فارس
بالفعل عندك حق الكنيسة الارثوذكسية مؤسسة عريقة فى القمع لاتقل فى شئ عن أى مؤسسة اسلامية,وأذا سلط الله الارثوذكس على أبدان الخلق فقول يارحمان يارحيم وماحدث فى يوغسلافيا السابقة والجرائم المرعبة التى ارتكبها الصرب ببركة كنسية ارثوذكسية مباشرة مازال حيا أمام أنظار البشر وأدخل غرف البال توك التى يديرها الارثوذكس ليقشعر بدنك من حجم الهلوسة والهستيرية وقلة الادب التى لاتقل شيئا عن هلوسة وهستيرية وقلة أدب المسلمين زملاؤهم فى الغرف الاسلامية,وينبغى الا ننسى أيضا ان الكنيسة الارثوذكسية تقاسمت مصر مع المسلمين من اول يوم وطأت فيه الخيول العربية المباركة ثراها ,وأستغلت الاسلام والمسلمين فى التصفية الجسدية لكل مخالفيها فى الرأى أى كانوا سواء من أتباع الفرق الأخرى أو أتباع الديانة المصرية التقليدية أو اليهود ولازال شنودة محتفظا بمكانه الثانى فى سوق الدين المصرية ويتضمن مع صاحب المركز الاول شيخ الأزهر فى عدم فتح السوق لأى منافسين جدد.
الواقع أن الاسلام كالأرثوذكسية الاتنيين كبسين على نفس الخلق بقوة السلاح ,امن الدولة والمخابرات.
كل ده كوم وقصة الست المسكينة شئ تانى ما اراه حتى اللحظة أن الفلم المعفن ده وراه ابو أسلام عبدالله وشلته من جمال سلطان بتاع جريدة المصريون الى الحوينى وحجازى وأخر الشلة البيضان,الغرض هو لوى ذراع الكنيسة-بتصريح من أمن الدولة-عشان كل شوية مايعملوش شوشرة واحتجاجات وحقوق الانسان,الولية شكلها قفشت مع جوزها عادى يعنى بتحصل وراحت عند حد من قرايبها عشان تحرق دمه شوية وتحسسه بقيمتها شغل نسوان مصريين يعنى,ويمكن فضفضت مع واحدة زميلتها مسلمة انها قرفانة حياتها وأحتمال كبير شخرت لابونا قدمها ,وطبعا لانها قروية هبلة مكنتش عارفة ان القصة دى ممكن تتعرض فى هوليود الشرق وتتحول الى اختطاف أمرأة اسلمت لله رب العالمين وشنودة واقف على باب غرفتها وفى ايده اسدين وبيهددها بالقتل ,طبعا شنودة موش سهل ونابه أزرق وخبير فى التعامل مع شريكه الازلى فى سلطة الظلام والظلمة الاسلام,ويعرف برضه يوجعهم ويخليهم يكلموا نفسيهم,وعشان كدة قال لهم طلعوها خلليهم يكلموا نفسهم وهذا ماحدث ,يعنى شغل شمحطجية وعالم نور من الجانبين..والله يقول القصد وهو يهدى السبيل.