{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ziohausam
عضو متقدم
المشاركات: 610
الانضمام: Jan 2005
|
فلسفة الإيمان " 1 "
دعني أقتبس منك عزيزي الآتي.. لأنظر إليه بنظرتي الخاصة..
اقتباس:فالإيمان قائم علي إحتياجات بشرية غرسها الله في الإنسان كعوامل جذب لله
في هذه الجملة الشيقة.. لي تعليق اسلامي بحت.. دوما ما لفت نظري..
آية قرآنية رائعة تقول..
ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ
سورة فصلت 11
سألت نفسي ما الفرق بين الطواعية والكراهية هنا ؟؟؟
الله يقول لهما ائتيا طوعا أو كرها.. أي سواء أردتم أم لا.. فلتأتيا... ولكنهما .. أتيا طائعين... لماذا ؟
لو قلنا بقوة الله عليهما.. لأصبحت كرها .. وليس طواعية..
ولكن هناك سبب خفي... ألا وهي عوامل الجذب التي تحدثت أنت عنها عزيزي (f)
اقتباس:فالإيمان مغامرة إلى المجهول
بالطبع عنصر المغامرة عالم شيق.. ولكني قد أختلف معك هنا.. لأن الايمان ليس مغامرة إلى مجهول.. بل هو حاجة إلى أمان..
فالمغامرة دوما يشوبها الخطورة.. وهو عكس الايمان الذي يلجأ إليه الفرد للشعور بالايمان.. للشعور بأن هناك من سيرد له مظلمته.. للشعور دوما سواء تطلب الأمر أم لا.. بأن هناك من يقف بجواره.. للشعور بأنه هناك قوي يتذلل له .. وجبار يعبده.. حتى لا يفقد الأمل حينما يهزمه الجبارين... هذا بالطبع بالنسبة للمؤمن المطيع..
أما العاصي المتجبر.. فيجد هنا ما يردعه إذا كان لديه قليل من يقظة الضمير..
ولنا عودة ان شاء الله
تحياتي عزيزي
|
|
05-23-2005, 06:32 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Free Man
stabile in the instability
المشاركات: 4,483
الانضمام: Mar 2004
|
فلسفة الإيمان " 1 "
اقتباس: إبراهيم عرفات كتب/كتبت
[quote] hameed كتب/كتبت
[CENTER]أرجو الأجابة على سؤال لوجيكال
كفى هروباً [/CENTER]
يا أخ حميد:
بصرف النظر عن المسميات سواء قلنا إبليس و المشتقة من اللفظة اليونانية diabolos أو العبرانية شيطان و التي جاءتنا للعربية هكذا؛ فالإشارة تريد تحديدًا قوى الشر المعارضة لعمل الخير و التي اعتقد الإنسان بوجودها منذ البدء فتراها في عصر ما قبل الأديان التوحيدية كما في المانوية و في التراجيديا اليونانية إلخ في ثنائية polarityالخير و الشر. لا نقدر أن نقول أن الخير يعمل دون وجود أي معارضة له و إلا صرنا مفرطون في مثاليتنا بل دوما تجد لكل موجب سالب. هذا هو قانون الطبيعة فجاء قانون ما وراء الطبيعة مشابه تقريبا، أقول تقريبا، لذلك، مع فارق أن السالب لا يمكن في ما هو ميتافيزيقي سواء في الإسلام أو المسيحية أو اليهودية ...أقول لا يمكن أن يكون ند أو نظير معادل له في القوة بل مجاله محدود و لذلك ترى دائما الخير ينتصر. يمكن ببساطة أن نقول لا يوجد سوى الخير و لا يوجد سوى الله و غياب الله معناه حضور الشيطان و غياب الخير معناه حضور الشر و غياب النور يعني حضور الظلمة و هلم جرا.
مع شديد محبتي و تقديري لك صديقي.
[CENTER]
يعني نقدر نقول أن أبليس بحد ذاته غير موجود
ولكن الشر أو ما يعادي الخير هو أبليس
هذا ما فهمته من كلامك ... وأنا متضايق من أبليس
لأنه علاقة أخطاء . فكلما أخطأ أحدهم قال :
يلعن أبليس وساعته[/CENTER]
|
|
05-23-2005, 07:43 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}