(10-13-2010, 07:42 PM)zaidgalal كتب:  

1- هل تزوج المؤمن أمه في الدنيا لكي يتزوجها في الآخرة؟!
1- أخرجلي من كتاب الله وسنة نبيه ما تدعي بعدم احتمالية زواج الرجل من أمه وأخته في الأخرة, أما فرضيتك التي تثبت أن ما في الأخرة هو موجود في الدنيا مثل النسب ان ما كان أمه او اخته تكون في الأخرة أمه وأخته.

2- النساء لسن سلعة. وإلا حكمنا أن زواجهن بالرجال في الدنيا ما هو إلا سلعة. ولا يقول بهذا عاقل في عالم اليوم. فكما تزوج كل منهما (الرجل المؤمن والمرأة المؤمنة) في الدنيا فسيتزوج بعضهم بعضًا في الآخرة بنعمة الله ورحمته. فما الغريب في هذا؟!
2- على مفهومك للآية الكريمة تخص الرجال دون النساء بفضل الله من جزاء وهذا واضح من مفهومك للآية, هل انت تخالفني الرأي في هذا؟

3- القرآن الكريم ذكر زواج المؤمنين والمؤمنات بعضهم ببعض ولم يذكر عمليات جنسية. ولم يثبت وجود إنجاب في الآخرة. وبالتالي فزواج الآخرة لم يأخذ من زواج الدنيا إلا الاسم.
3- هناك مفردات كثيرة في اللغة العربية يمكن ان تحل محل مفردةالزواج وتساعد بتوضيح المعنى للمسلمين بشكل مناسب لماذا هذه المفردة التي نعلم جميعنا انها تشمل عمليات حيوية من أهمها العمليات الجنسية وليس لديك ما يثبت عدم وقوع عمليات جنسية في الأخرة,واذا لم يكن على حد تعبيرك انه مجرد اسم فخبرني ما الحاجة الى الزواج في الأخرة؟

4- أراك تصف الزواج بالعمليات الجنسية الإباحية وتتباكى على هذا مع أنك جئت بنفس الطريقة.
وهل لديك مخرج من عدم وجود عمليات جنسية في الأخرة؟ البكاء جميل اذا علم الشخص مدى الألم وعمق المعانها حتى يتعلم وينهض من سباته الطويل ويصلح ما يمكن اصلاحه.