اقتباس:الجواب:
موجود ان كانت بمعنى الحضور جازت .
اى انه حاضر فى كل مكان و فى كل حين .


فسألتك:

[QUOTE]حتى في الحمام والمراحيض العامة والبلاعات والزريبة ؟

اقتباس:اولا :اعتذر للتاخر

اقتباس:ثانيا:
اسمح لى ان اعترف ايها الزميل انك استدرجتنى باسلوب رائع للتحدث فى هذا النوع من الحديث الذى كنت اغلق بابه دائما امام من يحاول ان يحاورنى به من المسلمين او المسيحيين  
و هو حديث مرتبط بعلم التوحيد .
و ذلك ليس رفضا للحوار من اصله بل بصراحة شديدة جدا فاننى اضطر لحساب كل حرف انطق به كى لا اخالف التوحيد و مع ذلك لا اضمن نفسى.
فالخطا و الشرك يلوح فى اى لحظة و انا عندى من الذنوب ما يكفينى و زيادة و لا احب ان اضيف اليها الشرك .

اقتباس:ثالثا:
الا ترى ايها الزميل اننا ابتعدنا كثيرا عن الموضوع الاصلى ؟؟؟

اقتباس:رابعا:
جوابا لسؤالك :
كما قلت سابقا
عقيدتنا ان صفاته تعالى هى عين ذاته .

اقتباس:خامسا:
لا امانع من المواصلة للحوار و لكن كما اخبرتك فالامر حساس جدا بالنسبة لى و قد اتاخر بالردود فارجو عدم الاستعجال .

اقتباس:سادسا:
حبذا ان يستمر الحوار الراقى فى جميع المداخلات .
انا اختلف معك فى العقيدة و الفكر  
و لكن هذا لا يمنع ابدا ان احترمك و احترم عقيدتك احتراما لك .
كذلك فان هدفى هو توضيح ان عقيدتنا لا تقوم على عبث بل لها اصولها الراسخة .
فانت قد لا تقر هذه العقيدة و لا تؤمن بها .
و لكن يجب الاعتراف انها عقيدة لها منطقها المعتبر و اسسها التى تقوم عليها .
و هكذا يكون الاحترام بين العقائد المختلفة .
و لكن يبقى مبدا الايمان  
فليس من الضرورى الايمان بكل ما تحترمه .
انا شخصيا احترم الكثير من المبادئ البوذية  
و لكننى لا اؤمن بعقيدتهم .
و احترم كل دين يدعو الى الخير رغم اختلافى العقائدى معه .
عفوا, اعتذر للاطالة