(10-28-2010, 03:43 PM)حنيفا على الفطرة كتب:  

(10-28-2010, 01:03 AM)ملحد مكة كتب:  

ايمانك أو الحادك هو أمر شخصي لا يستطيع أحدا فرضه عليك
الرشد قصدت به الرجوع الى أهلك و خاصة والديك
لولديك الكبيرين في السن حق عليك طبيعيا و أجتماعيا و دينيا

شكرا صديقي
ما زلت غير متفهم لمشكلتي الحقيقة
يا سيدي أنا دايما أعتذر منهم وأريد أن أقرب وجهات النظر بيني وبينهم
لكنهم ما زالوا يضايقوني
تعلم يا صديقي أنني أصرف عليهم كل شهر وأقوم بواجب الإبن تجاه والديه
مع هذا مازالوا لا يعتبروني راشدا
مع أنهم لم يربوني تربية يستحقون عليها كل هذا الإهتمام
ولم يدرسوني تدريسا لائقا
بل أنا الذي طورت نفسي بنفسي
وفي الفترة الأخيرة عندما زادت المشاكل بيني وبينهم حاولت أن أراضيهم بشتى الوسائل لكن
لا فائدة
فما الحل معهم؟؟
من الأولى أن يحن على الآخر
أنا أم أهلي ؟؟
وللعلم أبواي لم يصبحوا عجائز كثيرا يمكنهم القيام بواجباتهم
؟؟