{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
الخمر بين الإسلام والنصرانية
الرد على تلفيق الكاتب :
تحليل شرب الخمر في القرآن
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ (البقرة 219).
يقول القرآن أن الخمر و الميسر لهما منافع للناس
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا (النساء 43).
يشرع القرآن و يسمح للمسلمين أن يشربوا الخمر في كل الأوقات ما عدا في وقت الصلاة
وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا (النحل 67).
وَاخْتَلَفَ أَهْل التَّأْوِيل فِي مَعْنَى قَوْله : { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا } فَقَالَ بَعْضهمْ : عُنِيَ بِالسَّكَرِ : الْخَمْر , وَبِالرِّزْقِ الْحَسَن : التَّمْر وَالزَّبِيب , وَقَالَ : إِنَّمَا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَة قَبْل تَحْرِيم الْخَمْر ثُمَّ حُرِّمَتْ بَعْد
حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن عُبَيْد الْمُحَارِبِيّ , قَالَ : ثنا أَيُّوب بْن جَابِر السُّحَيْمِيّ , عَنْ الْأَسْوَد , عَنْ عَمْرو بْن سُفْيَان , عَنْ اِبْن عَبَّاس , قَوْله : { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا } قَالَ : السَّكَر : مَا حَرُمَ مِنْ شَرَابه , وَالرِّزْق الْحَسَن : مَا أُحِلَّ مِنْ ثَمَرَته .
حَدَّثَنِي يُونُس , قَالَ : أَخْبَرَنَا سُفْيَان , عَنْ الْأَسْوَد بْن قَيْس , عَنْ عَمْرو بْن سُفْيَان الْبَصْرِيّ , قَالَ : قَالَ اِبْن عَبَّاس , فِي قَوْله : { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا } قَالَ : فَأَمَّا الرِّزْق الْحَسَن : فَمَا أُحِلَّ مِنْ ثَمَرَتهمَا , وَأَمَّا السَّكَر : فَمَا حَرُمَ مِنْ ثَمَرَتهمَا .حَدَّثَنَا اِبْن بَشَّار , قَالَ : ثنا عَبْد الرَّحْمَن , قَالَ : ثنا سُفْيَان , عَنْ أَبِي حُصَيْن , عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر : { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا } قَالَ : مَا حَرُمَ مِنْ ثَمَرَتهمَا , وَمَا أُحِلَّ مِنْ ثَمَرَتهمَا .
حَدَّثَنَا اِبْن بَشَّار , قَالَ : ثنا مُحَمَّد بْن جَعْفَر , قَالَ : ثنا شُعْبَة , عَنْ أَبِي بِشْر , عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر , فِي هَذِهِ الْآيَة : { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا } قَالَ : السَّكَر : الْحَرَام , وَالرِّزْق الْحَسَن : الْحَلَال .
حَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد , قَالَ : ثنا جَرِير , عَنْ مُغِيرَة , عَنْ أَبِي رَزِين : { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا } قَالَ : نَزَلَ هَذَا وَهُمْ يَشْرَبُونَ الْخَمْر.
حَدَّثَنَا اِبْن وَكِيع , قَالَ : ثنا أَبِي , عَنْ سَلَمَة , عَنْ الضَّحَّاك , قَالَ : الرِّزْق الْحَسَن : الْحَلَال , وَالسَّكَر : الْحَرَام .
حَدَّثَنَا اِبْن وَكِيع , قَالَ : ثنا أَبُو أُسَامَة , عَنْ أَبِي كُدَيْنَة يَحْيَى بْن الْمُهَلَّب , عَنْ لَيْث , عَنْ مُجَاهِد قَالَ : السَّكَر : الْخَمْر , وَالرِّزْق الْحَسَن , الرُّطَب وَالْأَعْنَاب .
حَدَّثَنَا بِشْر , قَالَ : ثنا يَزِيد , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة , قَوْله : { وَمِنْ ثَمَرَات النَّخِيل وَالْأَعْنَاب تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا } أَمَّا السَّكَر : فَخُمُور هَذِهِ الْأَعَاجِم , وَأَمَّا الرِّزْق الْحَسَن : فَمَا تَنْتَبِذُونَ , وَمَا تُخَلِّلُونَ , وَمَا تَأْكُلُونَ . وَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَة وَلَمْ تُحَرِّم الْخَمْر يَوْمئِذٍ ,
حَدَّثَنَا أَحْمَد , قَالَ : ثنا أَبُو أَحْمَد , قَالَ : ثنا إِسْرَائِيل , عَنْ مُوسَى , قَالَ : سَأَلْت مُرَّة عَنْ السَّكَر , فَقَالَ : قَالَ عَبْد اللَّه : هُوَ خَمْر .
حَدَّثَنَا أَحْمَد , قَالَ : ثنا أَبُو أَحْمَد , قَالَ : ثنا إِسْرَائِيل , عَنْ أَبِي فَرْوَة , عَنْ أَبِي عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي لَيْلَى , قَالَ : السَّكَر : خَمْر .
حَدَّثَنَا أَحْمَد , قَالَ : ثنا أَبُو أَحْمَد , قَالَ : ثنا سُفْيَان , عَنْ أَبِي الْهَيْثَم , عَنْ إِبْرَاهِيم , قَالَ : السَّكَر : خَمْر .
حَدَّثَنَا أَحْمَد , قَالَ : ثنا أَبُو أَحْمَد , قَالَ : ثنا حَسَن بْن صَالِح , عَنْ مُغِيرَة , عَنْ إِبْرَاهِيم وَأَبِي رَزِين , قَالَا : السَّكَر : خَمْر .
حُدِّثْت عَنْ الْحُسَيْن , قَالَ : سَمِعْت أَبَا مُعَاذ يَقُول : ثنا عُبَيْد , قَالَ : سَمِعْت الضَّحَّاك يَقُول فِي قَوْله : { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا } يَعْنِي : مَا أَسْكَرَ مِنْ الْعِنَب وَالتَّمْر { وَرِزْقًا حَسَنًا } يَعْنِي : ثَمَرَتهَا .
راجع تفسير الطبري (جامع البيان في تأويل القرآن)
يتحدث القرآن عن شرب الخمر فى الجنة ، "يُسقون من رحيقٍ مختوم" (المطففين 25:83) والرحيق، كما يقول مفسرو القرآن، هو من أسماء الخمر. كذلك "ويُسقونَ فيها كأساً كان مزاجه زنجبيلاً" (الإنسان 17:76) ويقول الجلالان في تفسير هذه الآية: "ماؤها كالزَّنجبيل الذي تستلذ به العرب"، وتوسع القرطبي في تفسيره قائلاً: "كانت العرب تستلذ من الشراب ما يمزجُ بالزَّنجبيل لطيب رائحته، لأنّهُ يحذو اللسان، ويهضم المأكول، فَرَغِبوا في نعيم الآخرة، بما اعتقدوه نهاية النِّعمة والطيب". نجد هنا أن كُلاً من الجلالين والقرطبي يعترفون بأن الصور الحسية عن شراب الجنة اللذيذ كانت وسيلة لإغراء الناس باعتناق الإسلام. ويخبرنا القرآن حول خمر الجنَّةِ بأن "مِزاجُهُ من تسنيم. عيناً يشر بها المُقرَّبون" (المطففين 27:83-28)، أي أن شراب المقربين من أهل الجنة سيكون من عين تسنيم، وهو أشرف شراب أهل الجنّة كما يقول ابن كثير. لذلك يقول القرآن مشجعاً "كلوا واشربوا هنيئاً بما كنتم تعملون" (الطور 19:52).
الرسول خبير في الخمور
حدثنا مسلم حدثنا هشام أخبرنا يحيى بن أبي كثير عن عبد الله بن أبي قتادة عن أبيه قال نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يجمع بين التمر والزهو والتمر والزبيب ولينبذ كل واحد منهما على حدة
صحيح البخاري .. كتاب الأشربة .. باب من رأى أن لا يخلط البسر والتمر إذا كان مسكرا
|
|
05-25-2005, 03:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
الحق المبين
عضو مشارك
المشاركات: 14
الانضمام: May 2005
|
الخمر بين الإسلام والنصرانية
صديقى اضحكنى ردك الهزيل
اولا تحريم الخمر جاى على ثلاث مراحل
1-يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ (البقرة 219).
2-
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا (النساء 43).
3-
( يا ايها الذين امنوا ان الخمر والميسر والانصاب والازلام رجس من عمل الشيطان فأجتنبوه لعلكم تفلحون ) .
وهذا هو التحريم التام
أنت تقول
اقتباس:تحليل شرب الخمر في القرآن
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ (البقرة 219).
يقول القرآن أن الخمر و الميسر لهما منافع للناس
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا (النساء 43).
يشرع القرآن و يسمح للمسلمين أن يشربوا الخمر في كل الأوقات ما عدا في وقت الصلاة
هذا مراحل تحريمه وانت تقول هذا دليل على تحلال اذا لماذا نحن نحرمه اذا ؟؟؟؟؟؟
وانت تقول
اقتباس:وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا (النحل 67).
وَاخْتَلَفَ أَهْل التَّأْوِيل فِي مَعْنَى قَوْله : { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا } فَقَالَ بَعْضهمْ : عُنِيَ بِالسَّكَرِ : الْخَمْر , وَبِالرِّزْقِ الْحَسَن : التَّمْر وَالزَّبِيب , وَقَالَ : إِنَّمَا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَة قَبْل تَحْرِيم الْخَمْر ثُمَّ حُرِّمَتْ بَعْد
حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن عُبَيْد الْمُحَارِبِيّ , قَالَ : ثنا أَيُّوب بْن جَابِر السُّحَيْمِيّ , عَنْ الْأَسْوَد , عَنْ عَمْرو بْن سُفْيَان , عَنْ اِبْن عَبَّاس , قَوْله : { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا } قَالَ : السَّكَر : مَا حَرُمَ مِنْ شَرَابه , وَالرِّزْق الْحَسَن : مَا أُحِلَّ مِنْ ثَمَرَته .
حَدَّثَنِي يُونُس , قَالَ : أَخْبَرَنَا سُفْيَان , عَنْ الْأَسْوَد بْن قَيْس , عَنْ عَمْرو بْن سُفْيَان الْبَصْرِيّ , قَالَ : قَالَ اِبْن عَبَّاس , فِي قَوْله : { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا } قَالَ : فَأَمَّا الرِّزْق الْحَسَن : فَمَا أُحِلَّ مِنْ ثَمَرَتهمَا , وَأَمَّا السَّكَر : فَمَا حَرُمَ مِنْ ثَمَرَتهمَا .حَدَّثَنَا اِبْن بَشَّار , قَالَ : ثنا عَبْد الرَّحْمَن , قَالَ : ثنا سُفْيَان , عَنْ أَبِي حُصَيْن , عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر : { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا } قَالَ : مَا حَرُمَ مِنْ ثَمَرَتهمَا , وَمَا أُحِلَّ مِنْ ثَمَرَتهمَا .
حَدَّثَنَا اِبْن بَشَّار , قَالَ : ثنا مُحَمَّد بْن جَعْفَر , قَالَ : ثنا شُعْبَة , عَنْ أَبِي بِشْر , عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر , فِي هَذِهِ الْآيَة : { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا } قَالَ : السَّكَر : الْحَرَام , وَالرِّزْق الْحَسَن : الْحَلَال .
حَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد , قَالَ : ثنا جَرِير , عَنْ مُغِيرَة , عَنْ أَبِي رَزِين : { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا } قَالَ : نَزَلَ هَذَا وَهُمْ يَشْرَبُونَ الْخَمْر.
حَدَّثَنَا اِبْن وَكِيع , قَالَ : ثنا أَبِي , عَنْ سَلَمَة , عَنْ الضَّحَّاك , قَالَ : الرِّزْق الْحَسَن : الْحَلَال , وَالسَّكَر : الْحَرَام .
حَدَّثَنَا اِبْن وَكِيع , قَالَ : ثنا أَبُو أُسَامَة , عَنْ أَبِي كُدَيْنَة يَحْيَى بْن الْمُهَلَّب , عَنْ لَيْث , عَنْ مُجَاهِد قَالَ : السَّكَر : الْخَمْر , وَالرِّزْق الْحَسَن , الرُّطَب وَالْأَعْنَاب .
حَدَّثَنَا بِشْر , قَالَ : ثنا يَزِيد , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة , قَوْله : { وَمِنْ ثَمَرَات النَّخِيل وَالْأَعْنَاب تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا } أَمَّا السَّكَر : فَخُمُور هَذِهِ الْأَعَاجِم , وَأَمَّا الرِّزْق الْحَسَن : فَمَا تَنْتَبِذُونَ , وَمَا تُخَلِّلُونَ , وَمَا تَأْكُلُونَ . وَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَة وَلَمْ تُحَرِّم الْخَمْر يَوْمئِذٍ ,
حَدَّثَنَا أَحْمَد , قَالَ : ثنا أَبُو أَحْمَد , قَالَ : ثنا إِسْرَائِيل , عَنْ مُوسَى , قَالَ : سَأَلْت مُرَّة عَنْ السَّكَر , فَقَالَ : قَالَ عَبْد اللَّه : هُوَ خَمْر .
حَدَّثَنَا أَحْمَد , قَالَ : ثنا أَبُو أَحْمَد , قَالَ : ثنا إِسْرَائِيل , عَنْ أَبِي فَرْوَة , عَنْ أَبِي عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي لَيْلَى , قَالَ : السَّكَر : خَمْر .
حَدَّثَنَا أَحْمَد , قَالَ : ثنا أَبُو أَحْمَد , قَالَ : ثنا سُفْيَان , عَنْ أَبِي الْهَيْثَم , عَنْ إِبْرَاهِيم , قَالَ : السَّكَر : خَمْر .
حَدَّثَنَا أَحْمَد , قَالَ : ثنا أَبُو أَحْمَد , قَالَ : ثنا حَسَن بْن صَالِح , عَنْ مُغِيرَة , عَنْ إِبْرَاهِيم وَأَبِي رَزِين , قَالَا : السَّكَر : خَمْر .
حُدِّثْت عَنْ الْحُسَيْن , قَالَ : سَمِعْت أَبَا مُعَاذ يَقُول : ثنا عُبَيْد , قَالَ : سَمِعْت الضَّحَّاك يَقُول فِي قَوْله : { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا } يَعْنِي : مَا أَسْكَرَ مِنْ الْعِنَب وَالتَّمْر { وَرِزْقًا حَسَنًا } يَعْنِي : ثَمَرَتهَا .
راجع تفسير الطبري (جامع البيان في تأويل القرآن)
اين تجد تحليل الخمر ؟
كفاية السوال؟
انت تقول اقتباس:يتحدث القرآن عن شرب الخمر فى الجنة ، "يُسقون من رحيقٍ مختوم" (المطففين 25:83) والرحيق، كما يقول مفسرو القرآن، هو من أسماء الخمر. كذلك "ويُسقونَ فيها كأساً كان مزاجه زنجبيلاً" (الإنسان 17:76) ويقول الجلالان في تفسير هذه الآية: "ماؤها كالزَّنجبيل الذي تستلذ به العرب"، وتوسع القرطبي في تفسيره قائلاً: "كانت العرب تستلذ من الشراب ما يمزجُ بالزَّنجبيل لطيب رائحته، لأنّهُ يحذو اللسان، ويهضم المأكول، فَرَغِبوا في نعيم الآخرة، بما اعتقدوه نهاية النِّعمة والطيب". نجد هنا أن كُلاً من الجلالين والقرطبي يعترفون بأن الصور الحسية عن شراب الجنة اللذيذ كانت وسيلة لإغراء الناس باعتناق الإسلام. ويخبرنا القرآن حول خمر الجنَّةِ بأن "مِزاجُهُ من تسنيم. عيناً يشر بها المُقرَّبون" (المطففين 27:83-28)، أي أن شراب المقربين من أهل الجنة سيكون من عين تسنيم، وهو أشرف شراب أهل الجنّة كما يقول ابن كثير. لذلك يقول القرآن مشجعاً "كلوا واشربوا هنيئاً بما كنتم تعملون" (الطور 19:52).
ماذا اقول ؟
يارجل هل هناك شر فى الجنة
اذا لماذا التريم
ثانيا : الخمر فى الجنة له نفس الاسم فقد
اما الخواص فلا
اانت تقول اقتباس:الرسول خبير في الخمور
حدثنا مسلم حدثنا هشام أخبرنا يحيى بن أبي كثير عن عبد الله بن أبي قتادة عن أبيه قال نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يجمع بين التمر والزهو والتمر والزبيب ولينبذ كل واحد منهما على حدة
صحيح البخاري .. كتاب الأشربة .. باب من رأى أن لا يخلط البسر والتمر إذا كان مسكرا
يارجل انما هو وحى من الله
هذا دليل وليس سلاح ادانة
كيف يأتى الله برسول يحرب الخمر وهو لايعرف ماهو الخمر
واخر كلمة بجد ضحكتنى:D
|
|
05-25-2005, 04:30 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
الخمر بين الإسلام والنصرانية
عزيزي الفاضل لنتباحث بشكل واضح وليكن نقطه نقطه اتفقنا :yes:
اولا الخمر في الكتاب المقدس :
اذا لم تكن لك قدره على فهم الكتاب المقدس وقدره على تفسير اياتة لن تتمكن من فهم الكتاب المقدس لان الكتاب المقدس يأخذ ككل لا توخذ ايه منها وتهرب بها بعيدا عن باقي الايات ..
ولانك ليس لك القدره على فهم الكتاب المقدس سوف اشرح لك موضوع الخمر بالشكل الصيحيح لانك تاخذ ايات من الكتاب المقدس التي تروق لك وترمي بالباقي ..
طبعا نحن كمسيحين لا تمشي علينا هذا الحركات لاننا نعرف ما هو الكتاب المقدس وكيف نفسره ونربط اياته ببعضها البعض المتعلقة بنفس الموضوع .
اما بالنسبه لغير المسيحين فيمشي عليهم ما كتبت لانهم لا يعرفون شي عن الكتاب المقدس .
والان ابتدأت الحصه :
اولا : لقد اوضح الكتاب المقدس لنا من هم المولعون في الخمر والمسكر :
1 - الذين يريدون فرحا وقتيا
2 - الهالك ومر النفس
3 - المعلمين الكذبه
4 - الاشرار والوثنين
وهذا واضحا بالايات التاليه :
مزمور 4 : 8بَعَثْتَ فرَحًا في قلبي، أينَ مِنهُ فرَحُ الأغنياءِ بِكثرةِ حِنطَتِهِم والخمرِ؟
الامثال 31 : 6أعطِ المُسكِرَ للهالِكينَ، والخمرَ لأِصحابِ النُّفوسِ المُّرَّةِ، 7فيَسكروا ويَنسَوا فَقْرَهُم ولا يَذكُروا تَعاسَتَهُم بَعدُ.
دانيال 5 : 4شرِبوا خمرًا وسَبَّحوا آلهةَ الذَّهَبِ والفِضَّةِ والنُّحاسِ والحديدِ والخشَبِ والحجرِ.
اشعياء 56 : 11كلابٌ شَرِهَةٌ لا تعرِفُ الشَّبَعَ، وهُم رُعاةٌ يَجهَلونَ التَّمييزَ. كُلُّ واحدٍ مِنهُم مالَ إلى طريقِهِ وسعى وراءَ الرِّبحِ إلى النِّهايةِ. 12يقولونَ: تعالَوا نأخذُ خمرًا ونَمتَلئْ مِنَ المُسكِرِ. ويكونُ الغَدُ عظيمًا كاليومِ، بل أعظَمَ جدُا.
اشيعاء 65 : 11وأنتُمُ الذينَ تَركتُموني ونَسيتُم جبَليَ المُقدَّسَ،
وهيَّأتُم مائِدةً للإلهِ جادَ ومزَجتُمُ الخمرَ للإلهَةِ مناةَ
12سأجعَلُ السَّيفَ مَصيرَكُم فتَركعونَ جميعُكُم للذَّبحِ.
ولأنِّي دَعَوتُ وما أجبتُم وتكلَّمتُ وما سَمِعتُم،
بل فعَلتُمُ الشَّرَ في نَظَري واَختَرتُم ما لا يَسُرُّني،
ثاينا اوضح لنا الكتاب المقدس تأثير الخمر الخطير على شاربيها فمثلا :
نوح :
20وكانَ نُوحٌ أوَّلَ فلاَحِ غرسَ كَرْمًا.
21وشربَ نُوحٌ مِنَ الخمرِ، فسَكِرَ وتَعَرَّى في خيمَتِه. 22فرأى حامٌ أبو كنعانَ عَورَةَ أبيهِ، فأخبَرَ أخويهِ وهُما خارِجا. 23فأخذَ سامٌ ويافَثُ ثوبًا وألقَياهُ على أكتافِهِما. ومَشيا إلى الوراءِ لِيَستُرا عَورَة أبيهِما، وكانَ وجهاهُما إلى الخلْفِ، فما أبصَرا عَورَةَ أبيهِما.24فلمَّا أفاقَ نُوحٌ مِنْ سُكْرِهِ عَلِمَ بِما فعَلَ بِهِ اَبنُهُ الصَّغيرُ، 25فقالَ: ((مَلعونٌ كنعانُ! عبدًا ذليلاً يكونُ لإخوَتِهِ)). 26وقالَ: ((تَبارك الرّبُّ إلهُ سامِ، ويكونُ كنعانُ عبدًا لِسامِ. 27ويَزيدُ اللهُ يافَثَ، فيسكُنُ في خيامِ سامِ ويكونُ كنعانُ عبدًا لهُ! )).
لوط :
30وخافَ لُوطَ أنْ يسكُنَ في صُوغرَ، فصعِدَ إلى الجبَلِ وأقامَ بالمغارةِ هوَ واَبنتاهُ.31فقالتِ الكُبرى للصُّغرى: ((شاخ أبونا وما في الأرضِ رَجلٌ يتزوَّجنا على عادةِ أهلِ الأرضِ كُلِّهِم. 32تعالَي نسقي أبانا خمرًا ونضاجعُهُ ونقيمُ مِنْ أبينا نسلاً)). 33فسقتا أباهُما خمرًا تِلكَ اللَّيلةَ، وجاءتِ الكُبرى وضاجعت أباها وهوَ لا يَعلمُ بنيامِها ولا قيامِها.34وفي الغدِ قالتِ الكُبرى للصُّغرى: ((ضاجعتُ البارحةَ أبي، فلنَسْقِهِ خمرًا اللَّيلةَ أيضًا، وضاجعيهِ أنتِ لِنُقيمَ مِنْ أبينا نسلاً)). 35فسقتا أباهُما خمرًا تِلكَ الليلةَ أيضًا، وقامتِ الصُّغرى وضاجعَتْهُ وهوَ لا يَعلمُ بنيامِها ولا قيامِها. 36فحملتِ اَبنتا لُوطٍ مِنْ أبيهما. 37فولدتِ الكُبرى اَبنًا وسمَّتْهُ موأبَ، وهوَ أبو المؤابيِّينَ إلى اليومِ. 38والصُّغرى أيضًا ولدتِ اَبنًا وسمَّتْهُ بنَ عمِّي، وهوَ أبو بَني عمُّونَ إلى اليومِ.
نابال :
فعادت أبيجايلُ إلى نابالَ، فإذا في بَيتِهِ وليمةٌ كوليمةِ المُلوكِ. وكانَ نابالُ مُبتهِج القلبِ مِنْ شدَّةِ السُّكرِ، فلم تُخبرْهُ أبيجايِلُ بِشيءٍ إلى طلوعِ الصَّباحِ. 37وعِندَما أفاقَ مِنْ سُكرِهِ في الصَّباحِ أخبرَتهُ بكُلِّ ما جرى لها، فصارَ مِثلَ الحجرِ وماتَ قلبُهُ في صَدرِهِ. 38وبَعدَ نحوِ عشَرَةِ أيّامِ ضربَ الرّبُّ نابالَ فماتَ.
ثالثا : ذكر الكتاب المقدس استعمال الخمر في الطب فمثلا :
لوقا : 30 فأجابَهُ يَسوعُ: ((كانَ رَجُلٌ نازِلاً مِنْ أُورُشليمَ إلى أريحا، فوقَعَ بأيدي اللُّصوصِ، فعَرَّوهُ وضَرَبوهُ، ثُمَّ تَرَكوهُ بَينَ حيٍّ ومَيْتٍ. 31 واَتَّفَقَ أنَّ كاهِنًا نزَلَ في تلِكَ الطَّريقِ، فلمَّا رآهُ مالَ عَنهُ ومَشى في طريقِهِ. 32 وكذلِكَ أحَدُ اللاّويّـينَ، جاءَ المكانَ فرَآهُ فمالَ عَنهُ ومَشى في طريقِهِ.33 ولكِنَّ سامِريًّا مُسافِرًا مَرَّ بِهِ، فلمَّا رَآهُ أشْفَقَ علَيهِ. 34 فدَنا مِنهُ وسكَبَ زَيتًا وخَمرًا على جِراحِهِ وضَمَّدَها، ثُمَّ حَمَلهُ على دابَّتِهِ وجاءَ بِهِ إلى فُندُقٍ واَعتَنى بأمرِهِ.
ثيموتاوس الاولى : 23لا تَقتَصِرْ بَعدَ اليومِ على شُربِ الماءِ، بَلْ اشرَبْ قليلاً مِنَ الخَمرِ مِنْ أجلِ مَعِدَتِكَ وما يَنتابُكَ مِنْ أمراضٍ.
رابعا : تستخدم عبارة (الخمر) في الكتاب كرمزللفرح وليس كستخدام وذلك واضحا من الايات التاليه :
اشعياء 55 : 55 وقالَ الرّبُّ: ((تعالَوا إلى المياهِ يا جميعَ العِطاشِ،
تعالَوا يا مَنْ لا فِضَّةَ لهُم وكُلوا، أُطلُبوا خمرًا ولبَنًا بغيرِ ثمَنٍ.
2لماذا تصرِفونَ فِضَّةً لغَيرِ الخبزِ، وتَتعبونَ في عمَلِكُم لغيرِ شبَعٍ؟
إِسمَعوا لي وكُلوا الطَّيِّباتِ وتَلذَّذوا في طَعامِكُم بالدَّسَمِ.
3أميلوا آذانَكُم وتعالَوا إليَ. إِسمَعوا فتَحيا نُفوسُكُم:
أُعاهِدُكُم عَهدًا أبديُا، عَهدَ رَحمتي الصَّادِقَ لداوُدَ.
الامثال 9 : الحِكمةُ بنَت بَيتَها ونحَتَت أعمِدَتَها السَّبعةَ.
2ذبَحَت ذبائِحَها ومزَجت خمرَها، وهيَّأت مائِدةَ طَعامِها.
3أرسَلَت جواريَها تُنادي مِنْ فَوقِ أعالي المدينةِ:
4((حَيِّدْ إلى هُنا يا جاهلُ!)) وتقولُ لِمَنْ يُعوِزُهُ الفهْمُ:
5((تعالَ كُلْ مِنْ طَعامي واَشربِ الخمرَ التي مزَجتُ)).
الجامعه 10 : 19بالخبزِ والخمرِ تضحَكُ وتفرحُ في الحياةِ، والمالُ يُلَبِّي كِلَيهِما.
مزمور 104 : 15خمرًا تُفَرِّحُ قلبَ الإنسانِ وزَيتًا يجعَلُ وجهَهُ مُشرِقًا وخبزًا يَسنُدُ بهِ قلبَهُ.
نشيد 1 : 2قَبِّلْني بِقُبُلاتِ فَمِكَ،فحبُّكَ أطيَبُ مِنَ الخمرِ.
خامسا : لقد نهى الله عن شرب الخمر في الكتاب المقدس :
ام 23 : 20لا تكُنْ بَينَ شِرِّيبي الخمرِ، ولا الذينَ يأكلونَ كثيرًا.
21فالشِّرِّيبُ والأكِّيلُ يَفتَقِرانِ، وكثرةُ النَّومِ تُلبِسُكَ الخرَقَ.
امثال 23 : 29لِمَنِ الويلُ ولِمَنِ الشَّقاءُ؟ لِمَنِ الخصامُ ولِمَنِ الفضيحةُ؟ لِمَنِ الجراحُ مِنْ غَيرِ عِلَّةٍ؟ لِمَنِ اَحْمِرارُ العينَينِ
30إلاَ للَّذينَ يُدمِنُونَ الخمرَ ويَسعَونَ وراءَ المُسكِرِ.
31لا تَنظُرْ إلى الخمرِ إذا اَحْمَرَّت، إذا تَلألأَت بالكأسِ وطابَ مَذاقُها،
32فهيَ في الآخرِ تَلدَغُ كالحَيَّةِ وتَلسَعُ لَسعَةَ العقرَبِ.
افسس 5 : 18لا تَسكروا بِالخَمْرَةِ، فَفيها الخَلاعَةُ، بَلْ ِ امتَلِئوا بالرُّوحِ 19وتَحدَّثوا بِكلامِ المَزاميرِ والتَّسابيحِ والأناشيدِ الرُّوحِيَّةِ. رَتِّلوا وسَبِّحوا لِلرَّبِّ مِنْ أعماقِ قُلوبِكُم 20واحمَدوا اللهَ الآبَ حَمدًا دائِمًا على كُلِّ شيءٍ، باسمِ رَبِّنا يَسوعَ المَسيحِ.
روميه 13 : 13لِنَسلُك كما يَليقُ السُّلوكُ في النَّهارِ: لا عَربَدَةَ ولا سُكرَ، ولا فُجورَ ولا فَحشَ، ولا خِصامَ ولا حسَدَ. 14بَلْ تَسَلَّحوا بالرَّبِّ يَسوعَ المَسيحِ، ولا تَنشَغِلوا بالجسَدِ لإِشباعِ شَهَواتِه.
سادسا : الله يصب الويلات على شاربي الخمر :
امثال 23 : 29لِمَنِ الويلُ ولِمَنِ الشَّقاءُ؟ لِمَنِ الخصامُ ولِمَنِ الفضيحةُ؟ لِمَنِ الجراحُ مِنْ غَيرِ عِلَّةٍ؟ لِمَنِ اَحْمِرارُ العينَينِ
30إلاَ للَّذينَ يُدمِنُونَ الخمرَ ويَسعَونَ وراءَ المُسكِرِ.
اشيعاء 5 : ويلٌ للمُبَكِّرينَ صباحًا في طَلَبِ المُسكِرِ، والسَّاهِرينَ اللَّيلَ كُلَّهُ والخمرُ تُلهِبُهُم
اشيعاء 28 : ويلٌ لإكليلِ الكِبرياءِ على جبينِ سَكارى أفرايِمَ، ولِبَهاءِ جمالِ الزَّهرةِ الذَّاويةِ على مَشارِفِ الوادي الخصيبِ. ويلٌ للَّذينَ أسكرَتهُم الخمرُ! 2ها رجلٌ قويًّ وجبَّارٌ يُرسِلُهُ الرّبُّ كعاصِفٍ مِنَ البرَدِ، كزَوبعةٍ مُهلِكةٍ، كسَيلِ مياهٍ غزيرةٍ جارِفةٍ، تَصرَعُهُم صَرعًا إلى الأرضِ. 3فتَدوسُ الأقدامُ إكليلَ الكِبرياءِ على جبينِ سَكارى أفرايمَ، 4ويصيرُ بَهاءُ جمالِ الزَّهرَةِ الذَّاويَةِ على مَشارِفِ الوادي الخصيبِ كباكورةِ التِّينِ قَبلَ مجيءِ الصَّيفِ، تُرَى فتُبتَلَعُ ما إنْ تطالُها اليَدُ.
5في ذلِكَ اليومِ يكونُ الرّبُّ القديرُ إكليلَ مَجدٍ وتاج بهاءٍ لبَقيَّةِ شعبِهِ، 6ويكونُ روحَ عَدلٍ لِلجالِسِ في كُرسيِّ القضاءِ، وروحَ شجاعَةٍ للَّذينَ يَصُدُّونَ المُهاجمينَ عَنِ الأبوابِ.
سابعا : الله ينهي عن الخمر لانها تضع عثرة امام الاخرين :
روميه 14 : 21ومِنَ الخَيرِ أنْ لا تأكُلَ لَحمًا ولا تَشرَبَ خَمرًا ولا تَتناوَلَ شيئًا يَصدِمُ أخاكَ.
1 كورنثوس 5 : 11لكنِ الآنَ أكتبُ إلَيكُم أنْ لا تُخالِطوا مَنْ يُدعى أخًا وهوَ زانٍ أو فاجِرٌ أو عابِدُ أوثانٍ أو شتَّامٌ أو سِكّيرٌ أو سَرّاقٌ. فمِثلُ هذا الرَّجُلِ لا تَجلِسوا معَهُ لِلطَّعامِ.
ثامنا : الله ياتي بالويلات على من يسقي صاحبه خمرا :
حبقوق 2 : 15وَيلٌ لِمَنْ يسقي جيرانَهُ مِنْ كأسِ غضَبِهِ ويُسكِرُهُم ليَنظُرَ إلى عَوراتِهِم.
تاسعا : حكم الله على شاربي الخمر :
غلاطيه 5 : 19وأمَّا أعمالُ الجَسَدِ فهِيَ ظاهِرَةٌ: الزِّنى والدَّعارَةُ والفجورُ 20وعِبادَةُ الأوثانِ والسِّحرُ والعَداوَةُ والشِّقاقُ والغَيرَةُ والغَضَبُ والدَّسُّ والخِصامُ والتَّحزُّبُ 21والحسَدُ والسِّكرُ والعَربدةُ وما أشبَهُ. وأُنبِّهُكمُ الآنَ، كما نَبَّهْتُكمُ مِنْ قَبلُ، أنَّ الّذين َ يَعمَلونَ هذِهِ الأعمالَ لا يَرِثونَ مَلكوتَ اللهِ.
متى 24 : 48 أمّا إذا كانَ هذا الخادِمُ شِرِّيرًا وقالَ في نَفسِهِ: سيَــتأخَّرُ سيِّدي، 49 وأخذَ يَضرِبُ رِفاقَهُ ويأكُلُ ويَشرَبُ معَ السِّكِّيرينَ، 50 فيَرجِـــعُ سيِّدُهُ في يومٍ لا يَنتَظِرُهُ وساعةٍ لا يَعرِفُها، 51 فيُمزِّقُهُ تَمزيقًا ويَجعلُ مصيرَهُ معَ المُنافِقينَ. وهُناكَ البُكاءُ وصريفُ الأسنانِ.
1 كورنتوش 6 : أمَا تَعرِفونَ أنَّ الظَّالِمينَ لا يَرِثونَ مَلكوتَ اللهِ؟ لا تَخدَعوا أنفُسَكُم، فلا الزُّناةُ ولا عُبّادُ الأوثانِ ولا الفاسِقونَ ولا المُبتَلونَ بالشُّذوذِ الجِنسيِّ 10ولا السّارِقونَ ولا الفُجّارُ ولا السِّكّيرونَ ولا الشَّتّامونَ ولا السّالِبونَ يَرِثونَ مَلكوتَ اللهِ. 11كانَ بَعضُكُم على هذِهِ الحالِ، ولَكنَّكُم اغتَسَلْتُم، بَلْ تَقَدَّسْتُم، بَلْ تَبَرَّرتُم باسمِ الرَّبِّ يَسوعَ المَسيحِ وبِرُوحِ إلَهِنا.
تثنيه 21 : 18وإذا كانَ لِرَجلٍ اَبْنٌ عَقوقٌ مُتَمَرِّدٌ لا يسمَعُ لِكلامِ أبيهِ ولا لِكلامِ أمِّهِ، ويُؤدِّبانِهِ فلا يُصغي إليهِما، 19يُمسكُهُ أبوهُ وأمُّهُ ويُخرِجانِهِ إلى شُيوخ المدينةِ التي يُقيمُ بِها 20ويقولُ لهُم: ((إبنُنا هذا عَقوقٌ مُتمَرِّدٌ لا يسمَعُ لِكلامِنا، وهوَ أكولٌ شِرِّيبٌ)). 21فيرجمُهُ جميعُ رِجالِ مدينتِه بِالحجارةِ حتى يموتَ. هكذا تُزيلونَ الشَّرَ مِنْ بَينِكُم، فيسمَعُ كُلُّ بَني إِسرائيلَ ويخافونَ.
عاموس 6 : 6تشربونَ الخمرَ بالطَّاساتِ، وتَمسحونَ شَعرَ رؤُوسِكُم بالزُّيوتِ ولا تَذُوبونَ حُزْنًا على هَلاكِ بَيتِ يوسُفَ. 7لذلِكَ تكونونَ أوَّلَ مَنْ أَسبيهِم، فتزولُ عَربدةُ المُتمرِّغينَ.
عاشرا : تكلم الكتاب المقدس عن اضرار الخمر كما يلي :
اشيعاء 28 : 7ولكنَّ هؤلاءِ أنفُسَهُم ضَلُّوا بالخمرِ وتاهوا بالمُسكِرِ. حتى الكاهنُ والنَّبيُّ تَرَنَّحا بالمُسكِرِ وغرِقا في الخمرِ. وعثَرا في الحُكمِ.8كُلُّ المَوائِدِ اَمتَلأت مِنَ القَيءِ القَذِرِ وما بقيَ مكانٌ نظيفٌ. 9يقولونَ عنِّي: ((لِمَنْ يُعلِّمُ هذا العِلمَ؟ ولِمَن يُحاوِلُ أنْ يُفهِمَ تَعليمَهُ؟ ألِلمَفطومينَ عَنِ اللَّبَنِ الحليبِ؟ ألِلمَفصولينَ عَنِ الثَّديِ؟ 10يوصي وصيَّةً على وصيَّةٍ على وصيَّةٍ، ويَفرِضُ فَرضًا على فَرضٍ على فَرضٍ، ويقولُ شيئًا مِنْ هُنا وشيئًا مِنْ هُناكَ.11لكنَّ الرّبَّ سيُكلِّمُ هذا الشَّعبَ بِشِفاهٍ ساخرةٍ وبِلسانٍ غريبٍ.
امثال 21 : 17مَنْ أحبَ المَرَحَ لَحِقَتْهُ الحَسْرَةُ، ومَنْ أحبَ الخمرَ والولائِمَ لا يَغتَني.
امثال 23 : 20لا تكُنْ بَينَ شِرِّيبي الخمرِ، ولا الذينَ يأكلونَ كثيرًا.
21فالشِّرِّيبُ والأكِّيلُ يَفتَقِرانِ، وكثرةُ النَّومِ تُلبِسُكَ الخرَقَ.
امثال 23 : 29لِمَنِ الويلُ ولِمَنِ الشَّقاءُ؟ لِمَنِ الخصامُ ولِمَنِ الفضيحةُ؟ لِمَنِ الجراحُ مِنْ غَيرِ عِلَّةٍ؟ لِمَنِ اَحْمِرارُ العينَينِ
30إلاَ للَّذينَ يُدمِنُونَ الخمرَ ويَسعَونَ وراءَ المُسكِرِ.
31لا تَنظُرْ إلى الخمرِ إذا اَحْمَرَّت، إذا تَلألأَت بالكأسِ وطابَ مَذاقُها،
32فهيَ في الآخرِ تَلدَغُ كالحَيَّةِ وتَلسَعُ لَسعَةَ العقرَبِ.33فتَرى عَيناكَ الغَرائِبَ وتَنطِقَ بِما لا خيرَ فيهِ.
34وتكونُ كمُضطَجعِ في قلبِ البحرِ، أو كنائِمِ على رأسِ السَّاريةِ.
35تقولُ: ضَرَبوني وما توَجعتُ،آلموني وما عَرَفتُ، فسأعودُ إلى الخمرِ متى أستَفيقُ.
هوشع 7 : 5في يومِ عيدِ مَلِكِنا يَمرَضُ الرُّؤَساءُ مِنْ حُمَيَّا الخمرِ، والمَلِكُ يَمُدُّ يَدَهُ معَ السَّاخرينَ.
امثال 20 : الخمرُ مُجونٌ والسُّكْرُ عَربَدَةٌ، ومَنْ يَهيمُ بِهِما فلا حِكمةَ لهُ.
2هِياج المَلِكِ كزَئيرِ الشِّبْلِ، فمَنْ تَجاهَلَهُ أخطأَ إلى نفْسِهِ.
هوشع 4 : 11الخمرُ الجديدةُ والمُعَتَّقةُ تُعَطِّلانِ الفَهمَ. 12شعبي يستَشيرونَ الإلهَ الخشَبةَ ويستَخبِرونَ الإلهَ الوتَدَ. روحُ الزِّنى أضَلَّهُم، فزَنَوا في الخفْيةِ عَنِّي. 13يذبَحونَ الذَّبائِحَ على رُؤوسِ الجبالِ، ويُبَخرونَ تَحتَ أشجارِ البَلُّوطِ والحَورِ والبُطمِ لأنَّ ظِلَّها حسَنٌ.
لوقا 21 : 34 ((إِنتَبهوا لِئَلاَّ تَنشَغِلَ قُلوبُكُم بالخَمرةِ والسُّكرِ وهُمومِ الدُّنيا، فيُباغِتَكُم ذلِكَ اليومُ، 35 لأنَّهُ كالفَخِّ يُطبِقُ على سكّـانِ الأرضِ كُلِّهِم36 فاَسهَروا وصلّـوا في كُلِّ حينٍ، حتّى تَقدِروا أن تَنجُوا مِنْ كُلِّ ما سَيَحدُثُ، وتَقِفوا أمامَ اَبنِ الإنسانِ)).
دانيال 1 : 8وعزَمَ دانيالُ في قلبِهِ أنْ لا يأكُلَ مِنْ طعامِ المَلِكِ ويشربَ مِنْ خمرِهِ، لِئلاَ يُخالِفَ الشَّريعَةَ، فطَلبَ مِنْ كبيرِ الأُمناءِ أنْ يَعفيَهُ مِنْ هذا الطَّعامِ. 9وكانَ اللهُ أنالَ دانيالَ نِعْمةً ورَحمةً عِندَ كبيرِ الأُمناءِ،
هكذا اوضحنا بصورة جيده حقيقة الخمر بالكتاب المقدس وهي :
1 - الله ينهي عن الخمر
2 - يصب الويلات على شاربي الخمر
3 - يوضح من هم المولعون بالخمر
4 - اضرار الخمر
5 - الخمر في الطب
6 - الخمر كرمز وليس كاستخدام
7 - يبين لنا تاثير الخمر السيئ على شاربيها .
اذن الكتاب المقدس يحرم الخمر فيجب ان نفهم الكتاب المقدس جيدا قبل ان نطعن فيه .
الان الى الخمر في القران ولكن في البدايه يجب ان نفهم امرين:
1 - القران ليس كتاب الله .
2 - محمد نبي كذاب.
3 - عدم التزام محمد بوصايا القران .
موضوع ان محمد كان يشرب خمرا فهذا امر مفروغ منه واضح بالحديث فمحمد لا يلتزم لا هو ولا الصحابه بما بالقران وكانا يسكرون ويمارسون الفحشاء :
كان يشرب النبيذ في سقيفة بني ساعدة
حدثني محمد بن سهل التميمي وأبوبكر بن إسحق قال أبو بكر أخبرنا وقال ابن سهل حدثنا ابن أبي مريم أخبرنا محمد ( وهو ابن مطرف أبو غسان ) أخبرني أبوحازم عن سهل بن سعد قال ذكر لرسول الله امرأة من العرب فأمر أبا أسيد أن يرسل إليها فأرسل إليها فقدمت فنزلت في أجم بني ساعدة فخرج رسول الله حتى جاءها فدخل عليها فإذا امرأة منكسة رأسها فلما كلمها رسول الله قالت أعوذ بالله منك قال قد أعذتك مني فقالوا لها أتدرين من هذا فقالت لا فقالوا هذا رسول الله جاءك ليخطبك قالت أنا كنت أشقى من ذلك قال سهل فأقبل رسول الله يومئذ حتى جلس في سقيفة بني ساعدة هو وأصحابه ثم قال اسقنا لسهل قال فأخرجت لهم هذا القدح فأسقيتهم فيه قال أبو حازم فأخرج لنا سهل ذلك القدح فشربنا فيه قال ثم استوهبه بعد ذلك عمر بن عبد العزيز فوهبه له وفي رواية أبي بكر بن إسحق قال اسقنا يا سهل وحدثنا أبوبكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب قالا حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس قال لقد سقيت رسول بقدحي هذا الشراب كله العسل والنبيذ والماء واللبن . مسلم / ج: 6 ص: 103
حدثنا أبومعاوية عن الأعمش عن أبي صالح عن جابر بن عبدالله قال كنا مع رسول الله فاستسقى فقال رجل يا رسول الله ألا نسقيك نبيذاً فقال بلى قال فخرج الرجل بسعى فجاء بقدح فيه نبيذ فقال رسول الله ألا خمرته ولو تعرض عليه عوداً قال فشرب . مسلم / ج: 6 ص: 105
حديث ابن عمر
.... عن عبدالله بن عمر أخبرنا زياد بن أيوب قال حدثنا هشيم قال أنبأنا العوام عن عبد الملك بن نافع قال قال ابن عمر رأيت رجلاً جاء إلى رسول الله بقدح فيه نبيذ وهو عند الركن ودفع إليه القدح فرفعه إلى فيه فوجده شديداً فرده على صاحبه فقال له رجل من القوم يا رسول الله أحرام هو فقال علي بالرجل فأتي به فأخذ منه القدح ثم دعا بماء فصبه فيه فرفعه إلى فيه فقطب ثم دعا بماء أيضاً صبه فيه ثم قال إذا اغتلمت عليكم هذه الأوعية فاكسروا متونها بالماء !! سنن النسائي / ج: 8 ص: 323
أخبرنا واصل بن عبدالأعلى عن ابن فضيل عن الأعمش عن يحيى بن أبي عمر عن ابن عباس قال كان رسول الله ينبذ له نبيذ الزبيب من الليل فيجعله في سقاء فيشربه يومه ذلك والغد وبعد الغد فإذا كان من آخر الثالثة سقاه أو شربه فإن أصبح منه شئ أهراقه . سنن النسائي / ج: 8 ص: 333
أخبرنا الربيع بن سليمان قال حدثنا أسد بن موسى قال حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس قال كان لأم سليم قدح من عيدان فقالت سقيت فيه رسول الله كل الشراب الماء والعسل واللبن والنبيذ ... سنن النسائي / ج: 8 ص: 335.
النبي وشربه للنبيذ
عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله : أن النبي كان )) ينبذ ((له
في تور من حجارة
مسلم .3721.176
عن ابن عباس قال كان رسول الله ))) ينبذ ((( له الزبيب في
السقاء فيشربه يومه والغد وبعد الغد فإذا كان مساء الثالثة شربه
وسقاه فإن فضل شيء أهراقه
مسلم .3742
حدثنا ثمامة يعني ابن حزن القشيري قال لقيت عائشة فسألتها
عن النبيذ فدعت عائشة جارية حبشية فقالت سل هذه فإنها كانت
))) تنبذ ((( لرسول الله فقالت الحبشية كنت ))) أنبذ ((( له في
سقاء من الليل وأوكيه وأعلقه فإذا أصبح شرب منه
مسلم .3744
عن عائشة قالت كنا ))) ننبذ ((( لرسول الله في سقاء يوكى
أعلاه و له عزلاء ))) ننبذه ((( غدوة فيشربه عشاء ))) وننبذه ((( عشاء فيشربه غدوة
مسلم .3745
))) ننبذ (((لرسول الله في سقاء توكأ في أعلاه له عزلاء
))) ننبذه ((( غدوة ويشربه عشاء ))) وننبذه ((( عشاء ويشربه غدوة
الترمذي حديث 1794
عن أبي الزبير عن جابر أن النبي كان ينبذ له في تور من حجارة
سنن النشائي 5519
عن يحيى أبي عمر قال ذكروا النبيذ عند ابن عباس فقال كان
رسول الله ))) ينبذ ((( له في السقاء قال شعبة مثل ليلة الاثنين
فيشربه يوم الاثنين وا لثلاثاء إلى العصر فإن فضل منه شيء سقاه
الخدام أو صبه قال شعبة ولا أحس به إلا قال ويوم الأربعاء إلى
العصر فإن فضل منه شيء سقاه الخدام أو صبه .
اجمد 2036.177
حدثنا شعبة عن يحيى بن عبيد البهران يسمع ابن عباس
أن رسول الله كان ينبذ له في سقاء
احمد 3166
أخبرني أبو الزبير أنه سمع ابن عمر يقول سمعت رسول الله
ينهى عن الجر والمزفت والدباء قال أبو الزبير وسمعت جابر
بن عبد الله يقول نهى رسول الله عن الجر والمزفت والنقير
وكان رسول الله إذا لم يجد شيئا ))) ينبذ ((( له فيه نبذ له في تور من حجارة
احمد .4678
عن جابر قال كان ينبذ لرسول الله في سقاء فإذا لم يوجد سقاء نبذ له في تور من حجارة .
احمد . 13975
يزيد حدثنا عبد الملك عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله قال
كان رسول الله ))) ينبذ ((( له في سقاء فإذا لم يكن سقاء نبذ له في تور .
احمد . 14528
احمد 14590
عن عائشة قالت ))) كنا ننبذ لرسول الله ((( في سقاء فنأخذ
قبضة من تمر أو قبضة من زبيب فنطرحها فيه ثم نصب عليه الماء
)))فننبذه ((( غدوة فيشربه عشية ))) وننبذه ((( عشية فيشربه
غدوة وقال أبو معاوية نهارا فيشربه ليلا أو ليلا فيشربه نهار .
سنن ابن ماجة 3389
سنن ابن ماجه .3390
سنن ابو داود حديث . 3220
سنن النسائي . 5643
صحيح مسلم حديث . 3745
صحيح مسلم حديث3744 .
كان يتوضأ بالخمر
احمد 4384 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنِى أَبِى حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِى فَزَارَةَ الْعَبْسِىِّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو زَيْدٍ مَوْلَى عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ لَمَّا كَانَ لَيْلَةُ الْجِنِّ تَخَلَّفَ مِنْهُمْ رَجُلاَنِ وَقَالاَ نَشْهَدُ الْفَجْرَ مَعَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ . فَقَالَ لِىَ النَّبِىُّ « أَمَعَكَ مَاءٌ » . قُلْتُ لَيْسَ مَعِى مَاءٌ وَلَكِنْ مَعِى إِدَاوَةٌ فِيهَا نَبِيذٌ . فَقَالَ النَّبِىُّ « تَمْرَةٌ طَيِّبَةٌ وَمَاءٌ طَهُورٌ » . فَتَوَضَّأَ . {
احمد 4389 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنِى أَبِى حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا حَدَّثَنِى إِسْرَائِيلُ عَنْ أَبِى فَزَارَةَ عَنْ أَبِى زَيْدٍ مَوْلَى عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ قَالَ لِى رَسُولُ اللَّهِ « أَمَعَكَ طَهُورٌ » . قُلْتُ لاَ . قَالَ « فَمَا هَذَا فِى الإِدَاوَةِ » . قُلْتُ نَبِيذٌ . قَالَ « أَرِنِيهَا تَمْرَةٌ طَيِّبَةٌ وَمَاءٌ طَهُورٌ » . فَتَوَضَّأَ مِنْهَا وَصَلَّى .
الدارقطني 251 - حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ قَانِعٍ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُصَفَّى حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ الْحِمْصِىُّ حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ عَنْ قَيْسِ بْنِ الْحَجَّاجِ عَنْ حَنَشٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ أَنَّهُ خَرَجَ مَعَ النَّبِىِّ لَيْلَةَ الْجِنِّ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ . أَمَعَكَ مَاءٌ يَا ابْنَ مَسْعُودٍ فَقَالَ مَعِى نَبِيذٌ فِى إِدَاوَةٍ . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صُبَّ عَلَىَّ مِنْهُ . فَتَوَضَّأَ وَقَالَ « هُوَ شَرَابٌ وَطَهُورٌ .
الدارقطني 253 الدارقطني 255 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ النَّيْسَابُورِىُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ قَالاَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ زَاجُ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِى رِزْمَةَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عَلِىِّ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَبِى رَافِعٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ الْجِنِّ « أَمَعَكَ مَاءٌ » . قَالَ لاَ مَعِى نَبِيذٌ قَالَ فَدُعِىَ بِهِ فَتَوَضَّأَ . الدارقطني 256 . راجع ايضا : البخاري 6192. البخاري 5173. مسلم حديث 24 مسلم 3675 مسلم 3684 مسلم 3686مسلم 3688 . مسلم 3702. مسلم 3710 . سنن النسائي 5472 النسائي 5473 سنن النسائي 5477 احمد3855 احمد 3887 مسلم 3721. مسلم 3742. مسلم 3744.. مسلم 3745. الترمذي حديث 1794سنن النسائي 5519احمد 14528 . احمد 14590 . سنن ابن ماجة 3389 سنن ابن ماجه 3390.سنن ابو داود حديث 3215 .
نزلة آية تحريم شرب الخمر والصحابة لايزالون يشربون ولم يسألوا عنها حتى بعد النزول.... راجع النص في صحيح مسلم
و حدثنا يحيى بن أيوب حدثنا ابن علية أخبرنا عبد العزيز بن صهيب قال سألوا أنس بن مالك عن الفضيخ فقال
ما كانت لنا خمر غير فضيخكم هذا الذي تسمونه الفضيخ إني لقائم أسقيها أبا طلحة وأبا أيوب ورجالا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتنا إذ جاء رجل فقال هل بلغكم الخبر قلنا لا قال فإن الخمر قد حرمت فقال يا أنس أرق هذه القلال قال فما راجعوها ولا سألوا عنها بعد خبر الرجل
صحيح مسلم بشرح النووي
اما عن الجنه يا عزيزي فهي في اتلقران بيت دعارة او معهره الهيه :
وما أدراك ما هي الجنة؟ إنها جنة ماجنة مليئة بالشهوات الرخيصة، فيها الحوريات الحسان، والغلمان، والخمر، واللحم، وحتى الأسواق التجارية! تعالوا لنرى معاً ما يقول الإنجيل:
إِنَّ لَحْماً وَدَماً لَا يَقْدِرَانِ أَنْ يَرِثَا مَلَكُوتَ اللّهِ، وَلَا يَرِثُ الفَسَادُ عَدَمَ الفَسَادِ (1 كو 15:50),
ما يقوله الإسلام عن هذه الجنة وما يدور فيها من موبقات ولنبدأ بمسألة الولدان! فيقول القرآن متغزلاً فيهم:
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَنْثُوراً,,, عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُنْدُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِنْ فِضَّةٍ ,
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ لَؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ,
يَطُوفُ عَلَيْهِمَ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ,
هل يليق هذا؟ غلمان لهم يرتدون الحرير، وعليهم حلى كالنساء؟؟ شيء مخجل وكم في الإسلام من مخجلات؟
إنهم يقولون عن هؤلاء الغلمان أن نصفهم الأعلى كالذكور والأسفل كالإناث! وأن الله خلقهم خصيصاً لرجال المسلمين ممن يحبون الشذوذ ويشتهون الغلمان دون النساء!؟
وهذا ما قاله أبو علي بن الوليد المعتزلي مبرراً اللواط من قوله:
لا يمنع أن يجعل ذلك - ممارسة اللواط - من جملة الملذات في الجنة لزوال المفسدة لأنه إنما مُنع في الدنيا لما فيه من قطع النسل وكونه محلاً للأذى، وليس في الجنة ذلك، ولهذا أبيح في الجنة شرب الخمر كما ليس فيه من سكر وغاية العربدة وزوال العقل لذلك لم يمنع من التلذذ بها الخ ,
شيء مقرف مثير للغثيان، ولننتقل إلى سرد بقية موبقات جنة الإسلام إلى قاصرات الطرف، والحوريات، والخمور وسائر الشهوات التي تحرمها كافة الأديان,
فيقول النبي:
إن الرجل من أهل الجنة ليعطى قوة مائة رجل في الأكل، والشرب، والشهوة ,
ويقول القرآن:
إِنَّ أَصْحَابَ الجَنَّةِ اليَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلالٍ عَلَى الأَرَائِكِ مُتَّكِئُونَ ,
ويقول حبر الأمة الإسلامية ابن عباس نقلاً عن النبي:
شغلهم افتضاض العذارى!!!,
وعن قتادة عن أنس بن مالك عن النبي قال:
يعطى المؤمن في الجنة قوة كذا وكذا من الجماع - قيل يا رسول الله أو يطيق ذلك؟ قال: يعطى قوة مائة رجل!!! 171 ,
يقول القرآن:
مَثَلُ الجَنَّةِ التِي وُعِدَ المُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ * , وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ * , وَزَّوَجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ * , لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلاَ جَانٌّ * , حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الخِيَامِ * , خَيْرَاتٌ حِسَانٌ * , وَفَاكِهَةٍ مِمَّا يَتَخَيَّرُونَ وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ وَحُورٌ عِينٌ كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ المَكْنُونِ * , إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً عُرُباً أَتْرَاباً * , مَثَلُ الجَنَّةِ التِي وُعِدَ المُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَائِمٌ * , كُلُوا وَا شْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ مُتَّكِئيِنَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَّوَجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ * , وَأَمْدَدْنَاهُمْ بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْساً لاَ لَغْوٌ فِيهَا وَلاَ تَأْثِيمٌ * , يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَأَكْوابٍ وَفيِهَا مَا تَشْتَهِيهِ الأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الأَعْيُنُ * , وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ لاَ مَقْطُوعَةٍ وَلاَ مَمْنُوعَةٍ * , كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيَّامِ الخَالِيَةِ * ,
ويعلق الشيخ محمد على أبو العباس على سبب اختيار الله لعذارى الجنة الأبكار:
لا شك أن البكر تداعب زوجها ويداعبها وتلك صفات أهل الجنة!!! , هذه هي جنة المسلمين الذين سيدخلونها بدون حساب جزاءاً من الله لهم على اختيارهم الإسلام ديناً، ومكافأة لهم لذبحهم إخوانهم المسيحيين، من مختلف الشعوب، أقباط، وأشوريين، ويونانيين وأرمن، وسريان وأوروبيين شرقيين وغربيين، تحية عميقة لأرواح هؤلاء الشهداء الأبرار وهنيئاً لهم بالحياة الأبدية في سماء طاهرة مقدسة تليق بالله العظيم وأعملوا أن دماؤكم المسفوكة ظلماً سوف تدين هؤلاء يوم الدين، فلن يجدوا حوريات ولا خمر ولا غلمان، لا شيء ينتظرهم سوى نار الجحيم,
وإني أسأل ضميرك يا صديقي:
هل تركت هذه الجنة المزعومة شيئاً لأهل المجون في الأرض؟ كيف يقتل المسلم وينهب، ويسبي النساء، وبعد موته لا يُعاقب، وفي موته يغرق في كل هذه الشهوات؟ ألا رفقاً بعقولنا؟
هل يعلم المسلمون أين هو نبيهم الآن؟ والذين معه؟ إنهم مطرحون في بحيرة النار يصرخون ليلاً نهاراً، جزاءً عادلاً عما اقترفتهم أيديهم، فهم ذبحوا الأبرياء، وأضلوا كثيرين عن الحق وابتدعوا ديناً من أنفسهم ولم يكن أبداً من عند الله,
نعم يا صديقي هذه الموبقات لا تليق بأن تحدث أمام عرش وبهاء مجد الله، قد يُسمح بحدوثها في المواخير وحيث مملكة الشيطان المفسدة، لكن لا يَسمح بحدوثها الله، بل يعاقب مرتكبها بأشد العقاب، ألا ترى معي أن هذه الجنة هي رشوة صريحة لإغراء الشهوانيين لاعتناق الإسلام؟ ويجد لهم طريقاً سهلاً إليها؟ فلا حساب ولا عقاب لهم، بل جنة داعرة تنتظرهم,
أما المسيحيون فهم غاية ما يصبون إليه هو التمتع الروحي بمعاينة مجد الله في ملكوته البهي ويسبحون مع الملائكة قائلين:
قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ، الرَّبُّ الإِلهُ القَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ,,, مَجْداً وَكَرَامَةً وَشُكْراً لِلْجَالِسِ عَلَى العَرْشِ، الْحَيِّ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ، أَنْتَ مُسْتَحِقٌّ أَيُّهَا الرَّبُّ أَنْ تَأْخُذَ المَجْدَ وَالْكَرَامَةَ وَالْقُدْرَةَ، لِأَنَّكَ أَنْتَ خَلَقْتَ كُلَّ الأَشْيَاءِ، وَهِيَ بِإِرَادَتِكَ كَائِنَةٌ وَخُلِقَتْ,
عَظِيمَةٌ وَعَجِيبَةٌ هِيَ أَعْمَالُكَ أَيُّهَا الرَّبُّ الإِلهُ القَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. عَادِلَةٌ وَحَقٌّ هِيَ طُرُقُكَ يَا مَلِكَ القِدِّيسِينَ. مَنْ لَا يَخَافُكَ يَا رَبُّ وَيُمَجِّدُ اسْمَكَ، لِأَنَّكَ وَحْدَكَ قُدُّوسٌ، لِأَنَّ جَمِيعَ الأُمَمِ سَيَأْتُونَ وَيَسْجُدُونَ أَمَامَكَ، لِأَنَّ أَحْكَامَكَ قَدْ أُظْهِرَتْ,
نحن المسيحيين غاية ما نتطلع إليه هو التواجد في هذا الجو الروحاني الذي يسعى إليه أرباب الكمال، هذه هي الجنة المسيحية، جنة روحانية بحتة تهيم الروح فيها إلى تسبيح وتمجيد وحمد الله السرمدي القوى العظيم، أما جنة الإسلام بما فيها من مجون وخلاعة فإنما تليق بأناس عقولها في بطونها وشهواتها، كل سعيها لإرواء غرائزها الحسية، أناس تعيش على وهم قاتل بأنهم خير أمة أخرجت للناس، وأن المسيحيين واليهود والمشركين سيعاقبون بدلاً منهم، وبينما هم يتعذبون في النار يتمتع المسلمون بحور العين والخمور والفواكه ولحم الطير، منتهى السخف بالعقول,
كُلُّ وَاحِدٍ مِنَّا سَيُعْطِي عَنْ نَفْسِهِ حِسَاباً لِلّهِ (رو 14:10، 12),
لِيَنَالَ كُلُّ وَاحِدٍ مَا كَانَ بِالْجَسَدِ بِحَسَبِ مَا صَنَعَ (2 كو 5:10),
او بشكل اكثر توضيحا وتفسيرا اقرأ عن تفاصيل هذه المعهره الالهيه :
نســـــاء الجنة
حسنهن: أما نساء الجنة فأعظم بجمالهن،فإنهن محورات العيون ملألآت الخدود،تكسوهن النضرة، ويملؤهن الجمال،أخاذات بنظراتهن، ساحرات بحسنهن، قاصرات بطرفهن.
قال تعالى: وحور عين ، كأمثال اللؤلؤ المكنون [ الواقعة 22 –23 ] وقال سبحانه: كأنهن الياقوت والمرجان [ الرحمن 58 ] وقال تعالى: كأنهن بيض مكنون [ الصافات 49 ] قد تمازج بياض عيونهن بالسواد، وبياض أبدانهن بالنعومة، فقد جاء في الحديث "ولكل واحد منهم زوجتان يرى مخ سوقهما من وراء اللحم من الحسن" ( البخاري مع الفتح ) وقال رسول الله (ص) :"لو اطلعت امرأة من نساء أهل الجنة إلى الأرض لملأت ما بينهما ريحاً أي(المشرق والمغرب) ولأضاءت ما بينهما ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها" ( مسلم و انظر الترغيب ).
ونساء الجنة كلهن أبكار لم يمسهن أحد من الإنس أو الجن قال تعالى: إنا أنشأناهن إنشاء ، فجعلناهن أبكاراً ، عرباً أتراباً [ الواقعة 35 –37 ] و(عرباً) جمع عروب وهن المتحببات إلى أزواجهن، وقال أبو عبيدة : العروب: الحسنة التبعل أي التي تحسن مواقعتها و ملاطفتها لزوجها عند الجماع وقال المبرد هي العاشقة لزوجها.
أخلاقهن: أما أخلاقهن فإنها رفيعة عالية، جمعت طلاوة الحياء والحشمة وحلاوة التودد والبسمة وقصر الطرف وحسن الإقبال وجمال الوجه ولطافة الإهلال. قال تعالى: فيهن خيرات حسان [ الرحمن 70 ] فالخيرات جمع خيرة وحسان جمع حسنة، فهن خيرات الصفات والأخلاق والشيم، حسان الوجوه. وقال تعالى : حور مقصورات في الخيام [ الرحمن 72 ] فهن محبوسات على أزواجهن لا يرين غيرهم في الخيام، ولا يردن غيرهم ولا يطمعن إلى من سواهم، بما وهبهن الله من صدق العشرة وصفاء الحب والمودة والإخلاص لأزواجهن. وقال تعالى: وعندهم قاصرات الطرف عين [ الصافات 48 ] والطرف بتسكين الراء هو البصر. أي أنهن يقصرن أبصارهن على أزواجهن إعجاباً بهم وحباً.
غناءهن: ونساء الجنة، مع زهو جمالهن ورقة أبدانهن ونعومة شكلهن وسحرهن وحسنهن ومع ما تحلين به من دماثه الأخلاق وحسن العشرة، قد وهبن من الأصوات أحسنها و من الأغاني أعذبها وأطربها، قال تعالى: ويوم تقوم الساعة يومئذ يتفرقون ، فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فهم في روضة يحبرون [ الروم 14-15 ] قال يحيى بن أبي كثير: الحبرة: اللذة والسماع.
أو ما سمعت سماعهم فيها غناء * الحور بالأصــوات والألحان
واهاً لذياك الســماع فكم به * للقلب من طرب ومن أشجان
واهاً لذياك السـماع وطيبه * من مثل أقمار على أغصان
ماذا عن الخدم و الجوارى ؟ ( كتب حجة الإسلام الغزالي ) : "سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله: "ومساكن طيّبةٍ في جَنَّاتِ عَدْنٍ" قال: "قصورٌ من لؤلؤ، في كلِّ قصرٍ سبعون داراً من ياقوتٍ أحمر، في كل دارٍ سبعون بيتاً من زمرّد أخضر، في كلِّ بيتٍ سرير، على كل سرير سبعون فراشاً من كل لون، على كل فراشٍ زوجة من الحور العين، في كل بيتٍ سبعون مائدةً، على كل مائدة سبعون لوناً من الطعام، في كل بيتٍ سبعون وصيفِة، ويعطي المؤمن في كل غداة ـ يعني من القوة ـ ما يأتي على ذلك أجمع". و اضح جداً ان الوصيفات هم الجوارى ، أى ان فى الجنة أيضاً يوجد رقيق !
النصيب من الخدم و الزوجات : أورد ابن كثير في تفسيره لآية "حورٌ مقصورات في الخيام" عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أدنى أهل الجنة منزلة الذي له ثمانون ألف خادم واثنتان وسبعون زوجة وتنصب له قبة من لؤلؤ وزبرجد وياقوت كما بين الجابية وصنعاء". فأذا كانت هذه أوصاف ما يملكه أدنى أهل الجنة ، فماذا عن أكبرهم مكانة !
المضاجعة : قال ابن عباسٍ: "إن الرجل من أهل الجنة ليعانق الحوراء سبعين سنة، لا يملها ولا تمله. كلما أتاها وجدها بكراً، وكلّما رجع إليها عادت إليه شهوته، فيجامعها بقوة سبعين رجلاً، لا يكون بينهما مني، يأتي من غير مني منه ولا منها" ، إذن فوظيفة نساء الجنة هى التمتع بهم فقط ! فهم للمتعة الجسدية.
القوة الجنسية لآهل الجنة : عن أبي هريرة قال: قيل يا رسول الله هل نصل إلى نسائنا في الجنّة؟ قال: "إن الرجل ليصل في اليوم إلى مائة عذراء" رواه ابن كثير في تفسير الواقعة 35:56.
وعن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "يعطى المؤمن في الجنّة قوة كذا وكذا في النساء، قلت: يا رسول الله ويطبق ذلك؟ قال: يعطى قوة مائة" (رواه أبو داود والترمذي).
الخمر : يتحدث القرآن عن شرب الخمر فى الجنة ، "يُسقون من رحيقٍ مختوم" (المطففين 25:83) والرحيق، كما يقول مفسرو القرآن، هو من أسماء الخمر. كذلك "ويُسقونَ فيها كأساً كان مزاجه زنجبيلاً" (الإنسان 17:76) ويقول الجلالان في تفسير هذه الآية: "ماؤها كالزَّنجبيل الذي تستلذ به العرب"، وتوسع القرطبي في تفسيره قائلاً: "كانت العرب تستلذ من الشراب ما يمزجُ بالزَّنجبيل لطيب رائحته، لأنّهُ يحذو اللسان، ويهضم المأكول، فَرَغِبوا في نعيم الآخرة، بما اعتقدوه نهاية النِّعمة والطيب". نجد هنا أن كُلاً من الجلالين والقرطبي يعترفون بأن الصور الحسية عن شراب الجنة اللذيذ كانت وسيلة لإغراء الناس باعتناق الإسلام. ويخبرنا القرآن حول خمر الجنَّةِ بأن "مِزاجُهُ من تسنيم. عيناً يشر بها المُقرَّبون" (المطففين 27:83-28)، أي أن شراب المقربين من أهل الجنة سيكون من عين تسنيم، وهو أشرف شراب أهل الجنّة كما يقول ابن كثير. لذلك يقول القرآن مشجعاً "كلوا واشربوا هنيئاً بما كنتم تعملون" (الطور 19:52).
الشذوذ 15 : يتابع القرآن وصف نعيم وملذات أهل الجنّة، وذلك بإخبارنا عن وجود عدد هائل من الخدام المميزين الذين سيخدمون كل رجل من المسلمين الذين سيفوزون بجنة النعيم. وهؤلاء الأرقاء، كما يقول الجلالان، هم غلمان أو أحداث صغار السن وصفهم القرآن في قوله في سورة الطور 24:52 "ويطوف عليهم غلمانٌ لهم كأنهُمُ لُؤلؤٌ مكنون " وفي الواقعة17:56 "يطوف عليهم ولدان مخلَّدون" وفي الإنسان 19:76 "ويطوف عليهم ولدان مخلَّدون إذا رأيتهم حسبتهم لُؤلؤاً منثوراً". لذلك فإن إتمام سرور ونعيم أهل الجنّة، كما يقول القرطبي، لا يتم إلا باحتفاف الخدم والولدان بالإنسان. أي أن نعيم الجنة في رأي المسلمين، لا يكتمل إلا بوجود هؤلاء الأولاد في خدمة أهل الجنّة من الرجال، ومع أن القرآن حدد خدمة هؤلاء الأولاد بجلب كؤوس الشراب المختلف ليناولها للرجال. إلا أن بعض الرواة والمفسرين وسعوا خدمتهم بحيث تشتمل على الجنس، أي أن اللواط الذي كان محرماً على أهل الدنيا، سيصبح حلالاً في الجنة، لكي يستطيع الرجال مضاجعة الأولاد الذين ووضعهم الله من أجل إتمام لذّة المتَّقين. كيف لا وصفات هؤلاء الأولاد في غاية الحسن والجمال. فهم أولاً غلمان أو وِلدان مخلَّدون: فهم شباب صغار السن على صفة واحدة وفي سن واحدة على مر الأزمنة، أي باقون على ما هم عليه من الشباب والغضاضة والحسن، لا يكبرون ولا يشيبون ولا يتغيرون ولا يهرمون ولا يموتون. وهم ثانياً مثل اللؤلؤ المكنون، في غاية الحسن والبياض وصفاء اللون مثل اللؤلؤ المصون في الصَّدف في حسنهم وبهائهم ونظافتهم وحسن ملابسهم. وهم ثالثاً كاللؤلؤ المنثور، فهم كالدرر المتناثرة، يذهبون ويجيئون في حركة سريعة لخدمة سادتهم من رجال الجنّة. عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلَّم: "ما مِنْ أحدٍ من أهل الجنّة إلا يسعى عليه ألف غلام كلَّ غلامٍ على عملٍ ليس عليه صاحبه" ( أورده القرطبي في تفسير الطور 24:52). ويحتار العقل في التفكير بألف نوعٍ من الخدمة يحتاج إليها كل رجلٍ من رجال الجنّة، ويقوم هؤلاء الغلمان بالقيام بهذه الخدمات وهم سعداء بذلك، فَعَن عائشة قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إنَّ أدنى أهل الجنّة منزلة من ينادي الخادم من خدمه فيجيبه ألفٌ كلهم لَبيِّكَ لبيِّكْ" (رواه القرطبي في تفسيره). وقيل عنهم مسوّرونَّ ومقرّطون،أي يلبسون الأساور في أيديهم والأقراط في آذانهم لأن ذلك يليق بهم كونهم صغار السِّن. وقد اختلف المفسرون والرواة المسلمين في تحديد هوية هؤلاء الأولاد، ومما قالوه:
هم الأطفال من أولاد المسلمين الذين سبقوهم إلى الجنّة.
هم من أخْدَمَهُمُ الله تعالى إياهُم من أولاد غيرهم.
هم غلمان خلقوا في الجنّة لخدمة أهل الجنّة من غير ولادة.
هم أولاد المشركين الذين ماتوا صغاراً بدون ذنوب أو حسنات، وهم خدم أهل الجنة.
هم ولدان المسلمين الذين يموتون صغاراً ولا حسنة لهم ولا سيئة.
يحتار العقل أمام هذه التعاليم الإسلامية عن وجود أولادٍ لخدمة أهل الجنّة، فهل يعقل مثل هذا الكلام، وكيف يمكن لعاقل أن يقبل بمثل هذا الوصف لجنةٍ خدامها أطفال؟ وما الحكمة من مثل هذه الخدمة في جنّةٍ تخلو من العوز والاحتياج؟ ثم أيُّ تَقِيٍ يمكن أن يقبل فكرة تحليل الشّذوذ في جنة الله؟! وحول هذا السؤال بالتَّحديد نشرت مجلة "حريتي" المصرية بتاريخ 19/4/1992م وعلى صفحتين كاملتين(24و25) حواراً ساخناً بين الكاتب الإسلامي الكبير الشيخ جلال كِشِّك ولجنة الفتوى في الأزهر، وكان موضوع الحوار هو الممارسات الجنسية في الجنة، حيث أكد الشيخ كشِّك أن المسلمين في الجنّة سوف يكونون في حالة انتصاب دائم، أمّا فقهاء الأزهر فلم ينفوا قول الشيخ ولم يؤكدوه، وإن أبدوا بعض الشكوك في موضوع الديمومة. وأكد الشيخ كشِّك أن غلمان الجنة سوف يكونون "مقرطين ومُسوَّرين" أي أنَّهُم سيلبسون الأساور والأقراط، وسيكونون من حظ ونصيب ذكور الجنة ليستمتعوا بهم كما يشاؤون ؟! ويقول الشيخ كِشِّك أيضاً أنه "من الخطأ تقييم الحياة الأخرى بمقاييس وأحكام هذه الحياة التي نعيشها، فهذه دار العمل الصالح والطالح" وأنَّ "كل المحرمات في هذه الأرض تسقط في الآخرة". وقد أورد كشك هذه الأقوال في سياق حديثه عن ممارسة الجنس في غلمان الجنّة. فالمسلم لن يتمتع فقط بالحوريات بل أيضاً بالغلمان، فجمالهم الأخّاذ ورقتهم ونعومتهم تشكل مصدراً لشهوتهم، ولا إثم على الرجل في مضاجعتهم في دار الخلود. فإن كانت هذه صورة جنة المسلمين، فلماذا نلوم المنحرفين؟ ثم ألا تكفي الحوريات لإشباع شهوة رجال الجنة؟ وهل سيجدون وقتاً لشكر ربهم على هذا النعيم؟!
و هنا سنذكر الفردوس فى المسيحية و سأجعلك تقارن بينهما بعقلك و بكل حياد لتستنتج أيهما الصواب و أيهما الخطأ و أىٌ من الدينين (المسيحية و الإسلام) دنيوى و أيهما سماوى و أيهما يخاطب عقل و فكر الانسان و أيهما يخاطب غريزته !
إنجيل متى الاصحاح 22 الايات 23 إلى 33 " في ذلك اليوم جاء اليه صدوقيون الذين يقولون ليس قيامة، فسالوه قائلين : يا معلم ( قال موسى: ان مات احد و ليس له اولاد ، يتزوج اخوه بامراته و يقيم نسلا لاخيه. فكان عندنا سبعة اخوة ، و تزوج الاول و مات و اذ لم يكن له نسل ترك امراته لاخيه. و كذلك الثاني و الثالث الى السبعة. و اخر الكل ماتت المرأة أيضا. ففي القيامة لمن من السبعة تكون زوجة؟، فانها كانت للجميع! ) فاجاب يسوع و قال لهم : تضلون اذ لا تعرفون الكتب و لا قوة الله. لانهم في القيامة لا يزوجون و لا يتزوجون ، بل يكونون كملائكة الله في السماء. و اما من جهة قيامة الاموات ، افما قرأتم ما قيل لكم من قبل الله القائل : أنا إله ابراهيم و إله اسحق و إله يعقوب؟ ليس الله إله اموات بل إله أحياء. فلما سمع الجموع بهتوا من تعليمه. "
إنجيل مرقس الاصحاح 12 الايات 18 إلى 27 " و جاء اليه قوم من الصدوقيين الذين يقولون ليس قيامة و سالوه قائلين : يا معلم كتب لنا موسى ان مات لاحد أخ و ترك امرأة و لم يخلف أولاداً ان ياخذ اخوه امراته و يقيم نسلا لاخيه، فكان سبعة اخوة اخذ الاول امرأة و مات و لم يترك نسلا، فاخذها الثاني و مات و لم يترك هو ايضا نسلا و هكذا الثالث فاخذها السبعة. و لم يتركوا نسلا و اخر الكل ماتت المرأة ايضا. ففي القيامة متى قاموا لمن منهم تكون زوجة لانها كانت زوجة للسبعة؟، فاجاب يسوع و قال لهم : اليس لهذا تضلون اذ لا تعرفون الكتب و لا قوة الله، لانهم متى قاموا من الاموات لا يزوجون و لا يزوجون بل يكونون كملائكة في السماوات، و اما من جهة الاموات انهم يقومون افما قرأتم في كتاب موسى في امر العليقة كيف كلمه الله قائلا انا إله ابراهيم و إله اسحق و إله يعقوب ليس هو إله اموات بل إله احياء. فانتم اذا تضلون كثيرا. "
إنجيل لوقا الاصحاح 20 الايات 27 إلى 40 " و حضر قوم من الصدوقيين الذين يقاومون امر القيامة و سالوه قائلين : يا معلم كتب لنا موسى ان مات لاحد اخ و له امرأة و مات بغير ولد ياخذ أخوه المرأة و يقيم نسلا لاخيه، فكان سبعة اخوة و اخذ الاول امرأة و مات بغير ولد، ف
|
|
05-27-2005, 06:44 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
عبد الله عز و جل
عضو متقدم
المشاركات: 602
الانضمام: May 2005
|
الخمر بين الإسلام والنصرانية
[CENTER]بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله[/CENTER]
بداية يا رياض باشا
نسيت تقول ان الاحاديث جاءت تحت باب \" باب: إباحة النبيذ الذي لم يشتد ولم يصر مسكرا \"
و ذلك لأن النبيذ كما هو معروف هو العصير الذى يترك فترة من الزمان ثم يصير خمرا بعد ذلك
و من الواضح ان النبيذ المذكور لم يصر مسكرا ... و كلامك ينم عن عقلية جاهلة و ....( ربنا يشفى )
و بالنسبة للواط و الكام الفاضى ده و اللى مليان بيه الكتاب المقدس بتاعكم فأنا مش عارف انت جبت التخاريف منين ....
يا حبيبى لو عاوز تحكم على حاجة ... احكم عليها من مصادرها الأصلية مش تجيب كلام ناس و ماسمعناش عنهم قبل كده ( و ربنا يشفى برضه )
و عن الجنة فى الاسلام .... فنسيت تقول برضه ان خير نعيم أهل الجنة هو التمتع بالنظر الى وجه الله الكريم ...
بل و بالعكس ... الاعتقاد بعدم جواز إشباع الشهوة فى الجنة هو فى رأيى قمة التخلف العقلى
لأن الشهوة أساسا فطرة فى الانسان يتمتع بها .... و بما ان الانسان يكبح هذه الشهوة فى الدنيا فمن المنطقى و الطبيعى انه يجازى بها فى الآخرة نظير صبره عليها
و كلامك عن شرب الخمر فى الجنة ينم ايضا عن جهل شديد لان خمر الآخرة غير خمر الدنيا
قال تعالى:
\"لا يصدعون عنها و لا ينزفون \"
يعنى لا تسبب الصداع او اى شئ ضار
لان كل نعيم فى الجنة يوجد مثيل له على الارض ينزع منه عيوبه زى الشمس لا تكون حارة و لا باردة و غيره
و أخيرا
reyad كتب:هل يعلم المسلمون أين هو نبيهم الآن؟ والذين معه؟ إنهم مطرحون في بحيرة النار يصرخون ليلاً نهاراً، جزاءً عادلاً عما اقترفتهم أيديهم، فهم ذبحوا الأبرياء، وأضلوا كثيرين عن الحق وابتدعوا ديناً من أنفسهم ولم يكن أبداً من عند الله, [SIZE=4]هههههههههههههههههههههه
لما نشوف
ربنا يهدى
|
|
05-27-2005, 07:54 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
الخمر بين الإسلام والنصرانية
:lol:
يا استاذي الفاضل اعتقد انك لم تقرأ القران جيدا ولم تقرا الحديث ..
كل الحديث الي جيبته حديث صحيح
فكرة عامة عن الحديث
ماهية الحديث
والحديث لغة هو الخبر, واصطلاحًا هو كل خبر يتصل بأعمال النبى وأقواله, وأحواله.
ولكل حديث سند أو إسناد يبين الراوى ويحدد سلسلة الرواة, ومتن ( نص ) هو موضوع الحديث.
وقد ظلت الأحاديث تُروى من شفة لشفة, وعن شخص إلى غيره, حتى وُجد اتجاه إلى جمعها, فى أمكنة مختلفة وفى أزمنة متقاربة,
جمع الحديث
فالصحاح هى ( الكتب , الدواوين ) التى ترتب الأحاديث على أساس الأبواب أو الموضوعات, كأن يُقال ( كتاب الصلاة ) تم تورد الأحاديث التى تتصل بموضوع الصلاة, وهكذا, وأهم الصحاح: صحيح البخارى وصحيح مسلم.
أما المسانيد فهى التى ترتب الأحاديث, على طريقة السند, أى أن تُورد الأحاديث على حسب الرواة من الصحابة, فتجمع الأحاديث التى رواها أبو هريرة ـ مثلاً ـ عن النبى مهما اختلفت موضوعاتها من صلاة أو صوم ....... وأشهرها مسند حمد ( ابن حنبل ).
ويلى ذلك فى الأهمية ما يُعرف باسن السنن, وهى كتب أو دواوين تنتهج نهجًا مغايرًا لنهجى الصحاح والمسانيد , فتقتصر على إراد أحاديث الأحكام ولا تتشدد فى الرواية والرواة تشدد الصحيحين, ومن هذ السنن : سنن أبى داود ( سليمان بن الأشعث السجستانى 817 ـ 888 م ), وسنن الترمذى ( أبو عيسى محمد بن عيسى 815 ـ 892 م ) وهو تلميذ لأبى داود السجستانى.
طرائق جمع الحديث:-
ويُذكر فى هذا الصدد أن البخارى ( أبو عبدالله محمد ين اسماعيل 809 ـ 869 م ) جمع سبعين ألف حديث, وقال البعض إنه جمع مائتى ألف حديث, لم يصح له منها إلا 2726 ( ألفان وسبعمائة ستة وعشرون ) حديثًا غير مكرر, وموصول السند, 7397 ( سبعة آلاف وثلاثمائة سبعة وتسعون ) حديثًا بما فيها الأحاديث المكررة.[ أحمد محمد شاكر ـ الباعث الحثيث فى شرح اختصار علوم الحديث للحافظ ابن كثير(701 ـ 774 م) ـ الطبعة الثالثة ـ صفحة 20, ضحى الإسلام ـ أحمد أمين ـ صفحة 113 ].
أما مسلم ( أبو الحسن الحجاج القشبرى 817 ـ 875 م ), وهو تلميذ البخارى, فبلغ عدد الأحاديث التى صحت له 4000 ( أربعة آلاف ) حديث غير مكرر, و 7275 ( سبعة آلاف ومائتين خمسة وسبعون ) حديثًا بالأحاديث المكررة. [ شرح اختصار علوم الحديث , وضحى الإسلام ]
وعلى الرغم من هذه الغربلة ( التنقية ـ المعجم الوسيط ـ مادة : غربل ) الشديدة فقد أخذ بعض الفقهاء والعلماء كثيرًا من المآخذ على صحيح البخارى, وانتقد حفاظ الحديث فى 110 ( مائة وعشرة ) أحاديث, منها 32 ( اثنان وثلاثون ) حديثًا يتفق فيها مف مسلم و 78 (ثمانية وسبعون ) حديثًا انفرد بها وحده. كما قالو إن بعض من روى عنهم ليسوا ثقات, وأن بعضهم " ممن تقبل دعوته ولا تقبل روايته" ( أى أنه شبه أبله) [ أحمد أمين ـ ضحى الإسلام ـ صفحة 116 وما بعدها ].
أما صحيح مسلم, الذى يضعه العلماء بعد صحيح البخارى, فإنهم يأخذون عليه أنه لم يتحرز فى الرواية تحرز البخارى, فروى عن متقنى الحفظ كما روى عن المستورين والمتوسطين, وهكذا ضعّف العلماء رواة الأحاديث من الرجال الذين استند مسلم إلى روايتهم بأكثر مما ضعّفوا رجال البخارى. [أحمد أمين ـ ضحى الإسلام صفحة 118 وما بعدها ]. وقد اشترط البخارى فى إخراج الأحاديث أن يكون الراوى قد عاصر شيخه وثبت عنده سماعه منه, ولم يشترط مسلم الشق الثانى ( وثبت سماعه منه ) بل اكتفى بمجرد المعاصرة. [ أحمد محمد شاكر ـ الباعث الحثيث فى شرح اختصار علوم الحديث للحافظ ابن كثير ـ صفحة 18 ].
وفيما عدا هذين الصحيحين فإن كتب الحديث الأخرى المعتمدة هى : مسند أحمد بن حنبل ( 780 ـ 855 م ), وسنن أبى داود ( 817 ـ 888 م ), وسنن النسائى ( أبو عبدالرحمن بن شعيب 830 ـ 915 م ), وسنن ابن ماجه ( أبو عبدالله محمد بن يزيد 822 ـ 876 م ).
ويرى بعض العلماء أن مسند أحمد بن حنبل هو أعظم دواوين السنة, وفيه أحاديث صحاح كثيرة لم تُخَرّج فى الكتب الأخرى.
ضوابط بيان الحديث الصحيح:-
ونظرًا لكل هذه الإتجاهات فى وضع ( نحل أو اختلاق ) الأحاديث, فقد حاول علماء الحديث وضع ضوابط لاستخلاص الحديث الصحيح من الموضوع, يمكن نحديدها فيما يلى:
(1) ألا يكون شخص قد أقر بوضع الحديث [اختصار علوم الحديث ـ المرجع السابق ـ صفحة 67 هامش رقم 1 ]. مثال ذلك ما رواه البخارى فى التاريخ الأوسط عن عمر بن صبح بن عمران التميمى أنه قال:" أنا وضعت خطبة النبى", وكذلك ما أقر به ميسرة بن عبد ربه الفارسى أنه وضع أحاديث فى فضائل القرآن, وأنه وضع فى فضل على بن أبى طالب سبعين حيثًا. وكما أقر أبو عصمة نوح بن أبى مريم, الملقب بنوح الجامع, أنه وضع على عبد الله بن عباس أحاديث فى فضائل القرآن سورة سورة.
(2) اختبار سلسلة الرواة بحيث يكون كل منهم عدلاً روى عن عدلٍ, وألا يكون الراوى فد عاش فى غير زمن المروى عنه ( أى ليس معاصرًا له ), وأن يكون غير مجرح, وهذا ما يُعرف فى علم الحديث بالجرح والتعديل.
غير أن تقدير جامع الحديث لكل شخص يختلف بينه وبين ىخر, فبينما يرى أحدهم أن راويًا ما غير عدل أو مُجرح, لايراه الثانى كذلك. يضاف إلى هذا أن الشروط التى وضعت لقبول الحديث عن الراوى اختلفت من جامع لآخر, فلقد سلف بيان أن البخارى اشترط فى إخراج الحديث أن يكون الراوى قد عاصر شيخه ( أى من يُروى عنه ) , وثبت عنده سماعه منه, بينما لم يشترط مسلم مبدأ السماع عن المروى عنه, واكتفى بمجرد معاصرتهما لبعض, هذا فضلاً عما سلف بيانه من أن جامعى السنن ( مثل أبى داود السجستانى ) لم يتشددوا فى الرواية والرواة تشدد الصحيحين. ومن هذه الفروق فى الشروط, وفى التقدير, اختلفت الأحاديث المروية فى كتب الأحاديث, ففى حين ذُكر بعضها فى أحد الكتب ( الدواوين ), فإنها لم تذكر فى كتب أخرى. ولهذه الأسباب فقط صح للبخارى 2726 حديثًا غير مكرر من جملة مائتى ألف حديث جمعها, بينما صح لمسلم 4000 حديث غير مكرر, أى الفارق فى الأحاديث الواردة فى الصحيحين 1238 حديثًا, وهو فارق غير قليل بين أصح كتابين من كتب الحديث, لايمكن التجاوز عن, أو إغفال دلالته التى تقتضى التحرز فى قبول الأحاديث عمومًأ.
فالوضع فى هذا القول واضح, لكن الواضع لم يفته وضع سند صحيح.
(3) عدم مخالفة المتن ( النص ) للعقل, أى ضرورة أن يكون المنقول موافقًا للمعقول, وأن يكون النص مقبولاً عقلاً, غير ظاهر الركة فى المعنى, حتى وإن لم ينضم إلى ذلك ركة اللفظ. [ اختصار علوم الحديث ـ المرجع السابق ـ صفحة 68 ].
ومن الأحاديث الثابتة ـ فى صحيح الخارى, المعتبر أن أصح كتب الحديث ـ وتتنافى مع العقل وتتجافى مع المنطق أحاديث كثيرة, نذكر منها ثلاثة:-
( أ ) { إذا وقع الذباب فى إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه فإن فى احد جناحيه شفاء وفى الآخر داء } [ رواه أبو هريرة وأخرجه ابن ماجه أيضًا ـ فى الطب ].
وهو حديث واضح المخالفة للعقل والمجانية للذوق, ولو قوم طبقًا لهذه المعايير لتعين تجاوزه, أو على الأقل لعُد متوافقًا مع ظروف عصره فحسب.
( ب ) { تدرى أين تذهب ( الشمس ) ... قال النبى: فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش فتستأذن فيؤذن لها, ويوشك أن تسجد فلا يقبل منها, وتستأذن فلا يؤذن لها, يقال لها ارجعى حيث جئت فتطلع من مغربها, فذلك قوله تعال { والشمس تجرى لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم }} [ رواه أبو ذر وأخرجه مسلم وأبو داود والترمذى والنسائى ].
والمعلوم حاليًا فى المعارف البشرية والعقل افنسانى وصميم العلوم أن الشمس لاتتحرك نحو المغرب, ولكن الأرض تدور من المغرب إلى المشرق حول الشمس, وإن الشمس لاتسجد وإنما تُشرق فى أماكن أخرى حتى تصل إلى منطقة الشرق الأوسط.
ومؤدى ذلك أن التسليم بصحة الحديث يلغى كل المعارف العلمية والمفاهيم العقلية, وهو مالا يدعو إليه الإسلام, بل يأمر بضده.
( جـ ) { إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنى, أدرك ذلك لا محالة }. وتقدير هذا الحديث وفقًا لضوابط العقل ومعيير الإسلام وموازين القرآن يجعله محل نظر, لأنه يلغى مبدأ الحرية الشخصية التى قررها القرآن : { بل الإنسان على نفسه بصيرة } [ سورة القيامة 75 : 14 ], { وما أصابك من سيئة فمن نفسك } [ سورة النساء 4 : 97 ], { وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقطنون } [ سورة الروم 30 : 36 ]. يضاف إلى ذلك أن الحديث يسقط مبدأ المساءلة أو لا يجعلها على إثم اقترفه الشخص بإرادته. فما دام حظه من الزنى قد قُدر عليه فأين يهرب من قدره؟!, وهل يستطيع إنسان ذلك ؟, ولم يعاقب على قدر لم يختره لنفسه ولم يقترب من بإرادة حرة واعية؟!.
طبيعة الأحاديث
ونظرًا لأن هذه الأحاديث كلها أحاديث آحاد فقد ثار فى الفكر الإسلامى جدل كبير حو هذه الأحاديث.فثم تقسيكات متعددة للأحاديث أهمها ـ من حيث رواية الحدث ـ أن الأحاديث ( السنة ) المنقولة عن النبى هى أحاديث متواترة, وأحاديث مشهورة أو مستفيضة, وأحاديث آحاد. [ زكريا البرى: أصول الفقه الإسلامى ـ صفحة 49 وما بعدها / محمد زكريا البرديسى: أصول الفقه ـ صفحة 198 وما بعدها / عباس متولى: أصول الفقه ـ صفحة 78 وما بعدها / عبد الوهاب خلاف: علم أصول الفقه وتاريخ التشريع الإسلامى ـ صفحة 30 ومابعدها / أحمد أبو الفتوح: المختارات الفتحية ـ صفحة 38 وما بعدها ].1 ـ فالأحاديث المتواترة هى ما رواها عن النبى فى عصور الصحابة والتابعين وتابعى التابعين, جمع يمتنع تواطؤهم واتفاقهم على الكذب عادة. وأمثلة هذه الأحاديث , الأحاديث العملية مثل الصلاة التى لم يرد بيانها فى القرآن الكريم, ونقلت عن النبى الذى قال: " صلوا كما رأيتمونى أصلى", وكذلك الحج والعمرة ( وقد كانت شعائرها معروفة فى عصر ما قبل الإسلام, وغير الإسلام فى التكبيرة الخاصة بعدم وجود شريك لله ) وأخذت الشعائر عن النبى الذى قال:" خذوا عنى مناسككم".أما الأحاديث القولية, فإن الفقهاء لم يتفقوا على تواتر أى حديث من الأحاديث بلفظه, وقال البعض إن ثمة حديثًا واحدًا ثبت فيه التواتر هو حديث:" من كذب علىّ متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار". [ زكريا البرى ـ أصول الفقه الإسلامى ـ ص 49 ].والسن المتواترة قطعية الورود عن النبى ومن ثم يعمل بها ـ فى المسائل العقائدية ـ ما دام التواتر يوجب العلم اليقينى.وتواتر الحديث بالنقل والتدوين ـ بعد عصور الصحابة والتابعين وتابعى التابعين ـ لايجعل الحديث متواترًا, لأن نقله فى العصور الثلاثة التى كان عماد الرواية فيها على المشافهة والسماع لم يكن متواترًا, ولذلك لايقطع بصحة مثل هذا الحيث وثبوته. [ زكريا البرى ـ أصول الفقه الإسلامى ـ ص 50 ].2 ـ أما الأحاديث المشهورة أو المستفيضة فهى تلك التى رواها عن النبى صحابى أو جمع لم يبلغ حد التواتر, ثم رواها فى عصر التابعين وعصر تابعى التابعين جمع بلغ حد التواتر.ومثل هذه الأحاديث الحديث الذى رواه عمر عبد الخطاب عن النبى قال: " إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى" .. وحديث " بنى الإسلام على خمس .. ".والفرق بين الأحاديث المتواترة والأحاديث المشهورة أن الأحاديث المتواترة رويت بطريق التواتر فى العصور الثلاثة الأولى ( عصر الصحابة وعصر التابعين وعصر تابعى التابعين ). أما الأحاديث المشهورة فلم يتحقق فيها التواتر إلا فى عصر التابعين وتابعى التابعين, بمعنى أنه لم يتحقق لها تواتر فى عصر الصحابة.والأحاديث المشهورة لاتفيد القطع واليقين بروايتها عن النبى, وإنما تفيد الظن القريب من اليقين. [ زكريا البرى ـ أصول الفقه الإسلامى ـ ص 51 ].3 ـ أما الأحاديث الآحاد فهى تلك التى رواها عن النبى عدد لم يبلغ حد التواتر فى عصر التابعين وعصر تابعى التابعين, وتسمى ـ لذلك ـ أخبار الآحاد, لأنها ما تكون قد رويت من واحد عن واحد عن واحد, وهكذا. وأغلب الأحاديث من هذا النوع.وهذه الأحاديث تفيد الظن " الراجح" بنسبتها إلى النبى ولا تفيد القطع كالأحاديث المتواترة, ولا تفيد التقرب من القطع كالأحاديث المشهورة.ولأن أحاديث الآحاد ظنية, وليست قطعية ولا قريبة من القطعية, فإن بعض المذاهب والفرق الإسلامية انتهت, منذ وقت مبكر فى تاريخ الإسلام, إلى رفضها وإنكار حجيتها وعدم العمل بها, من هذه المذاهب والفرق: الشيعة والمعتزلة والرافضة وبعض الخوارج. [زكريا البرى ـ أصول الفقه الإسلامى ـ ص 52 هامش "1" / عباس متولى ـ صفحة 85 ].والواجب هو ما أوجبه الله على عباده بدليل قطعى لاشبهة فيه, مثل قراءة القرآن: { فاقرأوا ما تيسر من القرآن } [ سورة المزمل 73: 20 ], وطاعة الوالدين: { وإن جاهداك على أن تشرك بى ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما فى الدنيا معروفًا } [ سورة لقمان 31 : 15 ], وعدم دخول البيوت بغير إذن: { يا أيها الذين آمنوا لاتدخلوا بيوتًا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها } [ سورة النور 24: 27].ومن أنكر استقلال أحاديث الآحاد فى إثبات الفروض أو الوجوب أو التحريم لايعد منكرًا لشئ من الدين " فلا هو آثم ولا هو عاص ولا هو كافر", لأنه أنكر شيئًا اختلف فيه الأئمة, وينبنى على الظن.وقد صدرت فتوى من الأزهر ـ بتارخ أول فبراير 1990 ـ جاء بها :" إن الإيجاب "الوجوب" والتحريم لايثبتان إلا بالدليل اليقينى القطعى الثبوت والدلالة. وهذا بالنسبة للسنة " الأحاديث" لايتحقق إلا بالأحاديث المتواترة, وحيث إنها " هذه الأحاديث المتواترة" تكاد تكون غير معلومة, لعدم اتفاق العلماء عليها, فإن السنة " الأحاديث ط لاتستقل بإثبات الإيجاب " الوجوب " والتحريم إلا أن تكون فعلية " وهى المتواترة كالصلاة والحج والعمرة " أو تضاف إلى القرآن الكريم " أى يقوم عليها دليل مستقل من القرآن تنضم إليه". [ نشر نص الفتوى فى جريدة الأحرار المصرية بتاريخ 5 /8/1993 ].وقد قال بعض الفقهاء بأن أحاديث الآحاد تلزم فعل ما ورد بها, فرضًا أو وجوبًا,ولبيان ذلك فى تطبيق عملىيمكن تتبع الأثر فى أحاديث خمسة من أحاديث الآحاد:1 ـ ففى الحديث: { إذا وقع الذباب فى إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه فإن فى احد جناحيه شفاء وفى الآخر داء } [ رواه أبو هريرة وأخرجه ابن ماجه أيضًا ـ فى الطب ].فهل ما جاء فى الحديث يعد فرضًا دينيًا أو واجبًا دينيًا, يكون تاركه عاصيًا أو آثمًا؟ أو عند التشدد كافرًا؟ وهل إذا عافت نفس شخص أكل طعام وقع فيه الذباب يعتبر أنه قد ترك فرضًا دينيًا أو تخلف عن واجب دينى, بما يترتب على ذلك من تداعيات؟.2 ـ وفى الحديث: { خالفوا المشركين, وفروا اللحى وأحفوا الشوارب }, رواه ابن عمر وأخرجه البخارى. [ اخرجه مسلم " جزوا الشوارب وأرخوا اللح وخالفوا المجوس" فالتبيان بينه وبين ما أخرجه البخارى جاء التخالف بين لفظى " حفوا" و " جزوا" ولفظى " وفروا" و " ارخوا" وبين لفظى " المشركين" و " المجوس" وهو خلاف ليس هينًا ].فهل إذا لم يأخذ أحد بهذا الحديث, وأغلب الناس حتى علماء الدين ورجال المؤسسات الرسمية التى يتصل عملها بالدين, والوعاظ والدعاة وغيرهم لايأخذ به, هل يؤدى ذلك إلى اعتبارهم جميعًا تاركين لفرض دينى؟, مسقطين لواجب دينى, أو هل يعدون جميعًا عصاة آثمين؟!.3 ـ وفى الحديث : { الناس تبع لقريش فى هذا الأمر } أى فى الولاية وفى الحكم وسياسة أمور الناس ـ بلغة العصر الحديث ـ رواه أبو هريرة وأخرجه البخارى, والحديث متفق عليه.هل هذا الحديث يفرض على المسلمين جميعًا أن يتركوا الولاية لقريش كفرض دينى أو واجب دينى؟,4 ـ وفى الحديث: { لا أحلف على يمين فأرى غيرها خيرًا منها إلا أتيت الذى هو خير وتحللتها } رواه أبو موسى الأشعرى, أخرجه البخارى , والحديث متفق عليه. [ مفتاح كنوز السنة ـ صفحة 69 ].فهل إذا رأى مسلم ألا يجحد يمينه وأن يلتزم عهده يكون آثمًا عاصيًا وربما كافرًأ لأنه فريضة دينية وخالف واجبًا دينيًا ؟.5 ـ وفى الحديث: { اجعلوا فى بيوتكم من صلاتكم ولا تتخذوها قبورًا } رواه ابن عمر وأخرجه البخارى.هذا حديث ينهى عن اتخاذ القبور مساجد يصلى فيها, فما هى حال المسلمين الذين يخالفون الحديث, وفى مصر ـ مثلاً ـ ثمة مساجد أقيمت على أضرحة مثل مسجد الإمام الحسين والسيدة زينب والسيدة نفيسة والإمام الشافعى والسيد أحمد البدوى والسيد إبراهيم الدسوقى والسيد مرسى أبو العباس والسيد عبد الرحيم القنائى وغيرهم كثير, هل يعتبر المسلمون الذين يصلون فى هذه المساجد آثمين عصاة و كفارًا
انواع الحديث
الحديث الموضوع: هو الحديث المختلق الذي دعم بإسناد من الرجال الثقاة
الحديث المتروك: هو الحديث الموضوع من رجل نصف كذاب
الحديث المرفوع: هو الحديث الذي يدعي فيه الصحابي أنه فعل شيئاً بمعرفة النبي
الحديث المعنعن: هو الحديث الذي تستعمل فيه العنعنة فيقال عن فلان عن فلان وهكذا
الحديث الموثوق: هو الحديث المسند إلى صحابي بدون نسبته إلى محمد
الحديث المنقطع: هو الحديث الذي في سلسلة إسناده رجل مجهول
الحديث المدلَّس: هو الذي رواه رجل عن آخر بدون أن يجتمع به
الحديث المرسل: هو الحديث الذي لم يرد فيه اسم الصحابي الوسيط
اتفقنا يا استاذي الفاضل اتمنى ان اكون شرحت لكم عن الحديث كفايه الذي لا تعلم عنه شي..
الكتاب المقدس هو كتاب الله وان كنت تعتقد ان القران كتاب الله تستطيع ان تثبت ان استطعت او اذا استطاع اكبر عالم اسلامي في العالم ان يثبت:what:
الجنه ياعزيزي ليست بيت دعارة عيب هذا الكلام ..
وقبل ان تتكلم عن اخطاء الانبياء في الكتاب المقدس يجب ان تقرأ عن اخطاء الانبياء في القران وسوف اكتبها لك لانك لا تعرف عنها شيئا ولكن قبل يجب ان تعرف ان النبي معصوم فقط في تنبؤاته وليس معصوم في حياته الخاصه فلو كان الانبياء معصومون لصاروا مثل الله او لكانوا من طبيعة اخرى غير طبيعتنا البشريه ، يسمح الله ببعض السقطات للانبياء لكي لا تتعظم نفسهم وتحاربهم الشياطين بالكبرياء يسمح الله لهم بالسقوط ليعرفوا انهم ضعفاء وانهم بحاجه الله وانهم ليسوا شيئا بدونه ولكن النبي يخطى وسرعان ما يقوم ويتوب الله ويندم ولا تكون الخطيه مسار حياته ولكن الذي نراه في محمد ان حياته كلها مليءف بالفسق والاباحه ولدي الكثير من الادله من الحديث الصحيح ماشي الصحييييييييييح اذن فمحمد ليس نبي وانما كذاب والكتاب المقدس لا يحوى لواط ومش عشان مش عارف تجاوب على موضوع الخمر الي رديت عليكي فيه تتكلم في موضوع تجهله في الكتاب المقدس اقرا قرانك والحديث اول وشوف ماذا يحون قبل ان تطعن في الكتاب المقدس .. مع احترامي لك ..
الأنبياء خطاة أم معصومون
يتحدث الكثيرون عن أن الأنبياء معصومين؛ وأي حديث عن خطايا الأنبياء؛ أو الحديث على أن الأنبياء ككل البشر خطاة؛ يعتبرون ذلك انحرافا شديدا عن صحيح الدين؛ حتى أن خطايا الأنبياء المذكورة في التوراة كتاب الله لا يعترف بها الكثيرون ويقولون إن اليهود حرفوا التوراة بذكرهم خطايا للأنبياء. كما أن كثيرين يعتقدون بعصمة الأنبياء بدون تفكير وبدون سند؛ لكن هل الأنبياء معصومون أم خطاة؟ هل من معصوم غير الله؟ نفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها(الشمس91: 7-8)
يشير القران بأن الله خلق النفس ألهمها الفجور والتقوى!
آدم: وعصى آدم ربه فغوى…فتاب عليه وهدى(طه20: 121)
هو الذي خلكم من نفس واحدة…فلما تغشاها حملت حملا خفيفا….فلما أتاهما صالحا جعلا له شركاء(الاعراف7: 190)
نوح: قال رب اني أعوذ بك …وألا تغفر لي وترحمني اكن من الخاسرين قيل يا نوح اهبط بسلام (هود11: 47-48)
رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي(نوح71: 28)
إبراهيم: لأكيدن أصنامهم …فجعلهم جذاذا(قطع)…قالوا اانت فعلت هذا يا إبراهيم قال بل فعله كبيرهم(الانبياء21: 57-63)
فنظر نظرة في النجوم فقال اني سقيم فتولوا عنه …فراغ إلى آلهتهم…فراغ عليهم ضربا باليمين(الصافات37: 88-93)
فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي…فلما رأى الشمس قال هذا ربي(الانعام6: 77-78)
إن إبراهيم اقل ما يوصف به انه كذاب وورد ذلك في الحديث أن إبراهيم لم يكذب إلا ثلاث…قوله اني سقيم وقوله بل فعلها كبيرهم وقوله عن سارة أنها أخته.
إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون…أولئك هم الكاذبون(النحل16: 105)
ترى ماذا نقول في إبراهيم؟
لوط: وجاء أهل المدينة(الفاسقين)يستبشرون(يريدون نعل الإثم مع ضيوفه)قال إن هؤلاء ضيفي فلا تفضحون…قال هؤلاء بناتي إن كنتم فاعلين(الحجر15: 67-71)
هنا لوط يعرض بناته للزنى مع القوم الفاسقين الأشرار وليس للزواج كما يدعي البعض لآن أهل المدينة الأشرار لم يأتوا للزواج بل جاؤا للواط وهذا واضح من كلمة فلا تفضحون
يوسف: وراودته التي هو في بيتها…ولقد همت به وهم بها لولا أن رأى برهان ربه(يؤسف12: 23-24)
وهنا نرى يوسف استجاب أصغى إلى شيطان الغواية كما أصغت تلك المرأة العاهرة وهم بها كما همت هي به.
موسى: فوكزه(موسى)فقضى عليه قال هذا عمل الشيطان انه عدو مضل مبين قال رب اني ظلمت نفسي فاغفر لي فغفرنا له …فلما أراد أن يبطش بالذي هو عدو لهما قال يا موسى أتريد أن تقتلني كما قتلت نفسا بالأمس (القصص28: 15-19)
وهنا موسى قتل وقال هذا من عمل الشيطان الذي وسوس لموسى بالقتل وأصغى له موسى وغفر الله له وكاد يعيدها.
داود: إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة …ولي نعجة واحدة ….وظن داود إنما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعا واناب فغفرنا له (ص 38: 24-25)
هنا داود استغفر ربه فغفر الله له؛ وهى قصة التوراة(صموئيل الثاني 12: 1-15)
سليمان: ووهبنا له سليمان…إذ عرض عليه بالعشي الصفات الجياد(الخيل) فقال اني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت(الشمس)بالحجاب ردوها علىّ فطفق مسحا بالسوق والأعناق ولقد فتنا سليمان…ثم أناب…قال رب اغفر لي …(ص 38: 31-35)
هنا احب سليمان الخيل وتلاهى بها وانشغل عن ذكر الله وستغفر الله بقوله رب اغفر لي.
يونس: وذا النون إذ ذهب مغضبا فظن أن لن نقدر عليه (الانبياء21: 87)
هنا ذا النون أي يونس أنكر وشك في قدرة الله وظن أن الله لن يقدر عليه.
محمد: ألم يجدك يتيما فأوى وضالا فهدى(الضحى93: 6)
ألم نشرح لك صدرك ووضعنا عنك وزرك(الخطايا)الذي انقض ظهرك(الشرح94: 1-3)
يأيها المدثر(محمد)…ثيابك فطهر الرجز فأهجر(المدثر74: 1.-5)
مما تقدم نجد أن نبي القران كان يسير في طريق الضلال فهداه الله؛ وكان محملا بالخطايا والآثام التي أحنت ظهره من ثقلها. يأيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين أن الله كان عليما حكيما(الاحزاب33: 1)
إذ تقول للذي انعم الله عليه وأنعمت عليه(ابنه زيد) امسك عليك زوجك(زينب) واتق الله تخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه(الاحزاب33: 37)
يأيها النبي لم تحرم ما احل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك والله غفور رحيم(التحريم66: 1)
مما تقدم نجد أن نبي القران لا يتقي الله ولا يخشاه بل يخاف الناس؛ كما انه يكسر شرائع الله ويحرم ما احله الله لكي يرضي نسائه ؛ رغم انه جاء في القران:
أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين(التوبة9: 13)
وهنا الذي لا يخشى الله ليس مؤمنا.
عبس وتولى أن جاءه الأعمى… لعله يزكى أو يذكر …أما من استغنى(الغني)فأنت له تصدى(تسمع)… أما من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى(عبس80: 1-10)
هنا نرى نبي القران يعبس في وجه الأعمى ويلهى بعيدا عن من يخشى الله ويستمع ويأنس ويجالس الأغنياء المتكبرين.
فأصبر أن وعد الله حق واستغفر لذنبك …(غافر40: 55)
استغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات(محمد47: 19)
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار(التوبة9: 117)
ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر(الفتح48: 2)
يطالب القران نبيه بان يستغفر لذنوبه وللمؤمنين والمؤمنات كما يقر أن ذنوبه لن تنتهي ويقول غفر له ما تأخر من ذنبه!
قل أنا أو إياكم لعلى هدي أو في ضلال مبين قل لا تسألون عما أجرمنا ولا نسأل عما تعملون(سباء34: 24-25)
وهنا يصف القران نبيه واتباعه بالمجرمين !
من من أبناء آدم لم يخطئ؟ الكل اخطأ حتى الأنبياء لأنهم بشر؛ أين عصمة الأنبياء؟ الوحيد الذي لم يخطئ وينطبق عليه لفظ المعصوم هو السيد المسيح؛ حتى القران لم يذكر له خطية
إذ قالت الملائكة يا مريم أن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح … وجيها في الدنيا والآخرة (آل عمران3: 45)
وهنا السيد المسيح مطلق الوجاهة في الدنيا والآخرة فهذه الآية لم يقلها القران على أحد غير المسيح.
واني سميتها مريم واني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم (آل عمران3: 36)
لقد قالوا عن معنى كلمة المسيح انه ممسوح من الخطايا أي انه لم يخطئ أما في هذه الآية فذرية مريم أي المسيح لم يمسه الشيطان كما مس كل البشر والأنبياء. وجاء في الإنجيل!
الذي لم يفعل خطية ولا وجد في فمه مكر(بطرس الاولى2:22)
فلأني أقول الحق… من منكم يبكتني على خطية(يوحنا8: 46)
فخرج بيلاطس…وقال…اني لست أجد فيه علة واحدة…خذوه انتم واصلبوه لأني لست أجد فيه علة(يوحنا19: 4-6)
شهد المسيح عن نفسه وشهد عنه تلاميذه وحتى الذين صلبوه شهدوا بأن ليست فيه عله واحدة!!!
أين عصمة الأنبياء الكل خطاة من آدم والى آخر الدنيا.
|
|
05-27-2005, 08:47 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
الخمر بين الإسلام والنصرانية
:D
لقد افحمتك في موضوع الخمر في الكتاب المقدس فلا تتهرب:what:
واثبت لك ان محمد نبي كذاب وشاذ جنسيا :emb:
اخاء الانبياء في القران ذكرتها لك كمعلومة لاني اعرف انك لم تقرأ القران جديدا ولا الحديث :9:
باي
:rose:
|
|
05-27-2005, 09:08 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|