{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
وقاحة وجحشنة.....بعد سبعة سنوات على سقوط بغداد يقررون إعدامهم
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #5
الرد على: وقاحة وجحشنة.....بعد سبعة سنوات على سقوط بغداد يقررون إعدامهم
http://international.daralhayat.com/inte...cle/196108


زياد طارق عزيز: حكم الاعدام "انتقام" و"يثبت صدقية معلومات" ويكيليكس
الثلاثاء, 26 أكتوبر 2010
عمان - ا ف ب

رأى زياد عزيز نجل نائب رئيس الوزراء العراقي الاسبق طارق عزيز لوكالة فرانس برس اليوم الثلاثاء ان صدور حكم الاعدام بحق والده "انتقام من كل شيء له علاقة بالماضي" ويثبت "صدقية المعلومات" التي نشرها موقع ويكيليكس" عن العراق.

وقال عزيز في اتصال هاتفي من عمان مكان اقامته ان "صدور حكم الاعدام في حق والدي يمثل انتقاما من كل شيء له علاقة بالماضي في العراق ويثبت مصداقية المعلومات التي نشرها موقع ويكيليكس" عن العراق.

واضاف ان "والدي لم يكن له أي دخل بالاحزاب الدينية بل على العكس هو كان ضحية حزب الدعوة"، في اشارة الى تعرض عزيز الى هجوم بقنابل يدوية خلال حضوره تجمعا طالبياً في الجامعة المستنصرية في بغداد في نيسان/ ابريل 1980 ما ادى الى اصابته بجروح.

وانتقد صدور هذا القرار، مشيرا الى ان والده "لم يحظ بمحام للدفاع في هذه القضية". وسأل "بأي منطق يحكمون عليه بهذه الصورة؟".

واصدرت المحكمة الجنائية العليا في بغداد الثلاثاء احكاما بالاعدام "شنقا حتى الموت" على عزيز ومسؤولين سابقين آخرين هما سعدون شاكر وعبد حمود بعد ادانتهم في قضية "تصفية الاحزاب الدينية"، على ما افاد تلفزيون العراقية.

وقال التلفزيون ان "المحكمة الجنائية العليا في بغداد اصدرت احكاما بالاعدام شنقا حتى الموت بحق طارق عزيز وسعدون شاكر وعبد حمدي حمود في قضية تصفية الاحزاب الدينية".

وكان طارق عزيز (74 عاما) وزيرا للاعلام، نائبا لرئيس الوزراء ووزيرا للخارجية. وحكم عليه في آذار/ مارس 2009 بالسجن 15 عاما لادانته بارتكاب "جرائم ضد الانسانية" في قضية اعدام 42 تاجرا عام 1992.

وفي آب/ اغسطس حكمت عليه المحكمة الجنائية العليا في العراق بالسجن سبع سنوات بسبب دوره في الارتكابات التي حصلت بحق الاكراد الفيليين في ثمانينات القرن الماضي.

الإعدام شنقاً لطارق عزيز ومساعديْن لصدام لضلوعهم في «تصفية الأحزاب الدينية»
الاربعاء, 27 أكتوبر 2010
طارق عزيز في صورة له الشهر الماضي. (ا ب).jpg
بغداد، عمان - «الحياة»
Related Nodes:
طارق عزيز في صورة له الشهر الماضي. (ا ب).jpg
الإعدام لطارق عزيز وعبد حمود وسعدون شاكر بعد إدانتهم بالمشاركة في «تصفية الأحزاب الدينية»

دانت محكمة الجنايات العليا في العراق نائب رئيس الوزراء السابق طارق عزيز، ووزير الداخلية السابق سعدون شاكر وعبد حمود سكرتير الرئيس الراحل صدام حسين، بالمشاركة في «تصفية الأحزاب الدينية»، في عهد النظام السابق. وقضت بإعدامهم «شنقاً حتى الموت».

سياسياً، أكدت المحكمة الاتحادية أن قرارها استئناف البرلمان جلساته خلال أسبوعين «ملزم وغير قابل للتمييز». وفيما تتجه الأنظار إلى أربيل، حيث يعقد قادة الكتل السياسية اجتماعات للخروج من أزمة تشكيل الحكومة، أعلنت «القائمة العراقية» أنها ستقاطع جلسات البرلمان «إذا لم يؤخذ فوزها الانتخابي في الاعتبار». وعلمت «الحياة» من مصادر موثوق بها أن الأكراد حسموا موقفهم لمصلحة رئيس الوزراء نوري المالكي.

واستقبلت عائلة طارق عزير الحكم بإعدامه باستياء. وقال نجله الأكبر زياد إنه «قرار سياسي وليس قضائياً». وأكد ان والده كان «ضحية الأحزاب الدينية، إذ سبق أن حاول حزب الدعوة( بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي الآن) اغتياله في نيسان (إبريل) عام 1980 قرب الجامعة المستنصرية.

وأضاف زياد في تصريح إلى «الحياة « ان»كل ما يجرى من اجل تخفيف الضغط السياسي على الحكومة العراقية برئاسة المالكي».

واستبعد زيارة قريبة للعائلة لوالده في سجن الكاظمية وقال ان «برنامج الزيارة للنساء في نهاية الشهر المقبل»، وسبق لزوجة طارق عزيز وابنته ان زارتاه في سجنة نهاية الشهر الماضي وأكدتا لـ «الحياة» ان وضعه الصحي «متدهور ولا يقوى على الحركة والنطق».

ونقلت وكالة «فرانس برس» عن بديع عارف، محامي عزيز، قوله ان «الحكم رغم انه جائر الا انه كان متوقعاً»، مشيراً الى ان «طارق عزيز سبق ان ابلغني شخصياً انه سيقتل ولن يطلق سراحه».
2332
وأوضح انه لم يتمكن من حضور المحاكمة للدفاع عن موكله، منذ حضوره آخر جلسة في 15 آذار (مارس) 2007 عندما «اعتقلت بتهمة اهانة المحكمة ثم أفرج عني الأميركيون وأعادوني بطائرة الى عمان».



الإعدام لطارق عزيز وعبد حمود وسعدون شاكر بعد إدانتهم بالمشاركة في «تصفية الأحزاب الدينية»
الاربعاء, 27 أكتوبر 2010
صورة من الأرشيف لطارق عزيز في سجنه (أ ب).jpg
بغداد – «الحياة»
Related Nodes:
صورة من الأرشيف لطارق عزيز في سجنه (أ ب).jpg

أصدرت محكمة الجنايات الأولى في العراق أمس حكماً باعدام طارق عزيز (74 سنة) الذي كان وزيراً للخارجية ونائباً للرئيس الراحل صدام حسين، بتهمة «تصفية الاحزاب الدينية»، وهو ثاني حكم تصدره المحكمة ذاتها عليه، بعدما قررت سجنه 15 سنة لادانته في قضية اعدام عدد من التجار في تسعينات القرن الماضي.

وقضت المحكمة أيضاً بإعدام سعدون شاكر محمود، وهو وزير داخلية سابق وقيادي رفيع في حزب البعث، وسكرتير صدام عبدالحميد محمود المعروف بـعبد حمود.

ويأتي الحكم بإعدام طارق عزيز بعد سبع سنوات ونصف السنة على تسليم نفسه إلى الجيش الأميركي ليلة 19 أيار ( مارس) 2003. ومثل امام المحكمة في قضايا مختلفة، منها قضية مقتل مزارعين شيعة في الدجيل، اثر محاولة اغتيال فاشلة تعرض لها صدام حسين، مطلع ثمانينات القرن الماضي. كما مثل امام محكمة «الانفال» التي نظرت في العمليات العسكرية عام 1988 ضد الاكراد واستخدمت فيها الاسلحة الكيمياوية. والمحاكمة الثالثة كانت مشاركته في قمع انتفاضة شيعية في جنوب العراق عام 1991، وقال طارق عزيز خلال جلسة استجواب إن صدام اصدر قرارات لسحق الانتفاضة.

وحذر طارق عزيز في أول حديث صحافي له من زنزانته، الصيف الماضي، من خطورة سحب القوات الاميركية من العراق. وأشار الى ان الولايات المتحدة وبريطانيا «قتلتا بلدنا. عندما ترتكبون خطأ يجب ان تصححوا هذا الخطأ وعدم ترك العراق يموت». وأضاف «عندما انتخب باراك اوباما رئيساً، اعتقدت انه سيصحح اخطاء سلفه. لكن اوباما مخادع. ترك العراق لمصيره».

وتسنم طارق عزيز، بعد انضمامه الى حزب البعث اواسط خمسينات القرن الماضي، مناصب كان آخرها نائباً للرئيس ومساعداً له في ادارة ملفات سياسية مهمة ابرزها المفاوضات مع فرق التفتيش التابعة لمجلس الامن كما شغل مناصب وزارية عدة اهمها وزارتا الخارجية والاعلام.

طارق عزيز من اكبر ديبلوماسيي العراق


حكم بالاعدام في 26 تشرين الاول (أكتوبر) - رويترز - قال المكتب الاعلامي التابع للمحكمة العليا في العراق ان المحكمة أصدرت اليوم الثلثاء حكماً باعدام طارق عزيز أحد أبرز مساعدي الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.

وفيما يلي بعض الحقائق الاساسية في شأن المتحدث المخلص باسم صدام والوجه الظاهر للنظام.

ديبلوماسي صدام

- عين عزيز وزيراً للاعلام في اواخر السبعينات. وفي عام 1977 انضم الى مجلس قيادة الثورة وهو لجنة تضم كبار المسؤولين في حزب البعث الذي كان يحكم العراق. وأصبح نائباً لرئيس الوزراء في عام 1979.

- أصبح عزيز شخصية بارزة في الحروب الثلاث التي خاضها العراق. وساعد في الحصول على تأييد الولايات المتحدة للعراق في حربه مع ايران التي استمرت في الفترة من عام 1980 الى عام 1988 وفي اقامة علاقات اقتصادية قوية مع الاتحاد السوفياتي.

- صعد نجم عزيز أكثر في وسائل الاعلام العالمية بعد غزو الكويت في عام 1990 والازمة التي أعقبت ذلك.

- قام بدور ديبلوماسي بارز في الفترة التي سبقت حرب الخليج عندما كان وزيراً للخارجية وأظهر اتقاناً للغة الانكليزية وقوة أعصاب ومهارات تفاوضية.

- رفض رسالة من الرئيس الاميركي انذاك جورج بوش الاب الى صدام في محادثات اللحظات الاخيرة في كانون الثاني (يناير) عام 1991 بسبب لهجتها «المهينة». 2141521

- بعد أيام بدأ التحالف بقيادة الولايات المتحدة حملة عسكرية طردت القوات العراقية من الكويت.

- عقب ذلك أصبحت سفريات عزيز أقل لكنه بقي الصوت البارز للزعيم العراقي. وكانت آخر مرة ظهر فيها رسمياً في مناسبة عامة يوم 19 مارس آذار عام 2003 عشية الحرب للاطاحة بصدام للقضاء على شائعات بأنه ضرب بالرصاص أو انشق.

السقوط

- كان عزيز رقم 43 في قائمة المطلوبين للولايات المتحدة من المسؤولين العراقيين عندما سلم نفسه للقوات الاميركية في نيسان (ابريل) عام 2003 بعد اسبوعين من سقوط نظام صدام.

- ظهر عزيز كشاهد في محاكمات سابقة لاعضاء النظام السابق بمن فيهم صدام.

- في ظهوره الاول لمواجهة اتهامات في نيسان عام 2008 كان عزيز يبدو شاحباً وواهناً واستخدم عصاة لمساعدته على السير.

- في اذار (مارس) عام 2009 حكم عليه بالسجن 15 سنة لدوره في اعدام عشرات التجار عام 1992. ثم حكم عليه بعد ذلك بالسجن سبعة أعوام في آب (اغسطس) عام 2009 لدوره في عمليات تهجير اجباري للاكراد من شمال العراق الغني بالنفط خلال حكم صدام.

- وفي كانون الثاني (يناير) الماضي نقل الى المستشفى اثر اصابته بجلطة.

تفاصيل حياته

- ولد عزيز لاسرة متواضعة في السادس من كانون الثاني عام 1936 في قرية تل كيف المسيحية قرب الموصل بشمال العراق. وهو مسيحي كلداني وهي أكبر طائفة مسيحية بالعراق ووجوده في حكومة صدام كان يستخدم عادة كدليل على التسامح الديني للرئيس العراقي الراحل.

- درس عزيز الادب الانكليزي في جامعة بغداد قبل ان يعمل في الصحافة. وبتأييد من صدام أصبح رئيساً لتحرير صحيفة الثورة الرئيسية الناطقة بلسان حزب البعث.

- وتعود علاقة عزيز وصدام لفترة طويلة سابقة. في الخمسينات عمل الاثنان في حزب البعث الذي كان محظوراً آنذاك والذي سعى الى الاطاحة بالملكية المدعومة من بريطانيا. وقال عراقيون انه مدين بحياته السياسية المديدة جزئياً لكونه مسيحي في دولة مسلمة ولانه لم يكن بامكانه على الاطلاق تهديد سلطة صدام.

- نجا عزيز الذي سمى ابنه الثاني على اسم صدام من محاولة اغتيال قام بها راديكاليون بتأييد من ايران في عام 1980.

الإعدام لطارق عزيز قد يريحه من عذابات سجنه وأمراضه ولكن تداعياته لن تكون بأقل من تداعيات اعدام صدام حسين في صبيحة عيد الأضحى فهل سيكررون غباءهم ويعدمون طارق عزيز يوم الجمعة الحزينة أي قبل الفصح بيومين ....

2332

http://international.daralhayat.com/inte...cle/196223
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-27-2010, 04:41 AM بواسطة بسام الخوري.)
10-27-2010, 04:31 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
الرد على: وقاحة وجحشنة.....بعد سبعة سنوات على سقوط بغداد يقررون إعدامهم - بواسطة بسام الخوري - 10-27-2010, 04:31 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  توقعات: ماذا سيحل بحزب الله بعد سقوط نظامه الحليف في سوريا؟ الكندي 116 21,215 08-25-2014, 12:27 PM
آخر رد: على نور الله
  عشرة تفجيرات متزامنة فى بغداد رضا البطاوى 0 369 10-27-2013, 11:26 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  سقوط كذبة جهاد النكاح أبو علي المنصوري 0 489 10-09-2013, 09:05 PM
آخر رد: أبو علي المنصوري
  الثورة الكردية ضد المنظمات الإرهابية- مؤشر سقوط الإرهاب وإنعزاله Rfik_kamel 3 686 01-24-2013, 04:40 AM
آخر رد: Rfik_kamel
  النظام السوري المقاوم يعتذر للكيان الصهيوني عن سقوط قذائف على أراض سورية محتلة من قبل demon 1 596 11-12-2012, 11:03 PM
آخر رد: الوطن العربي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS