هذا هو ما أردته تماما
فعندما يأتي رسول الفرس فيجد عمر رضي الله عنه نائما تحت النخلة وقد علق التراب في خده
نجد أن هذا هو الزهد الحقيقي فبينما واحد من ورثة عمر رضي الله عنه يبيع ثروته بمئة ألف يكون هذا حاله في الزهد
فكلما كانت ثروته أكثر كان ردك على نفسك أقوى وأثبت لأن زهد عمر في الدنيا واضح وضوح الشمس ولن تسطيع أن تثبث خلاف ذلك
فقد شهد على زهده أجدادك من نصارى القدس عندما أتى لاستلام مفاتيحها راكبا على حمار ,
للمرة الثانية أقول لك :لا تحاول فسترجع خائبا