فعلا تصريح أردوغان الأخير بنفاذ صبره يدل على نفاذ حكمته مع أن صبر أردوغان لم يتبلور حتى الآن بشأن علاقته مع الصهاينة الذين قتلوا مواطنيه بدم بارد ولم يعتذروا ولم يصعد بشأن العلاقات معهم فلا معنى لعدم ذكر الجهات المسلحة بالساحة السورية ما قد يورط تركيا بدعم الحلف الأطلسي وعندها ستحرك إيران أوراقها بالعراق والخليج وأفعانستان ولكن هؤلاء الحمقى الأمريكان والغربيين الذين تضربهم العاصفة الاقتصادية والمالية عاجزين عن مواجهة إيران مباشرة فيحاولون النيل منها عن طريق حلفائها ولا يعلمون أن إيران مرتاحة تعد العدة لهم جيدا حين يقعون بالقفص!