إغتيال القيادي الكبير في الحراك الجنوبي أحمد القمع أحد أوائل المناضلين الجنوبيين من أجل الإستقلال من محافظة أبين الجنوبية :




خسارة كبيرة للجنوب

الشاعر والناشط السياسي أ حمد محمد احمد القمع .

من مواليد1964 م مودية م/ ابين

المستوى الدارسي ثانويه عامة

عضو اتحاد الادباء والكتاب اليمنيين

شاعر وكاتب صحفي
تعرض للعديد من الاعقالات بسسب اشعاره وكتابته ونشاطه السياسي


1- فبرير 1997 سجن مودية
2- 22 مايو 1998 سجن الامن الساسي زنجبار

3- سجن الامن السياسي زنجبار

2001
4- فبراير 2007 سجن طارق خور مكسر عدن 2 اغسطس 2007م سجن المنصوره عدن
ثم سجن البحرين جعار م ابين..

كان عضو في حزب التجمع الوحدوي اليمني
ثم التحق عام 1998 ب رابط ابناء اليمن

-ولقناعته بفشل الاحزاب في تغيير الوضع القائم فضل الانسحاب بصمت من راي

وممارسه نشاطه السياسي مستقلا منذ العام 2005م

-من الموسسين للجان الشعبية التضامنية الجنوبية

من المساهميمن في بلورة فكره التصالح والتسامح والتضامن الجنوبي وترجمتها على ارض الواقع في اللقاءات الموسعه عبر م الجنوب وايضاء من المساهمين في تشكيل جمعية المتقاعدين منذ انطلاقتها الاولى ومن الناشطين في الحراك الجنوبي..

العميد السعدي:
(اليوم يرحل الى دنيا الاخره رفيق وصديق لايقل الم فراغه عن المي يزداد لفراغ الاحباء والاصدقاء احمد القمع جمعتنا انا وهو معاناة الاحتلال منذ 94م ومنذ اللجان الشعبيه وكان يطلق علينا انا والقمع والعسل في ابين اننا قوى الرده والانفصال وخاصه بعد حرب الاحتلال تقبل الله رفيقي العزيز احمد محمد القمع بواسع رحمته واسكنه فسيح جناته وانا لله وانا اليه راجعون من هذه الدنيا الفانيه).

أمشطط:
(الله يرحمة ويغفر لة
كانت بيني وبينة محادثة تلفونية ليلة امس وكان مسرور كثير في حديثة
وكان يحذوة الامل ان الاستقلال قريب وكان همه الاول والاخير عودة النازحين الى زنجبار
رحمة الله واسكنة الجنة)