(05-25-2011, 12:37 AM)Dr.xXxXx كتب: اولاً، روق اعصابك فلا حاجة للشد.
انصحك بالابتعاد عن الشخصنه يا زميل فلن تستفزني بهذه العبارات !
اقتباس:نبدأ:
حدثوا عن بني اسرائيل ولا حرج.
الحديث رواه أحمد وأبو داود عن أبي هريرة بلفظ: "حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج".
ورواه البخاري من حديث عبد الله بن عمرو بلفظ: "بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج، ومن كذب علي متعمداً، فليتبوأ مقعده من النار".
وعلى كل، فالمعنى واحد وهو: أنه يجوز للمسلم أن ينقل كلامهم وأخبارهم الموجودة في كتبهم دون تقيد بالبحث عن صحة الإسناد، بل تحكى أخبارهم كما هي للعبرة والاتعاظ، إلا ما علم أنه كذب.
قال الإمام الخطابي: ليس معناه إباحة الكذب في أخبار بني إسرائيل، ورفع الحرج عمن نقل عنهم الكذب، ولكن معناه الرخصة في الحديث عنهم على معنى البلاغ، وإن لم يتحقق صحة ذلك بنقل الإسناد، وذلك لأنه أمر قد تعذر في أخبارهم لبعد المسافة وطول المدة، ووقوع الفترة بين زماني النبوة، وفيه دليل على أن الحديث لا يجوز عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا بنقل الإسناد والتثبت فيه.
وقال في عون المعبود: وقال مالك: المراد جواز التحدث عنهم بما كان من أمر حسن، أما ما علم كذبه فلا، قاله في الفتح.
ونقل الحافظ في الفتح عن الشافعي قوله: من المعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يجيز التحدث بالكذب، فالمعنى: حدثوا عن بني إسرائيل بما لا تعلمون كذبه، وأما ما تجوّزونه، فلا حرج عليكم في التحدث به عنهم، وهو نظير قوله صلى الله عليه وسلم: "إذا حدثكم أهل الكتاب، فلا تصدقوهم، ولا تكذبوهم"، ولم يرد الإذن ولا المنع من التحدث بما يقطع بصدقه.
وقال الطيبي: ولا منافاة بين إذنه هنا، ونهيه في خبر آخر عن التحدث، وفي آخر عن النظر في كتبهم، لأنه أراد هنا التحديث بقصصهم نحو قتل أنفسهم لتوبتهم، وبالنهي: العمل بالأحكام، لنسخها بشرعه، أو النهي في صدر الإسلام قبل استقرار الأحكام الدينية والقواعد الإسلامية، فلما استقرت أذن لأمن المحذور. نقله المناوي في فيض القدير.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
يا زميل لما رسولك يتكلم فهو يتكلم بكلام دقيق وواضح وصريح وقطعي لا تاويل فيه فانتم تأخذون سنتكم منه !
ورسولك كان يقضى الليالي الطوال يحدث صحابته عن قصص بني اسرائيل :
عن عبد الله بن عمرو قال
كان نبي الله صلى الله عليه وسلم يحدثنا عن بني إسرائيل حتى يصبح ما يقوم إلا إلى عظم صلاة
رقم الحديث 3111
المرجع صحيح أبي داود2
الصفحة 697
الموضوع الرئيسي العلم والسنة والحديث النبوي
نوع الحديث صـحـيـح
الكتاب صحيح سنن أبي داود باختصار السند 2
المؤلف محمد ناصر الدين الألباني
وكان يامرهم بالتحدث بالاسرائيليات :
[
حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ؛ فإنه كانت فيهم الأعاجيب . ثم أنشأ يحدث قال : خرجت طائفة من بني إسرائيل حتى أتوا مقبرة لهم من مقابرهم ، فقالوا : لو صلينا ركعتين ، ودعونا الله عز وجل أن يخرج لنا رجلا ممن قد مات نسأله عن الموت ، قال : ففعلوا . فينما هم كذلك إذ أطلع رجل رأسه من قبر من تلك المقابر ؛ خلاسي ( أي أسمر اللون ) ، بين أعينه أثر السجود ، فقال : يا هؤلاء ما أردتم إلي ؟ فقد مت منذ مائة سنة ، فما سكنت عني حرارة الموت حتى كان الآن ، فادعو الله عز وجل لي يعيدني كما كنت ]
رقم الحديث 2926
المرجع سلسلة الصحيحة 6
الصفحة 1028
الموضوع الرئيسي العلم والسنة والحديث النبوي
نوع الحديث صـحـيـح
الكتاب سلسلة الأحاديث الصحيحة المجلدالسادس بقسميه
المؤلف محمد ناصر الدين الألباني
وحتى علمائك قالوا ان المراد بالنهي هناك النهي عن نقل أحكام كتبهم لأن جميع الشرائع والأديان منسوخة بشريعة نبينا .
اما روايات بني اسرائيل لا غبار عليها فهي تعج بقرانك وبها يفسر قرانك .
اقتباس:دخلت فيه قصص للعبرة، ولم انفي ذلك، لكن ما قلته اننا لا نأخذ احاديثهم وكأنها حقائق مسلّم بها، فمصادرهم غير موثوقة.
بل حقائق مسلم بها لان رسولك كان يتحدث بها ويامر صحابته بالتحدث بها والاسرائيليات دخلت لدينك عن طريق رسولك ومنها لصحابته وتابعيه .
فان كنتم ترفضون الاسرائيليات ...وانها اكاذيب
فلماذا كان رسولك يرويها وكان الصحابة يروونها بامر منه .. ويفسرون بها القرآن ...؟!
هل يجوز تفسير القرآن بالكذب والاساطير ؟!
وهل رسولك والصحابة كذبة افاقون ؟!
اقتباس:وماذا عن هذه الايات:
{فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ }البقرة79
{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ }آل عمران71
{وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }آل عمران78
هذه الايات لا تقول بتحريف التوراة والانجيل ولا يوجد نص قراني واحد يقول بتحريفها ولا حتى رسولك قل بتحريفها ..!
فهل لك ان تثبت لي من فم رسولك لشرحة لتلك الايات بان التوراة والانجيل محرفين ؟!
الم يأمر ربك رسولك قائلا :
{ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ } ( النحل 44) ...؟!
{ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ } ( النحل :64)
ثم لماذا هربت من مداخلتي :
(05-25-2011, 12:20 AM)يوسف فخر الدين كتب: اما عن كذبتك بان التورة محرفة فهذا كلامك انت وليس كلام محمدك ولا صحابته ولا ربهم !
فهل تفهم انت من محمدك الذي نزل عليه القران والذي لم يتهم اليهود ولا النصارى بتحريف حرف واحد من كتبهم لتاتي انت اليوم وتتفلسف وتقول بتحريفهم ؟!
الم تقرأ ما قاله ابن عباس ابن عم رسولك وحبر الامة :
صحيح البخاري – كتاب التوحيد :
55 ـ باب قول الله تعالى {بل هو قرآن مجيد * في لوح محفوظ} {والطور * وكتاب مسطور}.
قال قتادة مكتوب، يسطرون يخطون في {أم الكتاب} جملة الكتاب وأصله {ما يلفظ} ما يتكلم من شىء إلا كتب عليه. وقال ابن عباس يكتب الخير والشر، {يحرفون} يزيلون، وليس أحد يزيل لفظ كتاب من كتب الله عز وجل، ولكنهم يحرفونه يتأولونه على غير تأويله، دراستهم تلاوتهم، {واعية} حافظة {وتعيها} تحفظها. {وأوحي إلى هذا القرآن لأنذركم به} يعني أهل مكة ومن بلغ هذا القرآن فهو له نذير
الم تقرأ ما قاله شيخك الرازي شو قال :
"ثم أنه تعالى ذكر بعض ما هو من نتائج تلك القسوة فقال { يُحَرّفُونَ ٱلْكَلِمَ عَن مَّوٰضِعِهِ } وهذا التحريف يحتمل التأويل الباطل، ويحتمل تغيير اللفظ، وقد بينا فيما تقدم أن الأول أولى لأن الكتاب المنقول بالتواتر لا يتأتى فيه تغيير اللفظ."
(تفسير مفاتيح الغيب ، التفسير الكبير الرازي – المائدة :13)
وايضاً قال :
" المسألة الثالثة: اختلفوا في كيفية الكتمان، فالمروى عن ابن عباس: أنهم كانوا محرفين يحرفون التوراة والإنجيل، وعند المتكلمين هذا ممتنع، لأنهما كانا كتابين بلغا في الشهرة والتواتر إلى حيث يتعذر ذلك فيهما، بل كانوا يكتمون التأويل .."
( مفاتيح الغيب ، التفسير الكبير- الرازي - البقرة 174)
النتيجة
1- التوارة والانجيل منقولين بالتواتر ! ( دي واحدة )
2- كل الفاظهم وكلماتهم محفوظة لا تتغير لأن المتواتر لا يتأتى فيه تغيير اللفظ ( دي نمبر تو )
3-التحريف " اللفظي " ، عند " المتكلمين ممتنع " وباطل ! ( دي التالتة والتالتة ثابتة )
4- " التأويل الباطل " أمر يعاني منه القرآن ايضاً على يد المخالفين واصحاب البدع !( دي الرابعة والرابعة قابعة )
ام انها لا تسير على هواك الشخصي ؟!
اقتباس:يقولون هو من عند الله وما هو من عند الله، فشو رايك؟؟
لا تحرف الايه يا زميل فالايه لا تقول انهم يحرفون التوراة والانجيل بل تقول الايه انهم يلوون السنتهم وليس انهم يحرفون الكتاب بالنقصان والزيادة !