجتمع أسهل من عالمانيي فرنسا ومجتمعهم عشية الثورة الفرنسية.
03-27-2005, 12:45 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عروة الزمان الباهي غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 115
الانضمام: May 2003
مشاركة: #85
آثام "أحمد ياسين" في ذكرى مصرعه ....
[MODERATOREDIT]
اقتباس:  العلماني   كتب/كتبت  
لا، "وتم الجيش بحج قطيش"، فهناك "ولد هلفوت" فوق لا أشتريه "بكمشة قضامه" يطالبني بعدم العودة إلى فلسطين ويتحدث باسم الشعب الفلسطيني :lol2: ... فهذا الزمن النحس لم يترك للشعب الفلسطيني إلا الشيخ وغلمانه محاربين وأمثال هذا "العورة" متحدث رسمي ...

شوف ولك ... لو الموضوع بيع وشرا فأنا ما بشتريكبصرمايتي* ... جد بحكي معك

و لم أتحدث باسم الشعب الفلسطيني بل تحدثت بما أراه صحيحا

ولو كنت عورة فأنا أغطي معايبي لا أنشرها على الملأ مدعيا أن عورتي هي الجمال بحد ذاته

أما أن هذا الزمان النحس لم يترك متحدثا باسم فلسطين سوى الشيخ وغلمانه و امثالي فصدقني فخر لي أن تضمني مع الشيخ وغلمانه في نفس الموضع

يجب أن تفهم أن هذا الزمن "النحس" لم يرفع الشيخ وغلمانه "هيك جبر خواطر" بل هم رفعوا أنفسهم ... وعملوا كثيرا وقدموا كثيرا

و إن كانوا الآن يحتلون موقعا متميزا في الصورة الفلسطينية العامة فهم نالوه عن "استحقاق" بما قدموه من دماء وصمود حين كان الآخرون يعيشون في بلاد الله الواسعة و ينظرون النظريات

و بالنسبة لفلسطين وهذا الزمن النحس فأقول لك و أقسم بالله على صدق كلامي أن لي في فلسطين الكثير ليس بحكم قدراتي الفذة بل بحكم علاقات عائلية و تغلغل في السلطة وحماس أيضا ... فمن قريب "يسكر" مع دحلان كل يوم إلى قريب "يقوم" مع شيوخ حماس كل يوم يسعى الجميع لخدمتي بسبب ثروة أبي و تاريخه و نضاله و صداقته العميقة مع "عدوي في الموقف" أبو مازن ... حتى أني أصاب بالدهشة كثيرا عندما أدخل سفارة لفلسطين و أنطق اسمي لشدة الحفاوة والرغبة في خدمتي بأي شكل((عشائرية و تخلف ووضعي في موضع لا أستحقه)) بس هاد اللي صاير

وبناء عليه فلك أن تنظر وتحزن ثم تنظر وتحزن ثم تنظر وتحزن حتى (( ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير)) لأن أمثالي لهم حاليا في فلسطين أكثر منك ... وانشاء الله ستغادر الدنيا والأمر على ما هو عليه

يا سيدي هيك الدنيا المثقفين أمثالك :10: يضربون رؤوسهم بالحائط ... والهلافيت أمثالي لهم احترام وكلمة مسموعة في بلادهم على أرض الواقع أكثر منك :)

و اكبر يا تافه ... عيب هيك ... عيب تهاجم فلسطيني بسبب دينه "فقط"

:bye: :bye: :bye:

باي باي مسيو مناضل علماني :lol:

و شد حيلك في معركتك فـ "مربع** يصول ويجول"
=====


* إذا أرادت الإدارة حذف سعر العلماني فأرجو أن تتكرم وتحذف ما كتب هو أولا

** زعم الفرزدق أن سيتقل مربعا ... أبشر بطول سلامة يا مربع
تحياتي[/MODERATOREDIT]
03-27-2005, 01:13 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عروة الزمان الباهي غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 115
الانضمام: May 2003
مشاركة: #86
آثام "أحمد ياسين" في ذكرى مصرعه ....
[MODERATOREDIT]لماذا هذا التصرف في إلغاء كل المداخلة حتى ليظن من يراها أنها كانت عامرة بالشتائم ؟

هذا تشويه متعمد للسمعة :)

تماما كسجن المعارضين بدعوى الفساد أو الرشوة

أم أن شتائم العلماني تترك ولا تزول إلا بعد الرد عليها ؟

وفوق هذا تلغى المشاركة بالكامل ؟

هل القول أن ((الشيخ وغلمانه أصحبوا يحتلون مكانة مميزة في الصورة العامة الفلسطينية لأنهم استحقوها بما قدموه من دماء)) يستلزم أن يحرر من قبل إدارة نادي الفكر
03-27-2005, 05:03 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
فضل غير متصل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
*****

المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #87
آثام "أحمد ياسين" في ذكرى مصرعه ....
كتب الحكيم الرائى

( اليهودية ليست دين بالمعنى المتعارف عليه للدين بل نوع من القوميةالدينية))

هذه الفكرة هى زبدة وخلاصة الايديولوجيا الصهيونية وبكل تياراتها... وهم دائما بحاجة لكم مذهل من الشعوذة الدينية والتلمودية فى محاولة اثباتها حيث لا يوجد وسيلة علمانية او علمية اجتماعية لاثبات هذه السخافات فلا وسيلة لليهودى ان يكون يهودى سوى عبر الاليات الدينية
03-27-2005, 05:05 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحكيم الرائى غير متصل
Black Man
*****

المشاركات: 6,559
الانضمام: Feb 2003
مشاركة: #88
آثام "أحمد ياسين" في ذكرى مصرعه ....
فلا وسيلة لليهودى ان يكون يهودى سوى عبر الاليات الدينية

حسب الفهم اليهودى من ولد لام يهودية فهو يهودى بدون اليات او دياوله
اليهودية ديانة غير تبشيرية ولايبذولون مجهودا يذكر لاقناع احد بدينهم او حتى الدفاع عنها كم انه مسالة انتحارية ان تفكر فى اعتناق اليهودية لانهم سيرفضونك بالقول يمكنك ان تدخل الجنة حتى ولو تكن يهوديا يعنى شو اللى رميك علينا:lol:واسرائيل دولة علمانية يشكل اللامبالين دينيا اغلب سكانهاولا يحتل الخطاب الدينى تقديرا كبيرا لديهم باستثناء يهود مانهاتن وبروكلين فهم اصحاب حماسة فتحاوية تذكرك بحماسة المرمون الاوائل او المسلمين الاوائل بخلاف ذلك فاليهودية قوميةدينية بمعنى قوم لهم دين خاص لايدعون احدا لاعتناقه!!!!
وتتنوع التركيبة اللونية بين اليهود مابين الاشقر الى الاسود الاثيوبى وهم يردون ذلك لحملة التقتيل والاغتصاب الجنسى الواسعة التى تعرضوا لها عبر تاريخهم الدرامى المؤلم وهو كلام فيه صواب على وجه لكن لاينفى مثلا ان يهود اوربا الشرقيه من قبائل الخرز متهودين وليسوا من جذور شرق اوسطيةوهم لاينفون هذا ويقولون ما المشكلة هناك اناس تعربوا وحسبوا عربا فيما بعد فلماذا تنكر ان يتهود ناس ويصبحوا يهودا!
والقول السائد عندى وما اظنه صوابا ان اليهودية قومية قبل ان تكون دينافالحالة الاجتماعية سابقة على الحالة الروحية !!! والله اعلم
03-27-2005, 06:26 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني غير متصل
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
*****

المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
مشاركة: #89
آثام "أحمد ياسين" في ذكرى مصرعه ....
اقتباس:قل لي اين أنتم قبل أن تعيب على الإسلاميين وجودهم بين الناس. أين العالميانيون في المجتمع، أين العالمانيون في الشعب، أين العالمانيون في طبقات العامة؟
في أمريكا يدافع الفران والزبال عن الدستور العالماني ويرى أنه يعطيه حقه، وفي فرنسا يدافع الكواء والبقال عن الثورة الفرنسية ويعتز بها، وفي بريطانيا يدافع البحار والصياد عن النظام الملكي الدستوري العالماني الديمقراطي الانجليكاني، ويرى أنه خير من الدنيا وما فيها. فأين نجد ذلك عند العرب؟ هل يمنعكم الإسلاميون من ذلك؟

خالد يا سندي ..
لن أستطيع أن أفصل كثيراً ولا أن أدخل في نقاش طويل، فبعد قليل علي أن أستقل القطار إلى جنيف وغداً ظهراً سوف أكون في باريس ... لذلك سوف أحاول وضع يدي على بعض النقاط المجملة التي قد تحمل أسباباً حقيقية لقلة "الحضور" العلماني في الشارع العربي حتى اليوم. فهذا البحث طويل جداً ولربما احتاج إلى كتاب وافر.

1) تجذر الدين في العقلية العربية عبر 1400 سنة من التاريخ.1400 سنة والعربي لا يرى نفسه إلا من خلال الدين. فالدين هو المقياس الأول للإنسان العربي الذي لا يستطيع أن يرى نفسه ولا أن يحكم على شؤون زاده ومعاده إلا من خلال هذا المنظار. هو بحاجة للآيات والأحاديث والفتاوي في كل صغيرة وكبيرة وشاردة وواردة من أمور عالمه.

الدين عند العربي في هذه الفترة الطويلة هو الحقيقة الكاملة المطلقة التي " لا يأتيها الباطل من خلفها ولا من أمامها" وكل ما عليه هو الاستزادة منه وقياس نظمه وشرائعه على حسب هذا الدين. فكل ما وافق الدين صحيح بالضرورة وكل ما خالفه هو ذنب وخطأ حتى لو وافق العقل وماشاه.

فرض "الحقيقة المطلقة" في الدين أدى إلى تعطيل العقل شيئاً فشيئاً وشله تماماً مع أفول نجم "المعتزلة" وعلو فقه"الشافعي" و"فلسفة الغزالي" حتى يومنا الحاضر. فالعربي مثلاً، يهرع إلى "المعلوم من الدين بالضرورة" أولاً ولا يهمه إن كان يوافق العقل أو لا يوافقه. والعربي يستجدي الشيخ الفقيه أجوبة على كل ما يعرض في حياته، والشيخ يجيب بالرجوع إلى هذه "الحقيقة المطلقة" التي رسخت في عقل هذا العربي.
1400 سنة إذاً من تعطيل العقل والركون إلى النص وتفسيرات رجال الدين، وآلاف الفتاوي التي ترافق المسلم منذ أن يبدأ نهاره حتى ينام جعلت المجتمع العربي مجتمعاً دينياً بامتياز. مجتمعاً "مستلباً" يعيش "بذهنية غيبية" ولا يستطيع أن ينهض لشؤون يومه دون المرور "بمعايير الدين ومقاييسه".

حقاً، لقد حاول "العقل العربي" أن يستفيق من هذه "الحقيقة الكاملة الواحدة والوحيدة" التي تزوده بها النصوص المقدسة، ولكنه لم يوفق في إفاقته. فالغليان "العقلي" الذي أحدثه "المعتزلة" في القرن الثامن والتاسع الميلادي انتهى إلى "انهزامها" أمام الرجعيين من "أحمد بن حنبل" إلى "الشافعي" و"الغزالي". ومحاولة "الإفاقة" الثانية التي حاولها "ابن رشد" في كتابه "فصل المقال" لم يكتب لها التوفيق أيضاً وانتصر الرجعيون مرة ثانية وأحرقوا كتب "ابن رشد" وانتكس العقل العربي حتى يومنا هذا.

أوروبا نفسها كانت تأكلها هذه "الذهنية البليدة" التي تركض وراء "الحقيقة" من خلال "الكتب المقدسة" ولا تعتبر كل ما سواها معطلة دور العقل. ولكن موقع "توما الأكويني" كفيلسوف المسيحية الأكبر وتأثر هذا "بابن رشد" (رغم كرهه له) جعل العقل يتسلل إلى تعاليم الكنيسة منذ القرن الثالث عشر ويركض نحو عصر النهضة. ولو راجعنا التاريخ، فلسوف نرى بأن "إعادة إعمال العقل" في أوروبا بدأ منذ هذا التاريخ تقريباً (تاريخ ألبرت الكبير وتلميذه توما الأكويني) وبدأت أوروبا تمشي إلى الأمام في هذه الحقبة.

تراث 1400 سنة من "تعطيل العقل"(اللهم إلا في فترة "العصر العباسي الأول والثاني" المعتزلية بامتياز وصاحبة الاشعاع الحضاري الوحيد في تاريخنا) وجموده لا نستطيع أن نزيله بين ليلة وضحاها.

هذه "الذهنية الدينية" القروسطية ما زالت تخيم على جميع مفاهيمنا وتغلف عقولنا بطبقات من الصديد كلّستها السنون. هذه الطبقات بحاجة للمسح بممسحة العقل والحضارة وهذا بحاجة لوقت وجهد كبير. فأوروبا نفسها احتاجت لتمهيد مئات السنين كي تعطي العقل دوره وتقزم دور الغيبيات ورجالها، ثم احتاجت من جديد أكثر من 150 أحياناً كي تعطي للعلمانية مداها. ولو عدنا لفرنسا التي استشهدت بها في مداخلتك، فلسوف نرى بأن ثورتها نشبت في 14 تموز 1789، ولكن الدولة احتاجت إلى 116 سنة حتى استطاعت تحييد الكنيسة الكاثوليكية عن السياسة وإدارة الدولة (قانون 1905). بل أن هذا التحييد لم يكن بمستطاع دون انتكاسات كثيرة؛ هكذا رأينا بأن عصر "لويس الثامن عشر " الرجعي يقوم على انقاض "امبراطورية نابليون" سنة 1816، كي يعقبه نظام ليس بعيداً عنه مع "لويس فيليب" سنة 1830 (رغم تحسنه)، فيما لم يكن نظام "امبراطورية نابليون الثالث" 1848 – 1870 بأحسن كثيراً. فالرجعية كانت تأكل يديه ووجهه ولسانه. ولم يتح لفرنسا أن تركض نحو "علمانيتها" وتتخلص من "إرث العصور الوسطى" إلا بعد رسوخ "الجمهورية الراديكالية"( 1890 – 1914 ) والحركات الثورية التي مهدت لها (كومونة باريس 1871) والجمهورية الديمقراطية التي سبقتها (1871 – 1889).

2) الحضور الطاغي للدين في حياتنا ؛ في مناهجنا الدراسية وفي وسائل إعلامنا وعدم اعتماد "ثقافة علمانية" من قبل الدولة ومؤسساتها
الحضور الديني في عالمنا العربي كان قوياً دائماً، وهو طاغ في مناهجنا الدراسية وفي وسائل إعلامنا وفي تشريعاتنا وعادتنا وتقاليدنا. هذا الحضور يقابله عدم اعتناء من قبل دولنا "الانتهازية" المتأرجحة بين "ذهنية القرون الوسطى" و"العالم الحديث" بالعلمنة وتثقيفها.

هنا لن أفصل أكثر، لأني قلت عن هذا الكثير في المنتديات من ناحية ولأنه لا وقت لدي الآن (أرجو تفهمك) من ناحية أخرى. ولكني سوف أدعوك إلى الرجوع إلى كتاب الدكتور "غالي شكري" المنشور تحت عنوان "أقنعة الإرهاب" والذي يعقد به فصلاً لهذه الدول "الممسوخة" التي أتاحت انتهازيتها وقمعويتها وسوء تدبيرها إلى معاودة تعشيش بكتيريا الغيبيات في عقول كثيرة. هذا الفصل يحمل عنوان "نحو علمانية جديدة" والكتاب هو من منشورات الهيئة المصرية العامة للكتاب سنة 1992.

3) حيادية العلمانية وعدم انتمائها إلى مدارس "سيكولوجيا القطيع" التي تمنح المواطن المحبط انتماء ودفئاً

المواطن المحبط في العالم العربي، المطحون اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً بحاجة أحياناً إلى "دفء وانتماء" يجده في "الزعيم الأوحد " وفي "سيكولوجيا القطيع" عندما يعز عليه أن يجده في دولة مؤسساتية تؤمن له حقوقه ويعرف فيها واجباته.

الحركات الدينية تؤمن عادة لهذا المواطن هذا "الدفء القطيعي" الذي يمنحه "الدين" عندما يقوم باستلاب العقل وتخديره. هذا "الخدر" الذي يعتمد على جمل مثل "وكنتم خير أمة أخرجت للناس" و"نحن أمة الأخلاق والجهاد" و"جئنا لننقل العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد" يؤمن للفرد المحبط دوراً ويعطيه ملجأ وينقذه من عبثية وجوده، وهو دور إيجابي تلعبه هذه الحركات.

ولكن هذه الإيجابيات سرعان ما يعقبها السلبيات من إقصاء للآخر وتغييب دور العقل واللجوء إلى "ذهنية القرون الوسطى" التي ذكرناها فوق وانكشاف هذه "الجمل" عن واقع مرير ليس له أي علاقة بالواقع المعاش.

الإحباط والدفء والدور الإيجابي الأولي سوف ينقلب من خلال "الغيبيات" إلى عالم خاص يعيش به هذا المنتمي المسكين. عالم خاص عندما لا يجده على الأرض يقولون له بأنه موجود في السماء ...
العلمانية من ناحية أخرى، لا تقول بجميع هذا ولا تدخل فيه. ليس بها مثل هذا "الصدر الحنون" و"إبر المورفين والأفيون" الموجودة عند الدين. وهي لا تستطيع أن تهيء "جواً كاملاً" من الوهم والأوهام يعيش به هذا المواطن المحبط لا في الأرض ولا في السماء.

أخيراً، في مجتمع ما زال يرسف في قيود الدين، فإن المواطنين المحبطين سوف يتوجهون أولاً إلى الدين أما العلمانية فهي جسر للحضارة لا يعبره إلا الراسخون في العلم أو في العقل – على الاصح-.

4) ارتباط العلمانية بالدول الاستبدادية ووضع البيض في سلة واحدة.

لن أقف كثيراً هنا أيضاً. ولكن لأقل بأن العلمانية هي مثل "الويندوز" تشغل به الجهاز ويكون قاعدة للبرامج المفيدة وقاعدة أيضاً للفيروسات. هي مثل الطاولة، تستطيع أن تضع عليها الماء والأدام، وتستطيع أن تضع عليها "حذاءك" لو أحببت. العلمانية تستطيع أن تنجب الديمقراطية وتستطيع أن تنجب الاستبدادية.
في عالمنا العربي أدت النظم "المتعلمنة" (وبالكاد ... راجع غالي شكري!!!) إلى الاستبدادية والقمعوية. ومع بعض الدعايات المغرضة صرنا نضع البيض في سلة واحدة وينظر الانسان العربي المحبط من دولته إلى أن العلمانية والاستبداد مرادفات لبعضهما البعض ...

المسألة إذاً هي قصور في النظرة وتعميم وجهل ... ولكن الجاهل لا يدرك أنه جاهل، وإلا فإنه لا يبقى جاهلاً.

5) محاربة العلمانية من قبل التيارات الرجعية والمتخلفة.


هذه التيارات الرجعية المتخلفة التي يقف على رأسها "الإخوان" تقف على أرضية دينية في عالم ما تزال تحكمه النظرة الدينية وتطلق الشائعات والأقاويل والتعميمات، وتركض خلف مؤلفات "اليمين الكاثوليكي" وتنقل منها.

العلمانية تحارب على هذا الصعيد بقوة، ومع نمو الاحباط وهاجس الدين ودمج العلمانية بالدول المستبدة تشكلت جبهة عريضة من المتدينين استطاعت حتى اليوم الحؤول من تنامي التيار العلماني بين الناس.

6) النخبوية العلمانية وحاجة "المجتهد" إلى المعرفة قبل أن ينتمي إلى هذه المدرسة.

مع اهمال الدولة "للثقافة العلمانية" والترويج للدين في كل ميدان وميدان، انحصرت العلمانية في من يريد الوصول إليها فقط. وعندما يكون خبز الناس اليومي وقاتهم هو الدين، فإن العقل يتراجع ولا تعود العلمانية تبدو إلا لمن يحاول العثور عليها.

هؤلاء الناس هم عادة من المثقفين. فأنت قد تجد الملايين من المتدينين الأميين والجهلة ولكنك لن تجد علمانياً واحداً أمياً أو جاهلاً إلا من رحم ربي.

هؤلاء المثقفون يكتبون الكتب ويصدرون المجلات ولكن هذا جميعه ليس متاحاً إلا لقلة قليلة تركض وراءه وتبحث عنه. علمانية اليوم مثل الفلسفة في ديار الاسلام في القرون الوسطى، تحارب وتكفّر ويطاردها الشيوخ في أي مكان وهي محصورة في النخب المثقفة. لذلك فهي ليست زاد الشعب اليومي بعد، وإن كان في انخفاض نسبة الأمية أمل كبير.

7) عدم التصريح بالعلمانية من قبل العلمانيين وعدم محاولة التجمع تحت رايتها


العلمانيون مخطؤون عندما يستترون تحت قناع المتدينين أحياناً، ومخطؤون أكثر عندما لا يقيمون حركات سياسية أو ثقافية لعلمنة المجتمع. ربما لم يفهموا بعد بأن عليهم الآن الدخول إلى قلوب مواطنيهم إذا كانوا يطمعون حقا في تغيير عالمنا البائس والنهوض بشرقنا من عثرته.

هذا قصور حقا له أسبابه الكثيرة والتي أولها عدم التقاء العلمانيين على ايديولوجية واحدة إلا العلمانية. فهم عادة منقسمون بين يسار ويمين وليبراليين واشتراكيين وشيوعيين، بينهم أسوار من العداء الأيديولوجي الذي عليهم التخلص منه، لأن معركة التقدم الأولى في عالمنا العربي هي معركة "علمنة المجتمع" ...

هذه نقاط أولية جداً بها جملة من أسباب قد تفيدنا في معرفة "قصور العلمانية" حتى الآن عن دخول البيوت العربية من أبوابها. ولكني على يقين بأن الوقت يعمل في صالح العلمانية لأنها حتى الآن، بما تحمله من قواعد الدولة الديمقراطية، هي الأصلح لمجابهة المستقبل والسير في ركاب الحضارة. إلا إن كنا نستطيع أن نخلق "نظاماً سياسياً" جديداً أفضل من الديمقراطية. طبعاً، المشكلة في هذا الحل الأخير أن البشرية منذ اليونان القديمة حتى اليوم لم تخلق نظاماً جديداً كل الجدة. وأي مراجعة لكتب "ثيوسديد وهيرودوتس"التاريخية سوف تؤكد زعمي هذا(خصوصاً ذلك الحوار الثلاثي المشهور الذي يدور إبان الحرب اليونانية الفارسية).

واسلم لي
العلماني
03-27-2005, 08:10 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
فضل غير متصل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
*****

المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #90
آثام "أحمد ياسين" في ذكرى مصرعه ....
الحكيم الرائى

(حسب الفهم اليهودى من ولد لام يهودية فهو يهودى بدون اليات او دياوله)

بالضبط هذه الية دينية وهى تعتمد على مفهوم دينى وتلمودى تماما وغير علمانى


(اليهودية ديانة غير تبشيرية )


صحيح لكن هذا لا ينفى ان معظم اليهود الحاليين ليسوا الامتداد لليهود القدامى فهم غرباء عن المكان حتى لو اخذنا التاريخ القديم فى عين الاعتبار... هم ليس من المجموعات السامية معظم اليهود القدامى استمروا فى فلسطين او انتشروا فى الهلال الخصيب وتحولوا لمسيحين ومسلمين

( اسرائيل دولة علمانية يشكل اللامبالين دينيا اغلب سكانهاولا يحتل الخطاب الدينى تقديرا كبيرا لديهم)

هم حسب وصفك علمانيون غريبى الاطوار وعلمانية غير مسبوقة فى التاريخ البشرى ..انها علمانية لكنها امتداد للشعوذات الدينية

( ان يهود اوربا الشرقيه من قبائل الخرز متهودين وليسوا من جذور شرق اوسطيةوهم لاينفون هذا ويقولون ما المشكلة هناك اناس تعربوا وحسبوا عربا فيما بعد فلماذا تنكر ان يتهود ناس ويصبحوا يهودا!)


تعربوا هذا مفهوم قومى علمانى تماما ويعتمد على مفهوم الامة بشكلها الكلاسيكى كتجمع موجود فى الجغرافيا والتاريخ وفى اطار ثقافى واقتصادى موحد ...وهذا يختلف جملة وتفصيلا عن مفهوم تهود فالتهود هو انتقال دينى واعتناق لديانة وليس حدث علمانى فالوسيلة التى جعلت هؤلاء الخزر يهودا هى انهم تهودوا بالمعنى الدينى و لا توجد وسيلة تجعل اليهودى يهوديا سوى الديانة اليهودية

(والقول السائد عندى وما اظنه صوابا ان اليهودية قومية قبل ان تكون دينافالحالة الاجتماعية سابقة على الحالة الروحية !!! والله اعلم)

طيب سوف اسالك نفس السؤال الذى سالته لليهود انفسهم

لو استثنينا الدين... ما هى العناصر التى تجعل ( ايرا) اليهودى الاميركى و(يوجين) اليهودى الرومانى وايفرام ( اليهودى الفلاشا الاثيوبى ) ينتموا لمجموعة قومية واحدة
03-27-2005, 08:12 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  في ذكرى السنتين للثورة Dr.xXxXx 0 406 03-16-2013, 01:25 AM
آخر رد: Dr.xXxXx
  أحمد بن حنبل و قضية خلث القرآن زوبعة في فنجان 4.5.6/6 حمادي بلخشين حمادي بلخشين 0 1,772 07-11-2011, 10:49 AM
آخر رد: حمادي بلخشين
  في ذكرى يوم الارض Dr.xXxXx 34 6,896 04-09-2011, 11:15 PM
آخر رد: على نور الله
  وردة لفلسطين في ذكرى "نكبتها" (62 عاماً على نكبة فلسطين) ... العلماني 12 3,922 04-04-2011, 12:16 AM
آخر رد: أبو نواس
  "هي دي مصر ياعبلة " طيف 8 3,069 03-06-2011, 09:37 PM
آخر رد: طيف

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 7 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS