{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
امام عادل
عضو متقدم
   
المشاركات: 456
الانضمام: Jan 2005
|
معشر المسيحيين.. الله معكم
ومع التحية للاخ حبيب بتاع الاخوية
شوف ياعم رئيس الحمهورية ووزير الداخلية بتاعه بيعملوا ايه فى مصر
الاخوية لن تصلح الا بديموقراطية علمانية
المصدر
http://www.elaph.com/AsdaElaph/2005/3/51848.htm
قبطي يشرك بأمر وزير الداخلية
مدحت قلادة GMT 8:30:00 2005 الخميس 31 مارس
العالم العربي عالم الشعارات والكلام، فالشعوب العربية يومها كلام، نومها كلام، حياتها كلام في كلام، هذا عن الكلام ويضاف إلى ذلك من مشتقات الكلام الشعارات الرنانة التي لا تنطبق على الواقع المرير للشعوب العربية عامة، والشعب المصري على وجه الخصوص، وخصوص الخصوص المواطن القبطي المقهور المغلوب المطحون والمهان من أجهزة الدولة المصرية عامة وجهاز مباحث أمن الدولة خاصة.
ومن هذا المنطلق دعنا نستعرض الشعارات التي هي عكس الواقع في مصرنا.
بما أن مصر جزء من العالم العربي بل أنها اكبر دولة في الدول العربية فبالطبع لها النصيب الأكبر في فن الكلام والخطابة هذا الفن (فن الكلام فقط) الذي اصبح المصريون امهر الشعوب في توظيفه حتى في احلك الظروف مثل النكسة فبقيادة الإعلامي احمد سعيد تحولت الهزيمة النكراء إلى نصر ساحق و لكن بالكلام (مثل الصحاف في العراق صاحب مصطلح العلوج الشهير) بل من مهارة المصريين في فن الكلام اصبح شعار المصريين (إحنا اللي دهنا الهواء دوكو) أي أن كلامنا اصبح له لون ورائحة وطبعا الرائحة ليست من باريس بل من مصر واصبح المصريين ملوك الكلام والشعارات.
ومثال حي لذلك أهم قضية للأقباط في مصر منذ ثورة العسكر الأحرار (الأشرار) هي قضية بناء الكنائس والدستور المصري المقنن لاضطهاد الأقباط لتعرف وتتأكد مدى إتقان المصريين لفن الكلام تجد الكل بلا استثناء من الغفير إلى الوزير من المخبر إلى اكبر رأس في النظام يرفعون شعار (الدين لله والوطن للجميع).
ومن الطبيعي جدا في الساحة العربية عامة والمصرية خاصة إن كل ما يقال هي شعارات جوفاء فالحكومة المصرية تعمل العكس تماما فليس الدين اصبح لله ولا الوطن اصبح للجميع.
و لك مثال حي ضمن آلاف الأمثلة التي تؤيد غريزة الشعارات الجوفاء الفارغة كنيسة في منقطين منذ 28 سنة (أي والله ثمانية وعشرون سنة) وأمن الدولة بقيادة وزير الداخلية (حبيب العادلي) يقف أمام بنائها منذ 28 عاما (ليس يوما أو شهرا بل أعوام) والشعار الدين لله والوطن للجميع شعار يردده المصرين في كل مناسبة وفى كل مجلس و في الإذاعة والتليفزيون والمجلات حتى أن رئيس الجمهورية دائما يصرح مرارا وتكرارا أن مصر وطن واحد للجميع ولا توجد مشكلة قبطية وان حادث الكشح من اجل 3 دولارات كما صرح في فرنسا سابقا وهذه ال3 دولارات آدت إلى قتل 21 قبطيا منهم من حرق في وسط الحقل ووسط أرضة وأمام الشرطة ورغم ذلك تجد مصر مازلت مملوءة بالشعارات الجوفاء ولذلك فليس بغريب في مصر أن تجد الدولة دائما تتغنى بشعار الدين لله والوطن للجميع ترفض بناء كنيسة في قرية "منقطين" بمركز سمالوط بمحافظة المنيا منذ 28 سنة (السنة في مصر 365يوما واليوم في مصر 24 ساعة حتى يعرف الآخرون إن مصر تتبع نفس التوقيت العالمي وليس لها توقيت أخر).
وقبل ذلك ما حدث في قرية "طحا الأعمدة" من قتل كاهن واثنين من الشمامسة، نتيجة ترميم سور الكنيسة من اثر سقوط شجرة علية الساعة الواحدة صباحاً.
وإنني لو ذكرت أمثلة للحوادث التي تتعارض مع الشعارات التي ترددها مصر وسلطاتها تحت راية (الدين لله والوطن للجميع) فإنها لا تحصى، منها ما هو يومي، ومنها ما هو دوري وبكل أسف من القائم بهذا كله رجال الأمن والشرطة المسؤولين عن الأقباط لاضطهادهم وإذلالهم حتى يكرهوا على الارتداد عن المسيحية.
وحسب أوامر وزير الداخلية ولخطورة بناء الكنائس في مصر، وتطبيقا للشعار الأجوف الدين لله والوطن للجميع لم يصرح ببناء الكنيسة في منقطين، ويضطر الأقباط الغلابة إلى السفر 5 كيلو متر إلى الكنيسة في القرية المجاورة مع العلم بان عددهم 5000 نسمة، ويوجد في قرية منقطين 22 جامع وزاوية وليست هناك كنيسة واحدة، لأن هدف وزير الداخلية هو حرمان الأقباط من إيمانهم المسيحي وإيمان أجدادهم، ورغبته في ارتدادهم عن الأيمان المسيحي وأسلمتهم بالإكراه.
وعليه، وحيث إنني لا أرغب في اعتناق الإسلام، لكن يجب عليّ كمصري أن اتبع تعليمات وزير الداخلية اللواء حبيب العادلي أن يكون الإسلام لي دين، ولكن نظرا لحالتي الصحية غير المستقرة لإصابتي بكثير من الأمراض فلا أستطيع القيام بالمهام التي ذكرها جهابذة الفتاوى من أن لكل مؤمن 72 حورية في الجنة، وأنا بحالتي الصحية المتعبة هذه افضل أن أكون مشركا بأمر وزير الداخلية الذي حرمنا من وجود كنيسة للتعبد فيها وللاحتفاظ بإيماننا وإيمان أجدادنا، فأنا ألبي طلب وزير الداخلية، وابدأ من ألان كأول قبطي يعلن إشراكه.
وحيث أن من الصعب أن الحد بالله خالق الكل فقررت الإشراك به بناء على تعنت وزير الداخلية ونزولا على رغبته، وحيث أنني مثل باقي المصريين والعرب في هذه المنطقة التي تعظم وتمجد الطغاة والقتلة و تمجد معذبيها، وبما أن الأقباط معذبهم الأول هو وزير الداخلية، فها أنا أعلن إيماني بعظمته، فهل يرضى عني ويدعني في حال سبيلي ؟.
* مصري يعيش في سويسرا
|
|
04-01-2005, 04:03 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Salamat
عضو فعّال
  
المشاركات: 71
الانضمام: May 2003
|
معشر المسيحيين.. الله معكم
كتب المسمى eytgb13
اقتباس:حسنا لنتحاور منطقيا....
عدد الاقباط فى مصر مثلا 15% من عدد المواطنين (بخلاف اقباط المهجر طبعا).
اذا منطقيا ان يكون عدد الكنائس فى مصر يساوى حوالى 15% من عدد الجوامع, لكن اين الواقع من هذا؟؟
انا كنت اسكن فى احد احياء القاهرة (و القاهرة بالمناسبة تتميز نسبة عالية من الكنائس مقارنة بباقى المحافظات), فى هذا الحى توجد كنيسة واحدة و ما لا يقل عن 50 جامع لدرجة انك قد تجد جامعين بينهم ناصية واحدة.....
حسنا و لكن هل هذة الكنيسة الوحيدة مثلا تكفى لشعب هذا الحى؟؟
الاجابة: لا ففى بعض الاحيان لا يجد البعض المكان للوقوف حتى خارج صحن الكنيسة
أولا من قال لك أن عدد الاقباط هو 15% من مجموع السكان!
ثم بصفة عامة, أغلبية النصارى لا يصلون أصلا ولا يذهبون إلى الكنائس إلا في بعض المناسبات.
إليك لائحة من الكنائس الكبيرة في القاهرة
القاهرة :
الموقع الرسمي لقداسة البابا شنودة الثالث
كنيستا السيدة العذراء والأنبا بيشوي و السيدة العذراء والأنبا رويس بالأنبا رويس - العباسية - القاهرة
الموقع الرسمي لأسقفية الشباب
كنيسة السيدة العذراء مريم - درياس - بعين شمس – القاهرة
كنيسة السيدة العذراء بالمطرية – القاهرة
كنيسة القديس مارجرجس والأنبا اراآم – القاهرة
كنيسة السيدة العذراء – مسرة – شبرا - القاهرة
كنيسة السيدة العذراء – روض الفرج – شبرا - القاهرة
كنيسة السيدة العذراء - عياد بك - شبرا - القاهرة
كنيسة السيدة العذراء ومار جرجس وابى سيفين - حارة زويلة – القاهرة
كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس - الظاهر
كنيسة السيدة العذراء الفجالة – القاهرة
كنيسة مارمرقص – المعادى – القاهرة
كنيسة السيدة العذراء - الزيتون – القاهرة
كنيسة مارمرقص – هليوبوليس – مصر الجديدة – القاهرة
كنيسة القديسين مارجرجس و الأنبا أنطونيوس – هيليوبوليس – مصر الجديدة – القاهرة
كنيسة القديسين مارجرجس و الأنبا أنطونيوس – هيليوبوليس – مصر الجديدة – القاهرة
كنيسة السيدة العذراء - أرض الجولف - مصر الجديدة
كنيسة مارمرقص - بالجيزة
كنيسة القديسين جوارجيوس و الأنبا أنطونيوس
|
|
04-01-2005, 11:31 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Salamat
عضو فعّال
  
المشاركات: 71
الانضمام: May 2003
|
معشر المسيحيين.. الله معكم
كتب Emile
اقتباس:قال احدهم
هذه مجرد تخاريف. لو لم يكن الاسلام يأمر المسلمين بحسن معاملتكم, لانقرضتم من زمان. هذا هو التعايش مع الاخر.
و نحن نقول
هذا هو التخريف و التحريف بعينه
1. نفهم من كلامه انه هو صاحب الديار, رغم ان اصحاب الديانات الاخرى موجودون فيها بقرون قبل الرسالة .
2. هذه النظرية لا تستطيع ان تثبت نفسها, فالنازية مثلا تحاملت على اليهود و ذبحت الملايين منهم دون ان تقرضهم.
3. مبدأ التعايش هنا مرفوض ( فتلك الكلمة تحمل في طياتها, رغم لطفها, تفاضل احداهن عن الاخر) فالجميع هنا ابناء وطن واحد .
هذه ليست تخاريف ولكن وقائع حقيقية, وهناك كثير من النصارى, الذين يتكلمون بعقولهم وليس بمشاعرهم الدينية, يقولون نفس الكلام الذي قلته سابقا.
طيب, دعنا نقوم ببعض المقارنات الافتراضية.
واقع الاقليات النصرانية في العالم العربي موجود وحي إلى يومنا هذا, وفي نظري وضعهم ليس بأسوإ من وضعية المسلمين.
لو كان العكس صحيحا, أي الاغلبية في العالم العربي من النصارى والاقلية من المسلمين. كيف ياترى سيكون وضع هذه الاخيرة؟
سيناريو رقم واحد: لن تكون هناك أقلية إسلامية, لان تعاليم الكنيسة في هذا الامر صليبية, وستمحو أثر كل مسلم.
سيناريو رقم اثنين: اختياربين التنصير والموت؟
سلام
|
|
04-01-2005, 11:49 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Salamat
عضو فعّال
  
المشاركات: 71
الانضمام: May 2003
|
معشر المسيحيين.. الله معكم
كتب Emile
اقتباس:قال احدهم
هذه مجرد تخاريف. لو لم يكن الاسلام يأمر المسلمين بحسن معاملتكم, لانقرضتم من زمان. هذا هو التعايش مع الاخر.
و نحن نقول
هذا هو التخريف و التحريف بعينه
1. نفهم من كلامه انه هو صاحب الديار, رغم ان اصحاب الديانات الاخرى موجودون فيها بقرون قبل الرسالة .
2. هذه النظرية لا تستطيع ان تثبت نفسها, فالنازية مثلا تحاملت على اليهود و ذبحت الملايين منهم دون ان تقرضهم.
3. مبدأ التعايش هنا مرفوض ( فتلك الكلمة تحمل في طياتها, رغم لطفها, تفاضل احداهن عن الاخر) فالجميع هنا ابناء وطن واحد .
هذه ليست تخاريف ولكن وقائع حقيقية, وهناك كثير من النصارى, الذين يتكلمون بعقولهم وليس بمشاعرهم الدينية, يقولون نفس الكلام الذي قلته سابقا.
طيب, دعنا نقوم ببعض المقارنات الافتراضية.
واقع الاقليات النصرانية في العالم العربي موجود وحي إلى يومنا هذا, وفي نظري وضعهم ليس بأسوإ من وضعية المسلمين.
لو كان العكس صحيحا, أي الاغلبية في العالم العربي من النصارى والاقلية من المسلمين. كيف ياترى سيكون وضع هذه الاخيرة؟
سيناريو رقم واحد: لن تكون هناك أقلية إسلامية, لان تعاليم الكنيسة في هذا الامر صليبية, وستمحو أثر كل مسلم.
سيناريو رقم اثنين: اختياربين التنصير والموت؟
كتب امام غير عادل
[COLOR=Black][B]
اقتباس:والله العظيم انا اتسميت من تعليقك ده وناوى انشره بين كل مسيحيي امريكا علشان يشوفوا الوقاحة اللى بتحصل من المستعمرين الفاجرين
[B]
اكتب ما تشاء وانشره كما تحب, فلن يهتم به أحد. الكل يعلم من هم أقباط المهجر, شرذمة تتسكع أمام أسيادها اليهود وأمريكا.
سلام
|
|
04-01-2005, 11:50 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|