{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
خالد
عضو رائد
    
المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
|
سؤال ورجاء للمساعدة ( ضروري وعاجل )
عطفا على الموضوع،
هل مصر هي دولة إسلامية تطبق أحكام الله بما في ذلك حد الردة؟
قد أجبنا على هذا السؤال بعون الله في موضوع طريق النهضة 5 (أغلوطة "الدول الاسلامية"، القسم الأول و الثاني)، وفيما يلي نص المقال:
...
2- تزعم بعض الدول أنها إسلامية، كون الدستور ينص على أن "دين الدولة الإسلام" أو "دين رئيس الدولة الإسلام"، مثل هذه الدول قد تقع بورطة الدجل السياسي، إذ أن الإسلام وغيره من الأديان إنما هو مخاطب به البشر ليتدينوا به، وليس الدول كشخصية اعتبارية، إذ لا دين للدولة واقعا، فلم يُذكر في الإسلام أن الله يوقف الدولة يوم القيامة كشخصية اعتبارية مسؤولة أمامه، نعم ورد أنه يحاسب الحاكم حسابا مطولا، لكن ذلك بوصفه إنسانا احتمل مسؤولية مختارا وليس بوصفه دولة. نعم لا دين للدولة، لكن يمكن بناؤها على الدين كمبدأ، ونعني هنا بالمبدأ "فكرة عملية ينبثق عنها نظام"، ولا تزعم أي من الدول المنصوص في دستورها على "دين الدولة الإسلام" على أن العقيدة الإسلامية هي وحدها أساس الدولة ودستورها، أو أن أنظمتها منبثقة عن العقيدة الإسلامية. أما الدول التي تنص دساتيرها على أن "دين رئيس الدولة الإسلام" فهي ترفع عيار الدجل السياسي، فلا معنى أبدا على كون الرئيس مسلما أن الدولة إسلامية أو لا. هذا وإن كان الإسلام ينص فعلا على وجوب كون رئيس الدولة مسلما لقوله (ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا) وقوله (وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) فدلت كلمة منكم أي ليس من غيركم. إلا أن ذلك تبعا لعدم منطقية أن يحكم غير مسلم بالإسلام. وحيث أن واقع الحال أن الحكم في الدولة غير مبني على العقيدة الإسلامية، أضحت المادة غير منطقية، فقد يستطيع غير المسلم أن يحكم بالعالمانية أو غيرها سواء بسواء مثل المسلم، بل قد يكون النصراني متوازنا مع نفسه بهذا أكثر من المسلم، حيث ينص دينه على "أعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر" وقد يتجاوز اللاديني كليهما حيث أن نظام الدولة الفعلي بعيدا عن الدجل السياسي إنما هو لا ديني. ولا يفيد هذا النص الدستوري إلا في تحديد العطل الرسمية.
3- أما الدول التي تزعم أن العقيدة الإسلامية مصدر من مصادر التشريع، فهذا لا يعني أن الدولة إسلامية بحال، حيث أن الإسلام يطلب كون العقيدة الإسلامية هي مصدر التشريع الوحيد لقوله(فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما) وقوله (وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع اهوائهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله اليك) وقوله (ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع اهواء الذين لا يعلمون). وما هذا المنصوص عليه في الدستور إلا لغو سواء أقيل أن الشريعة هي المصدر الرئيس أو أحد المصادر وهو أمر باعث على تناقض الدستور لاحتوائه على مصادر متناقضة لا تقبل الجمع (ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك و ما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت و قد أمروا أن يكفروا به و يريد الشيطان أن يضلهم ضلالاً بعيداً). لذا فإن من الحكمة، كل الحكمة أن تكون الدولة شجاعة وواضحة، وتحذف هذه المواد المشكلة حيث ينبغي وضوح الدستور عند إرادة النهضة، فلا يفهمه كل كما يريد ويهوى. وأما عن واقع نظام هذه الدول المعنية إن أخذنا مصر كمثال، فقد اشتهر عند القاصي والداني من طلبة القانون، أن مجمل القوانين المصرية من أصل فرنسي، ولا علاقة حقيقية للاسلام أو لغيره من الأديان سوى بالأحوال الشخصية والعطل الرسمية.
...
أما بالنسبة للأحكام الشرعية التي هي من حق الإمام حصرا، كإقامة الحدود، فلا يصح أن يقيمها غيره إلا بإذن ووكالة منه.
طبعا نحن لا نحب أن يخرج الناس من دين الله، إلا أننا لا نحول بين الناس وما تريد بما ليس من شأننا اللهم إلا بالنصيحة والموعظة، (ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن الله غني حميد)
بالنسبة إلى القانون المصري، فهو يخالف الدستور المصري الذي ينص على حرية الاعتقاد، حين يجعل تغيير المرء عقيدته مرهون برغبة مجلس من الأساقفة أو الشيوخ.
إلا أننا حين نريد تطبيق القانون، فعلينا أن نطبقه على الجميع، على الفاضلة وفاء قسطنطين فك الله أسرها، وعلى بهاء الدين.
مع دعوتنا إلى إلغاء كافة القوانين اللادستورية.
ودعوا أمر الشرع الإسلامي إلى حين أن يطبق، فمصاولته اآن لا تغدو إلا ضربا من الدونكيشوتية.
من يريد من النصارى فليطالب بتفعيل الدستور المصري، وهو يكفل لبهاء ولوفاء أن يبدلا دينهما دون وصاية من أساقفة ولا مشايخ، ولا داعي لمقاتلة حد الردة المنعدم تطبيقه مظرا لغياب الإمام المتولي أمر الحدود.
|
|
06-20-2005, 07:39 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
سؤال ورجاء للمساعدة ( ضروري وعاجل )
يا مهلبية يا يقول
اقتباس:رغم ان مداخلتك فارغة لا قيمة لها ، الا انى اردت ان اشاركك الضحك
الفارغ يا مهلبية هى دماغك
و انا يا بنى لا اشارك امثالك فى الضحك ابدا
يمكنك ان تضحك كما تريد على سجل نسب يسوعك المصلوب لا على نسب اسيادك و اسياد اهلك
|
|
06-20-2005, 10:17 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
خالد
عضو رائد
    
المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
|
سؤال ورجاء للمساعدة ( ضروري وعاجل )
اقتباس: zyadzayed كتب/كتبت
الاخ خالد نحن مسيحيين ولسنا نصارى ولا ذميين
الأخ زياد زيد،
اللغة هي ما يتواضع عليه مجموعة من الناس من اصطلاحات للتعبير عما يريدون من اشياء ومعان، واللغة العربية هي ما تواضع عليه العرب الأقحاح من اصطلاحات للدلالة على ما يريدون. والعرب الأقحاح هم العرب حتى القرن الرابع الهجري.
والعرب دون استثناء، مشركهم ومسلمهم ويهوديهم ومن اتبع ملتكم على اختلاف مذاهبها، قد سموكم فيما وردنا بالنصارى.
وذلك يشمل العرب المتنصرة مثل الغساسنة وأجدادي من تغلب ممن اتبع المذهب الملكاني، والمناذرة ممن اتبع المذهب النسطوري، وأهل نجران ممن كان يتبع مطرانية الحبشة التي بدورها كانت تتبع لكرسي البطركية المرقسية في الاسكندرية، اضف إلى ذلك قبيلة كندة. كلهم قد تسموا بالنصارى قبل الإسلام وبعده.
وأنا سأستمر بدعوتكم نصارى حتى تقدم لي شاهدا لغويا من العرب يفيد أنهم قد جعلوا لاسم النصارى مرادفا وهو المسيحيين.
الموضوع هذا لا علاقة له بالدين، بل هو لغوي بحت!
وارجو ان تعلق على سورة التوبة ايه 29 واية 4
فهى مفتاح ما يحدث بمصر من كوارث
حيث ان الدستورالمصرى ينص بالمادة الثانية منه على ان الشريعة الاسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع بمصر
وهذا سبب كل مصائب المصريين عموما
أظن أنني قد ناقشت قضية الدجل السياسي في النص الدستوري الزاعم أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع في مصر.
ذلك أن واقع القوانين المصرية أنها مشتقة من القانون الفرنسي القديم. وذكر الشريعة ليس إلا مكياجا، أنا أطالب بنزعه من الدستور المصري.
لا يمكن أن يكون الدستور مبندقا، فهو إما أن يكون إسلاميا فنعرفه كذلك، أو عالمانيا فنعرفه كذلك، اما أن يكون عنوانه إسلاميا ومحتواه عالمانيا، فهذا لعمري من اقبح الدجل الذي ابتلينا به.
أما الآيات التي ذكرت من سورة التوبة، فهي وكل سورة التوبة، وكل القرآن الكريم مهجورة. عند المتفائلين منذ 85 سنة، وعندنا أكثر من ذلك بكثير.
وحيث أن هذه الآيات تتلى في المساجد والصلوات ولا تفعل، فأنا لا أرى أن هناك أي إشكال يجب أن تطرحه معها على الصعيد العملي.
ممكن أعرف أي مواد قانون العقوبات المصري مبنية على هاتين الآيتين؟
الدولة شخصية اعتبارية محايدة والقوانين يجب ان تكون محايدة
الدولة شخصية اعتبارية، إلا أنها لا يمكنها أن تكون محايدة في الدول التي تحترم نفسها.
الدولة الحقيقية تؤسس على قناعات مجتمعية ما، وتنحاز إلى هذه القناعات دوما. وهذا الكلام لا يوجد في مصر ولي في سواها من الدول التي نعني.
القوانين لا تكون محايدة، بل عامة. وإلا لحق لك أن تخضع في أمريكا إلى نفس القوانين التي يخضع لها حامل الجنسية.
وعندما تعتبرنى ذميا او نصرانيا فأنت تنتقص من حقوقى فى بلدى وهذا مرفوض فانا لست فى ذمة رجل ميت منذ الف واربعمائة عام ولن نقبل هذا مهما افردت من شروح هذا خط احمر لنا
زميلنا العزيز،
أنت تخلط بين مفهوم ذمي، ومصطلح نصراني.
النصرانية هي كما أسلفنا اسم علم اصطلحته العرب الأقحاح منذ الجاهلية على كل الملة التي تستند في أساسها إلى المسيح عليه الصلاة والسلام، سواء على اعتبار أنه عبد ورسول، أو ابن الله، أو الله، أو غير ذلك.
والذمي هو مصطلح سياسي خاص بمنظومة حكم ليست موجودة على وجه البسيطة اليوم.
الغوا الخط الهمايونى الذى هو القانون العثمانى الوحيد المطبق للأن بالعالم كله وهذا نكته سخيفة
-وايضا شروط العزبى باشا لبناء الكنائس
هناك قوانين عثمانية غير هذا القانون لا تزال مطبقة، ومنها أن تترك أنت وبنو دينك لتحتكموا إلى الكنيسة في شؤون الأحوال الشخصية.
إلا أن إلغاء القانون يتطلب أولا حياة سياسية حقيقية في مصر، ورفع كلي لحالة الطوارئ، عندها تستطيع أنت أن تذهب برفقة محام مبتدئ إلى محكمة النقض المصرية، وترفع دعوى باسم الدستور المصري ضد الخط الهمايوني.
واسمحوا للمسيحيين باستخدام الاعلام الرسمى كما يستخدمه المسلمين
من من المسلمين يستخدم الإعلام الرسمي؟
هل يسمح لأي حزب إسلامي غير موال للدولة أن يستخدم إعلام الدولة؟
من يستخدم إعلام مصر هو النظام ولا أحد سواه، وليس المسلمين ولا النصارى.
وافتحوا الرئاسة وكل الوظائف العامة للمصريين جميعا
هي الرئاسة بقت مفتوحة؟
أليست الرئاسة منصبا وراثيا في العائلة المالكة؟
واعلنوا التعداد الحقيقى للمسيحيين
من قال لك أن التعداد كان يوما مشكلة؟
وجمدوا ايات التوبة 29 وما يماثلها التى تتعدى على حقوق المسيحيين باعتبارها ايات زمنية انتهى العمل بها
آيات القرآن لا تجمد، ولسنا من يملك الصلاحية بتجميدها، فلسنا من أنزل القرآن.
إلا أن القرآن كله لا يحّكم في سائر "العالم الإسلامي"، بما في ذلك السعودية ونظام طالبان وغيران والسودان. ففيم الشكوى منه إذن؟
واتخذوا سبيل الديموقراطية العلمانية وفصل الدين عن الدولة وفصل السلطات واحترام حقوق الانسان
الديمقراطية العالمانية كغيرها من الأيدولوجيات تفشل فشلا ذريعا إن تساقطت على الناس كالمن والسلوى، وتنجح فقط إن نبتت بين الناس.
فقل لي ماذا تزرع أنت حتى تتوقع إنبات العالمانية الديمقراطية؟
والغوا خانة الديانة من المستندات الرسمية
وهنا ستجد ارضية مشتركه للحوار والتوافق اتوماتيكيا
اما الان
فالوضع هو حالة استعمار واضح للاقليات
عزيزنا زيد،
أنت تعاني من مشكلة مع النظام المصري الذي يحكم بنظام لا علاقة له بالإسلام، ولا علاقة للإسلام به.
فالدستور المصري لا علاقة له بالإسلام، اللهم إلا تلكم المادة اليتيمة التي لا محل لها من الإعراب.
والقانون المصري كله باستثناء الأحوال الشخصية وشيء من أحكام الشركة مشتق من الفانون الفرنسي.
فحين تحيل مشكلتك على الإسلام الغائب المغيب من واقع الحياة، لا تكون إلا كمن يهرب من حل مشكلته لعجزه عنها.
أنت عاجز عن تغيير النظام المصري إلى الأحسن، أو إصلاحه شيئا ما، وعاجز عن البوح بمكنونات صدرك أمام النظام نتيجة للاستبداد القمعي الشديد، فجعلت لنفسك موضوعا بديلا تحاربه لعلمك اليقين أن أحدا لن يآخذك بما تفعل، سيما وأن الهجوم على الإسلام أصبح موضة عصرنا هذا، يمارسه كل عاجز عن الهجوم على النظام الاستبدادي لتغييره.
|
|
06-20-2005, 11:59 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}