رحمة وعلي بيحكوا وكأنهم من أهل البلد.
لو أنهم صمتوا لكان أشرف لهم.
التعالم مصيبة، والحكي بجهل مصيبة أكبر.
والحديث عن سلفية، بينما حزب الله هو الوجه الآخر الشيعي للسلفية الجهادية مصيبة أكبر وأكبر
يا خالد هؤلاء ملكيون أكثر من الملك، ومستبسلون أكثر من النظام في الدفاع عن خرافاته وكذباته، فالذي يكذب بسوريا عارف أنو بيكذب، لأنو بالبلد وشايف الحقيقة .. بس هدول بحس أنهم أحياناً مصدقين الكذبة ..

لكن هانت هانت، بكرة بيذوب الثلج وبيبان المرج.
والله يسامحهم بكل حال، إن كانوا يعلمون ويكذبون فلن نحاسبهم ولكن نتمنى بعدها أن يراجعوا أنفسهم حين تتجلى الحقائق، وأن يستفيق ضميرهم
وإن كانوا لا يعلمون، فليتعلموا أن يبحثوا قبل أن يتحدثوا فيما لا يفقهون.

وبكل الأحوال فإن المشهد السوري السياسي اختلف وتحول. والجمود والبرود سيكون حال صلات سوريا مع حزب الله مستقبلاً.

تحياتي