أحمد ده ظاهرة لوحده فى النادى,فهو العضو الوحيد يكاد الذى يتكلم بشكل متكرر عن سيارته وعن دراسته اللى محصلتش:lol: وعن ذكاؤه المبهر وقدرته المنقطعة النظير على الفهم:D ثم تقرا مداخلاته وتنظيراته من باب الفكاهة ,لكى لاتجد اثرا لا لدراسة ولا فهم ولا يحزنون,بل احيانا تعبيرات لذيذة مثل سحقا لك بصراحة فعلا حاجة لذيذة:D
وهو يعطى احيانا الانطباع ان النادى مشفى يمارس فيه تدريبات نفسية,للشفاء من عقد النقص,والتجاهل,بالاضافة الى قلب مكسور بسبب خيانة وطنية تلمحها دائما فى هجومه على الامريكان:D رغم انه امريكى الجنسية ودخلها لاجئا:D بالضبط كما كان جنود لحد يتظاهرون فى تل ابيب ضد تعنت الادارة الاسرائيلية:D

بشكل شخصى استمتع جدا بالمرور احيانا على مداخلاته,مع امنياتى له بشفاء عاجل ان شاء الله:D

جارة الواديك

شكرا للتوضيح (f)

الرائي:


"المعدان" وحدهم من يستكثر ذكر المرء لتفاصيل حياته ظنا منهم أنه يستعرض "حاجياته", و هذه أساليب مأساوية قد يفرزها المجتمع المحطم إقتصاديا. ما ذنبي أنا إن كنت أتعرض لهجوم على شخصي و تدخل بحياتي بكل موضوع أكتبه؟ و عموما, تركنا لك الدراسة و الفهم, و ظهر هذا جليا بموضوع "قوانين الطبيعة" :D

ياعمي رووح.. خلص... عزلّنا.. الموضوع أغلق

والله يأ أحمد افحمتنى:D

يا راجل سيبك انت من وجع الدماغ ..أخبار صحتك ايه..اتمنى تكون أفضل الأن وامنيات بتعافى سريع ان لم يكن حدث بعد.

يا ألطاف السماء...
إضربوا صفحاً لعيناً عن كل هذا الشريط، وتأملوا في ذلك الـ’برايفت‘ الذي تتفصد عنه الأرواح، بين الجارة وأحمد.

ويح غربي. والمجد للإنسان...

اقتباس:المرأة التي ترى بكوني ذكرا "نقيصة" هي امرأة لا تستحق مني أي مشاعر ودية, بل العكس لأنني أراها عدوتي و يجب تدميرها بأقوى الطرق. المرأة أيضا لا يهمها التفكير المنطقي أو الأسس الفكرية, بل تتبع عواطفها عادة, و لا تجد تفاسير دوما لما تقوم به, لذا تغضب و ترتعش حنقا لمجرد حصري لها بالزاوية, و بالتالي فإنني تعلمت مع الزمن - و ربما من حقل دراستي - أن أنزعج من هذي النماذج عادة.  



أنت ترين أيضا بكل من يخالفك "ذكوريا" و أن هذه "تهمة" قد تستحق الحساب وفق مفهومك. الواقع أن هذا النوع من التفكير هو الذي نقف إزاءه رافضين, لأنه فكر مبني على التطرف الجندري للجنس المثيل و بهدف لإيجاد حقول "صراعية" و "تناحرية" تفيض بالكراهية بين الجنسين, و ذلك وفق حسابات التيارات النسوية الحديثة التي تمتاز بتطرف شديد مصدره سيكلوجية المرأة العاطفية برأيي. أن فلسفة "المساواة المطلقة" و "رفض التمييز" هي فلسفات (نقول فلسفة للمجاز طبعا) تمتاز بالسطحية, لأنها ترفض معاملة الإنسان ككائن ثابت الغريزة, بل ككيان هلامي قابل للصياغة بأي صيغة كانت, و بالتالي فإن قلب الأدوار جائز عند النسويات.

I agree

الأخ أوغستين:

شكلك كدة مفقوع من الحريم زي أوغستين الأولاني. لا تأخذه مثل أعلى في النظر للمرأة لأنه غلط كتير و نظرته للمرأة و الجنس كانت غبية و توارثتها الكنيسة لعصور.

لا أوافقك, فالقديس أوغستين كان أكثر تعمقا بالنفس البشرية مما نحسب, و رأى أن العبودية العاطفية هي نوع من التحكمات الشيطانية بالإنسان, و عندما طالب بالإبتعاد عن هذه العبودية, فأنه أراد تحرير الإنسان من الجري خلف نزوته, لكنه لم يعادي المرأة أو يرفض تأسيس اسرة إنما طالب بالتذكير أن المرأة كائن مؤذي.

من أجل الفائدة فقط:

أوغستين، هل تعلم أن القديس أوغستين كان أمازيغي الأصل من شمال أفريقيا، يعني مغربي؟

لا أعرف, و لكن لو كان كذلك فعلا فالأمر لا يهم كثيرا إن كان هنديا أو رومانيا أو مغربيا.

دمتَ

خمَنت فقط بما أنك اتخذت الإسم أنك ملمّ بتاريخ صاحبه الأصلي.

مع التحيّة