(05-22-2011, 10:08 PM)أسامة مطر كتب:  

(05-22-2011, 08:21 PM)observer كتب:  المشكلة يا فودكا، ان هناك، و لا سيما بعض المثقفين، من يعتقد بحق الدول الاسلامية في امتلاك اسلحة دمار شامل كالاسلحة النووية كامتلاك امريكا و فرنسا لها!!! و من هؤلاء ايضا، من يرى في الاحزاب الفاشية الاسلامية كالاخوان المُسمين و حركات السلف الطالح، احزاب و حركات طبيعة، لا تختلف مثلا عن حزب العمال البريطاني او جمعية اطباء بلا حدود، لا تدعو للقلق و لا ضير من التعامل معهم سياسيا!!!

أسلحة الدمار الشامل لم تحم نظام الاتحاد السوفييتي من السقوط.
نحن بالفعل نحتاج لدكتاتورية علمانية صارمة على النمط الأتاتوركي لكي ننهض و ننسى الخزعبلات السلفية و الجهادية. أو على الاقل لكي نتعلم أن احترام حرية الآخرين واجب مقدس.

ما قصدته، هو ليس حماية الاسلحة النووية للدول من السقوط، بل هو التنبيه للخطر الكارثي الذي شبحه سوف يهدد العالم، فيما لو امتلكت دول اسلامية، يحكمها احزاب اسلامية فاشية، لمثل هذا السلاح!!!

---

(05-23-2011, 02:49 AM)Enkidu61 كتب:  

اقتباس:هذه الفئة تجدها اكثر ماتجدها في اوروبا و امريكا، و هي لا تعمل و تعيش على المساعدات الاجتماعية في هذه الدول،و ان عملت لا تتوانى عن سرقة رب العمل و الدولة، و لا تألو جهدا في ملاحقة الفتيات الاوروبيات، ليس بغرض الحب و الزواج لا سمح الله، بل لنيل وطراً منهن، و هذا كله يندرج تحت القاعدة الفقهية التي تقول، مالهم و نسائهم حلٌ لنا!!! هذا ما سمعه بأذنيه و شاهده بأم عينيه كاتب هذه المداخلة!!!

انا شاهد أيضا ولكن ليس على المسلمين فقط بل على العرب وبغض النظر عن الطائفه.

يبدو ان جوهر المداخلة لم يصلك!!!
نعم، السرقة و الاستغلال نواقص في الطبيعة البشرية، و هي ليست حكرا على على فئة بشرية دون الاخرى!! و لكن الفارق المهم الذي اعنيه، هو ان هناك فئة من المسلمين، تقوم به خدمةً لله و الدين، عملا بالقاعدة الشرعية التي تقول مالهم و نسائهم حلٌ لنا. فهذه الفئة تفعل ما تفعلىو ضميرها مرتاح، اذ انها تعتقد انها تؤدي خدمة للدين!!!