ضحايا ولاية الفقيه كثر


قاتل الله الغباء كم يستجلب البقر ...يعني يا جعفر هذا وصف لايران ام لليابان ...نادرا ما أضحك ولكن أمام هذا الكلام المسخرة ضحكت حتى أسمعت الثقلين


وقالوا انهم طوروا الاستنساخ
حتى قال بعضهم انهم سيستنسخون علي بن ابي طالب



ايران متخلفة صناعيا وكل ما تملكه لا يعدو عن كونه تجميع بتجميع كحال بقية دول العالم الثالث
ولكن ما يروجه ملالي الشيطان فقط للاستهلاك المحلي لتضليل شعبهم المسكين و الأغبياء من العرب الصفويين






ايران حتى الوقود تستورده ..



ولأكون منصفا أمام حمير ايران وولاية الفقيه أقول نعم نجحت ايران





نعم نجحت ايران الملالي بالتمييز الإثني والعرقي والديني


نعم نجحت ايران الملالي وحازت على المركز الأول بالفقر والجوع


نعم نجحت ايران الملالي بأعلى نسبة متعاطين للمخدرات


نعم نجحت ايران الملالي بمكانة مرموقة و بأعلى نسبة اعدامات بعد الصين


نعم نجحت ايران الملالي بتغيير اسم بيوت الدعارة الى بيوت العفة





نعم نجحت ايران الملالي لتتصدر عدد الانتحارات ليس من الفراغ ولكن من الظلم والاضطهاد


نعم نجحت ايران الملالي ان تجعل القمع باسم الاله



نعم نجحت ايران الملالي بالجعجة الكاذبة بالصناعة والمقاومة
فساعدت على تدمير العراق
و على تدمير أفغانستان
وسرقة قوت الشعب الايراني لجيوب الخنازير من الملالي والحرس الثوري والباسيج
وهذا القرد الصفوي
نجاد يزور العراق تحت حماية أمريكية
نجاحات كثيرة منها ما قصصته عليك ومنها لم أفعل لضيق الوقت



فعلا أصبحتم مقرفين عقول تتغوط
... قلت لك يا كايروس ان ايران سرقت التشيع ... انتقدت ايران وعملائها
فتدافعون عن التشيع الله يشفيكم


لو كان العميد على قيد الحياة لأطلق على دولة الملالي شجرة البؤس ولأشفق على حال شعبها وأطلق عليهم المعذبون بالارض



فحَميَّتُك ما رأينها امام التدخلات التركية في الشؤون العربية؟
حميَّتُك لم تطل برأسها امام الهجوم الإستعماري الحالي على ليبيا؟ —

ههههه كايروس طيب افتح أي من الموضوعين وانا مستعد لتوصيل الطلبات ....





يقول أحدهم عن صناعة السيارات الايرانية

ايران تصنع نوع رديء جدا من السيارات الغير صديقة للبيئة التي تبث نسبة كبيرة من الغازات في الجو وكل ذلك بسبب ان ايران تريد ان تبقي على صناعة السيارات المتهالكة قائمة كعلامة من علامات الدولة الصناعية والغريب ان ايران تطالب بفتح اسواق العالم امام هذه الصناعة الرديئة

وأخير ما قيمة الصناعة والانسان يعيش أقل من الحيوانات في دولة الملالي

ولي عودة لكايروس