الزميل / أحمد زكريا
أهلا وسهلا بك بيننا , والحقيقة أن أحد الزملاء هنا كان قد وعد بحضور من يفهم في الأدب الإسلامي لشرح وجهة نظركم عنه
هنـــــــا ولا أعرف إن كنت أول الغيث أم آخره , علي كل حال سوف نتحاور معك حتي يتوافد الآخرون .
أولا : أري أنك تسبق اسمك بلقب دكتور وتنهي مقالك بأنك حاصل علي الماجستير فهلا وضحت ذلك ؟
لأني أعرف أن من يضع لقب الدكتور هو من حصل علي الدكتوراة فعلا وليس حتي الذي سجل لدرجة الدكتوراة , وأعرفك أن الزميلة العزيزة / هالة التي وضعت الرد أعلاه حاصلة علي الماجستير ولا يسبق اسمها لقب دكتور , فقليلا من التواضع حتي لا ينطبق عليك قول القرآن ( ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا ...)
ثانيا : سوف أناقش كل ما ورد في مقالك فقرة فقرة فأرجو أن يتسع صدرك و لنبدأ بالفقرة الأولي .
اقتباس:إن الناظر للغرض من الأدب والفن في الإسلام يجد أنه محاولة جادة لإصلاح المجتمع وتطوير قيمه.. وليس تجسيد الواقع بما فيه من مفاسد.. كما تذهب إلى ذلك المدرسة الواقعية.
والواضح من هذه الفقرة أنك تفهم أن المدرسة الواقعية تجسد الواقع بما فيه من
مفاسد
1- أرجو أم تحدد لنا كيف تفهم المدرسة الواقعية ؟
2- ماهي تلك المفاسد التي تجسدها المدرسة الواقعية وتختلف فيها مع المدرسة الإسلامية ؟
3- هل قرأت كتاب روجيه جارودي ( واقعية بلا ضفاف ) .
كوكو