اقتباس:ذكر الكتاب لما فعله داوود لا يعد تشريعا من الله له بفعل ذلك فكلامي واضح ليس هناك نص صريح يشرع التعدد بل يوجد نص يحرمه في العهد الجديد

اما انك لم تفهم او لا تريد ان تفهم

فلو كان الله حرم التعدد لكان التعدد يمثل مخالفة لاوامر الله

ولكن النص يقول


1 ملوك 15: 5

لان داود عمل ما هو مستقيم في عيني الرب ولم يحد عن شيء مما اوصاه به كل ايام حياته الا في قضية اوريا الحثّي.


فالنص يقول بوضوح شديد ان كل ما فعله داود هو مباح و لا يمثل تعديا لحدود الله الا امر اوريا

فتعدد داود امر مباح
و اتخاذ داود للسباي امر مباح

فهذا واضح جلي

انا لم اقصد التجريح بك استاذ ولكن من واجبي كمسلم ن ادافع عن نبي الله سليمان المتهم هنا بالشرك الاكبر

وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاء ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ

وَاتَّبَعُواْ مَا تَتْلُواْ الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُواْ يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولاَ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلاَ تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُواْ لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ

فاهل الكتاب اعرضوا عن كتاب الله و اتبعوا نصوصا تلتها الشياطين على ملك سليمان

هذا النص في اعتقادي هو من تلك النصوص التي تلتها الشياطين

اقتباس:الأنبياء غير معصومين عن الخطأ بإستثناء المسيح والمسيح فقط ولا يهمني إن

يا استاذ اعتقادكم مبني ان الانبياء بشروا بالمسيح و بصلبه فان كانوا غير معصومين فما الذي يجعل كلامهم حجة وهم د ارتكبوا حسب كتابكم اعظم الذنيوب من زنا و صناعة الالهه الوثنيو وعبادة غير الله

فمن هذه اوصافهم لا يوثق بهم وبما ينقلون

ونحن نبرا الى الله تعالى ممن سب انبياؤه ورسله وافترى عليهم

صلى الله عليهم وسلم اجمعين