عدلت المداخلة لانها مكررة فحذفتها


[SIZE=6]اللهم صل على محمد و ال محمد

لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

لتوضيح جهل المعرى و انه ينشر جهله على انه حقائق مسلم بها :

اقتباس من المعرى :
............................
ثورة (( واحدة )) قامت لأجل دم الحسين هي ثورة سليمان بن صرد الخزاعي .. هذا الرجل الذي يصفه السنة (( بالصحابي الجليل )) ، فمن ثار لدم الحسين ، أليس السنة ؟؟!!
........................
الجواب:

البداية والنهاية، الإصدار 2.07 - للإمام إسماعيل بن كثير الدمشقي.
الجزء الثامن >> ثم دخلت سنة أربع وستين >> وفيها مقتل النعمان بن بشير الأنصاري

وفي هذه السنة - أعني: سنة أربع وستين - جرت حروب كثيرة وفتن منتشرة ببلاد المشرق، واستحوذ على بلاد خراسان رجل يقال له: عبد الله بن خازم، وقهر عمالها وأخرجهم منها، وذلك بعد موت يزيد وابنه معاوية، قبل أن يستقر ملك ابن الزبير على تلك النواحي.
وجرت بين عبد الله بن خازم هذا وبين عمرو بن مرثد حروب يطول ذكرها وتفصيلها، اكتفينا بذكرها إجمالاً إذ لا يتعلق بذكرها كبير فائدة، وهي حروب فتنة وقتال بغاة بعضهم في بعض، والله المستعان.
وقال الواقدي: وفي هذه السنة بعد موت معاوية بن يزيد بايع أهل خراسان سلم بن زياد بن أبيه، وأحبوه حتى أنهم سموا باسمه في تلك السنة أكثر من ألف غلام مولود، ثم نكثوا واختلفوا فخرج عنهم سلم وترك عليهم المهلب بن أبي صفرة.
وفيها: اجتمع ملأ الشيعة على سليمان بن صرد بالكوفة، وتواعدوا النخيلة ليأخذوا بثأر الحسين بن علي بن أبي طالب، وما زالوا في ذلك مجدين، وعليه عازمين، من مقتل الحسين بكربلاء من يوم عاشوراء عشرة المحرم سنة إحدى وستين.
وقد ندموا على ما كان منهم من بعثهم إليه، فلما أتاهم خذلوه وتخلوا عنه ولم ينصروه، فجادت بوصل حين لا ينفع الوصل، فاجتمعوا في دار سليمان بن صرد وهو صحابي جليل، وكان رؤوس القائمين في ذلك خمسة:
سليمان بن صرد الصحابي، والمسيب بن نجية الفزاري أحد كبار أصحاب علي، وعبد الله بن سعد بن نفيل الأزدي، وعبد الله بن والٍ التيمي، ورفاعة بن شداد البجلي.
وكلهم من أصحاب علي رضي الله عنه، فاجتمعوا كلهم بعد خطب ومواعظ على تأمير سليمان بن صرد عليهم، فتعاهدوا وتعاقدوا، وتواعدوا النخيلة، وأن يجتمع من يستجيب لهم إلى ذلك الموضع بها في سنة خمس وستين، ثم جمعوا من أموالهم وأسلحتهم شيئاً كثيراً وأعدوه لذلك.
.................
طبعا ابن كثير يتناسى ان هؤلاء كانوا محبوسين او محاصرين عن نصرة الامام الحسين عليه السلام .
و يريد ان يتهمهم بالخذلان و ينسب اليهم كلاما مرسلا دون سند انهم خذلوا الامام .
على كل حال
ما يهمنا فيما نقلنا اعتراف ابن كثير انهم من الشيعة و ليس من السنة كما يدعى العلامة الفهامة المعرى
و اكرر
السنة اول ظهورهم فى العصر العباسى اذ ظهر اول ائمة المذهب السنى .

و تابع معى يا معرى ترى مقدار جهلك و انك تكتب من من خيالك :

نفس المصدر السابق :

وجاءت العين الصافية إلى عبد الله بن يزيد الخطمي نائب ابن الزبير بما تمالأ عليه فرقتا الشيعة على اختلافهما من الخروج على الناس والدعوة إلى ما يريدون.
(ج/ص: 8/273)
وأشار من أشار عليه بأن يبادر إليهم ويحتاط عليهم، ويبعث الشرط والمقاتلة فيقمعهم عما هم مجمعون عليه من إرادة الشر والفتنة.
فقام خطيباً في الناس وذكر في خطبته ما بلغه عن هؤلاء القوم، وما أجمعوا عليه من الأمر، وأن منهم من يريد الأخذ بثأر الحسين، ولقد علموا أنني لست ممن قتله، وإني والله لممن أصيب بقتله وكره قتله، فرحمه الله ولعن قاتله.
وإني لا أتعرض لأحد قبل أن يبدأني بالشر، وإن كان هؤلاء يريدون الأخذ بثأر الحسين فليعمدوا إلى ابن زياد فإنه هو الذي قتل الحسين وخيار أهله فليأخذوا منه بالثأر، ولا يخرجوا بسلاحهم على أهل بلدهم، فيكون فيه حتفهم واستئصالهم.
فقام إبراهيم بن محمد بن طلحة الأمير الآخر فقال: أيها الناس لا يغرنكم من أنفسكم كلام هذا المداهن، إنا والله قد استيقنا من أنفسنا أن قوماً يريدون الخروج علينا، ولنأخذن الوالد بالولد، والولد بالوالد، والحميم بالحميم، والعريف بما في عرافته، حتى تدينوا بالحق، وتذلوا للطاعة.
فوثب إليه المسيب بن نجية الفزاري فقطع كلامه فقال: يا ابن الناكثين أتهددنا بسيفك وغشمك؟
أنت والله أذل من ذلك، إنا لا نلومك على بغضنا، وقد قتلنا أباك وجدك، وإنا لنرجوا أن نلحقك بهما قبل أن تخرج من هذا القصر.
وساعد المسيب بن نجية من أصحاب إبراهيم بن محمد بن طلحة جماعة من العمال، وجرت فتنه وشيء كبير في المسجد، فنزل عبد الله بن يزيد الخطمي عن المنبر وحالوا أن يوفقوا بين الأميرين، فلم يتفق لهم ذلك.
ثم ظهرت الشيعة أصحاب سليمان بن صرد بالسلاح، وأظهروا ما كان في أنفسهم من الخروج على الناس، وركبوا مع سليمان بن صرد فقصدوا نحو الجزيرة وكان من أمرهم ما سنذكره.
.......................
فما قولك يا معرى
الصحابى الجليل كان شيعيا
الذين ثاروا لدم الحسين هم الشيعة

تابع من نفس المصدر :

فلما كان من أمر مسلم بن عقيل فلما بلغ أخته سجنه بكت وجزعت عليه، وكانت تحت عبد الله بن عمر بن الخطاب، فكتب ابن عمر إلى يزيد بن معاوية يشفع عنده في إخراج المختار من السجن، فبعث يزيد إلى ابن زياد: أن ساعة وقوفك على هذا الكتاب تخرج المختار بن عبيد من السجن، فلم يمكن ابن زياد غير ذلك.
فأخرجه وقال له: إن وجدتك بعد ثلاثة أيام بالكوفة ضربت عنقك.
فخرج المختار إلى الحجاز وهو يقول: والله لأقطعن أنامل عبيد الله بن زياد، ولأقتلن بالحسين بن علي على عدد من قتل بدم يحيى بن زكريا.فلما استفحل أمر عبد الله بن الزبير بايعه المختار بن عبيد، وكان من كبار الأمراء عنده، ولما حاصره الحصين بن نمير مع أهل الشام، قاتل المختار دون ابن الزبير أشد القتال. (ج/ص: 8/274)
فلما بلغه موت يزيد بن معاوية واضطراب أهل العراق، نقم على ابن الزبير في بعض الأمر، وخرج من الحجاز فقصد الكوفة فدخلها في يوم الجمعة والناس يتهيئون للصلاة، فجعل لا يمر بملأ إلا سلم عليه، وقال: أبشروا بالنصر.
ودخل المسجد فصلى إلى سارية هنالك حتى أقيمت الصلاة، ثم صلى من بعد الصلاة حتى صليت العصر، ثم انصرف فسلم عليه الناس وأقبلوا إليه وعليه وعظموه، وجعل يدعو إلى إمامة المهدي محمد بن الحنفية، ويظهر الانتصار لأهل البيت، وأنه ما جاء إلا بصدد أن يقيم شعارهم، ويظهر منارهم، ويستوفي ثأرهم.
ويقول للناس الذين اجتمعوا على سليمان بن صرد من الشيعة- وقد خشي أن يبادروا إلى الخروج مع سليمان - فجعل يخذلهم ويستميلهم إليه.
ويقول لهم: إني قد جئتكم من قبل ولي الأمر، ومعدن الفضل، ووصي الرضى، والإمام المهدي، بأمر فيه الشفاء، وكشف الغطاء، وقتل الأعداء، وتمام النعماء.
وأن سليمان بن صرد يرحمنا الله وإياه إنما هو غشمة من الغشم، وشن بال ليس بذي تجربة للأمور، ولا له علم بالحروب، إنما يريد أن يخرجكم فيقتل نفسه ويقتلكم، وإني إنما أعمل على مثل مُثل لي، وأمر قد بُينّ لي، فيه عز وليكم، وقتل عدوكم، وشفاء صدوركم، فاسمعوا مني وأطيعوا أمري.
ثم أبشروا وتباشروا، فإني لكم بكل ما تأملون وتحبون كفيل.
فالتف عليه خلق كثير من الشيعة، ولكن الجمهور منهم مع سليمان بن صرد، فلما خرجوا مع سليمان إلى النخيلة قال عمر بن سعد بن أبي وقاص، وشبث بن ربعي وغيرهما لعبد الله بن زياد، نائب الكوفة: إن المختار بن أبي عبيد أشد عليكم من سليمان بن صرد.
فبعث إليه الشرط فأحاطوا بداره فأخذه فذهب به إلى السجن مقيداً.
وقيل: بغير قيد، فأقام به مدة ومرض فيه.
قال أبو مخنف: فحدثني يحيى بن أبي عيسى أنه قال: دخلت إليه مع حميد بن مسلم الأزدي نعوده ونتعاهده.
فسمعته يقول: أما ورب البحار، والنخيل والأشجار، والمهامة والقفار، والملائكة الأبرار، والمصلين الأخيار، لأقتلن كل جبار، بكل لدن جثَّار خطار، ومهند بتار، بجند من الأخيار، وجموع من الأنصار، ليسوا بميل الأغمار، ولا بعزل أشرار، حتى إذا أقمت عمود الدين، وجبرت صدع المسلمين، وشفيت غليل صدور المؤمنين، وأدركت ثأر أولاد النبيين، لم أبك على زوال الدنيا، ولم أحفل بالموت إذا دنا.قال: وكان كلما أتيناه وهو في السجن يردد علينا هذا القول حتى خرج. (ج/ص: 8/275)
............................

و كما ترى يا معرى
ان الشيعة كانوا فى الحبس لانهم اعلنوا انهم سيخرجون لنصرة مسلم بن عقيل سفير الحسين الى الشيعة و الذى ايضا قبضوا عليه ثم قتلوه .

و اليك دليل اخر من مصادر السنة ان الشيعة كانوا معتقلين فى سجون الامويين ايضا و لذلك لم يستطيعوا نصرة الامام الحسين عليه السلام .


الإصابة، الإصدار 1.07 - لابن حجر
الجزء السادس. >> [بقية حرف الميم]. >> القسم الثالث من كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ويمكنه أن يسمع منه ولم ينقل أنه سمع منه سواء كان رجلا أو مراهقا أو مميزا [ص:268]. >> الميم بعدها الياء.


8478 ميثم التمار الأسديقلت ويأتي له حديث عن علي في ترجمة أبي طالب بن عبدالمطلب في الكنى وتقدم لميثم هذا ذكر في ترجمة ميثم آخر في القسم الأول منه فليراجع منه.
..................

الشيعة يا معرى كانوا معلقين على الصلبان قبل مقدم الامام الحسين عليه السلام و كانوا فى المعتقلات الاموية و المقابر الجماعية .
و من تبقى منهم استشهد مع الامام الحسين عليه السلام .
و الذين خرجوا من السجن و فك عنهم الحصار عادوا و حملوا السلاح و انتقموا للامام الحسين عليه السلام .

[SIZE=6]اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

سليمان بن صرد كان سنيا :P
كيف ومتى نعرف ان هذا الانسان من المتشيعيين للامام علي ؟
نعرف ان ثورة المختار هي اللبنة الاولى لتحرير العراق من الامويين الارهابيين

يا ثارات الحسين .. البعض يقول ممن .. لا اقول من الظلم الان
لكن اقول ثارات الحسين من السنة الارهابيين يا جادمون ..
هل تعرف من هم السنة الارهابيون .. هم من يفجر المساجد والحسينيات كل يوم بالعراق وباكستان وفي بعض المناطق السنية التي لا تحترم الاخر لانهم تربو على كلام ابن تيمية الحمار وما الزرقاوي وابو قتادة الا فكر نير لهذا الارهابي الكبير الذي اتبعه الملايين من السنة .. فقط من السنة اخرهم افيون العصر محمد بن عبد الوهاب ..

نعم لنا ثارات كبيرة عند الارهاب السني سناخذها عاجلا او اجلا
يزيد سني .. عبيد الله بن زياد بن ابيه .. ( زياد بن ابيه كان ابن عاهرة ناكها ابو سفيان فلم يعترف به الا بعد احداث كبيره ) مصادر من كتب السنة هي من تقول هيك :lol:

الحرب هي واضحة .. هناك ظلم لحق بالشيعة .. من هم الشيعة ؟
علي وابناءه والمتشيعيين لهم .. من هم السنة هم من حاربهم علي او لنقل حاربو علي

اذن السنة هم الامويين الارهابيين اتباعهم حاليا كثر جدا منهم على سبيل المثال المتطرفون على الساحة

وهناك العباسيين ولكن هؤلاء اخف ضررا

وبعدهم العثمانيون .. وهكذا

حينما استلم الحكم صلاح الدين الايوبي مصر قتل تقريبا كل الشيعة هناك او هجرهم .. لماذا فعل ذلك ؟؟ لانه سني بكل بساطة .. لكن لان الشيعة اغبياء فقد كانوا يحترمون الاخر حتى لو كان يهوديا مشركا .. ولهذا السبب سمحوا لهذا الايوبي بان يدخل قصرهم ويكون وزير عندهم ؟؟ شفت كيف هما طائفيين مجرميين ؟؟

الشيعة لم يحصلو على دولة .. الا في عهد الخميني .. ولهذا لا يوجد سني يحب الله ورسوله وصحابته يحب هذا الرجل :D

مسك هذا الرجل ( البطل ) الحكم من هنا لم يعجب الامر صدام فار الجحور بطل السنة الاوحد فحاربه .. وهجم على دياره .. وكان ساكت وقابل بالذل بحكم الشاه ؟؟ فقط حينما يحكم شيعي يهب صدام السني لتحرير شط العرب ؟؟


والحكومات العربية السنية تدعمه وشعوبها كذلك .. ما هو السبب .. السبب ان هذه الحكومات والشعوب تحب الصحابه وبالاخص معاوية والمغيرة بن شعبه .. هاي بكل بساطة

تاتي امريكا التي كانت تساند هذا الفار بحربه مع ايران الشيعية
تسانده خوفا من المارد الشيعي الذي لا تعرف كيف يفكر .. امريكا تعرف كيف يفكر السني فهو بالغالب ذليل يخاف القوة
ودين السني يقول مش مشكلة يحكمني ظالم او فاجر وشارب للخمر ؟؟ لكن لا يصلي بي الا شخص عادل :D

بعدها امريكا عرفت ان طموحات السنة لا تتغير مع السنين
بل يحلمون بالجزية وان بقية خلق الله اللي مش من السنة هم انعام او اضل !

السنة المحبين لدينهم جدا لم يعجبهم الشرك الامريكي والانحلال الخلقي والكفر .. كل العالم عند السنة كفار .. الا هم فقط بل السنة الان هناك مودرين وهناك اصولي والاصولي يقول ان بالجنة وحالق اللحية ما يدخل الجنة لانه خالف تعاليم الرب

المهم .. شارك السنة المحبين لدينهم جدا بالهجوم على امريكا في عقر دارها .. وسموها غزوة منهاتن .. تشبيها بغزوات الرسول .. الاغبياء يسمون حروب الرسول غزوات .. وعمليات الغزو لبلدان الاخرى بالفتح .. يعني امريكا تحتل بلدا وتحاول تثقفيه .. يسمى احتلال لكن لما خالد ابن الوليد مثلا يفتح هاي الدولة وهاي الدولة ويغتصب بناتها .. يسمى فتحا :D

المهم بهاي الساعة تقريبا جميع الشيعة فرحوا جدا .. الفرح مش عشان المساكين اللي راحوا ضحية هذيان بن لادن كما فرح السنة باغلبهم .. لا الفرح لان طالبان السنية ( للعلم هي المثال الحي للسنة والله يا عالم ان طالبان هي المثال الحي لدولة الصحابة والخلافة ) سوف تزول .. وسوف يعيش الشيعة هناك بشوية حرية .. وتحقق هذا الامر .. حينما سمعنا ان هناك قانون تحرير العراق جميع الشيعة تقريبا فرحوا .. لان الشيعة بالعراق كانوا عايشين عيشة ذل واحتقار لا شبيه لها بالعالم .. لدرجة ان واحد غبي من اهل الرمادي مثلا جاهل لا يعرف يفك الخط يكون محافظا على البصرة مثلا ؟؟ ولا يوجد محافظ منهم في مناطق السنة احباب الله .. بالفعل اشتغل سياسيي الشيعة شغل جامد مع الامريكان لتحرير بلدهم او لنقل عشان يرجع هؤلاء الابطال الى بلدهم .. لان صدام حاكم عليهم بالاعدام واعدم كل من له صلة قرابة بهم حتى لو من عاشر جد ؟؟

تحرر العراق شفنا الشيعة كالطوفان .. 13محافظة من اصل 18 لهم .. بل عدوهم الحقيقي صدام وازلامه من السنة العرب لا توجد لهم الا محافظة واحدة وهي الانبار فقط .. الموصل يوجد بها الكثيرمن الكرد والتركمان والشيعة وكذلك صلاح الدين ..

يا الله كيف لاقلية لا تتعدى 15 % بان تحكم العراق ؟؟ العراق بلد ائمة الشيعة يدنسها هؤلاء الفجار السنة ؟؟؟

سقط النظام .. فرح الشيعة .. رقصوا الشيعة بل عدنان بهذا اليوم شرب الويسكي لاول مره بحياته ..

جن جنون السنة هناك قاموا يفجرون بكل مكان يخطفون يجزون الرؤوس يقتلون الطلبة والطالبات بالمدارس يفجرون البنى التحتية كي لا يستخدمها الشيعة .. وينعمون بها فهي ملك لهم

بعدها اعلن السنة الحرب .. لم يعلنوها على الامريكان فهم اجبن من ذلك بل اعلنوها على الشيعة دون سواهم .. لم يحاربوا محاربة الشجعان وجها لوجه فهم اجبن من ذلك بل بالسيارات المفخخة والعبوات الناسفة وتفجير المساجد والحسنيات .. وخطف كل من يسير بالشارع وقتله على الهوية هو واطفاله وسرقة سيارته وحذف صورة السيستاني منها لان صورة هذا الرجل ترجمهم ليل نهار باللعنات ..

هذه حقيقة السنة بكل واقعية وبدون تجني .. والي يقول غير هيك فهو انسان مش سني بالصميم

سيكون سني علماني او ليبرالي .. وهؤلاء كفار عند السنة المتدينيين

انظر الى اعمال السنة بالعراق وبعدها سوف تعرفون يا احبة ان الحرب عليهم واجبه من اجل الانسانية قبل كل شي

هناك ظلم من الشيعة لانفسهم .. الشيعة قوم عاطفيون جدا ..وكلمة ( خطية ) ( ما يستاهل ) على شفاتهم ..

نريد شيعيا كالمختار لا يرحم .. واني اراهم في بعض القيادات هناك وبالاخص في محافظة واسط الكوت .. عليها مني السلام والتحية

نريد مرجعيات شيعية .. تقف بجانب الشيعة .. نريد وقفة حازمة من الصدر والخالصي والحكيم والسيستاني والمردسي .. وان يعلنوها حرب على الارهاب السني .. نريد ان نرى ونسمع ان من يقتلون الشيعة هناك هم سنة دينهم ومذهبهم قال لهم ذلك ..

نريد ان نرى شيوخهم معلقين على ابواب الجوامع كما فعلها السنة ووضعوا راس الحسين على الرمح فرحين بهذا الصيد الثمين .. نريد حرب شاملة عليهم تقتل الارهابيين منهم

السنة بالعراق اعلنوها حرب اهلية على الشيعة منذ اول يوم لسقوط قائدهم السني صدام .. والشيعة الى الان لا يحترمون شهداءهم الذين يقتلون كل يوم ؟؟

عموما اهم ما بالامر ان الحكم ذهب من السنة الى ابد الابديين بعراق علي والحسين

الانتخاب سيكون دائما من صالح 18 مليون شيعي .. ولله الحمد


هي نظرة موضوعية للاحداث دون طائفية بغيضة

السنة هم الصحابة ومن بعدهم الامويين ومن والاهم وبان تيمية وابن عبد الوهاب والشيعة هم
على والحسن والحسين وسلمان الفارسي وعمار بن ياسر وابو ذر والمختار وسلمان بن صرة وابو مسلم الخرساني وغيرهم الموجودين الان بالحكم العراقي


وعليكم السلام ورحمة عدنان

ولعنة الله عليك وعلى معاوية يا معري :D

سألتك .. هل تفضل أن يكون الحوار في الرسائل الخاصة أم في الحوار العام، فاخترتَ الأول

وهأنت تعود لتطرحه في الـ public

طيب لم ترسل لي على الأقل؟ :)

كنتُ أفكر بأن يكون حوار الشهر، ليتسنى لنا الحوار دون ضجيج، على أن يكون لنا فسحة من الوقت لنعد ونكتب، وعلى أن يطرح كلٌّ رأيه دون تشويش!!!

ما رأيك بالفكرة؟

وردة لك ولجميع الإخوة :97:

بل أعتقد أننا اتفقنا ان يكون في البوبلك يا عوليس :)
لا أدري ما الفائدة من أن يكون في الرسائل (f)

أن يكون حوار الشهر .. أؤيد الفكرة ..


أعود للردود لاحقا
تحياتي
(f)

أتمنى من الأصدقاء الذين ألقوا التهم يمنة ويسرة على أهل السنة والجماعة بأن يراجعوا أنفسهم ، ويخبرونا عن أمر الشيعة التوابين الذين ظهروا بعد مأساة الحسين رضي الله عنه ، وكيف ان المختار بن أبي عبيد الله الثقفي قد أعلن بعد رفض زين العابدين بن الحسين أن يكون رئيساً لحركته أصبح محمد بن الحنفية رئيساً اسمياً لحركة المختار ، وكيف أنه بعد نجاح ثورته في الكوفة سنة 66 هجرية أعلن المختار محمد بن الحنفية على أنه (المهدي)! ، وكيف اصبحت حركة المختار هذا فيما بعد تعرف بالكيسانية؟!..

وتقول الرزينة ر.لالاني في كتابها (الفكر الشيعي المبكر) ـ تعاليم الإمام محمد الباقر الصادر من معهد الدراسات الإسماعيلية في الصفحة 25 الفقرة الأخيرة ـ وهو كتاب قيم جداً ـ بأنه في غضون ذلك وجدت مجموعة شيعية صغيرة وقفت إلى جانب علي بن الحسين الوحيد الباقي من ذرية الحسين على قيد الحياة والذي لقب (بزين العابدين) وكانت الحالة التي وجد فيها زين العابدين نفسه بعد أحداث كربلاء دفعته إلى تجنب المشاركة في الحياة السياسية وفي عهد محمد الباقر بن زين العابدين الذي هو موضوع الدراسة في هذا الكتاب بدأت هذه المجموعة التي عرفت فيما بعد (بالإمامية)..

تحياتي

وحياة يزيد .. أمير المؤمنين :saint:

فضلتَ ( أنتَ ) أن يكون الحوار في غير القسم الحر،
وتفاجأتُ ( أنا ) صبيحة هذا اليوم بالموضوع هنا

وهاك نص السطر الأول من رسالتك:

اقتباس:من: المعري  
إلى: عوليس  

أرسل: 24/5/05 في 03:05 PM  

رسالة: لا أفضل في الحر ، فقط اعطني قليل من الوقت .. وعدني بأن لا يجنح الحوار إلى مزالق طائفية لا أريدها ، ولا أضمنها أيضا بوجود بعض الزملاء .
 
(...)

أما عن فائدة نقاش الموضوع في الرسائل الخاصة، فليست مشكلتي

المشكلة حين يكون في واحة الحوار، فالأفضل أن يكون حواراً ثنائياً، بدون تشويش

خاصة وأنه من الوارد جداً أن يتدخل البعض ليصرف الموضوع عن أساسه؛ وليس ببعيد أن يتحول إلى خمارة ، يتراجم فيها الرواد من كل صوب!!

:97:

تسجيل متابعة للنقاش بشدة

مع انني احب ان اتابع النقاش لكنني اشارك عوليس خوفه في تحول الموضوع عن فكرته ..

و خصوصا اني قرأت لأحد ما هنا وصفه لابن تيمية بالحمار مما سيوجب الرد من السنة و سب شيوخ و علماء الشيعة .. و تبدأ المهازل فيما بعد

اتمنى من الزملاء ان يتناقشوا بعقلانية ليبرالية و ان يحترموا الآخر و مشاعره و معتقده حتى نحصل على غاية النقاش

تحياتي:97:

اقتباس:  المعري   كتب/كتبت  
 
// ومن هؤلاء الذين قتلوا الحسين فعبدوا قبر؟ //

أنتم .. وبلا لف ودوران ، أنتم ..

كلامك عن الشيعة يا زميل يفتقد لأى لياقة ولأى معنى للصواب الأخلاقى
ومعرفتك عنهم (الشيعة) وفهمك لتاريخهم وثقافتهم تستحق الرثاء


تحياتى
آية الله آمون