اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
....................
موسى كلم الله وجها لوجه
..................

لم يحدث، وقد أثبتنا بالدليل الذي لا رد له أن الذي تكلم مع موسى هو ملاك الرب، وأن لغة الكتاب المقدس تعبر بلفظة "الرب، الرب الإله، الله، يهوه، جيهوفة" وتقصد بها "ملاك الرب" في الوحي والظهور والكلام. ولم يرد نيومان البتة والتزم الصمت المطبق.

فنزل الرب في عمود سحاب ووقف في باب الخيمة ودعا هرون ومريم
فخرجا كلاهما . 6 فقال اسمعا كلامي . ان كان منكم نبي للرب فبالرؤيا استعلن له في الحلم اكلمه . 7 واما عبدي موسى فليس هكذا بل هو امين في كل بيتي . 8 فما الى فم وعيانا اتكلم معه لا بالالغاز . وشبه الرب يعاين .

عدد 12: 5 - 8


ولم يقم بعد نبي في اسرائيل مثل موسى الذي عرفه الرب وجها لوجه
تثنية 34 : 10


:?:

اقتباس:  العميد   كتب/كتبت  

اقتباس:  NEW_MAN   كتب/كتبت  
هل قاموا بالرد

ام انكروا القصة وضعفوا الرواية رغم انها اتت في كتب السيرة ـ نفس الكتب التي تستشهدون منها بمعجزات النبي المزعومة وصدق نبوته التي نتسائل عن دلائلها ـ فتأمل الورطة

الصديق نيومان

أنت تعلم كم أكن لك من احترام وتقدير ، لذلك أجد نفسي من نابع الاحترام وطول معرفتنا لبعضنا أن أصدقك القول : إنّ كلامك هذا يدل على ضحالة معلوماتك حول منهج المسلمين في تقبل الرواية ، فأنصحك أن تعمل على الإطلاع حول منهجهم ، فلا يليق بك أن تقف ناقداً للإسلام وأنت تفتقر لأبسط المعلومات في هذا الشأن .

وأرجو أن تأخذ الكلام برحابة صدر ، فأنا لا أريد أن أحط من قدرك ، ولكنه النصح فقط لصديق عزيز .

ولك تحيـــــــــاتي

العميد

واضح انك متحامل علينا

فتوجه لنا نصيحة المفترض ان تكون موجهة ايضا للاخ زيد

ام ان الدراسة والنقد حلال لكم حرام علينا ??

اقتباس:  NEW_MAN   كتب/كتبت  
واضح انك متحامل علينا

بصراحة صدمتني ، لم أتوقع هذا منك

[CENTER]

«لاَ تَقْدِرُ أَنْ تَرَى وَجْهِي لأَنَّ الْإِنْسَانَ لاَ يَرَانِي وَيَعِيشُ». (خروج 33: 20)
«الَّذِي لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَرَاهُ». (تيموثاوس الأولى 6: 16)
«اَللَّهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ». (يوحنا 1: 18)

وَقَالَ لَهَا مَلاكُ الرَّبِّ: «انْتَ ايلُ رُئِي». لانَّهَا قَالَتْ: «اهَهُنَا ايْضا رَايْتُ بَعْدَ رُؤْيَةٍ؟» (تك 16: 10 – 13)

فدعت اسم الرب (الرب = yeho^va^h جيهوفة.

وجيهوفة (= يهوه) هو لفظ الجلالة (اسم العَلَمِ) للرب الإله وحده فقط.

4- خر 3:2 وظهر له ملاك الرب بلهيب نار من وسط عليّقة. فنظر واذ العليقة تتوقّد بالنار والعليقة لم تكن تحترق. (+ أع 7: 30، 35)

فملاك الرب هو الذي ظهر وليس الله.

وَكَانَ الرَّبُّ يَسِيرُ امَامَهُمْ نَهَارا فِي عَمُودِ سَحَابٍ لِيَهْدِيَهُمْ فِي الطَّرِيقِ وَلَيْلا فِي عَمُودِ نَارٍ لِيُضِيءَ لَهُمْ - لِكَيْ يَمْشُوا نَهَارا وَلَيْلا. لَمْ يَبْرَحْ عَمُودُ السَّحَابِ نَهَارا وَعَمُودُ النَّارِ لَيْلا مِنْ امَامِ الشَّعْبِ. لَمْ يَبْرَحْ عَمُودُ السَّحَابِ نَهَارا وَعَمُودُ النَّارِ لَيْلا مِنْ امَامِ الشَّعْبِ. (خر 13: 21 - 23) (نهاية الإصحاح 13)

وكان الرب (الرب = yeho^va^h جيهوفة = يهوه)

وفي الحقيقة أنه ملاك الرب لا الرب نفسه. فالكتاب المقدس يعبر عن "ملاك الرب" بـ"الرب الإله، الله، يهوه، جيهوفة":

خر 14:19 فانتقل ملاك الله السائر امام عسكر اسرائيل وسار وراءهم. وانتقل عمود السحاب من امامهم ووقف وراءهم.

فالفقرات والتفسير يشهد أن الله غير موجود في عمود السحاب. وإنما هو ملاك الرب يبلغهم رسالة الله عز وجل.

تعال نقرأ على لسان الرب:

«انَا الرَّبُّ الَهُكَ الَّذِي اخْرَجَكَ مِنْ ارْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ الْعُبُودِيَّةِ. (خر 2: 2)

لانَّ جَمِيعَ الارْضِ الَّتِي انْتَ تَرَى لَكَ اعْطِيهَا وَلِنَسْلِكَ الَى الابَدِ...... قُمِ امْشِ فِي الارْضِ طُولَهَا وَعَرْضَهَا لانِّي لَكَ اعْطِيهَا». (تك 13: 15، 17)

فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ قَطَعَ الرَّبُّ مَعَ ابْرَامَ مِيثَاقا قَائِلا: «لِنَسْلِكَ اعْطِي هَذِهِ الارْضَ مِنْ نَهْرِ مِصْرَ الَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ نَهْرِ الْفُرَاتِ. (تك 15: 18)

وَدَفَعَهُمُ الرَّبُّ إِلهُكَ أَمَامَكَ وَضَرَبْتَهُمْ فَإِنَّكَ تُحَرِّمُهُمْ. لا تَقْطَعْ لهُمْ عَهْداً وَلا تُشْفِقْ عَليْهِمْ..... وَلكِنْ هَكَذَا تَفْعَلُونَ بِهِمْ: تَهْدِمُونَ مَذَابِحَهُمْ وَتُكَسِّرُونَ أَنْصَابَهُمْ وَتُقَطِّعُونَ سَوَارِيَهُمْ وَتُحْرِقُونَ تَمَاثِيلهُمْ بِالنَّارِ. (تث 7: 2، 5)

وَإِنْ لمْ تَطْرُدُوا سُكَّانَ الأَرْضِ مِنْ أَمَامِكُمْ يَكُونُ الذِينَ تَسْتَبْقُونَ مِنْهُمْ أَشْوَاكاً فِي أَعْيُنِكُمْ وَمَنَاخِسَ فِي جَوَانِبِكُمْ وَيُضَايِقُونَكُمْ عَلى الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ سَاكِنُونَ فِيهَا. (عدد 33: 55)


وفي الحقيقة فإن ملاك الرب هو الذي يتكلم ويعبر عنه الكتاب المقدس بالرب كما ذكرنا من قبل:

وَصَعِدَ مَلاَكُ الرَّبِّ إِلَى جَمِيعِ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّ الشَّعْبَ رَفَعُوا صَوْتَهُمْ وَبَكُوا. (قض 2: 1 – 4)

ملاك الرب هو الذي يتكلم هنا. فهو الذي أخرج بني إسرائيل من مصر وجاء بهم بأمر من الله إلى الأرض التي أقسم هذا الملاك تمثيلًا عن الله أن يعطيها لهم وأنه لا ينكث عهده. ولكنهم لم يسمعوا صوته. وبعد كلام الملاك هذا نيابة عن الرب الإله، بكى اليهود أسفًا.

فالذي حلف لإبراهيم هو ملاك الله، والذي أخرجهم من مصر وأقسم أن يعطيهم الأرض هو ملاك الله، والذي أقسم ثانيةً لموسى أن يعطيه الأرض التي حلف أن يعطيها لإبراهيم هو ملاك الله، وبالتالي فالذي ظهر لموسى وكلمه وأعطاه الوحي هو ملاك الله. هذه هي لغة الكتاب المقدس وها هي الفقرات أضعها بين أيديكم.
تحياتي
[/CENTER]

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
الزميل الفاضل العميد
شكرا سيدى جازاك الله كل خير.
إقتباس
والحديث الضعيف هو الذي لم تتوفر فيه شروط الصحة ، وكل حديث لم تتوفر فيه شروط الصحة فهو غير ملزم لنا ، إذ أنه لم يثبت .
_____________________
أثقل عليك ؟
ماهى شروط الصحة تلك ؟
تحياتى

حباً وكرامة أخي اسحق

واعلم أنك لا تثقل عليّ أبداً ، بل أسعد بحديثي معك ، وأرجو أنْ لا تتردد في السؤال .

شروط الصحة خمسة ، وهي :
عدالة الراوي وضبطه واتصال السند والسلامة من الشذوذ والعلة .


أخي الحبيب زيد

زادك الله شرفاً ، فأنا من يتشرف بك


تحيــــــــاتي

العميد

إقتباس
شروط الصحة خمسة ، وهي :
عدالة الراوي وضبطه واتصال السند والسلامة من الشذوذ والعلة _____________________
عظيم سيدى .
ومن الذى يحدد مطابقة الحديث لتلك الشروط من عدمه .
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
إقتباس
شروط الصحة خمسة ، وهي :
عدالة الراوي وضبطه واتصال السند والسلامة من الشذوذ والعلة _____________________
عظيم سيدى .
ومن الذى يحدد مطابقة الحديث لتلك الشروط من عدمه .
تحياتى

قبل أن أجيب ، أريد أن أعرف ، هل كل شيء واضح حتى الآن ؟؟

يعني هل هو مفهوم لديك معنى العدالة والضبط واتصال السند ؟


تحياتي

العميد

تجسد الآب
قبل أن ندخل فى تفاصيل هذه النقطة الشائكة - كما يقول البعض - يا حبذا لو جهزنا لأنفسنا أرضية منبسطة , تسهل علينا بحث نقطة تجسد الآب التى أثبتتها كلمة الله , و لكننا نحاول أن نهرب منها .
لقد اعتدنا أن نسمع و ان نقرأ عن تجسد كائن واحد فى اللاهوت الإلهى ألا وهو الابن وبسبب كثرة تعودنا هذا , اعتادت أدمغتنا أيضا أن تفهم أن هذا التجسد هو للإبن وحده دون أن يكون للآب أو للروح القدس أى نصيب فى هذا الأمر , و فاتنا أننا و نحن نؤمن ونجاهر بتجسد الابن , فاتنا أننا أيضا نؤمن بتجسد الىب و بتجسد الروح القدس أيضا و ذلك لأننا نؤمن بإله واحد و هذا الغله الواحد غير منقسم و لا يقبل الإنقسام أو التجزئة و لذلك فعندما تجسد الإبن كان الآب الواحد - مع الابن و الروح القدس - متجسدا معه , و كان الروح القدس الواحد مع الآب و الابن متجسدا مع الابن , لأنهم بثلاثتهم إله واحد و ليسوا ثلاثة آلهة أما إذا قلنا أن الإبن لما تجسد , تجسد وحده نكون قد وقعنا فى خطأين كبيرين دون أن نقصد :
أولهما : أن ذات الله البسيطة التى لا تنقسم ولا تقبل التجزئة قد انقسمت و تجزات بحيث أن أحد ثلاثتها قام بعمل لم يشترك فيه الاثنان الآخران .
ثانيهما : أن التجسد هو للإبن وحده و لا يوجد أى تجسد للآب أو للروح القدس كما للإبن .
إن هذين الخطاين يقودانا إلى خطا ثالث و هو أمر و أدهى فبينما نحن ننكر تجسد الآب و تجسد الروح القدس نعلن بدون قصد منا أن المسيحية تؤمن بإله منقسم فى تصرفاته أو تؤمن بثلاثة آلهة و ليس بإله واحد و لكل واحد من هذه الثلاثة تصرف مستقل عن الآخر و لا يشاركه فيه الأمر الذى لن تقوم له قائمة عنما نحاول أن نثبته من كلمة الله .
ثم لحساب من يكون رفضى كسامع أو كقارئ لنقطة تجسد الىب أو تجسد الروح القدس ؟ إنها بكل يقين تكون لحساب جهلى و وتعصبى لما اعتدت سماعه و قراءته و ليس لحساب البحث و التأمل و الصلاة , إذا حين يتجسد الإبن يتجسد معه الآب و الروح القدس و حين يتجسد الىب يتجسد معه الإبن والروح القدس أيضا و حين يتجسد الروح القدس يتجسد معه الآب و الإبن أيضا وعلى هذا لندخل فى موضوع تجسد الآب :
ظهر الله الىب فى صور كثيرة , هذه الحقيقة البسيطة يستطيع أى قارئ أن يجدها فى كلمة الله وحده دون توجيه و إن كان هذا الظهور يبدو غريبا على البعض فهذا راجع إلى ما تعودناه لا إلى ما درسناه فقد اعتدنا أن نخص الله الإبن وحده بالتجسد من العذراء مريم و نقف بينما الحقيقة على خلاف ذلك .
يعلم كل قارئ لكلمة الله تمام العلم أن الكائن الإلهى البارز فى العهد القديم هو الله الآب فإذا كان هذا صحيحا إذا الله الآب هو الذى كان " ماشيا " فى الجنة ( تك 3 : 8 ) لأن حركات المشى نفسها ليست من فعل الروح , على إعتبار أن الله روح بل هى من فعل الجسد على إعتبار ان الآب أخذ جسدا و مشى به فى الجنة , أما إذا رفضنا كعادتنا هذه الحقيقة البدائية إذا لنسأل :
أ-كيف سمع آدم وحواء صوت الرب الإله ماشيا ؟ ( 3 : 10 )أى أن الله كان لمشيه صوتا .
ب- فى اى اتجاه اختبأ آدم و امرأته وسط شجر الجنة ؟ ألا يدل هذا على أنهما لمحا مشى الرب من اتجاه معين فاختبأ فى الاتجاه المضاد ظنا منهما انهما يستطيعا الاختباء من الرب ظ
ج- هذا الحديث الذى جرى بين الله و آدم و بين الله و حواء و بين الله والحية هل كان مجرد صوت آت من اتجاه معين أم صوت خارج من فم يتكلم ؟ و إذا قلنا أن الله كان فى روحه يتكلم لآدم فكيف فهمت الحية قول الرب لها ؟
كل هذه الاسئلة ليس لها ى نظرنا سوى جواب واحد وهو ان الله كان فى صورة إنسان .
2- حدث فى تك 18 : 29 أن ".. ظهر .. الرب ( لابرام ) .. وهو جالس فى باب الخيمة .. فرفع ( إبرام ) عينيه و نظر و إذا ثلاثة رجال واقفون لديه .." و كان هؤلاء ال3 , الله و ملاكين , أما الملاكان فقد أكملا طريقهما و ذهبا إلى لوط فى تك 19 : 1 فمن يكون الرجل الثالث ؟
فى 18 : 14 قال أحد الرجال " هل يستحيل على الرب شئ ..."
17 : " فقال الرب هل أخفى عن إبراهيم ما أنا فاعله "
: 20 " قال الرب إن صراخ سدوم و عمورة قد كثر و خطيتهم قد عظمت جدا "
25 : عرف إبراهيم شخصية المتكلم معه فقال له " .. أديان الأرض كلها لا يصنع عدلا " ؟
27 : قال إبراهيم " .. قد شرعت أن أكلم المولى و أنا تراب , رماد "
30 : قال إبراهيم " .. لا يسخط المولى فأتكلم .. "
فمن يكون هذا الرجل الذى الذى أجرى هذا الحديث مع إبراهيم ؟ هل هو غير الله فى صورة إنسان ؟
3- فى تك 32 : 22 - 29 جرت مصارعة بين يعقوب و بين "إنسان "
فمن يكون هذا الإنسان الذى يملك تغيير اسم يعقوب ثم يقول له " .. جاهدت مع الله و الناس و قدرت "
و يعقب يعقوب على هذا الحادث و يقول " ..نظرت الله وجها لوجه و نجيت نفسى " فمن يكون هذا الإنسان إلا الله فى صورة إنسان
4- فى خر # : 2-8 تجسد جديد على تفكيرنا , عليقة أى شجيرة تشتعل بالنار و مع ذلك لا تحترق فاجتذب هذا المنظر انتباه موسى و عندئذ ماذا سمع , لنقرأ و نقتنع :
: 4 " .. رأى الرب أنه مال لينظر .. "
ناداه الله من وسط العليقة .. "
6 : الذى فى وسط العليقة قال " .. أنا إله أبيك إله إبراهيم و إله اسحق و إله يعقوب .. " .
7 :"فقال الرب إنى قد رأيت مذلة شعبى الذى فى مصر .." .8 : " .. نزلت لأنقذهم .. "
فمن يكون هذا الشخص ؟ أليس هو الله الآب فى شكل إنسان ؟
و إلا فليحكم القارئ .
5 -خر 13 : 21 " ... كان الرب يسير أمامهم نهارا فى عمود سحاب وليهديهم فى الطريق و ليلا فى عمود نار ليضئ لهم .. " .
14 : 19 " .. انتقل ملاك الله السائر أمام عسكر إسرائيل و سار وراءهم و انتقل عمودالسحاب من أمامهم ووقف وراءهم " .
24 : " ..الرب أشرف على عسكر المصريين فى عمود النار و السحاب و ازعج عسكر المصريين " .
من يا ترى هذا الشخص الذى كان فى عمود السحاب و عمود النار ؟ و من هو الذى أشرف على عسكر المصريين فى عمود النار و السحاب ؟ أليس هو الله ؟
من هذه النصوص الكتابية يتبين لنا - على قدر فهمنا - أن الله الآب فى العهد القديم تجسد فى عدة صور منها الإنسان و العليقة و عمود السحاب و عمود النار .
من كتاب " الله واحد فى ثالوث "
تحياتى

اقتباس:  العميد   كتب/كتبت  

اقتباس:  NEW_MAN   كتب/كتبت  
واضح انك متحامل علينا

بصراحة صدمتني ، لم أتوقع هذا منك

الاخ الفاضل العميد :

لماذا صدمتك ؟؟؟

لانني واجهتك بحقيقة لم تواجهها بنفسك ؟؟؟

توجه لي نصيحة بدراسة الاحاديث والسيرة وما لالى ذلك
وتتجنب ان النصيحة لزيد الذي يطيح في القص واللصق بطريقة ( يا ايها الذين امنوا لا تقربوا الصلاة ) ؟؟؟

صدمتك في ماذا ؟؟؟

هل وجدتني اخرج عن حدود الادب واللياقة ، ام وجدتني اختلف معك ؟؟؟

واجه نفسك بالحقيقة يا اخي العميد ، فهكذا عهدتك ، فلا تصدمني في اسلوبك فاجدك ممن ينصرون اخاهم ظالما كان او ( ظالما )

وتحياتي

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  

وَقَالَ لَهَا مَلاكُ الرَّبِّ: «انْتَ ايلُ رُئِي». لانَّهَا قَالَتْ: «اهَهُنَا ايْضا رَايْتُ بَعْدَ رُؤْيَةٍ؟» (تك 16: 10 – 13)

فدعت اسم الرب (الرب = yeho^va^h  جيهوفة.  

وجيهوفة (= يهوه) هو لفظ الجلالة (اسم العَلَمِ) للرب الإله وحده فقط.

مانت حلو اهه يازيد ، وبتعرف تكتب

يا حبيبي هذه احدى تجسدات ( يهوه ) في العهد القديم ، تماما كما تجسد يهوه في العهد الجديد في صورة شخص ربنا ومخلصنا يسوع المسيح .

اعتقد الاخ العميد يجب ان يتدخل الآن ويعطيك نصيحة غالية مثلما اعطانا .

يجب ان تدرس يا اخ زيد اكثر في العقيدة المسيحية ، ولا تفسر الكتاب المقدس بالطريقة القرآنية !!!!

ولازال سؤالنا :

لماذا لم يظهر الملاك لاي انسان آخر غير محمد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اليس هذا دليلا على احدى احتمالين :

اولا : لم يظهر لمحمد احد ، وكل ما كان يقوله تخيلات وخيالات
تماما مثل التي تظره لاخونا زيد ، حينما يتعذر عليه الرد على مداخلاتنا ، فيتخيل ( جار له اسمه يوحنا ) مسيحي لا يعرف شيء في المسيحية الا بقدر معرفة الاخ زيد .

ثانيا : الذي ظهر لمحمد كان شيطانا ، ولم يظهر لاي شخص آخر غيره .

في انتظار الرد