أقتباس:
____________________
الا تستطيع ان تتحدث عن عقيدتك وكتابك بدون التطرق إلى القرآن الكريم عجبى
ومازلت تلعب دور لاتعلم فيه أى شئ إسمع هذا:
أخبرنا موسى بن حزام الترمذي وهارون بن عبد الله واللفظ له قالا حدثنا أبو أسامة قال أخبرني سفيان عن معاوية بن صالح عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير عن أبيه عن عقبة بن عامر أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن المعوذتين قال عقبة فأمنا بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاة الفجر
فهل كان يؤم فى الصلاه بدون القرآن الكريم ياراعى
طبعا القول بان الناس إختلفوا على المعوذتين هو من تدليسك حيث ان الموضوع كله يتعلق بمصحف بن مسعود الذى لم يكن فيه الفاتحه أيضا لأنه لم يكن يتخيل أحد لايعلمها وهذا كله يدل على انه كان يكتب قرآنه من الصلاه وأجمع العلماء على انه لم يختم القرآن الكريم حفظا فى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
_____________________
أولاً : من طبيعة الدين المقارن المقابلة بين ما جاء في الدينين المتحاور حولهما ، وأنت تناقشني كمسلم وأنا آتيك بمثال من عندك يقرب الفكرة أو الموضوع ، ويقول لك مثلما في موضوعنا هذا أنه كان هناك أجزاء متنازع عليها في بداية الأمر كالمعوزتين والفاتحة في القرآن ، هناك أيضاً الأسفار الستة في العهد القديم .
ثانياًً : تستخدم دائماً عبارة " من تدليسك " وأمثالها!!! ونحن لم نعتد على مثلها لأننا نبحث وندرس لأن المسألة مسألة إيمان وحياة أبدية ، و كل إناء ينضح بما فيه ، وإنائنا خالي من مثل هذه العبارات التي يبدو أنك معتاد عليها فهنيئاً لك بها!!!
ثالثاً : مسألة أن يصلي نبيك بالقرآن أو بغيره فهذه أمور تجيب عليها أنت لا أنا!!
رابعاً: من الثابت أن ابن مسعود هو الذي حذف المعوزتين، بل وأضاف أُبيّ بن كعب في مصحفه سورتين أخرتين:
جاء في الإتقان : " وفي مصحف ابن مسعود مائة واثنا عشرة سورة لأنه لم يكتب المعوذتين ، وفي مصحف أُبيّ ست عشر لأنه كتب في آخره سورتي الحفد والخلع . وأخرج أبو عبيد عن ابن سيرين قال : كتب أُبيّ بن كعب في مصحفه فاتحة الكتاب والمعوذتين و (اللهم إناّ نستعينك ) و (اللهم إياك نعبد) وتركهن ابن مسعود وكتب عثمان منهن فاتحة الكتاب والمعوذتين ". (الإتقان ج1 :65).
فأحدهم أضاف والآخر حذف!!
نعود لابن مسعود: فمن هو ابن مسعود ؟؟!!
أليس هو الذي حفظ حوالي سبعين سورة في حياة نبي المسلمين؟؟!!
أقتباس :
_____________________
سورة الخلع ولاالولايات ولاغيرها المهم نثبت الأول انهم من القرآن الكريم عزيزى وبعدها نتحدث فى هذا الشئ
والإجابه عندى عليها هى سورة كاذبة ولم ترد لنا بسند أو بأصل أو بقراءة من القراءات ومن عدها من القرآن الكريم كافر فهل هذا ينطبق على البروستانت المنكرين ام الكاثوليك المؤمنين
ومن الذى سيزال إسمه من سفر الحياه ياترى
بابا الفاتيكان ام البابا شنودة
___________________
عزيزي أيا كان اسم السورة (فالسور التي يقول الشيعة بوحيها كثيرة) الولاية أم الولايات أم غيرها ، المهم أن قرآنك يضم 114 سورة وقرآنهم يضم 115 سورة :
أنظر الرابط التالي :
http://arabic.islamicweb.com/shia/nurain.htm
والذي جاء فيه :
" و مما استشهد به هذا العالم النجفي على وقوع النقص بالقرآن إيراده في الصفحة 180 من كتابه سورة تسميها الشيعة ( سورة الولاية ) مذكور فيا ولاية علي (رضي الله عنه و أرضاه و لعنة الله على من عاداه) وهو ما يثبت تحريفهم للقرآن …
: النص ((( يا أيها الذين آمنوا آمنوا ا بالنبي و الولي اللذيّن بعثنا هما يهديانكم إلى الصراط المستقيم @ نبي و ولي بعضهما من بعض و أنا العليم الخبير @إن الذين يوفون بعهد الله لهم جنات النعيم @ و الذين إذا تليت عليهم آياتنا كانو بآياتنا مكذبون @ إن لهم في جهنم مقاماً عظيماً إذا نودي لهم يوم القيامة أين الظالمون المكذبون للمرسلين@ ما خلفتهم المرسلين إلا عني و ما كان الله ليظهرهم إلى أجل قريب و سبح بحمد ربك و عليّ من الشاهدين))). تعالى الله عم يقولون و يفترون.
هذا ما يثبت أن عندهم مصحف غير الذي لدينا فيه سور كاملة و ليس آيات
وقد قمت أنت بتكفير الشيعة وهم بدورهم يكفرونكم لنفس السبب ولغيره فهنيئاً لكم أنكم حكمتم على أنفسكم بحكم لم نحكم نحن به عليكم!!! لأننا نؤمن أن الجميع " ذرية الله " أي خليقته مهما كانت أديانهم فهو سيجازي كل واحد بحسب أعماله .
كما أنه مما يدل على عدم معرفتك بالمسيحية هو أنه لا البابا شنودة ولا بابا الفاتيكان يختلفان في هذا الأمر ، كما أنهما لا يكفر أحدهما الآخر ولا يعاقب الله أحد بسبب إعلان رأي لا يختلف مع العقيدة جوهريا ، فالكاثوليك والبروتستانت والأرثوذكس والأنجليكان يجتمعون تحت راية واحدة في المجامع العالمية مثل مجلس كنائس الشرق الأوسط ويصلون صلاة واحدة ويسمون أنفسهم ، حالياًً ، بعائلات المسيحية الأربع .
أما تخيلك أني تهربت من الإجابة فهذا ما تراه أنت ، أو أنك تحاول استفزازي فهذا لا يفلح في شيء ، بل أقول لك أن جميع المسيحيين يعترفون بهذه الكتب الستة ولكن الفرق في رؤية كل منهم لها؛ فبعضهم يرى أنها جزء من أسفار العهد القديم والبعض الآخر يرى فيها ، وخاصة لأنها لا تضم فكر لاهوتي أو عقيدي بل أحداث تاريخية وصلوات وسير لبعض قديسي اليهود ، أنها كتب لازمة لأنها تقدم لنا تاريخ لابد من معرفته ولا غنى عنه وصلوات وتسابيح روحية يمكن أن نسبح بها الله في العديد من المناسبات ، وفي كل الأحوال لا يكفر أحد الآخر بسبب إيمانه بكونها جزء من العهد القديم أو أنها أسفار معرفتها ضرورية ولازمة.
تحياتي
الراعي / عمانوئيل