السلفيون يخرجون فى تشكيلات مسلحة فى كل مكان,أثناء الثورة نقلت أن الأخون يتجمعون فى تشكيلات شبه عسكرية,السلفيون يلعبون دور حصان طروادة كانوا ضد الثورة ولايزالوا وهم جبناء وخونة وعملاء معروف عنهم علاقتهم بأمن الدولة وأجهزة المخابرات الخليجيية وعلى راسها السعودية,من هنا أتهم المخابرات السعودية بشكل مباشر بالتدخل فى أثارة الفتنة الطائفية بمصر لان مشائخ السلفيون لايتحركون الا بأوامر من مشائخهم بالسعودية الذين بدورهم يعملون للمخابرات السعودية,على المجلس العسكرى القيام بحملة أعتقالات واسعة فى اوسط السلفيون المسلحون والمشتركون فى تشكيلات عسكرية والذين من ثبت اشتراكهم فى حملة الذبح على الاقباط بالمقطم الأعتداء على المسيرة النسائية بالتحرير,فان لم يفعل فهو يتورط فى مصيبة تاريخية.