(08-27-2010, 06:59 AM)حامد علوان كتب:  ولا تنسوا الخرافات القرآنية ...يا أعزائي كاملي العقول...!

– نحن بالفعل كاملي العقول و لن تصل أنت لمستوانا العقلي أبداً

(08-27-2010, 06:59 AM)حامد علوان كتب:  فلماذا يتجشم الله ألعناء ويصنع آدم من طين أو من صلصال...ثم ينفخ ...وينفخ ..فيصير آدم..حي...؟
ثم يدعي أنه إذا أراد شيئاً يقول له كن فيكون..؟ فلماذا يخلع جزء من ضلع آدم ليصنع به حواء...؟

- ما هذا التفكير السخيف الذي تقوله فالله الذي خلق هذا الكون المحتوي ملايين المجرات يتجشم العناء عندما يخلق آدم ، ثم أن عملية التسوية و نفخ الروح لآدم قد تكون بكلمة واحدة و هي كن فيكون ، ثم هل بإمكانك استبدال كلمة (( نَفَخْتُ )) المذكورة في الآية بكلمة عربية أخرى تؤدي معناها و تحقق الهدف المطلوب منها
(فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ )29 سورة الحجر.
-ثم أين دليلك و من قال لك أن خلق حواء يتطلب أخذ ضلع من آدم فالأمر لا يتطلب أخذ أكثر من DNA أو خلية واحدة من آدم .

(08-27-2010, 06:59 AM)حامد علوان كتب:  ثم يطرد إبليس من السموات لرفضه السجود لآدم...فلماذا يسمح ألله لإبليس بالتسلل الى الجنة لإغواء آدم وحواء.. وحثهم على أكل التفاحة ويدعي إن للجنة ملائكة حراس على ألأبواب...؟

- الله لم يأمر إبليس بالسجود لآدم ، ثم إن إبليس أصلاً كان موجود في الجنة و هو زعيم الملائكة أو طاووس الملائكة .
و للعلم فإن الله يعلم ما يجول في نفس إبليس من حقد و حسد و غيرة لآدم و معصية الله و لذلك سأله الله لماذا لم تسجد لآدم ليخرج ما في نفس إبليس من الحقد و الكراهية و الحسد لآدم عليه السلام و ليظهر استعلاءه و استكباره على أمر الله .

(08-27-2010, 06:59 AM)حامد علوان كتب:  ويرسل جبريل لينفخ في فرج مريم فتحمل بعيسى..!

- أنت أهبل أم تسوق الهبل أين دليلك على أن جبريل نفخ في فرج مريم لتحمل عيسى .

(08-27-2010, 06:59 AM)حامد علوان كتب:  هذه مجرد عينة لما تؤمنون به وتريدوا أن يؤمن ألآخرين به ....وهناك الكثير والكثير ..من السخافات تصلح أن تكون نكات..هزلية...! ولا يصدقها كحقيقة الا الذين فقدوا عقولهم ..وأصبحوا معتوهين..!
أتمنى أن يقرأ كل المسلمين وخاصة العرب منهم القرآن جيداً ويتدبروا الخرط الذي فيه ..أما غير العرب من المسلمين فهم مأساة فهم يرددوه كالببغاوات وبدون فهم ..وهم أملكم أيها المؤمنون في نشر الدعوة...!

هنيئاً عليك جهنم و بئس المصير