بدي يا خالد حسن نصر الله الشجاع ييجي لحمص بس ويدافع عن أهلها.
الجبان "نصب الله"، بيدافع عن النظام، وبيقول بكل جحشنة الغبي حافظوا على نظامكم الممانع.
لك يا غبي يا "نصب الله"، شو نحنا شعب عايش بالمريخ، وجاي تعرفنا بنظامنا؟؟ شو بتحكي مع أمريكان؟
لك هاي نظامنا وعارفينو شبر شبر، زنقة زنقة. وحكيك كشفك أنت.

وحكي الأغبياء اليوم من جماعة حزب الله كشفهم، لأنهم ينكرون علينا العرعرة، بالرغم أن العرعور بصراحة والذي هاجمته بشدة ببداية الثورة لم أعد مستعداً لمهاجمته. لأنه أفضل من جماعة حزب الله.
فهو أقل طائفية منهم. بل لا أرى فيه أي طائفية اليوم.
يعني بصراحة مقارنة بحسن "نصب الله" الذي يؤمن بالولي الفقيه والعبد المولى لخامنئي، هو إنسان حر أحترمه، بينما لم أعد أكن أي احترام لنصر الله العبد القذر.
وأيضاً أحترم العرعور الذي اخترع أموراً رائعة للثورة السورية كالتكبيرات التي قضت مضجع الأمن ولعنت أنفاسه.
واللي ما بده يشارك بالثورة السورية، رح يوكل هوا بصراحة، ورح ينقصي من العقد الاجتماعي الجديد.
وثورتنا لن تتوقف حتى نقضي على كل من لم يكُ عرعورياً.

وعاشت سوريا العرعورية وثورتها العرعورية الكبرى.