اهلا بمكتشف فيروس hamd لاتغضب مني

اقتباس:كلام غير صحيح لان الوصية تقول : يترك اباه و أمه و يلتصق بأمرأته و يكونان ( جسدا واحد )
الموضوع ليس استنتاج كما تقول بل أمر مباشر.

كفانا يا زميلي تسفيها للعقول

هل يجب على الانسان ان يقتل نفسه اذا بلغ 120 عاما

تك 6: 3 فقال الرب لا يدين روحي في الانسان الى الابد.لزيغانه هو بشر وتكون ايامه مئة وعشرين سنة.


فالنص الذي سردته لا دليل تشريعي فيه ابدا

انما هو وصف لما يحدث

الرجل يترك اباه و امه و يلتصق بزوجته
هذا وصف للحال

والنص لا يفرض ان يترك الانسان اباه وامه ويهجرهم
والا لكان بولس مخالف للنص من جديد حيث دعى الناس لعدم الزواج اي لا يلتصق بزوجته

فلا دليل في ما تقول على الاطلاق

اقتباس:الفتيات اللاتي لم يعرفن رجل أبكار و بالتالي لم ينتقل لهم هذا الوباء الذي أهلك 24 الف و من الواضح انه مثل مرض نقص المناعة مثلا ينتقل بالممارسة الجنسية و الآيات واضحة .

السوال كيف انتقل
hamv
الى الذكور

النص يقول الفتيات اللاتي لم يعرفن رجلا

وهذا يشمل بالطبع فتيات صغيرات لهم نفس سن الكثير من الذكور الذين جاء الامر بقتلهم

فلماذا تم قتل كل الذكور
كيف اصابهم hamv
لانهم ابناء زنا
ومن الفتيات اللواتي لم يعرفن رجلا ايضا من ولدن كما ولد الذكور

فان كان الفيروس المزعوم ينتقل عبر الاتصال الجنسي
فالذكور الصغار لم يصبهم
وان كان ينتقل من الام الى وليدها
فالامهات ولدن ذكورا واناثا
ومن بين هولاء الاناث من لم يعرفن رجلا

فثبت يا زميلي ان حجتك فيها تهافت ارجو ان لا تعرضها ثانية لكي لا يستهزا بك الناس

اقتباس:يا سيدي الفاضل العديد من الفيروسات و الامراض ممكن تنتقل عن طريق الممارسات الجنسية الغير صحيحة و انا لست طبيبا
لافتي .

وانت تحاور من درس الطب فلا تعد هذه الاشياء ثانية و لا تقف ما ليس لك به علم فانت تسيء الى كتابك وانت تظن انك تدافع عنه

اقتباس:تعليق مكرر و لماذا حدث طوفان نوح و اباد كل نفس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كالعادة تتجاهل بعض الاسئلة التي أوجهها لك .

قياس مع الفارق

نوح صلى الله عليه وسلم مكث في قومه مئات السنين يدعوهم الى الله فكذبوه

اما بنو اسرائيل حسب الكتاب المقدس , فالهدف ليس الدعوة ولكن احتلال الارض التي اعطاها الرب لهم حسب زعمهم

اقتباس:الطبع لا و لكن هل تفرض الضرائب على الفقراء أيضا أم يصرف منها على الخدمات التي يستفيد منها الفقراء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الجزية كانت تفرض على كل ( أهل الكتاب ) سواء كانوا فقراء أم أغنياء و هذا الفارق
بينها و بين الضرائب و هل من لا يدفع الضرائب تفرض عليه ديانة معينة أم يدفع غرامة مثلا و لكن يحتفظ بعقيدته .

عمرك سمعت عن شخص تهرب من الضرائب و كان التصالح مع مصلحة الضرائب يقتضي تغيير دينه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الجزية لا تفرض عن العاجز على دفعها وبالتالي هي ضريبة وليس نوعا من انواع الرق كما زعمت فلا نغير الموضوع

والمسلم يدفع زكاة ماله
والجزية تدفع لان اهل الكتاب لا يشاركون في الحرب والجيش لان ولاؤهم مع اهل دينهم وليس مع المسلمين

والاحكام التي تختلف باختلاف الدين موجودة حتى في الكتاب المقدس

لا يقرض للاسرائيلي بربا ويجوز اقراض الاجنبي بربا

يقول السرخسي: "لنا أن المقصود سد خلة المحتاج ودفع حاجته بفعل هو قربة من المؤدي، وهذا المقصود حاصل بالصرف إلى أهل الذمة، فإن التصديق عليهم قربة بدليل التطوعات، لأنّا لمننه عن المبرة لمن لا يقاتلنا، قال الله تعالى : ] لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين [ (الممتحنة: 8)".

كتب الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز إلى واليه عدي بن أرطأة : "وانظر من قِبَلك من أهل الذمة قد كبرت سنه وضعفت قوته وولت عنه المكاسب؛ فأجرِ عليه من بيت مال المسلمين ما يصلحه".



اقرا عهد النبي صلى الله عليه واله وسلم لنصارى نجران
وفيه
[]اولا، "ان احمي جانبهم ـ اي النصارى ـ وأذبّ عنهم وعن كنائسهم وبيعهم وبيوت صلواتهم ومواضع الرهبان ومواطن السياح، حيث كانوا من جبل او واد او مغار او عمران او سهل او رمل".

ثانيا، "ان احرس دينهم وملتهم اين كانوا؛ من بر او بحر، شرقا وغرباً، بما احفظ به نفسي وخاصتي، واهل الاسلام من ملتي".

ثالثا، "ان ادخلهم في ذمتي وميثاقي واماني، من كل اذى ومكروه او مؤونة او تبعة. وان اكون من ورائهم، ذابا عنهم كل عدو يريدني واياهم بسوء، بنفسي واعواني واتباعي واهل ملتي".

رابعا، "ان اعزل عنهم الاذى في المؤن التي حملها اهل الجهاد من الغارة والخراج، الا ما طابت به انفسهم. وليس عليهم اجبار ولا اكراه على شيء من ذلك".

خامسا، "لا تغيير لأسقف عن اسقفيته، ولا راهب عن رهبانيته، ولا سائح عن سياحته، ولا هدم بيت من بيوت بيعهم، ولا ادخال شيء من بنائهم في شيء من ابنية المساجد، ولا منازل المسلمين. فمن فعل ذلك فقد نكث عهد الله وخالف رسوله وحال عن ذمة الله".

سادسا، "ان لا يحمل الرهبان والاساقفة، ولا من تعبد منهم، او لبس الصوف، او توحد في الجبال والمواضع المعتزلة عن الامصار شيئا من الجزية او الخراج...".

سابعا، "لا يجبر احد ممن كان على ملة النصرانية كرها على الاسلام. "ولا تجادلوا اهل الكتاب الا بالتي هي احسن". ويخفض لهم جناح الرحمة ويكف عنهم اذى المكروه حيث كانوا، واين كانوا من البلاد".

ثامنا، "ان اجرم واحد من النصارى او جنى جناية، فعلى المسلمين نصره والمنع والذب عنه والغرم عن جريرته، والدخول في الصلح بينه وبين من جنى عليه. فإما مُنّ عليه، او يفادي به".

تاسعا، "لا يرفضوا ولا يخذلوا ولا يتركوا هملا، لأني اعطيتهم عهد الله على ان لهم ما للمسلمين وعليهم ما على المسلمين".

عاشرا، "على المسلمين ما عليهم بالعهد الذي استوجبوا حق الذمام، والذب عن الحرمة، واستوجبوا ان يذب عنهم كل مكروه، حتى يكونوا للمسلمين شركاء فيما لهم، وفيما عليهم".

حادي عشر، "لهم ان احتاجوا في مرمة ـ ترميم ـ بيعهم وصوامعهم، او شيء من مصالح امورهم ودينهم، الى رفد من المسلمين وتقوية لهم على مرمتها ـ ترميمها ـ، ان يرفدوا على ذلك ويعاونوا، ولا يكون ذلك دينا عليهم، بل تقوية لهم على مصلحة دينهم ووفاء بعهد رسول الله موهبة لهم ومنة لله ورسوله عليهم[/