(10-09-2010, 12:47 PM)الصفي كتب:  

(10-09-2010, 12:04 AM)handy كتب:  

(10-08-2010, 09:42 PM)الصفي كتب:  اين هو زبور داود؟

أذا كنت لا تعرف أين هو فأنت من الأصل غير مؤهل للمناقشة فى هذا الموضوع .

هههه هاندي يقول انني غير مؤهل للنقاش في هذا الموضوع هروبا من الاجابة على السؤال .
لا عليك فانا لست ايضا في حاجة لمناقشتك.
أنت تعرف بان اجابتك على السؤال كانت ستفضح كل التدليسات حول المزامير.
و معلومة يعرفها اي مبتدئ هي أن داوود لم يكتب كل المزامير لهذا فمن الخطأ نسبتها اليه, هذه أولا. و ثانيا , أن الزبور بفمهوم القران الكريم هو وحي الهي لداوود و ليس اشعاره التي يمجد فيه الله:
( وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا {الإسراء/55})

أقرأ: ( آتينا) .
و الغريب أن المزامير تشهد بأن لله كلاما و وصايا حفظها داوود:

سفر المزامير
المزمور المائة و التاسع عشر

4 أنت أوصيت بوصاياك أن تحفظ تماما

---
8 وصاياك أحفظ. لا تتركني إلى الغاية
--
10 بكل قلبي طلبتك. لا تضلني عن وصاياك
--
11 خبأت كلامك في قلبي لكيلا أخطئ إليك
--
12 مبارك أنت يارب. علمني فرائضك
--
49 اذكر لعبدك القول الذي جعلتني أنتظره

50 هذه هي تعزيتي في مذلتي، لأن قولك أحياني
--
74 متقوك يرونني فيفرحون، لأني انتظرت كلامك
---
171 تنبع شفتاي تسبيحا إذا علمتني فرائضك

172 يغني لساني بأقوالك ، لأن كل وصاياك عدل

173 لتكن يدك لمعونتي، لأنني اخترت وصاياك

174 اشتقت إلى خلاصك يارب، وشريعتك هي لذتي

175 لتحي نفسي وتسبحك، وأحكامك لتعني

176 ضللت، كشاة ضالة. اطلب عبدك، لأني لم أنس وصاياك
--

هل هذا كلام الله الى داوود أم كلام داوود الى الله؟
الزبور شئ و المزامير شئ آخر.

يا مؤهل.

مرة أخرى يخرج علينا الصفى بتصورات ومفاهيم عجيبة لم يقل بها الا شخصه لذا أقترح عليه جمعها فى كتاب واحد تعميما للفائدة على أن يسميه ( التفسير العفى للعلامة الصفى )
على عادة القرآن فى تحريف الأسماء عن جهل كاتبه تحولت المزامير الى زبور وهو كله بالزين وكله عند العرب صابون ويعترض الصفى على أن المزامير هى كلام داوود الى الله وليس كلام الله الى داوود مما يشكك
فى أن يكون الزبور ( المزامير ) موحى بها من الله .
وهو أعتراض متهافت أذ أن عددا من سور القرآن هى كلام البشر الى الله وليس العكس ونذكر على سبيل التحديد سورة الفا تحة أم الكتاب والمعوذتين .
وللحقيقة التاريخية أن هذا الأعتراض الصادر من الصفى ليس من أختراعه أذ سبقه أليه الصحابى عبد الله بن مسعود حيث حك ( أزال ) من مصحفه الفاتحة والمعوذتين لأنهما ليسا موحى بهم لنفس السبب الذى أقتبسه الصفى فى تحفته ( التفسير العفى للعلامة الصفى ) .