بسم الله الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد

في محاولة مستميتة من النصارى لاثبات الثالوث لجئوا للخداع بعقول صغار العقول من النصارى فأثبتوا الثالوث رياضيا !!!!
...........................................
الاثبات الأول
ييقول الايمان المسيحي ان الاب غير محدود والابن غير محدود والروح القدس غير محدود وهم ليسوا ثلاثة غير محدودين ولكن غير محدود واحد
وهذا امر معروف في الرياضيات لانه
مالانهائي + ما لانهائي + مالانهائي = مالانهائي

حل اللغز
استخدام الرياضة في الواقع يعتبر نوعا من القياس وليس بطريقة مباشرة
فأي عدد يحتاج الى تمييز
وفي الرياضيات البحتة يكون التمييز محذوفا وتقديره " وحدة "
بمعنى 15 + 15 = 30
اصلها "15 (وحدة) +15 (وحدة) = 30 (وحدة)
ويكون تطبيق الرياضيات بالقياس بمعني
قلم و قلم يساوي قلمين ...... قياسا على 1+1=2
وتكون الصيغة الصحيحة
(اله) مالانهائي +(اله) مالانهائي+(اله) مالانهائي = 3 (الهة) مالانهائيين

والان ما رايكم ببعض الدعابة
الاب مالانهائي
فماذا لو اضفت نفسي للاب ؟!!
ما لانهائي (الذي هو الاب) + انا = مالانهائي
سنصل الى نتيجة مفزعة الا وهي
"انا والاب واحد" :lol::lol:

..................................................................................
الاثبات الثاني
وهذا الاثبات شائع جدا لدى النصارى واستخدمه البابا شنودة في اثبات الثالوث في كتابه "قانون الايمان"

يعتقد البعض ان العلاقة بين الاقانيم هي 1+1+1 =1
ولكن العلاقة الصحيحة هي 1*1*1 =1 اي علاقة ضرب

[CENTER]حل اللغز[/CENTER]

تعتبر عملية الضرب نوعا من انواع التكرار
بمعني 1*2 =2
معناها 1(وحدة) مكررا مرتين ينتج 2(وحدة)
وعند التكرار اكثر من مرة يكون عدد واحد فقط يعبربالوحدات
بمعني 2*4*5 =40
اصلها 2 (وحدة) *4*5 =40 (وحدة)
وعند تطبيقها في عالم الواقع نقول مثلا
شخص *2 =شخصين ولكن
شخص*شخص = ليس له معنى
فيكون احد الارقام مميزا والباقي غير مميزين والناتج يكون مميزا بنفس التمييز
والعدد واحد في الضرب يعني عدم التكرار
بمعني 4*1 =4
معناها 4 (وحدات) غير مكررين ينتج 4 (وحدات)
فالعلاقة المستخدمة 1*1*1 =1
معناها 1(اله) غير مكرر ينتج 1(اله)
وتكون العلاقة الصحيحة 1(اله) *3 = 3 (الهة) لانه يوجد ثلاثة الهة

والان ما رايكم ببعض الدعابة

هنا نجد الله يتكون من خمس اقانيم
1*1*1*1*1 =1
وهنا سبعة اقانيم
1*1*1*1*1*1*1 =1
وهكذا ....

...........................................................................
الخلاصة نجد ان هذا مجرد تلاعب بالرياضيات كعادة النصارى في التلاعب بالكلام

تحياتي

سأضيف الان دليلا رياضيا آخر توصلت له أنا شخصيا:

بما أن: 1 + 1 + 1 = 1

ننقل القيمة الاخيرة (بالاحمر) الى الجهة اليسار، فتنعكس اشارتها:

1 + 1 = 1 - 1

اذن 1 + 1 = 0

مرة أخرى ننقل القيمة الاخيرة الى اليسار، فنحصل على:

1 = -1

و هذا يعني أن الثالوث مساوٍ لعدمه، أو مثله مثل قلـّته.

من ناحية جدّية، فأنا شخصيا لا أعتقد أن المسيحيين موحدون (أقول هذا و أنا المسيحي سابقا).

طبعا تعلمت مسألة الثالوث منذ الصغر، و كانوا يقولون لنا ان اللـه واحد مكوّن من ثلاث اقانيم (و الاقنوم هو الشخص Person).

سألت قسيسا مرة، "يعني نحن نعبد ثلاثة أشخاص؟"
قال مستطردا، "هم ثلاثة أشخاص و لكنهم إله واحد."
فقلت مكررا، "يعني نحن نعبد ثلاثة أشخاص؟"
قال، "ثلاثة أشخاص متميزين عن بعضهم، و لكن لهم طبيعة واحدة."

طبعا الاجابة القاطعة و البسيطة هي "نعم"، و لكنه لسبب ما لم يقلها. المسيحيون يعبدون ثلاثة أشخاص (أقانيم)، و لكل شخص من الثلاثة تميّز عن الشخصيات الاخرى.

أزعجني هذا الكلام لسبب ما، و لفترة من الزمن أقنعت نفسي أن المسيح و الروح القدس و الاب هي كلها ظهورات، أو تجليات متعددة لشخص واحد. يعني اللـه يكون تارة بشكل المسيح، و تارة بشكل الروح القدس، و تارة بشكل الاب، مثل الساحر في الاقاصيص القديمة الذي يتحول الى نسر و تارة يتحول الى نمر، و لكنه شخص واحد له قدرات عجيبة.

و لكني عرفت فيما بعد أن نظرية "التجليات" هذه تُعتبر هرطقة! تاريخيا كانت هناك جماعة من المسيحيين الذين يعتقدون ان الاقانيم ليست اشخاصا متميزة و انما تجليات مختلفة لإله واحد، و لكن الكنيسة اعتبرتهم مهرطقين كافرين، و أصرّت على أن الاقانيم هي اقانيم متميزة.

و بعد هذا توصلت الى قناعة شخصية مفادها أن المسيحية ليست ديانة توحيدية مثل الاسلام و اليهودية، بل هي ديانة تؤمن بتعدد الآلهة. هذا مجرد رأيي شخصيا. و أعتقد أن مسألة الثالوث و وحدة طبيعة الاقانيم و هذه الامور كلها هي لف و دوران قام بها المسيحيون الاوائل للتوفيق بين اليهودية (و هي ديانة توحيدية) و بين فلسفات اغريقية تكاثرت فيها الآلهة.

اقتباس:و لفترة من الزمن أقنعت نفسي

هذه المحاولة يقوم بها اي نصراني

اقتباس:و بعد هذا توصلت الى قناعة شخصية مفادها أن المسيحية ليست ديانة توحيدية مثل الاسلام و اليهودية، بل هي ديانة تؤمن بتعدد الآلهة. هذا مجرد رأيي شخصيا. و أعتقد أن مسألة الثالوث و وحدة طبيعة الاقانيم و هذه الامور كلها هي لف و دوران قام بها المسيحيون الاوائل للتوفيق بين اليهودية (و هي ديانة توحيدية) و بين فلسفات اغريقية تكاثرت فيها الآلهة.

شهادة حق من ملحد :9:

اقتباس:شهادة حق من ملحد :9:

ياتري ماذا سيكون رد فعلك لو سمعت رأيه في الإسلام:?:
برضه هتكتب ـ شهادة حق من ملحد وتحط جنبها الجدع أبو صباع ولا سيبدأ إستمطار اللعنات:what:

نيوترال انا معك سوف نغضب عند انتقاد ديننا ولكن بصراحة
لوجيكال اصاب كبد الحقيقة ان المسيحية ليست ديانة توحيد

لوجيكال كتب

اقتباس:بما أن: 1 + 1 + 1 = 1

ننقل القيمة الاخيرة (بالاحمر) الى الجهة اليسار، فتنعكس اشارتها:

1 + 1 = 1 - 1

اذن 1 + 1 = 0

مرة أخرى ننقل القيمة الاخيرة الى اليسار، فنحصل على:

1 = -1

و هذا يعني أن الثالوث مساوٍ لعدمه، أو مثله مثل قلـّته.

:9:

اقتباس:ياتري ماذا سيكون رد فعلك لو سمعت رأيه في الإسلام:?:
برضه هتكتب ـ شهادة حق من ملحد وتحط جنبها الجدع أبو صباع ولا سيبدأ إستمطار اللعنات

لو قال في الاسلام حقا فستكون شهادة حق
وان قال باطلا فستكون شهادة باطلة
وليس هذا للملحد فقط
بل للنصراني واليهودى وعابد البقر اذا قال شهادة حق

تحياتي

[QUOTE][I]
كتب السيف المسلول:
ييقول الايمان المسيحي ان الاب غير محدود والابن غير محدود والروح القدس غير محدود وهم ليسوا ثلاثة غير محدودين ولكن غير محدود واحد
وهذا امر معروف في الرياضيات لانه
مالانهائي + ما لانهائي + مالانهائي = مالانهائي


هذا التحليل كنت قد كتبته منذ حوالي الاربع سنوات في موقع البوابة , لم أقرأ عنه من قبل في اي مرجع , و من حين كتابتي له بدأت اصادفه واقرأ عنه في مختلف اندية الحوار الديني على الانترنت.
في الحقيقة هذه المعادلة ناقصة وغير كاملة,وعندما تكتمل, يزول كل التباس و حتى الاستهزاء يبطل, وعندها وضعته اناقصة حتى تكتمل الفكرة خلال النقاش,الا لسوء الحظ لم يتبرع وقتها أحد لنقاشها

[QUOTE][I]كتب السيف المسلول:
حل اللغز
استخدام الرياضة في الواقع يعتبر نوعا من القياس وليس بطريقة مباشرة
فأي عدد يحتاج الى تمييز
وفي الرياضيات البحتة يكون التمييز محذوفا وتقديره " وحدة "
بمعنى 15 + 15 = 30
اصلها "15 (وحدة) +15 (وحدة) = 30 (وحدة)
ويكون تطبيق الرياضيات بالقياس بمعني
قلم و قلم يساوي قلمين ...... قياسا على 1+1=2
وتكون الصيغة الصحيحة
(اله) مالانهائي +(اله) مالانهائي+(اله) مالانهائي = 3 (الهة) مالانهائيين


تحليل سليم لكن بعد نظر قصير
فهذه المعادلة تصلح لاله حسب المفهوم الاسلامي عن لله,وليس عن الله بحسب المفهوم المسيحي.
اله المسلمين هو الله أكبر.... اله المسيحيين هو الله محبة والمحبة هي الله
عندما يجتمع ثلاثة آلهة يدعي كل منهما انه أكبر,فليس هناك سوى الخراب.
عندما يجتمع ثلاثة آلهة كل منهم يدعي انه اله محبة مطلقة,فهناك وحدة مطلقة بنَاءة.

[QUOTE][I]والان ما رايكم ببعهض الدعابة
الاب مالانهائي
فماذا لو اضفت نفسي للاب ؟!!
ما لانهائي (الذي هو الاب) + انا = مالانهائي
سنصل الى نتيجة مفزعة الا وهي
"انا والاب واحد" :lol::lol:



ليست مفزعة لانك ,اولا ,لا قدرة لك على اضافة نفسك الى الله من دون اذنه,ثانيا وبحسب منطق الرياضيات لا يمكن ان تضيف الى الله الا شيئا من جوهره,فللأسف ما عليك الا ان تفتش على شيء من جنسك ونوعك لتضيفه اليك,ومخلوقات الله على الأرض كثيرة ومتنوعة لعلك تجد بينها ما يشبهك.
[QUOTE][I] كتبLogikal
سأضيف الان دليلا رياضيا آخر توصلت له أنا شخصيا:

بما أن: 1 + 1 + 1 = 1
ننقل القيمة الاخيرة (بالاحمر) الى الجهة اليسار، فتنعكس اشارتها:
1 + 1 = 1 - 1
اذن 1 + 1 = 0
مرة أخرى ننقل القيمة الاخيرة الى اليسار، فنحصل على:
1 = -1
و هذا يعني أن الثالوث مساوٍ لعدمه، أو مثله مثل قلـّته.



[COLOR=Purple]نتيجة لما سبق وشرحته, الدليل الرياضي للوجيكال صحيح اذا أخضعناه للمفهوم الاسلامي عن الله اي لو اعتبرنا ان هناك ثلاثة الهة من طبيعة اله المسلمين, ولكنه لا يصلح ان نخضعه للمفهوم المسيحي عن الله الا اذا وضعنا المعادلة الصحيحة له وهي ان جمع ثلاثة آلهة طبيعتهم محبة مطلقة اي محبةلامتناهية,سنحصل على اله واحد.

اقتباس:هذا التحليل كنت قد كتبته منذ حوالي الاربع سنوات في موقع البوابة , لم أقرأ عنه من قبل في اي مرجع , و من حين كتابتي له بدأت اصادفه واقرأ عنه في مختلف اندية الحوار الديني على الانترنت.
في الحقيقة هذه المعادلة ناقصة وغير كاملة,وعندما تكتمل, يزول كل التباس و حتى الاستهزاء يبطل, وعندها وضعته اناقصة حتى تكتمل الفكرة خلال النقاش,الا لسوء الحظ لم يتبرع وقتها أحد لنقاشها

انا في انتظار التحليل الذي سوف تكمله حتى انسفه لك نسفا

اقتباس:تحليل سليم لكن بعد نظر قصير
فهذه المعادلة تصلح لاله حسب المفهوم الاسلامي عن لله,وليس عن الله بحسب المفهوم المسيحي.
اله المسلمين هو الله أكبر.... اله المسيحيين هو الله محبة والمحبة هي الله
عندما يجتمع ثلاثة آلهة يدعي كل منهما انه أكبر,فليس هناك سوى الخراب.
عندما يجتمع ثلاثة آلهة كل منهم يدعي انه اله محبة مطلقة,فهناك وحدة مطلقة بنَاءة.

لو تعلم كيف اضحكتني رغم اني معي مشكلة شخصية تحزنني
:lol::lol::lol:
اله أكبر+ اله أكبر + اله أكبر = 3
اله محبة +اله محبة +اله محبة =1

رائع !!!! بل اكثر من رائع!!!!!!

اقتباس:ليست مفزعة لانك ,اولا ,لا قدرة لك على اضافة نفسك الى الله من دون اذنه,ثانيا وبحسب منطق الرياضيات لا يمكن ان تضيف الى الله الا شيئا من جوهره,فللأسف ما عليك الا ان تفتش على شيء من جنسك ونوعك لتضيفه اليك,ومخلوقات الله على الأرض كثيرة ومتنوعة لعلك تجد بينها ما يشبهك.

بل مرعبة
انا لا اضيف الى الله نفسي
انا اضيف الى "مالا نهائي" ........ او فكرة العدد المالانهائي من الالهة الذي في هذا التحليل السخيف ....... مجرد مداعبة

اقتباس:نتيجة لما سبق وشرحته, الدليل الرياضي للوجيكال صحيح اذا أخضعناه للمفهوم الاسلامي عن الله اي لو اعتبرنا ان هناك ثلاثة الهة من طبيعة اله المسلمين, ولكنه لا يصلح ان نخضعه للمفهوم المسيحي عن الله الا اذا وضعنا المعادلة الصحيحة له وهي ان جمع ثلاثة آلهة طبيعتهم محبة مطلقة اي محبةلامتناهية,سنحصل على اله واحد.

:lol::lol::lol:
انظر الرد اعلاه حول الاله المحبة
..........................................................
الغريب انك لم ترد على التحليل الرياضي الثاني
رغم انه مشهور جدا

تحياتي