أخي كاتب القال
يقول المثل (ما بني على باطل فهو باطل)
ومصدر تساؤلاتك هو عدم فهم للوضع الفلسطيني وقد كفاني بعض الأخوة ضرورة الرد عليها.
ليست هناك دولة إسمها فلسطين وما العضوية في الأمم المتحدة إلا بصفة مراقب يمثل قضية وليس دولة
أما السفارات في البلدان فكلها نفاق سياسي وزندقة دبلوماسية وفساد مالي ووكر لأجهزة المخابرات.......
ثمة قضية شعب فلسطيني صاحب حق تاريخي لا يمكن لأحد نكرانه وهذا الشعب واقع ضحية الجميع من أقرب المقربين إلى أبغض البعيدين.
كل الأنظمة العربية عربدت وتعربد بحجة الدفاع عن الفلسطينيين وقد تبين بالكاشف أن كل تلك العربدة رداء بال لإخفاء الخيانات وأساليب القمع والتسلط على الشعوب.
موروث الصراع نتن والجرأة على تجاوزه منعدمة الحل واضح دولة فلسطينية في حود 1967 تعيش بسلام إلى جانب إسرائيل وتتخلى عن كل طابع مسلح وعلى من من العرب والمسلمين يرغب في إفناء إسرائيل واليهود أن يعول على عضلاته ومقدراته.