[MODERATOREDIT]
ليه العنوان هاد...؟؟
بصراحة...ومن غير تمسيح جوخ:D..الموضوع بالنسبة الي هام من جهتين:
1-انه انا عم اشهد بعيوني انه في مشرفين عم تلعب بعناوين المواضيع لحجج واهية موجودة بس عند المشرف...الامر الذي يخل في الحرية التي تكفل بتقديمها نادي الفكر العربي للأعضاء،والتي نشكره عليها،ونحن مسؤولين عنها..
وتمت هذه التجاوزات من قبل المشرفين بشكل واضح وجلي على عناوين بسام خوري...وهن معهن حق:lol::lol: :23: (عم مسح جوخ)..
بس بالنهاية لا يجوز التعدي على الحرية التي يتشدق بها الفكر العربي والتي يكفلها لأعضائه..
وانا ما عم دافع عن بسام انا عم دافع عن هامش الحرية بهالمنتدى لأنه بسام اليوم هو الثور الابيض :23::lol::lol:
ولا نريد ان نؤكل يوم يؤكل الثور الابيض :lol:
2-الموضوع عن شباب بلدي سوريا:D
«إذا نظر نيوتن إلى عينيك يعيد اكتشافه الجاذبية»: الرسائل الالكترونية حلّ للبطالة في سورية
دمشق - خليل صويلح الحياة - 22/08/05//
«زهرة المدائن، شمعة الحب، الغزالة الجريحة، أبو طاسة، المخرز» هي أسماء مستعارة يتم تداولها في المواقع السورية الشبابية على شبكة الإنترنت في سجالات ونقاشات ويوميات.
وتكشف هذه السجالات عن آلية تفكير جيل من الشباب السوري، وجد في هذه الشبكة ملاذاً لتسجيل حضوره والإعلان عن ذاته، من باب التسلية وتمضية الوقت والتعبير عن بطالة مزمنة، لا تخلو من احتجاجات وتهكم من أوضاع عامة، أفرزت تفكيراً سطحياً وهموماً من نوع جديد.
كأن هذه المدونات هي الوجه الآخر للتسكع في الشوارع والمعاكسة والتباهي في نوع «الموبايل» الجديد.
وعلى رغم أن هذه الشريحة لا تعبر عن توجهات الشباب السوري اليوم، إلا أنها حاضرة بقوة كأحد إفرازات طبقة طفيلية مترفة.
في احد المواقع الشبابية السورية، تدور سجالات ساخنة حول انشاء» موسوعة للمساجات (الرسائل) السورية»، فتلقى الفكرة ترحيباً منقطع النظير من أعضاء الموقع. ويتوج صاحب الفكرة العبقرية بعشرات رسائل الشكر والامتنان، وتبادر احداهن إلى تهنئته لأنه أراحها من مشكلة كانت تعانيها وهي ندرة «المساجات المبتكرة» لديها.
وترد الجميل بإهداء أعضاء الموقع والموسوعة في جزئها الأول مجموعة من «مساجاتها» الشخصية.
ويؤكد مساهم آخر إعجابه بالفكرة، ويرشح النموذج السابع منها كأفضل نموذج «حبيبي يا أغلى الحبايب، عديت الحمير لقيتك غايب».
ولا تخلو بعض الرسائل من أبعاد سياسية تعبر عن استحالة نسيان الحبيب» ما أنساك لو يعلن شارون إسلامه ويصلي بلير بالعمامة ويسمي بوش ابنه أسامة».
والبعض الآخر يستفيد من معرفته العلمية في الفيزياء «إذا نظر نيوتن إلى عينيك، اكيد راح يثبت وجود قانون آخر للجاذبية».
ويرشح عضو آخر نفسه من باب اختصاصه في «رسائل البهدلة» بحسب تعبيره ويهدي الأعضاء هذه الرسالة التي يعتقد بأنها كفيلة في وضع النقاط على الحروف «أنا بلاك مافيني أمشي، لأنو مافيني أمشي بلا شحاطة».
وهناك مساهمة في اللهجة المصرية «محدش بحبك، محدش بيسأل عليك، محدش مشتقالك...على فكرة أنا محدش».
ويرتجل ميكانيكي رسالة من واقع المهنة» من ورشة الحب وكراج الوفاء أهديك «شكمان غرام».
وتغلق الموسوعة برسالة معبرة «شركة الحب تعلن فصل الخدمة عنك بسبب إهمالك الحبيب وقلة الاتصال».
وفي منتدى آخر تكتب «زهرة المدائن» عن تجربتها الاولى في الحب: «أذكر كل كلمة وكل سكنة وحركة. كأن تاريخي بدأ يوم ألقيت شعاع عينيك في كفيّ وضممت روحك إلى روحــي». ثم تنهيهـــا كما هو متوقع، بخيبـــة «الحب غصة في الأعناق ودمعة في الأحداق».
ويسعى بعض أصحاب هذه المدونات الى مناقشة قضايا سياسية راهنة من نوع «لماذا أهاجر من سورية؟» أو «هل ما زالت سورية تؤمن بالعروبة؟». فتأتي الإجابة على الفور «بلا علاك فاضي»!
http://www.daralhayat.com/society/youth/08...b038/story.html