الحكي و توزيع الابتسامات أمام الكاميرات ببلاش الا ربع.

و ثانيا:
من ذا الذي يصدق هذا المليونير المشبوه التاريخ و العلاقات الاستخبارية و الثروة حين يصور نفسه قلقا على الشعب الفلسطيني و صمود الشعب الفلسطيني و بطيخ الشعب الفلسطيني؟ أصلا بيته و هو نفسه محاط بحراسة تعزله عن الشعب الفلسطيني!

و ثالثا:
شعبنا خبرهم و أصدر حكمه عليهم و ألقى بنفسه في تهلكة دروايش حماس باصرار و ترصد من أجل ألا يرى شلة الأربعين حرامي هذه.

و رابعا:
كل تصريحه أعلاه كذب في كذب في كذب! فالمعركة بينه و بين عباس ذات جذور و خلفيات أنكى مليون مرة من أن تكون شغلة "وشاة" و قال و قيل. و كم كبسة على غوغل تأتيك بالأول و التالي .... فبلا استحمار للعالم بهذه الطريقة السقيمة.

و خامسا:
حتى لو تبادلوا الأحضان و المباوسة و لملموا فضائحهم عن الشاشات و الصحف و العيون فهل تظنهم قادرون على ارجاع مجدهم الذي كان؟

قل للزمان ارجع يا زمان .. و كل يمين بما نهبت رهينة.