{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
هل اعتبر القران المراه انسانه وعظمها وقدر شأنها ؟؟
الكتاب المقدس فقد عظم المراه ورفع شأنها ولكن يطعن الجهلاء في الكتاب المقدس ويقولون ان المراه في العهد القديم كان يعتبرها الله نجسه كالحيض مثلا وان كل ما تلمسه يكون نجسا !!!!!!!! ان النجاسة هنا هو الافرازات التي يفرزها جسد المراه في حالات معينه وليست المراه نفسها هي النجسه عكس القران الذي اعتبر المراه نجسه لانها امراه
أحذ الأسلام موقف عنيف من المرأة وأكثر من تحقيرها فجعلها ناقصة عقل ودين وشهادتها نصف شهادة الرجل,وعنف عليها بقوانيين تعداد الزوجات والأستمتاع بالأماء,بقواعد الحجاب ومنطق ان معظم سكان اهل النار من النساء؟!! ا
فلو كان الكتاب المقدس ينجس المراه لما كان الله عينها نبيه وقاضية لنأخذ مثلا دبوره زوجة لفيدوت في العهد القديم كان لها قدرات خاصه في التفاوض والارشاد والمشوره وعندما دعيت للقياده كان لها القدره على ان تنتدب وتخطط وتوجه ، اشتهرت بموهبتها النبويه نجد قصتها في سفر القضاه 5 : 4
وكذلك مريم اخت هارون وموسى كانت نبيه وسريعة البديهه امام الشدائد وقائده قديره نجد عنها في سفر الخروج 15 : 19 - 21
|
|
05-29-2005, 09:27 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
هل اعتبر القران المراه انسانه وعظمها وقدر شأنها ؟؟
مهما يكن من أمر فهذه هي مفاهيم الإسلام التي تفرض على المرأة أن تكون خادمة مطيعة لسيدها الذي هو زوجها ، مع قبولها بكافة الشروط والأحكام التي لم تتساوى فيها مع الرجل إطلاقا ، مما ألغى شخصيتها ونزع منها صفة نصف المجتمع .
بعد هذا كله يتبجح المتبجحون، ويكتب الكاذبون المنافقون ، ويصرخون بأعلى أصواتهم أن الإسلام هو الأمين على مصالح المرة وهو الذي منحها الاعتبار والاحترام، أما غير الإسلام فهو منبع الذل والهوان للمرأة، الذي عمل على انحطاطها وسلبها شرفها .
الإسلام ، وكما يدعون رافع راية المساواة والعدل والحب والاحترام .
هذا هو دينهم الذي به يتباهون ، وهم إنما يفعلون ذلك في غياب الحقيقة التي حجبوها عن العامة من المسلمين ، والتي لا بد من وضعها أمامهم ، عندها ما عليهم إلا أن يضعوا رؤوسهم في الرمال كما النعامة حياءا وخزيا مما أوصلوا المرأة المسلمة إليه من ظلم وقهر وتعسف .
لقد جعل الإسلام من المراه عنصرا ثانويا وقزما محتقرا، يؤدي بعض المهمات وفي طليعتها التنفيس الجنسي عن المسلم الورع، والانقياد له في كل صغيرة وكبيرة، والانصياع لأوامره دونما نقاش أو اعتراض أو احتجاج، فهذا غير مسموح به على الإطلاق لأنه مخالف لكتاب الله ولسنة نبيه.
لقد ألبس الإسلام المرأة اللباس الذي يريده وحدد لها الدور الذي يرتئيه ، وفرض عليها عزلة ما بعدها عزلة .
وبعد هذا قام القائمون وغرد المغردون وهلل المهللون بأن مكانة المرأة في الإسلام ما بعدها مكانة ، وأن الإسلام هو المدافع الأول والمشرع العادل لحقوق وواجبات المرأة، وأن هذا الدين الحنيف والنظيف والكامل والشامل كرسوله الكريم استسقى كل ذلك من الله عز وجل بواسطة جبريل الذي رأيناه مستشارا طبيا لمحمد ، وقاضيا شرعيا ما بعده قضاة، يطلق من يريد ويزوج من يريد.هذا هو محمد وهذا هو قرآنه وهذه هي سنته وصحبته أصحاب السيوف الحادة والسهام والرماح المسنونة الذي حرموا المرأة من حقوقها الأساسية والبسيطة وجعلونا مستودع إفراغ للشهوة الجنسية يتلذذون بها كيف ووقت ما يشاءون وهم بعد هذا يدعون بآلاف الإداعاءات التي ولا أسهل من كشف زيفها وكذبها من مصادرهم نفسها، القرآن والحديث والسيرة والفقه ومن واقع حالهم التعيس والردئ. لقد جعلوا من المرأة محراب نكاح وقبلة هوى، ثم بدأ علماؤهم وفقهاؤهم يتحدثون عن حقوق المرأة التي أعطاها ومنحها الإسلام لها.ألا كفاكم متاجرة بعقول الناس لابسطاء، ألم تقارنوا وضع المرأة عندكم، أعني المسلمة بمثيلتها المسيحية التي وصفتموها بالذليلة والمحتقرة والزانية؟؟ .
لا يمكن الحديث عن تحرير المرأة بدون وحدة الزواج الثابت والدائم الذي يقوم على المساواة في الحقوق والواجبات، والمسيح تطرق إلى ذلك وإلى أهمية وقدسية العلاقة الزوجية ، وانجيل متى 3:19-9 يعطينا الفكرة الكاملة والنظرة المسيحية المقدسة تجاه الزواج والمرأة (فدنى إليه بعض الفريسيين وقالوا له ليحرجوه: أيحل لأحد أن يطلق امرأته لآية علة كانت ؟ فأجاب : أما قرأتم أن الخالق منذ البدء جعلهما ذكر وأنثى وقال: لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلزم امرأته فيصير الاثنان جسدا واحدا، فما جمعه الله لا يفرقه إنسان). هذه هي نظرة المسيحية للمرأة ، لا قوامة ولا تفضيل ، بل مساواة تامة في الحقوق والواجبات ، وهذا الرباط هو رباط الله المقدس الذي لا يملك إنسان حق فسخه ، والمرأة في نظر الانجيل في مساواة تامة مع الرجل، أما وبنتا وزوجة ، فالمسيح لا ينسب إلا إلى أمه، فقيمة المرأة من قيمة أبيها وزوجها وابنها، وفي المسيحية المرأة بالنسبة إلى الرجل كالكنيسة بالنسبة إلى المسيح، إنها جسده ، وما الفوارق الطبيعة بينهما بفوارق تقديرية ، بل إنها للتكامل المتبادل جسدا وعقلا وقلبا، فالمرأة المسيحية مكلفة كالرجل بأداء الشعائر الدينية منذ ولادتها، فليست هي في المسيحية كما في الإسلام نجسا لمسها ينقض الوضوء للصلاة وليست هي سجينة دار الحريم لا تنال من الثقافة ومتاع الحياة إلا ما يقدمه لها بيتها الأبوي والزوجي، فالسيد المسيح نراه محاطا بالتلميذات كما يحاط بالتلاميذ ، ولا يسكت الانجيل عن فضل المرأة (الحق أقول لكم أنه حيثما دعي بهذا الانجيل في العالم كله يخبر أيضا بما فعلت هذه المرأة تذكارا لها) متى 13:26 .
قيل: الاجتماع البشري فطرة مبنية على الزواج، فالزواج والعائلة ظاهرتان طبيعيتان اجتماعيتان ، أقرتهما المسيحية ورفعتهما إلى مرتبة سر مقدس، ومن ثم فالزواج المسيحي ليس عقدا بشريا اجتماعيا فحسب، كما في الإسلام، بل هو عقد مقدس يقدس الزوجين في عقده وممارسته. لقد رفعت المسيحية فكرة الزواج إلى فكرة الله في مشاركة المخلوق للخالق في خلق الإنسان، لذلك جعلته سرا مقدسا يقدس الزوجين في حياتهما الزوجية، ويرفعهما من الحيوانية إلى الإنسانية الكاملة (المسيحية) على مثال المسيح والكنيسة ، لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلزم امرأته فيصيران كلاهما جسدا واحدا (إن هذا السر لعظيم أقول هذا بالنسبة للمسيح والكنيسة) افسس 31:5-33 وقد أرجع السيد المسيح الزواج إلى قدسيته الأولى بفرض الوحدة الزوجية وتحريم الطلاق وتعدد الزوجات، مع أنه أدرى منا بالمآسي الزوجية، تلك المآسي التي في نظر الناس قد تقتضي الطلاق أو التعدد ، فعند الحاجة يضحى بالفرد لمصلحة الجماعة، فالوحدة الزوجية تحفظ كرامة الرجل والمرأة ، وتحفظ كيان العائلة، خلية المجتمع البشري ، والطلاق والتعدد أيا كانت أسبابهما، يهدران كرامة الإنسان في الرجل والمرأة ، ويهدمان كيان العائلة والمجتمع. فالطلاق انتهاك للرباط الزوجي المقدس، وإهانة للمرأة التي كرامتها من كرامة زوجها، وامتهان لحقوق الأمومة، وحقوق البنوة الصحيحة. وتعدد الزوجات ابتذال للحب الإنسان ، وتبذل لكرامة الزوجين ، وسبيل إلى فقدان الثقة الزوجية التي هي ركن العائلة، أما وحدة الزواج فهي صون لحرمة وكرامة الأبوة والأمومة والزوجية والبنوة، فالأبوة ليست عملا شهوانيا، بل هي قيمة معنية إنسانية تفقد معناها في الطلاق وتعدد الزوجات، والأمومة ليست حاجة بشرية لا غير عند المرأة ، بل هي قيمة إنسانية ترفع المرأة إلى سمو الأم ، وتفقد معناها بالطلاق وتعدد الزوجات، والزوجية ليست معاشرة عابرة، وإنما هي وحدة الجسدين التي هي سبيل ودليل على وحدة القلبين والنفسين ، وتفقد هذه الوحدة الجسدية والروحية كل معناها في الطلاق وتعدد الزوجات والبنوة حرمة مقدسة يطعنها الطلاق وتعدد الزوجات تضييع لكل هذه الحرمات والكرامات والقيم الإنسانية التي أرادها الله في كتاب الخلق وكتاب الوحي الصادق (الإنجيل) .
ونظام العائلة له قدسية لا تمس (افسس 41:3) فمن مسها مس النظام الطبيعي والاجتماعي المسيحي ، فالتفريق بين الولد وأهله يطبعه بطابع غير طبيعي ، والتفريق بين الزوجين لسبب من الأسباب، خيانة لسنة الطبيعة والإنجيل، كما نرى ذلك في بعض الأنظمة الجماعية، ثم إن الزوجين متساويان في الحقوق والواجبات، وإن ميزت بينهما الطبيعة للقيام ببعض الأعمال الخاصة والمتكاملة، فالرجل هو رب العائلة في الشريعة الانجيلية ، لكنه ليس دكتاتورها أو جلادها ، إنه رأس المرأة لا سيدها (1كو 4:11) إنه أب للأبناء وليس ربهم فالأبوة الحقة والصحيحة تحترم شخصية الأم والأبناء، لأن الاحترام من الحب الصحيح الصادق، والزوجة هي زوجة، والزوجان، لغة فردان من نوع واحد، لها ما له وعليها ما عليه في كل ما يسمح به تميز الطبيعة: فليس الهجر في المضاجع والضرب للزوجة حملا لها على من كرامة الزوج أو الزوجة. وليست عقدة النكاح بيد الرجل يتصرف فيها على هواه ، بل بيد الله الذي وحد بينهما بالزواج، وليس حظ الذكر مثل حظ الأنثيين في الميراث ، بل لها ما له، لأنها إنسان مثله. وليست رئاسة الأب للعائلة قوامة الرجل على المرأة كأنها قاصر ، فليست المرأة والزوجة في كل هذه الأحوال بقاصر بالنسبة إلى الرجل، لو أتيح لها من التنشئة ما أتيح للرجل ، ولا تعتبرها الشريعة الإنجيلية شيئا تابعا للرجل ، وفي بعض الأحوال شيئا نجسا، بل كرامة الزوجة من كرامة الرجل في الدين والدنيا، مهما طرأ من هنا وهناك عبر التاريخ على هذه المبادئ المسيحية من انحراف. ثم إن الزوجة هي أيضا أم ، فهي ربة البيت مع الرجل ، تشاركه العمل والإنفاق والتمتع بالحياة العائلية، وهي أم البنين لها ما للأب من محبة واحترام وطاعة، والدنيا أم، والعائلة أم، إذا ضعف معنى الأم (المرأة) ضعفت معنى الحياة العائلية، وهانت القيم الإنسانية .
وحق الابن على والديه المحبة والرعاية والتنشئة والتربية والاحترام : لا الاستعباد والتصرف به لمصلحة أهله وحدهم. فالتشرد جريمة الأهل والمجتمع والدولة، والجهل أيضا جريمة عائلية واجتماعية . وفساد الأبناء من فساد الآباء والمجتمعات .
والمسيحية تحرم الفساد على أنواعه في المجتمع: فالزنى هو الجريمة الكبرى بحق العائلة المسيحية.والسكر هو الجريمة الأخرى التي تشبهها. وحد السكر كحد الزنى، وهو أعظم في المسيحية منه في غيرها : (إن السكيرين والزناة لا يدخلون ملكوت الله) .
الشريعة المسيحية لا تعرف زواج المتعة ولا تحرم زواج الحر من المملوكة، ولا تعرف ملك اليمين، ولا السراري ولا وهب المرأة نفسها للرجل كما في الإسلام، ولا تفرض المسيحية على المرأة الحجاب والجلباب ولا عدم الاختلاط بين الجنسين بحجة المحافظة على الشرف كما في الإسلام ، وليس الاحتراز من المفاسد بسبيل صحيح إلى تعقيد القواعد الحياتية وتعكير مجرى الحياة العامة والخاصة .
والان مقارنة موجزة وسريعة ما بين الآيات القرآنية والإنجيلية اللتا ذكرتا المرأة وقضاياها .
القرآن : الرجال قوامون على النساء (نساء 34) .
الإنجيل: ليس عبد ولا حر ولا ذكر ولا أنثى، لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع (غل 28:3-29) .
القرآن : فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع (نساء 3) .
الإنجيل: من البدء خلقهما ذكر وأنثى… فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان (متى 3:19-10) .
القرآن : واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن (نساء 34) .
الإنجيل: وكذلك أنتم أيها الرجال ساكنوهن على مقتضى العقل لكون الإناء النسوي هو الأضعف وأكرموهن كالوارثات معكم نعمة الحياة (1بط 8:3) .
أيها الرجال أحبوا نساءكم كما أحب المسيح الكنيسة ، وأسلم نفسه لأجلها … كذلك يجب على الرجال أن يحبوا نساءهم كأجسادهم. من يحب امرأته يحب نفسه (افسس 22:5-23) .
القرآن : وقرن في بيوتكن (احزاب 33) .
الإنجيل: وعلى إثر ذلك كان يسير في كل مدينة وقرية يكرز ويبشر بملكوت الله ومعه الاثنا عشر (تلميذا) وبعض النساء… (لو 1:8-3 ، متى 55:27-56)
ولنا عودة...
|
|
05-29-2005, 02:02 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
هل اعتبر القران المراه انسانه وعظمها وقدر شأنها ؟؟
استاذي الفاضل استشهادي المستقبل
ما بك غضبان مما اكتب ؟ انا اكتب مستشهدا بايات واحاديث ولا اكتب راي شخصي في هذا الموضوع فلماذا الزعل ؟؟(f)
لدي العديد من مواضيع المراه لناخذ مقارنه ايضا جوله سريعه اخرى بين المراه في القران والمراه في المسيحيه :
معاملة الإسلام والمسيحية للزوجة
الإسلام
فأنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلث ورباع. نساء3
المسيحية
ان الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وأنثى... ويكون الاثنين جسدا واحدا إذ ليس بعد اثنين بل جسد واحد, فالذي يجمعه الله لا يفرقه إنسان متى 19: 4- 6
ليكن لكل واحد امرأته.1 كو 7: 2
الإسلام
لا جناح عليكم ان طلقتم النساء. بقرة 236
المسيحية
من بدء الخليقة ذكرا وأنثى خلقهما الله . مر 10: 6.
من طلق امرأته الا لعلة الزنا يجعلها تزني. متى5 : 32- 33
الإسلام
الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهم مائة جلدة. نور2
المسيحية
من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها أولا بحجر . يو 7: 8
الإسلام
واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فان أطعنكم نساء 34
المسيحية
أيها الرجال احبوا نساءكم ولا تكونوا قساة عليهن. كو 9: 3
أيها الرجال احبوا نساءكم كما احب المسيح أيضا الكنيسة واسلم نفسه لأجلها. افسس 5: 25
لإسلام
وأذ تقول للذي انعم الله عليه وانعمت علي امسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق ان تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج إعيائهم. أحزاب 36
عن ابي الزبير قال: سمعت جابر يقول: قال رسول الله إذا أحدكم أعجبته المرأة فوقعت في قلبه فليعمد إلي امرأته فليواقعها فان ذلك يرد ما في نفسه. صحيح مسلم4: 13 باب النكاح
المسيحية
من ينظر الى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه متى 5: 28
لا تشتهي امرأة قريبك. خر20: 17
الإسلام
عن عائشة قالت جاءت امرأة رفاعة الى النبي فقالت: كنت عند رفاعة فطلقني فبت طلاقي فتزوجني عبد الرحمن بن الزبير وانا معه مثل هدبة الثوب, فتبسم رسول الله فقال: أتريدين ان ترجعي إلى رفاعة لا حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك. صحيح مسلم 4: 154
المسيحية
ومن تزوج مطلقة فانه يزني. متى5 : 32- 33
الإسلام
عن ابو هريرة قال: قال رسول الله: الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا لا محالة. حديث رواه مسلم والبخاري في الصحيح باب القدر.
المسيحية
لا تزني يقول الرب. متى 5: 27
-------------------------
قوامة الرجال على النساء
الإسلام
الرجال قوامون على النساء. نساء 34
المسيحية
ليس عبد ولا حر ليس ذكر وأنثى لانكم جميعا واحد في المسيح يسوع. غل 3: 28
الإسلام
ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمنوا ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك. بقرة 221
المسيحية
ان كان اخ له امرأة غير مؤمنة وهي ترتضي ان تسكن معه فلا يتركها والمرأة التي لها رجل غير مؤمن وهو يرتضي ان يسكن معها فلا تتركه لان الرجل غير المؤمن مقدس في المرأة والمرأة غير المؤمنة مقدسة في الرجل.1 كو 7: 12 - 14
الإسلام
والمحصنات من النساء الا ما ملكت أيمانهم. نساء 24 مؤمنون 5 - 6 أحزاب 52
المسيحية
كل الأشياء تحل لي لكن ليس كل الأشياء توافق كل الأشياء تحل لي لكن لا يتسلط علي شيء الأطعمة للجوف والجوف للأطعمة والله سيبيد هذا وتلك ولكن الجسد ليس للزنا بل للرب والرب للجسد. 1 كو 6: 12 - 13
الإسلام
وقرن في بيوتكم . الاحزاب 33
لا تسافر المرأة مسيرة ثلاثة ايام الا مع ذو محرم. التاج 2 و301
المسيحية
وكانت هناك نساء كثيرات ينظرن من بعيد وهن كن قد تبعن يسوع من الجليل يخدمنه.متى 27: 55
لنا عودة ...
|
|
05-29-2005, 05:05 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
هل اعتبر القران المراه انسانه وعظمها وقدر شأنها ؟؟
عزيزي خالد هل انا عقلي دفتر كي احفظ الكتاب المقدس والقران والاحاديث ؟ :P
بالطبع يحتاج الامر الى القص واللصق :lol:
انا المواضيع التي اطرحها مواضيع هامه جدا فالمراه المشكله قائمه عليها عند الاسلام لغاية اليوم .
ثمم ان المواضيع هذه ليست من الموقع الذي ذكرته وعلى كل حال اصحابها مختلفين وانا لا احد من كاتب واحد بل اخذ من كاتبن عباقره
كما تقرأ حضرتك فليس كل كاتب كاتب .
الى الغد مع الجديد في المراه وكرامتها وحقوقها ...
|
|
05-29-2005, 05:16 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
خالد
عضو رائد
المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
|
هل اعتبر القران المراه انسانه وعظمها وقدر شأنها ؟؟
|
|
05-29-2005, 05:20 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
هل اعتبر القران المراه انسانه وعظمها وقدر شأنها ؟؟
[quote] Khaled كتب/كتبت
أحضر لنا ذاك المقريزي أو زكريا بطرس نناقشهما، أما أنت فكن من المتفرجين.
اخ خالد انت بتضحك على مين ؟ على نفسك او علي او القارئين ؟
1400 سنه من الاسلام لليوم ! اعطيني عالم مسلم واحد خلال هذه الفتره استطاع ان يثبت ان محمد نبي او ان القران كلام الله ..
1400 سنه من الاسلام لليوم لم يستطيع اكبر عالم في الاسلام ان يثبت ان الكتاب المقدس محرف ..
اخ خالد كم عددكم اليوم انتم المسلمون مقارنه مع المسيحين ؟
هل تستطيع ان تخبرني يا اخ خالد لماذا الدين الاسلامي (عدم المؤاخذه في هذه الكلمه) محتقر من كل دول العالم وشعوب العالم وخصوصا محمد ...
ماذا تريد ان تناقش المقريزي وتقول له ؟ هل تريد ان تبرر كيف ان القران يشارك الله مع الشيطان والصفات والاسماء ؟
اتحدى اكبر عالم في الاسلام ان يكتب مقارنه بين الله والشيطان في الكتاب المقدس وعلى راسكم احمد ديدات..
ماذا تريد ان تناقش المقريزي هل تريد ان تبرر له كيف ان الايات القرانية والحديث اعتبر المراه نفسها احقر مخلوق على وجه الارض ؟
ويا سيدي انا بدي اياك تتحداني انا وتتعاون مع اكبر عالم عندكم في الدين الاسلامي وتثبت ان محمد له صله بالشرف او الاخلاق ما رائك...
وليقرأ كل الاعضاء والزور هذه المناظره
اعقل يا خالد وبلاش تهور وكلام كبير ها ...
|
|
05-30-2005, 10:13 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}