في هذا الموضوع بالذات لاعلاقة للكبت في الموضوع
المسألة داخلية واستعداد نفسي وعضوي للشذوذ
اي نعم مكبوتين وبلغت الشهوة الحناجر لكن الحق حق

وفي هذا الموضوع بالذات ( ايضا ) نحن أفضل بكثير من الغرب في نظركم طبعا.. أما أنا فافضل الشذوذ والإباحية على أن يسجن الإنسان رغباته وأحاسيسه شرط أن لايجبر أحد

أذكر سؤالا طرحه علي رجل غربي بعفوية وبدون سابق انذار
بماذا تشعرين عندما تنظرين إلى والدك ؟هل تشتهينه ؟!!!

أمانة ..أوليس أحمق ؟ قبحه الله !!


:?: :( :confused:

العزيز علي ناصر :

أود أن استوضح ما كنت قد قصدته في تعليقك التالي :

((( أيهما خير لكم أن تنام إبنتكم في أحضان أخيها أوأختها أو صديقتها أم أن تنام مع صديقها الذي يحبها وتحبه وأيهما خيرا لكم أن ينام إبنكم مع أخته أو مع صديقه أو أن ينامع مع إحدا عاهرات بانكوك أم أن ينام مع صديقته التى يحبها وتحبه ... ربما لو فكرنا بعقلانية لأدركنا النتائج السلبية لعقليتنا المتزمة .....
العودة الى الوراء لن يقتنع بها جيل الأنترنت والفضائيات
الجيل القادم سوف يكون أقل تمسكا بالدين وأكثر إنحلالا ...)))......


هل قصدت أنك مع فكرة الجنس بين الأشقاء ؟؟؟؟

فان كنت ضد اتفقنا و ان كنت مع سنتناقش......


أبو منذر

اقتباس:هل قصدت أنك مع فكرة الجنس بين الأشقاء ؟؟؟؟  

فان كنت ضد اتفقنا و ان كنت مع سنتناقش......  

أنا ضدها طبعا.... إذن أتفقنا ....ولكن أتفقنا على ماذا؟! هل تتفق معي على إتخاذ الصديقات كحل مناسب وبديل ..

في رأيي فتح المجال للتعارف بين الجنسين هو أفضل طريقة لحل مشاكل اللواط والسحاق وإعتصاب الاطفال والدعارة وجميع أنواع وأشكال الشذوذ الجنسي ...


تحياتي

اقتباس: لماذا لا نتعلم من بقية شعوب العالم فها هم لا يعرفون النقاب ولا يعرفون الحرام ومع ذلك هم أفضل صحة وحياة جنسية من شعوبنا

ويتساءل الأخ دنكيشوت هل من الخير لابنتك أن تنام مع صديقتها أم مع صديقها "الذي تحب"؛ وهل من الخير لابنك أن ينام مع صديقه أم مع صديقته التي "أيضا يحب"، فلا لسبينز ولا قيز ولا شذوذ ولا جنون في جنة الدنيا ذلك الغرب فردوسنا الموعود.





ماودي أٌقول شيء بس أحيانا يفرسني "الاستهبال" عيني عينك.

عجيبة الأخت مدن ... أن تكون مشاركتك الاولى في موضوعي ومع ذلك لا تضيف إلا كلمتين ...

وكلامي عن الصداقة بين الجنسين ليس من باب الإتسهبال الذي يفرسك (كما تقول) لكن الشعوب حولنا كلها تمارس هذا النوع من الصداقات .. وانا إنما قدمت حل عملي قد لا يريق لك ولكنه حل تمارسه الشعوب ليس في الغرب كما تضنين بل حتى بجوارنا هنا في أفريقيا
وأنتى تعرفين أننى أنطلق من منطق غير ديني فلا تتوقع مني أن أقدم حلول دينية .. بل أعتقد أن نهاية الدين قد إقتربت ولذلك علينا أن نقدم حلول عملية وسريعة لتلك المشاكل الجنسية التى تنتشر وستزداد في المستقبل القريب ....

وإن كان لك رأي آخر فقدميه بدلا من فقط "ينرفزني" .. :9:

طيب فأنت تقصد القول أن "الصداقة" بين الجنسين والتي أوردت مشكوراً أن كافة شعوب الدنيا حولنا تمارسها حتى في إفريقيا القريبة هي الحل الأمثل لمشكلة الشذوذ بين الأخ وأخته أو بين الابن/الابنة والصديق/الصديقة؟

اقتباس:  أيهما خير لكم أن تنام إبنتكم في أحضان أخيها أوأختها أو صديقتها أم أن تنام مع صديقها

إذاً فقد قدمت لنا - رأياً لا فرضا ً- خيارين أو حالتين اثنتين: علاقة تجمع بين الفتاة والفتاة سواءً أكانت أختاً لها أو صديقة وهي علاقة مرفوضة لديك؛ أفهم ذلك من تقديمك "حلاً" لها بعلاقة أخرى تجمع بين هذه الفتاة وبين من يخالفها في الجنس ويشاطرها في "الحب" وهو الصديق المفترض، لذا فإن مثل هذه العلاقة "الطبيعية" قد أدت إلى صحة وحياة جنسية أفضل للغرب من تلك التي يحياها أهل الشرق؛ لا أي شرق إنما شرقنا المنكوب هذا فقط، إن كنت توافقني في أن هذا هو فعلاً ما كنت تشير إليه فيسعدني أن يكون لنا حوار وإن لم يكن ذلك ما قصدتْ فأعتذر عن "سوء فهمي".


مُدن

السلام عليكم;

إسمحوا لي بسؤال بسيط:

لو أن الإختلاط محرم كما يسنه بعض المتطيرين, فلم سن الله الحجاب؟

لنا عودة بعونه تعالى

مدن المحترمة ...

بالتأكيد هناك سوء فهم
لقد قلت في البداية أن هناك ثورة جنسية قادمة وهذا هو أصل موضوعي .. وإنما ذكرت هذا القصة(الشذوذ) كعلامات على بداية ظهور تلك الثورة ..وقلت أنه لا توجد لدينا في العالم العربي حلول عملية لتلك الثورة .. فنحن سنغرق قريبا في أخلاقيات وقيم العولمة بكل ما فيها من سلبيات (إذا كنت تعتبرينها سلبيات).. الوازع الديني سيضعف وإسلوب الردع لم يعد يجدي فهناك مئات الطرق للوصول الى المرغوب ..المثيرات الجنسية أصبح متوفرة ومشاعة (كلها CD واحد ويحتوى على ألف أمرأة عارية)بالإضافة إلى الفضائيات والأنترنت وما شابها من وسائل الإثارة...
هذه علمات وإشارات للثورة الجنسية التى ظهرت في الغرب منذ منتصف القرن الماضي .... الحلول العملية التى قدمها الغرب بل العالم بأكمله هو المصادقة بين الجنسين ... أما ما يحدث عندنا بسبب الكمت والتزمت هو إنتشار ظاهرة اللواط والسحاق والشذوذ بجميع أشكاله وألوانه .... طبعا هذه الظاهرة لا تظهر على السطح فنحن شعوب كمتية منافقة لا ترغب في سماع إلا ما يوافق هواها..
شعوب الغرب والشرق جميعها تمارس الصداقة بين الجنسين قبل الزواج وفي سن مبكر ..... في الغرب أقصى ما يتمنونه من بناتهم وأولداهم الصغار هو أن يلبسوا "الكندم" خوفا عليهم من الإنجاب مبكرا أو من الأمراض ...


إن كنت تملك حلول أخرى عملية غير التى قدمتها أنا فمرحبا
بس
بيني وبينك أنا لا أرى أي قبح حتى في الشذوذ (إذا كان بموافقة الطرفين ).. ولكننى أرى أنه من الأفضل تركه الآن حتى لا ينقرض العرب عن بكرة أبيهم كما أن الصداقة بين الجنسين أكثرة فائدة وصحة لمجتمعاتنا ...


تحياتي

اذا كنت مؤمن بممارسة الجنس مع اختك

فأذكر لنا بعض هذه الممارسات..طالما انه شئ مافيه خجل.


وبعدها سأرد عليك




انا مشتركه جديده وأسفه اذا كان الموضوع قديم وانا من خلال تصفحي وجدته

ان انكار عقدة (غشاء المحارم) عند البشر لهو الفريسية بعينها، وبعيدا عن الاراء حول ممارستها - فعلا - الذي هو حتما عمل ضد القيم الحضارية المنجزة، لا يمكن مناقشة هذا الامر بجدية الا من وجهة نظر التحليل النفسي بمدارسة المختلفة والتي بعد الاستقصاء تعطينا معناه الرمزي المكمل للشخصية.. ولكن تحقيقة كامر جسدي ناجز لهو الضلال بعينه، ليس من وجهة نظر دينية اتحدث، ولكن ضلال انجاز الشخصية الفردية وكمالها.

لنوضح بشكل اخر : منحت الطبيعة هذا الموجود الانساني، فهما غريزيا بالملائم، الفعل الجنسي الحقيقي مع المحارم امر غير ملائم لعميلة التطور فقامت الطبيعة بنبذة.. من هنا فقط يمكن ان نتناقش.

وشكرا للجامعية على (نكش الموضوع).