{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 6 صوت - 2.33 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
قصة لم يجد الملحدين لها جوابا
ahmed ibrahim غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,031
الانضمام: May 2011
مشاركة: #70
RE: الرد على: قصة لم يجد الملحدين لها جوابا
(06-18-2011, 12:48 AM)بنى آدم كتب:  عزيزى سامى

الفوضى فى الكون لا تعنى أنه لا يمتلك قدرا من التوازن رغم عنفه الرهيب والإنفجارات النجميه والكواكب التى تكتسحها النيازك وتفتتها

نحن استطعنا العيش لأننا جئنا فى مكان به بعض التوازن ولكن ها هى الزلازل تتزايد وربما يأتى النيزك الذى يحول كوكب الأرض إلى خردة وهذا وارد فى المستقبل على أي حال

قلت :
(( (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا)))

وهذا الفهم بسيط وسطحى ومناف للعلم كلية فالسماوات لا وجود لها أصلا ولو افترضنا - تمحلا - أن السماوات المقصودة هى جميع النجوم والكواكب بالكون يعنى مليارات المليارات المليارات وتظل تقول مليارات حتى الغد من النجوم فهل من المنطقى أن تجعلهما ندين وطبعا نسبة الأرض للسماوات المزعومة هى نسبة واحد على مليار مليار مليار مليار مليار مليار مليار مليار مليار مليار مليار مليار

فأين المنطق فى مثل هذا

ومتى كانتا رتقا ومتى تم فتقهما ؟
لم يحدث هذا بل الكون الظاهر لنا عمره 13.5 مليار سنة بينما الأرض عمرها 4.6 مليار سنة يعنى لم يتم الفتق فى نفس الوقت

بل إن الآية - وللعجب - تخبرنا أن الأرض وضعت قبل السماء فهما كانتا رتقا ففتقهما ورفع السماء أى أن الأرض موضوعة قبل رفع السماء

وهناك تشابهات كبيرة فى حكاية تكوين الكون فى القرآن والتوراة وحتى الأساطير المصرية والبابلية

في مغامرة العقل الأولى لفراس السواح :
عند السومريين :يباعد (انليل) اله الهواء ما بين آن(السماء) و (كي) الأرض بعد أن ضاق حرجاً و هو محجوز بينهما

عند البابليين ، يقوم مردوخ كبير الآلهة بشق جسد تعامة(المياه الأولى) بعد معركة ضارية إلى نصفين ، يرفع الأول سماء و يسوي الثاني أرضاً

عند الفينيقيين ، يقوم بعل بفصل السماء عن الأرض ، لا أذكر تفاصيل الأسطورة

عند الاغريق ، يُفصل بين الأرض(جيا) الإلهة الأم و ابنها (اورانوس) اله السماء بعد ان كانا متحدين

عند المصريين كذلك يفصل (شور) بين الإله جيب و هو الأرض و الإلهة (...) لا أذكر و هي السماء لأنهما تزوجا من دون إذن رع كبير الآلهة .

كذلك عند العبريين يجعلون من (يهوا) الذي يقوم بفعل الفصل ما بين السماء و الأرض بعد اتحادهما .

ثم تقول :

(( أَوَلَمْ يَرَ الّذِينَ كَفَرُوَاْ أَنّ السّمَاوَاتِ وَالأرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَآءِ كُلّ شَيْءٍ حَيّ أَفَلاَ يُؤْمِنُونَ * وَجَعَلْنَا فِي الأرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِهِمْ وَجَعَلْنَا فِيهَا فِجَاجاً سُبُلاً لّعَلّهُمْ يَهْتَدُونَ * وَجَعَلْنَا السّمَآءَ سَقْفاً مّحْفُوظاً وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ * وَهُوَ الّذِي خَلَقَ الْلّيْلَ وَالنّهَارَ وَالشّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ
))

الأرض تميد بسرعة تصل الى 11000 كم فى الساعة ..
السماء عزيزى ليست سقفا على الإطلاق
وفى نهاية الآيات الكريمات هناك تعارض علمى فاضح " والشمس والقمر كل فى فلك يسبحون "
وهذا خطأ كبير حيث أن الشمس نجم والقمر تابع ولم يخلط بينهما سوى القدماء قبل معرفة النجوم واختراع التليسكوبات

كما أن الآية تؤكد أنهما فى فلك واحد ولو وافقت العلم لقالت : " كل فى فلك يسبح " إنما يسبحون دى يعنى الإثنين شغالين ورا بعض فى نفس الفلك والمدار وهذا شىء طبيعى بالنسبة للبدو القدامى أما فى عصرنا فلا يمكن قبول هذا الكلام

أمتعتنى بردك 2141521
06-30-2011, 10:17 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: الرد على: قصة لم يجد الملحدين لها جوابا - بواسطة ahmed ibrahim - 06-30-2011, 10:17 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  العدد الثاني و العشرين من مجلة الملحدين العرب Steven Tyler 1 478 09-19-2014, 04:20 PM
آخر رد: وليد غالب
  العدد الحادي و العشرون من مجلة الملحدين العرب Steven Tyler 0 376 08-13-2014, 10:50 AM
آخر رد: Steven Tyler
  العدد العشرون من مجلة الملحدين العرب Steven Tyler 0 425 07-13-2014, 10:48 AM
آخر رد: Steven Tyler
  العدد التاسع عشر من مجلة الملحدين العرب Steven Tyler 0 521 06-13-2014, 03:00 AM
آخر رد: Steven Tyler
  العدد الثامن عشر من مجلة الملحدين العرب Steven Tyler 0 583 05-13-2014, 03:48 AM
آخر رد: Steven Tyler

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 4 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS