{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 4 صوت - 2 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
نقص البدايات وكمال النهايات
neutral غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #24
RE: نقص البدايات وكمال النهايات
اقتباس:لكنهم لم يروا السجون الرهيبة التي عجت بهؤلاء الإسلاميين وعوائلهم قبل تفجر العنف الإسلامي في الرد على عبدالناصر ومن شابهه من المستبدين،

وأين كان عبد الناصر وسجونه ومعتقلاته عندما أغتالوا النقراشى وعلى ماهر والخازندار? أين كان عبد الناصر عندما ألقوا بعبوات ناسفة على أقسام الشرطة فى الأربعينات? لماذا حتى اليوم يكابرون ويجادلون فى مسألة حادث المنشية ويدعون أنها حادثة ملفقة? - بالمناسبة ورد فى موقع الجماعة الإسلامية على لسان أحد قادتها كرم زهدى أو ناجح إبراهيم لاأتذكر أنه ألتقى ببعض قادة الأخوان فى المعتقل وأقروا أمامه بأن محمود عبد اللطيف وهنداوى دوير ينتمون للأخوان وتصرفوا بناء على تعليمات من قيادة الجماعة وكل هذا الجدل حول حادث المنشية هو ستارة دخان حتى تضيع الطاسة- وماذا تتوقع من رئيس دولة لم يستقر بها حكمه بعد يتم إطلاق النار عليه أثناء إلقاء خطاب عام? يقوم بترشيحهم لجائزة نوبل للسلام!
مصر , بالإضافة لكل دول المنطقة, ليس بها تقاليد دستورية راسخة ومؤسسات تضمن التداول السلمى للسلطة بسلاسة ويسر - شكرا للإسلام العظيم الذى أمتعنا على مدى 1400 سنة بوسائله وطرقه الخاصة فى مسألة تداول السلطة- وبالتالى يكتسب منصب رئيس الجمهورية وضع خاص كضامن لإستقرار البلد ووحدتها من الناحية السياسية وإغتياله من الممكن ببساطة شديدة أن يؤدى إلى حالة من الفوضى العارمة والدخول فى متاهات الصراع على السلطة التى قد تصل لحد الإقتتال الأهلى بعكس دولة كأمريكا مثلا والتى لديها تقاليد حكم راسخة وبالتالى لم يكن هناك خوف على إستقرار الدولة ووحدتها عند إغتيال كنيدى. هل يجب أن تتحول مصر إلى أفغانستان أو الصومال حتى يفهم هؤلاء الحيوانات خطورة مايفعلونه. عيل إبن قحبة بشخة كالمدعو خالد الإسلامبولى هو وشلة الخولات المشاركين له كان من الممكن جدا بسبب فعلته أن يدخل مصر فى متاهة ندور فيها لليوم ومازلت لليوم أضرب كفا بكف كيف نجوا من حكم الإعدام فى تلك القضية وهو الشئ الذى كانت له توابع كارثية بعد ذلك كما هو الحال مع عمر عبد الرحمن وأيمن الظواهرى وغيرهم.

اقتباس:الإسلام السياسي طيف واسع جدا كاتساع الطيف الكهرمغنطيسي،

هذا الكلام يستخدم عند التنظير لجماعات الإسلام السياسى بغرض التصنيف والأرشفة لكن على أرض الواقع فحسن البنا هو سيد قطب هو شكرى مصطفى هو محمد عبد السلام فرج هو عمر عبد الرحمن هو عبود الزمر هو الغزالى هو القرضاوى هو الشعراوى هو عبد الحميد كشك هو شيخ الأزهر هو المفتى هو أسامة بن لادن والفروق بينهم هى فروق تكتيكية لا علاقة لها بالإستراتيجية والتى يمكن إختصارها فى كلمة واحدة وهى التمكين. الدودة فى أصل الشجرة ياأخ خالد بس أنت مش واخد بالك , أو واخد بالك ومطنش بسبب اليوتوبيا الوهمية التى مازلت تطاردها فى أحلام اليقضة.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-26-2010, 03:15 AM بواسطة neutral.)
09-26-2010, 02:57 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: نقص البدايات وكمال النهايات - بواسطة fares - 09-25-2010, 09:37 PM,
RE: نقص البدايات وكمال النهايات - بواسطة neutral - 09-26-2010, 02:57 AM

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS