{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
fares
عضو رائد
    
المشاركات: 2,103
الانضمام: Dec 2004
|
عن أسباب ضعف "العلمانية والعلمانيين" في عالمنا العربي والإسلامي ...(بعض النقاط)
اقتباس: أمجد كتب/كتبت
باختصار يا شباب(f)
العلمانية ليس لها تعريف محدد حتى نقول انها تتعارض مع الاسلام او تتفق معه...
ولذلك لا ينبغي ان يكون اتفاق العلمانية مع الاسلام من عدمه موضع نقاش
واما عن تردي الفكر العلماني العربي فهذا ناتج
عن عدم وجود مفكرين علمانيين عرب
نعم ,فالعلمانيين العرب يريدون علمانية عربية مطابقة للعلمانية الغربية ولا يكلفون انفسهم عناء الجهد وتشكيل علمانية عربية تتناسب مع مجتمعاتنا العربية الاسلامية وتكون علمانية متفقة مع الدين
العلمانيين العرب -في غالبيتهم الساحقة- هم مدعي علمانية اتبعوها لان الغرب القوي يتحدث عنها وليس لانهم وجدوا انها مناسبة للمجتمعات العربية
عذرا يا أمجد لا اعتقد صدق ما تقول بل هناك علمانيون عرب مخلصون ويثابرون بجهد دؤوب على نبذ الخرافه وامتطاء العقل صهوة الدين بدلا من امتطاء الدين صهوة العقل كما هو حاليا
ويلاقون اشد العنت فى سبيل دعوتهم الى تحرير العقل العربى بل منهم من لقى مصرعه على يد الاصوليين (فرج فوده ) ومن حاولوا قتله (نجيب محفوظ ) ومن صدر بحقه حكم تفريق عن زوجته (نصر حامد ابو زيد) ومن هو مهدد بالقتل ( حيدر حيدر ) ومن تصادر كتبهم سيد القمنى وخليل عبد الكريم ولويس عوض وستجد غيرهم الكثير
والمشكله ان المتطرف فى كل مكان صوته عالى والعلمانيون حينما يتصدون للدعوه يحاربون كافة اشكال التخلف والقمع وهم بذلك يستهدفون من قبل الأصوليون وانظمة الحكم ايضا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ النورس كتب
- هنالك ظلم واضح للدين في هذه النقطة باتهام الدين انه المسير للانسان في تفاصيل دقيقة من حياته وهذا ليس بالصحيح ، فالامور القطعية العامة الثابتة في الدين لا جدال فيها بينما الامور الحياتية اليومية والبسيطة فلعقل الانسان حرية الاختيار والمقدرة على التمييز للوصول للافضل .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عزيزى أدخل على أى منتدى دينى وليكن عمرو خالد مثلا بوصفه احدث نيولوك فى الدعاه الدينيين واطلع على هيافة المشاراكات وضحالتها ونوعية الأسئله التى يسألها الشباب وستعرف ان هناك كثير من الناس يقضون جل وقتهم فى البحث والتحرى والأستقصاء عن اشياء من نوعية بأى قدم تدخل الحمام وهل يجوز ان تستقبل القبله بداخله وبأى أجزاء الجسم ابدأ الأستحمام وكم لا بأس به يستجدى الدعاء من المشاركين حتى ينجح فى الأمتحان او تجد عريس مناسب .....الخ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
- وهل جلبت لنا الثقافة العلمانية غير الدمار والخراب والفساد والامراض والتفككات الاسرية والمجتمعية
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
وماذا جلب علينا 1300 عام خلافه
طالع حال اليمن فى منتصف القرن الماضى وانت تعرف الى اين يقود الحكم الدينى
رواية الرهينه لزيد مطيع دماج من أفضل ما قرأت فى وصف الحكم الثيوقراطى
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
- لنقل ان السائرين في ركب الاسلام هم قطيع
وماذا يسمى السائرين بركب افكار فلان او علان اليسوا بقطيع ايضا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الشاردون خارج القطيع :aplaudit:
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
يصر الفقيه على أن الأسلام دين ودنيا وأن الله تغمدنا برحمته حينما من علينا بالرحمة المهداه والنعمة المسداه .... الخ الى آخر ذلك السجع
فى مطلع القرن الماضى وفى أزهى عصور اليبراليه التى عاشتها مصر حتى الآن قام استاذ الجيل أحمد لطفى السيد بترشيح نفسه لأنتخابات مجلس الأمه فى دائرته وتفتق ذهن منافسه عن فكره عجيبه وهى أن الأستاذ أحمد لطفى والعياذبالله ديموقراطى وأخذ يقسم لكل من يقابله بذلك وأن الانتخابات لا تعنيه بقدر ما تعنيه عودة الاستاذ احمد لطفى الى جادة الحق والصواب . وعندما حضر الأستاذ حمد لطفى السيد من القاهره الى دائرته الانتخابيه ودخل السرادق الذى ضم اهل الدائره جميعا كانت الأسئله الموجهه اليه كلها تدور حول جمله واحده . هل صحيح ما يشيعه البعض عنك انك ديموقراطى
وبوقار الأساتذه اجاب الأستاذ احمد لطفى انه ديموقراطيا وسيظل مؤمنا بالديموقراطيه طيلة حياته
وهنا انتهى السرادق وكادت ان تنتهى حياة احمد لطفى السيد ايضا .
لماذا يحلو للبعض أن يضع العلمانيه والدين كفرسى رهان أما ان تتشبه بالغرب الكافر الذى امدهم الله بالعلم حتى يزيدوا فى الكفر والضلال فتحق عليهم (حاجات كتير ):23: وأما ان نظل ممسكين على دينننا ففى هذا الزمان القابض على دينه كالقابض على الجمر الى آخر تلك المتفزيقياـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ضعف العلمانيه فى الوطن العربى تقف خلفه اسباب قمعيه تمارسها الأصوليه والحكومات وتجار الدين ففى الفتره الناصريه كان الخطاب الأعلامى ومناهج الدراسه اكثر أعتدالا مما نحن فيه الآن وبسبب كاريزما عبد الناصر لم يكن احد يستمع الى صوت الأصوليه بل كان الشعب يعيش حالة انبهار ونشوه بأبنه الذى حرره منحه الارض التى كان يعمل بها اجيرا كان منتشيا بأبنه الذى ينشر التحرر فى كل مكان حتى جائت 67 وجاء معها تصريح الشعراوى اننا انهزمنا لأننا ابتعدنا عن الله ومنطق العقاب الألهى الذى سيطر على العقول واتبع ذلك الدفعه العظيمه التى اعطاها السادات للأصوليه والدفعه الجباره التى منحتها الجولوجيه من خلال البترول الذى تدفق فى ارض يحكمها الفكر السلفى المتعصب
والآن انا لا أرى امل ( على الأقل لمدة 20 سنه قادمه ) فى أشد الحالات تفاؤلا
ففى البدايه يجب اولا التخلص من العصابات المسلحه التى تحكمنا وبعد ذلك تأتى العلمنه على مهل .:flam:
[CENTER][/CENTER]
|
|
03-30-2005, 06:45 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}