اقتباس:(لقد رضي الله عن المؤمنين اذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فانزل السكينة عليهم واثابهم فتحا قريبا)
كان المبايعون 1400 صحابي كان منهم الإمام علي رضي الله عنه وأرضاه، والآية تفيد الاستمرار بدليل اقترانها بالفتوحات التي حصلت بعد ذلك , ... مع أمثال أمير المؤمنين أبوتراب رضوان الله عليه خالع باب خيبر ...

1- (واثابهم) كما وضحت الاية اثابهم فتحا قريبا , فلم يقول : اثابهم رضاً مستمراً دائم أو رضي عنهم إلى يوم القيامة ! , فكان يتكلم عن الفتح ولم يتكلم عن الوقت الزمني للرضى !
2- فانت هكذا تعني بان من عرف ان الله رضي عنه فاليفعل ما يحلو له فانه مازال راضي عنه ! , أو تعني بان من رضي الله عنه فلن يقدر على ان يفعل ما يكرهه الله فيما بعد !
3- هل لديك مخطوطة من المخالف والعدو انه خلع باب خيبر ... الخ ؟؟؟
فإذا كان هنالك من يظن ان علي هو الله فهل تستبعد دس مثل هذه القصص ! , خصوصا انهم انشغلوا بالمخلوقات على تعظيم وتمجيد وتسبيح من خلقهم !